العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 01-11-11, 11:37 PM   رقم المشاركة : 1
رهين الفكر
عضو ماسي






رهين الفكر غير متصل

رهين الفكر is on a distinguished road


سؤدد معاوية بن ابي سفيان وبعض صفاته

نعم فهذا هو معاوية بن ابي سفيان وهذه هي صفاته

قالت العرب "الحسود لا يسود" وفي هذا تعبير عن خصلة من الخصل الذميمة والتي تمنع صاحبها من السؤدد

وكان من صفات معاوية رضي الله عنه السؤدد والحلم والاناه وكان خليقا بالملك ،،، وهذا بعض ما ورد عن معاوية في سير اعلام النبلاء

إسلام معاوية
اقتباس:
قيل انه اسلم وقت عمرة القضاء ولكنه اخفى إسلامه عن ابيه حتى جاء فتح مكة ،، قال معاوية لما كان عام الحديبية وصدوا رسول الله عن البيت وكتبوا بينهم القضية وقع الإسلام في قلبي فذكرت لأمي فقالت إياك أن تخالف أباك فأخفيت إسلامي فوالله لقد رحل رسول الله من الحديبية وإني مصدق به ودخل مكة عام عمرة القضية وأنا مسلم وعلم أبو سفيان بإسلامي فقال لي يوما لكن أخوك خير منك وهو على ديني فقلت لم آل نفسي خيرا وأظهرت إسلامي يوم الفتح فرحب بي النبي وكتبت له

سؤدد معاوية وحلمه
اقتباس:
ويروى ان معاوية وهو غلام يمشي مع أمه هند فعثر فقالت قم لارفعك الله وأعرابي ينظر فقال لم تقولين له فوالله إني لأظنه سيسود قومه قالت لارفعه إن لم يسد إلا قومه

عن ابن عمر قال ما رأيت أحدا أسود من معاوية قلت ولا عمر قال كان عمر خيرا منه وكان معاوية أسود منه وعن ابن عمر مثله ولفظه ما رأيت أحدا قط بعد رسول الله كان أسود من معاوية فقلت كان أسود من أبي بكر فقال كان أبو بكر خيرا منه وهو كان أسود قلت كان أسود من عمر الحديث معمر عن همام بن منبه سمعت ابن عباس يقول ما رأيت رجلا كان أخلق للملك من معاوية كان الناس يردون منه على أرجاء واد رحب


وقال كعب بن مالك لن يملك أحد هذه الأمة ما ملك معاوية مجالد عن الشعبي عن قبيصة بن جابر قال صحبت معاوية فما رأيت رجلا أثقل حلما ولا أبطأ جهلا ولا أبعد أناة منه ويروى عن معاوية قال إني لأرفع نفسي أن يكون ذنب أوزن من حلمي مجالد عن الشعبي قال أغلظ رجل لمعاوية فقال أنهاك عن السلطان فإن غضبه غضب الصبي وأخذه أخذ الأسد

عن ابن عباس قال علمت بما كان معاوية يغلب الناس كان إذا طاروا وقع وإذا وقعوا طار مجالد

عن الشعبي عن زياد بن أبيه قال ما غلبني معاوية في شيء إلا بابا واحدا استعملت فلانا فكسر الخراج فخشي أن أعاقبه ففر مني إلى معاوية فكتبت إليه إن هذا أدب سوء لمن قبلي فكتب إلي إنه لا ينبغي أن نسوس الناس سياسة واحدة أن نلين جميعا فيمرح الناس في المعصية ولا نشتد جميعا فنحمل الناس على المهالك ولكن تكون للشدة والفظاظة وأكون أنا للين والألفة

محبي معاوية
اقتباس:
وخلف معاوية خلق كثير يحبونه ويتغالون فيه ويفضلوه إما قد ملكهم بالكرم والحلم والعطاء وإما قد ولدوا في الشام على حبه وتربى أولادهم على ذلك وفيهم جماعة يسيرة من الصحابة وعدد كثير من التابعين والفضلاء وحاربوا معه أهل العراق ونشؤوا على النصب نعوذ بالله من الهوى كما قد نشأ جيش علي رضي الله عنه ورعيته إلا الخوارج منهم على حبه والقيام معه وبغض من بغى عليه والتبري منهم وغلا خلق منهم في التشيع فبالله كيف يكون حال من نشأ في إقليم لا يكاد يشاهد فيه إلا غاليا في الحب مفرطا في البغض ومن أين يقع له الإنصاف والاعتدال


إمرة معاوية وقيامه بالامر

اقتباس:
وحسبك بمن يؤمره عمر ثم عثمان على إقليم وهو ثغر فيضبطه ويقوم به أتم قيام ويرضي الناس بسخائه وحلمه وإن كان بعضهم تألم مرة منه وكذلك فليكن الملك وإن كان غيره من أصحاب رسول الله خيرا منه بكثير وأفضل وأصلح فهذا الرجل ساد وساس العالم بكمال عقله وفرط حلمه وسعة نفسه وقوة دهائه ورأيه وله هنات وأمور والله الموعد وكان محببا إلى رعيته عمل نيابة الشام عشرين سنة والخلافة عشرين سنة ولم يهجه أحد في دولته بل دانت له الأمم وحكم على العرب والعجم وكان ملكه على الحرمين ومصر والشام والعراق وخراسان وفارس والجزيرة واليمن والمغرب وغير ذلك

بين عمر بن الخطاب ومعاوية
اقتباس:
عن إسماعيل بن أمية أن عمر أفرد معاوية بالشام ورزقه في الشهر ثمانين دينار والمحفوظ أن الذي أفرد معاوية بالشام عثمان وعن رجل قال لما قدم عمر الشام تلقاه معاوية في موكب عظيم وهيئة فلما دنا منه قال أنت صاحب الموكب العظيم قال نعم قال مع ما بلغني عنك من طول وقوف ذوي الحاجات ببابك قال نعم قال ولم تفعل ذلك قال نحن بأرض جواسيس العدو بها كثير فيجب أن نظهر من عز السلطان ما يرهبهم فإن نهيتني انتهيت قال يا معاوية ما أسألك عن شيء إلا تركتني في مثل رواجب الضرس لئن كان ما قلت حقا إنه لرأي أريب وإن كان باطلا فإنه لخدعة أديب قال فمرني قال لا آمرك ولا أنهاك فقيل يا أمير المؤمنين ما أحسن ما صدر عما أوردته قال لحسن مصادره وموارده جشمناه ما جشمناه

نظرة عمر بن الخطاب لمعاوية

اقتباس:
قال المدائني كان عمر إذا نظر إلى معاوية قال هذا كسرى العرب ابن أبي ذئب عن المقبري قال عمر تعجبون من دهاء هرقل وكسرى وتدعون معاوية

حسن صلاة معاوية

اقتباس:
ويروى ان ابا الدرداء قال ما رأيت أشبه صلاة برسول الله من أميركم هذا يعني معاوية

نظرة إبن عباس في معاوية
اقتباس:
ويروى عن إبن عباس قال لما كان من أمر هذا الرجل ما كان يعني عثمان قلت لعلي اعتزل الناس فلو كنت في جحر لطلبت حتى تستخرج فعصاني وايم الله ليتأمرن عليكم معاوية وذلك أن الله يقول " ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا "

وهنا نكته فمن المعصوم وهل ثبت انه يعلم الغيب ،، ومع من كان
الصواب ،،، هل كان مع علي بن ابي طالب ام مع عبدالله بن عباس
شهادة الحسن بأن معاوية سيملك وشهادة كعب
اقتباس:
السري بن إسماعيل عن الشعبي حدثني سفيان بن الليل قلت للحسن لما رجع إلى المدينة من الكوفة يا مذل المؤمنين قال لا تقل ذلك فإني سمعت أبي يقول لا تذهب الأيام والليالي حتى يملك معاوية فعلمت أن أمر الله واقع فكرهت القتال

وعن وكيع عن الأعمش عن أبي صالح قال كان الحادي يحدو بعثمان




إن الأمير بعده علي * وفي الزبير خلف رضي



فقال كعب بل هو صاحب البغلة الشهباء يعني معاوية فبلغ ذلك معاوية فأتاه فقال يا أبا إسحاق تقول هذا وها هنا علي والزبير وأصحاب رسول الله قال أنت صاحبها


من حلم معاوية وبعد نظره



اقتباس:

لما قدم معاوية المدينة عام الجماعة تلقته قريش فقالوا الحمد لله الذي أعز نصرك وأعلى أمرك فسكت حتى دخل المدينة وعلا المنبر فحمد الله وقال أما بعد فإني والله وليت أمركم حين وليته وأنا أعلم أنكم لاتسرون بولايتي ولا تحبونها وإني لعالم بما في نفوسكم ولكن خالستكم بسيفي هذا مخالسة ولقد أردت نفسي على عمل أبي بكر وعمر فلم أجدها تقوم بذلك ووجدتها عن عمل عمر أشد نفورا وحاولتها على مثل سنيات عثمان فأبت علي وأين مثل هؤلاء هيهات أن يدرك فضلهم غير أني سلكت طريقا لي فيه منفعة ولكم فيه مثل ذلك ولكل فيه مواكلة حسنة ومشاربة جميلة ما استقامت السيرة فإن لم تجدوني خيركم فأنا خير لكم والله لا أحمل السيف على من لا سيف معه ومهما تقدم مما قد علمتموه فقد جعلته دبر أذني وإن لم تجدوني أقوم بحقكم كله فارضوا ببعضه فإنها ليست بقائبة قوبها وإن السيل إن جاء تترى وإن قل أغنى إياكم والفتنة فلا تهموا بها فإنها تفسد المعيشة وتكدر النعمة وتورث الاستئصال وأستغفر الله لي ولكم ثم نزل

شهادة معاوية في نفسه



اقتباس:

عن ثابت مولى سفيان سمعت معاوية وهو يقول إني لست بخيركم وإن فيكم من هو خير مني ابن عمر وعبد الله ابن عمرو وغيرهم ولكني عسيت أن أكون أنكاكم في عدوكم وأنعمكم لكم ولاية وأحسنكم خلقا

الشيب في معاوية
اقتباس:

روى العتبي قال قيل لمعاوية أسرع إليك الشيب قال كيف لا ولا أعدم رجلا من العرب قائما على رأسي يلقح لي كلاما يلزمني جوابه فإن أصبت لم أحمد وإن أخطأت سارت به البرد







التوقيع :
الاثني عشرية يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض

فهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) مع تحريفهاعن معناها
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا)

وهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) مع صرفها إلى من لم تنزل فيهم
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ)



اقتباس:
ان خط الدفاع الاول ضد استهداف الصحابة يبدأ عند معاوية رضي الله عنه ذلك الرجل العظيم
فأعداء دين الله يبدأون به ولكنهم لن ينتهوا عنده



من مواضيعي في المنتدى
»» الإحتمالات تسقط دين الشيعة ،،، فليدافعوا عن دينهم
»» المدرسة العراقية بالمغرب تسلط شيعي على اطفال اهل السنة
»» قدر الله نراه في امور (قبري ابو بكر وعمر مثلا)
»» إذا كان الصحابة إرتدوا ، وعلي لم نره يدعوا لدين الشيعة ، فمن الذي دعى الناس للتشيع
»» هل اثني عشر معصوم فقط كافي لكل المسلمين
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:57 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "