العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-02-13, 10:32 PM   رقم المشاركة : 1
احمد فاروق احمد
موقوف








احمد فاروق احمد غير متصل

احمد فاروق احمد is on a distinguished road


فضيحة تنكيل جنود حكوميين جزائريون بجثث قتلى الجماعة الاسلامية







 
قديم 21-02-13, 11:32 PM   رقم المشاركة : 2
نصر الدين 65
عضو فضي







نصر الدين 65 غير متصل

نصر الدين 65 is on a distinguished road


هذا ليس من اخلاق المسلم.







 
قديم 21-02-13, 11:49 PM   رقم المشاركة : 3
سيوف العـز
مشرف سابق







سيوف العـز غير متصل

سيوف العـز is on a distinguished road


اخي الفاضل احمد فاروق احمد مقاطع الايتيوب لايعتمد عليها كمصدر موثوق لاي خبر كان

السهل تحريف المقاصد لذلك يجب التوخى الحذر فيما ننقل ونعتمد
في الشبكة بارك الله فيك...






التوقيع :
أتعجب من جيل أصبح يكتب الحمدلله هكذا >>>> el7md lelah !!

ينزل الله القرآن بلغتهم و يدعونه >>>> yarb
للجهلاء : الذين يظنون أنه >>>> ثقافة
تأملوا هذه الآية في سورة يوسف يقول الله تعالى :
♥♥" إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ "
ツツ
من مواضيعي في المنتدى
»» من سيضع حدا لهذا الشذوذ عن طباع البشر..؟!! – فلم
»» وزراء خارجية {التعاون} يجتمعون في الرياض الأحد لبحث التطورات بالسفارات الايرانيه والت
»» هنا متابعة مظاهرات الشعب الايراني واسقاط ولي الفقيه
»» ماء الحياء وماء السماء
»» قراءة في قرارات قمة بغداد
 
قديم 22-02-13, 12:51 AM   رقم المشاركة : 4
احمد فاروق احمد
موقوف








احمد فاروق احمد غير متصل

احمد فاروق احمد is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيوف العـز مشاهدة المشاركة
  
اخي الفاضل احمد فاروق احمد مقاطع الايتيوب لايعتمد عليها كمصدر موثوق لاي خبر كان

السهل تحريف المقاصد لذلك يجب التوخى الحذر فيما ننقل ونعتمد
في الشبكة بارك الله فيك...


اخى الكريم ومشرفنا الفاضل سيوف العز . اوافقك فيما ذهبت اليه ....... لكن
هناك كتاب يعتبر بمثابة شهادة لضابط سابق(فار) في القوات الجزائرية الخاصة( 92-200 ) اسمه الحرب القذرة.. نشر مطلع هذا العام في فرنسا يتضمن شهادات منه بدور الجيش في المجازر ضد المدنيين في الريف والقرى .
(الجزء التالى من الرد منقول )

في فرنسا قامت الصحافة ولم تقعد خاصة على ما رآه البعض تواطؤا رسميا مع الحكومة الجزائرية. أما في الجزائر فقد قامت أجهزة الأمن والجيش ولم تقعد من جراء ما اعتبرته أخطر اتهام و"تزوير" يوجه لها منذ بداية الأزمة بين النظام والمعارضة الإسلامية. وتم تنظيم ندوات وشهادات من قبل مواطنين من سكان القرى والأماكن التي ذكرها الكتاب تدحض ما ورد فيه من أن مجازر نفذت فيها على يد الجيش.

مؤلف الكتاب حبيب سويدية (31 عاما) اضطر إلى مغادرة الجزائر في العام الماضي وسعى للجوء إلى فرنسا بعدما سجن في الجزائر. وفي فرنسا قرر أن يتكلم لتكون هذه هي المرة الأولى التي ينشر فيها عضو سابق في الجيش الجزائري كتابا يتضمن شهادة صريحة وكاملة عن معنى أن تكون فردا في قواته الخاصة خلال ذروة مواجهة الإسلاميين في الجزائر.


ويقول سويدية إن ما حمله على نشر الكتاب هو الشعور بالندم ومحاولة هدم جدار الصمت الذي يحيط بجرائم الجيش, مشيرا إلى "رغبته في إراحة ضميره وتحرير نفسه" من المشاركة في تلك الجرائم التي ترتكب بحق الإنسانية بفضحها وشجبها بأشد النعوت والأوصاف. ويقول "لقد شاهدت الكثير الكثير من انتهاك الكرامة الإنسانية إلى حد لا يمكنني البقاء معه صامتا".

يحاول سويدية تناول الاختلال في النظر إلى ما يجري في الجزائر, فبينما تتسلط الأضواء الإعلامية بقوة على أعمال الإسلاميين الإرهابية وتشجب وتدان، غالبا ما تهمش الأعمال المهولة التي ارتكبها الجيش أو يجرى تجاهلها, ويعيد ذلك في جانب منه إلى الشعار الغربي الجديد "خطر الأصولية الإسلامية" الذي حل محل الشعار القديم "خطر الشيوعية".


أما العامل المباشر الذي حمل سويدية على تسطير شهادته في هذا الكتاب فكانت زيارة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في يونيو/ حزيران 2000 إلى فرنسا. فهو يقول إنه شعر بالاشمئزاز من الحفاوة البالغة التي استقبلته بها الحكومة الفرنسية بوتفليقة وتغاضيها عن كل انتهاكات حقوق الإنسان المريعة التي ارتكبتها حكومته في الجزائر, وتغليبها للاعتبارات السياسية والاقتصادية عليها.

تطوع سويدية -صاحب الخلفية الاجتماعية المتواضعة والمنحدر من ولاية تبسة الجزائرية والذي انضم إلى صفوف الجيش عام 1989- ليس لأسباب مادية بل لقناعات وطنية، إذ كان لايزال وهج جبهة التحرير الوطني التي حققت الاستقلال للجزائر وأنهت الاستعمار الفرنسي شديدا في المخيلة العامة, كما أنه سعى لخدمة بلاده كجندي في جيشها. ولكنه يقول إنه لم يخطر بباله حينها ما كان ينتظره.

فعلى إثر الفوز الكبير للإسلاميين في الانتخابات المحلية عام 1990 والذي عكس في جانب منه ملل الناس من حكم الحزب الواحد طيلة الأعوام الثلاثين الماضية ومن الفساد والإهمال, بادر الجيش إلى خلع رئيس الوزراء مولود حمروش وتنصيب أحمد غزالي محله. ويحاول المؤلف تصوير تصاعد الأحداث من وجهة نظره وكيف انزلقت الجزائر ببطء في دوامة ثارات العين بالعين والاستفزازات المتبادلة بين الإسلاميين والجيش.

ولكن يبقى أن المهم في رواية سويدية هو ما يرويه عن مشاهداته ومشاركاته الشخصية في "القوات الخاصة" التي كانت مهماتها "قذرة" كما يقول. فبعد انضمام سويدية إلى هذه القوات شهد بأم عينيه صنوف الرعب والعذاب، فمثلا يقول إنه عاين حرق زملائه حدثا يبلغ 15 عاما وهو حي يرزق, كما وقف على مشهد ذبح الجنود المتخفين على هيئة إرهابيين لمدنيين في قراهم, وإلقاء القبض على مشتبه به وإعدامه دون الاكتراث بمحاكمته.


وهذه الشهادات التي تثير الاشمئزاز وتثير التساؤل عن دقتها في آن واحد، تجعل هذا الكتاب متفردا في تسليط الضوء على مسائل لم يكشف عنها من قبل ليس فقط فيما يتعلق بالمواجهة مع الإسلاميين بل وفيما يتعلق بكيفية تسيير الأمور داخل الجيش الجزائري نفسه, وتشاؤم جنرالاته وغسل أدمغة جنوده, وكذا عمليات التطهير الداخلية الرامية إلى تخليصه من أي أصوات معارضة, والمخدرات, والتعذيب والإيذاء.. إلخ.

وحسب شهادة سويدية فإن ما شهدته سنوات الحرب المدنية الأولى (92-1995) من جرائم، اقترفتها مجموعات محدودة العدد تتراوح بين خمسة آلاف إلى ستة آلاف من أفراد القوات الخاصة. وخاضت هذه القوات "الخاصة" حربين أولاهما ضد "الإرهابيين", ولم يجد سويدية غضاضة في المشاركة فيها. أما الأخرى والأهم فهي "الحرب القذرة" في حق المدنيين من الجزائريين وهي التي شعر سويدية تجاهها بالمقت الشديد وشجبها بقوة.

في عام 1993 -يقول سويدية- بدأت الشكوك تساوره حول "الجيش حسن السيرة الذي يدافع عن الديمقرطية ضد الإسلاميين السيئين الذين يحاولون تدميرها". لكنه بقي صامتا ولم يتحدث عن تلك الشكوك إلى الآن, الأمر الذي يطرح علامة استفهام لا تني السلطات الرسمية في الجزائر تركز عليها في هجومها ضد سويدية وكتابه والناشر الذي رعاه. لكن من ناحية أخرى فإن سويدية نفسه كان قد اعتقل سنة 1995 ووجهت له تهمة "السرقة" رسميا, وهي التهمة التي نشرت وقائعها السلطة وجاءت بشهودها بعدما نشر سويدية كتابه هذا.
أما بحسب رواية سويدية نفسه فإن سبب سجنه الحقيقي هو محاولة إسكاته وإبعاده أطول فترة من الزمن بعد مشاهدته لحالات تعذيب قام بها ضباط في الجيش بحق معارضين إلى درجة قتلهم, وكذلك بسبب انتقاده للمحاكمات السريعة التي جرت عليه نظرة متشككة من قبل مرؤوسيه جوهرها أنه ليس متحمسا بما فيه الكفاية للعمل ضد "الإرهابيين". وبحلول ذلك الوقت -أي توقيت سجنه- كان سويدية قد وصل إلى قناعة بأنه ليس ثمة أي مبرر سياسي أو عسكري, يجيز تعذيب ومن ثم إعدام المدنيين الأبرياء باسم الدفاع عن الديمقرطية.

والأمر الأكثر خلافية الذي يطرحه سويدية بتفصيل ومشاهدات وأدلة هو القول بأن جنرالات الجيش الجزائري لم تكن لهم مصلحة في "استئصال" الإسلاميين. بل إن الهدف الأساسي لأولئك الجنرالات كان في واقع الأمر هو تدمير أي معارضة سياسية حقيقية في البلد من أجل الإبقاء على السلطة والموارد المالية في أيديهم حتى لو أدى ذلك إلى دفع المجتمع كله إلى مربعات التطرف والعنف. ويربط سويدية الصراع على الموارد المالية الذي يحدث داخل أوساط النخبة العسكرية الحاكمة بنشوء مجموعات متنافسة أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات كانت تهدف إلى السيطرة على عوائد "البترودولار" الجزائري, وقادت صراعاتها تلك إلى تدمير جوانب من الاقتصاد الجزائري, وإلى إبقاء حصة الأسد في أيديها. وكانت النتيجة لكل ذلك هو التدهور الاقتصادي المريع والمتسارع الذي شهدته الجزائر, وترافق مع حدة العنف الموجود بل وغذاه.
ويزعم المؤلف أن كبار ضباط الجيش قد أعاقوه وزملاءه من التخلص من الإسلاميين. ورغم أنهم امتلكوا الوسائل العسكرية للقيام بذلك الاستئصال فإن الأوامر من القيادات العليا كانت تصدر عادة لإيقاف عمليات هجومية محققة النجاح فيما لو تمت, أو قبل إتمامها بنجاح. كما أنه يقول إنه في العديد من الحالات كانت تلك القيادات تتوقف عن تزويد الجيش بالأسلحة اللازمة للقيام بالعمليات المخطط لها.

صحيح أن هناك 150 ألف شخص قتلوا وآلاف الناس اعتبروا في عداد المفقودين وآلافا آخرين تعرضوا للتعذيب وترملت آلاف النساء وتيتم آلاف الأطفال، ودب الشلل في المجتمع وحل الدمار في الاقتصاد, لكن من المؤكد أن الكتاب يقدم جزءا بسيطا من الحقيقة المفجعة التي كانت وراء كل تلك المآسي.

والأكثر ترويعا بين كل هذا أن كثيرا من الأشخاص المسؤولين عن كل هذا لايزالون في السلطة ويحظون بالاحترام الشديد على المسرح الدولي, الأمر الذي يتطلب بحق -كما ينادي المؤلف- تشكيل لجنة وطنية لتقصي الحقائق على شاكلة لجنة المصالحة الوطنية في جنوب أفريقيا لمحاكمة المذنبين وتأهيل الضحايا. وعلى العموم فإنه يمكن القول إنه إذا كانت نصف الشهادات التي يوفرها كتاب سويدية حقيقية فإنه يقدم شهادة مرعبة حقا.

غلاف ورابط الكتاب لمن أراد التعمق في الموضوع

رابط تحميل الكتاب







 
قديم 22-02-13, 12:58 AM   رقم المشاركة : 5
احمد فاروق احمد
موقوف








احمد فاروق احمد غير متصل

احمد فاروق احمد is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصر الدين 65 مشاهدة المشاركة
   هذا ليس من اخلاق المسلم.


صدقت اخى الكريم فهى اخلاق جنرالات فرنسا






 
قديم 22-02-13, 01:38 PM   رقم المشاركة : 7
عاشق المجمعة
عضو ذهبي







عاشق المجمعة غير متصل

عاشق المجمعة is on a distinguished road


قبل عبدالعزيز بوتفليقة ، الاستعمار الفرنسى افسدت أخلاق المسلمين ، فلا حول ولا قوة إلا بالله







التوقيع :
الرافضة أكذب الحديث

كربلاء لا زلت كربا وبـلاء ** كربلاء بعدك سال
الدمـا
من مواضيعي في المنتدى
»» فى هذا الأسبوع من صحيفة الرياض : لقاء مع طارق الهاشمى نائب الرئيس العراقى
»» سقوط مقاتلة إيرانية ومصير طاقمها مازال مجهولاً
»» مقالات عن التدخل النظام الإيرانى السافر تجاه المشرق الإسلامى / تحديث يومى
»» فى عالم الفضائيات كنت رجلا ضالا واليوم اصبحت اكثر وعيا وحذرا العبرة والعظة
»» موقف الرافضة من صيام شهر رمضان ..
 
قديم 22-02-13, 09:42 PM   رقم المشاركة : 8
الفارس الملثم
عضو ذهبي







الفارس الملثم غير متصل

الفارس الملثم is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم ...


هذه جيوش العلمانية لا يوجد في قلبها ايمان ابدا







التوقيع :
لا درب يوصل غيره مع أنه درب طويل ..

https://t.co/tb112N8z
من مواضيعي في المنتدى
»» مفاجأه للرافضه الطبرسي يبرأ عمر رضي الله عنه من حرق الدار!!!
»» جميع مناظرات اهل السنة والجماعة مع الفرق الضالة
»» هل الدخان يفطر ام لا عند السيستاني ..
»» أبطال صناعة الموت في موضوع التقاء الرافضه مع القاعده تعالوا هنا ..
»» ما ألوم عبيدالله ابن زياد لأنه ............
 
قديم 22-02-13, 10:55 PM   رقم المشاركة : 9
احمد فاروق احمد
موقوف








احمد فاروق احمد غير متصل

احمد فاروق احمد is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمي مشاهدة المشاركة
  
لايضر الشاة سلخها بعد ذبحها

شاة مستباحة حية وميتة






 
قديم 22-02-13, 10:57 PM   رقم المشاركة : 10
احمد فاروق احمد
موقوف








احمد فاروق احمد غير متصل

احمد فاروق احمد is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق المجمعة مشاهدة المشاركة
   قبل عبدالعزيز بوتفليقة ، الاستعمار الفرنسى افسدت أخلاق المسلمين ، فلا حول ولا قوة إلا بالله

للانصاف قبل بوتفليقة وبعد تولى بوتفليقة






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:37 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "