أريد رافضي يدعوني للتشيع

[محب الولاية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الحربي     لكن عند التنازع فالرد لا يكون إلا إلى الله والرسول دون أولي الأمر ، و السَبَب كمَـا لا يَخفى على عاقِل ، فَضلاً عن مُسلِم :- أنّ الله عز وجل هو الرب ، والرسول هو المبلغ عن الله وهو معصوم لا يخطأ في بيان الحق عند التنازع ، أما أولي الأمر فلأنهم ليسوا مبلغين عن الله ولا عصمة لديهم ، بل مسلمون امتن الله عليهم ، بالسلطة ، وأمرنا الله بطاعتهم ما أقاموا الدين ، ولذلك لم يجعل الله الرد إليهم. ولو كان أولي الأمر معصومون ومبلغون عن الله ( كما تذكر النظرية الإمامية ) لجعل الله الرد إليهم ، لكن الله عز وجل أبى إلا أن يجعل الحقيقة واضحة للعيان. فلا تتعـامى عنها يـا مُحِب الوِلاية ، بعدَ أن بَدَت لك

حتى لو كان أولى الأمر معصومون
فسيكون الرد لله تعالى وللرسول صلى الله عليه وآله
ولا دخل للرد فى العصمة
الرد لله وللرسول هو الميزان فى بيان الإختلافات
فى الأمور و الأحكام والنزاعات التى تنشأ عنها
هذا فقط هو معنى والغاية من الرد
ولو كان الرد للمعصومين
فسيردون الامر لله وللرسول صلى الله عليه وآله
هذا كل ما فى الأمر .

[تركي الأشعري]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الولاية     حتى لو كان أولى الأمر معصومون فسيكون الرد لله تعالى وللرسول صلى الله عليه وآله ولا دخل للرد فى العصمة الرد لله وللرسول هو الميزان فى بيان الإختلافات فى الأمور و الأحكام والنزاعات التى تنشأ عنها هذا فقط هو معنى والغاية من الرد ولو كان الرد للمعصومين فسيردون الامر لله وللرسول صلى الله عليه وآله هذا كل ما فى الأمر .

اخت ريم اسمحيلي على هذا التعقيب فقط

محب الولايه من رده كانه يقول

ان المعصوم الذي يرد الامر الى الله ورسوله كالغير معصوم ويرد الامر الى الله ورسوله


واذا كان الرد الى الله ورسوله

فلا فرق ان يتولى الامر معصوم او غير معصوم بما ان الرد في الاختلافات الى الله ورسوله ومافائدة العصمه اذا نحن نرد الامر الى الله ورسوله

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الولاية     حتى لو كان أولى الأمر معصومون فسيكون الرد لله تعالى وللرسول صلى الله عليه وآله ولا دخل للرد فى العصمة الرد لله وللرسول هو الميزان فى بيان الإختلافات فى الأمور و الأحكام والنزاعات التى تنشأ عنها هذا فقط هو معنى والغاية من الرد ولو كان الرد للمعصومين فسيردون الامر لله وللرسول صلى الله عليه وآله هذا كل ما فى الأمر .

اعانك الله اختي الكريمه

لو كان كذلك لما جاز التنازع معهم فالنبي صلى الله عليه وسلم لا يجوز التنازع معه بحال بل لا خيره لنا الا في اتباع ماقاله النبي صلى الله عليه وسلم وليس كذلك ائمتكم ^_^



لذلك يازميل اذا قال احد المعصومين شيئا وخالفته طبعا في الدين وغيره لجاز لي وهذا انتم تنفونه بحكم انهم مفروضي الطاعه ^_^




جواز التنازع يهدم عصمتهم لذلك استدرك الكليني وشيخه ذلك حرفوا هذه هي الايه جعلوا الرجوع الى اولى الامر ايضا في الايه وهذا دليل على انهم غير معصومين وهذه الايه تهدم معتقدكم لكن لا يرضى شيوخك الا محاربة القران واي شيء يعترض الامامه والعصمه السبئيه حتى لو بتحريف القران ^_^

[محب الولاية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد من أسود السنة     اعانك الله اختي الكريمه لو كان كذلك لما جاز التنازع معهم فالنبي صلى الله عليه وسلم لا يجوز التنازع معه بحال بل لا خيره لنا الا في اتباع ماقاله النبي صلى الله عليه وسلم وليس كذلك ائمتكم ^_^ لذلك يازميل اذا قال احد المعصومين شيئا وخالفته طبعا في الدين وغيره لجاز لي وهذا انتم تنفونه بحكم انهم مفروضي الطاعه ^_^ جواز التنازع يهدم عصمتهم لذلك استدرك الكليني وشيخه ذلك حرفوا هذه هي الايه جعلوا الرجوع الى اولى الامر ايضا في الايه وهذا دليل على انهم غير معصومين وهذه الايه تهدم معتقدكم لكن لا يرضى شيوخك الا محاربة القران واي شيء يعترض الامامه والعصمه السبئيه حتى لو بتحريف القران ^_^

لو قلنا أن الرد لأولى الأمر يدل على عصمتهم
لتطلب ذلك أن يكون أولى الأمر جميعهم معصومين
وايضا لو كان الرد إليهم لتهمش الرد لله وللرسول
ومن قال لك أن أولى الأمر لو كان الرد اليهم سوف يردونه لله والرسول
والله ورسوله لم يامرهم بذلك
ولقالوا مثل ما قلتم إن الرد إلينا فاطيعوا واسمعوا لكل من ولى أمركم .
الرد لله وللرسول لا علاقة له بالعصمة لامن قريب ولا من بعيد
ولى الأمر يرد الأمر لله وللرسول
ولو كان الرد يعنى العصمة لتطلب ان يكون جميع من ولى أمر المسلمين معصوما
وايضا لو فرضنا انه تعالى قال ( فإن تنازعتم فى شىء فردوه إلى أولى الأمر ) وسكت
لن يكون الرد لله وللرسول ملزما ساعتها
من أين لك أن تقول أنه يجب الرد لله وللرسول ؟
لذلك تعالى قال بان الرد لله وللرسول حين التنازع .

[mmg75]

الزميل محب الولاية ،،
ممكن من فضلك تجعل لون كلماتك بلون أوضح من اللون الحالى ،،
لأنه حقيقة تعب لى عينى ،،
،،،
وشكرا مقدما ،،

[ريم الحربي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الولاية     حتى لو كان أولى الأمر معصومون فسيكون الرد لله تعالى وللرسول صلى الله عليه وآله ولا دخل للرد فى العصمة الرد لله وللرسول هو الميزان فى بيان الإختلافات فى الأمور و الأحكام والنزاعات التى تنشأ عنها هذا فقط هو معنى والغاية من الرد ولو كان الرد للمعصومين فسيردون الامر لله وللرسول صلى الله عليه وآله هذا كل ما فى الأمر . لو قلنا أن الرد لأولى الأمر يدل على عصمتهم لتطلب ذلك أن يكون أولى الأمر جميعهم معصومين وايضا لو كان الرد إليهم لتهمش الرد لله وللرسول ومن قال لك أن أولى الأمر لو كان الرد اليهم سوف يردونه لله والرسول والله ورسوله لم يامرهم بذلك ولقالوا مثل ما قلتم إن الرد إلينا فاطيعوا واسمعوا لكل من ولى أمركم . الرد لله وللرسول لا علاقة له بالعصمة لامن قريب ولا من بعيد ولى الأمر يرد الأمر لله وللرسول ولو كان الرد يعنى العصمة لتطلب ان يكون جميع من ولى أمر المسلمين معصوما وايضا لو فرضنا انه تعالى قال ( فإن تنازعتم فى شىء فردوه إلى أولى الأمر ) وسكت لن يكون الرد لله وللرسول ملزما ساعتها من أين لك أن تقول أنه يجب الرد لله وللرسول ؟ لذلك تعالى قال بان الرد لله وللرسول حين التنازع .

مُحِب الوِلاية ، ما زِلت تـرى أن الأئمة الـ 12 ، هُم الوحيدون المُأهَّلون لـ استِخراج الأحكام ؟ أم غيَّرت اعتِقـادك ؟

[محب الولاية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الحربي     مُحِب الوِلاية ، ما زِلت تـرى أن الأئمة الـ 12 ، هُم الوحيدون المُأهَّلون لـ استِخراج الأحكام ؟ أم غيَّرت اعتِقـادك ؟[/center]

أنا أرى ما يراه الله ورسوله صلى الله عليه وآله بان القرآن ليس له كفؤ إلا عترة الرسول عليهم السلام وهم علي والأئمة من بعده عليهم السلام وانه من المؤكد انهم لهم القدرة والمؤهلات على قيادة الأمة وان الأمة لن تضل إن تمسكت بهما إلا إذا كان الرسول صلى الله عليه وآله ينطق عن الهوى وكان يهجر ساعتها عندما قال ( تركت فيكم القرآن والعترة ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدى أبدا) .

[موسى المدني]

لا زلنا ندور في الحلقة المفرغة :
يقول الزميل :
لو قلنا أن الرد لأولى الأمر يدل على عصمتهم
لتطلب ذلك أن يكون أولى الأمر جميعهم معصومين
وايضا لو كان الرد إليهم لتهمش الرد لله وللرسول
ومن قال لك أن أولى الأمر لو كان الرد اليهم سوف يردونه لله والرسول
والله ورسوله لم يامرهم بذلك
ولقالوا مثل ما قلتم إن الرد إلينا فاطيعوا واسمعوا لكل من ولى أمركم .
الرد لله وللرسول لا علاقة له بالعصمة لامن قريب ولا من بعيد
ولى الأمر يرد الأمر لله وللرسول
ولو كان الرد يعنى العصمة لتطلب ان يكون جميع من ولى أمر المسلمين معصوما
وايضا لو فرضنا انه تعالى قال ( فإن تنازعتم فى شىء فردوه إلى أولى الأمر ) وسكت
لن يكون الرد لله وللرسول ملزما ساعتها
من أين لك أن تقول أنه يجب الرد لله وللرسول ؟
لذلك تعالى قال بان الرد لله وللرسول حين التنازع .
و بعدها يقول :
أنا أرى ما يراه الله ورسوله صلى الله عليه وآله بان القرآن ليس له كفؤ إلا عترة الرسول عليهم السلام وهم علي والأئمة من بعده عليهم السلام وانه من المؤكد انهم لهم القدرة والمؤهلات على قيادة الأمة وان الأمة لن تضل إن تمسكت بهما إلا إذا كان الرسول صلى الله عليه وآله ينطق عن الهوى وكان يهجر ساعتها عندما قال ( تركت فيكم القرآن والعترة ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدى أبدا) .

-
أولا لا بد اشير إلى عبارة الزميل البائسة بقوله كان يهجر ساعتها في آخر مشاركة فتأدب يا هذا و احترم عقلك قبل عقول غيرك فلو كان كل الدين مبنيا على قول لرسول الله صلى الله عليه و سلم حال موته و لم يبينه حين كان له الأمر ليخبر كل المسلمين به لما كان من الناس مؤمن قبلها لكن هذا حال المفلسين فالولاية كانت في مكة ثم في غدير خم ثم وقفة عرفة ثم يوم الخميس ثم كانت بغشارة فردية بينما تهم كل المسلمين و كل واحد يستدل بأحدها رغم تناقضها الكامل فيما بينها فلو استدللت بأحدها سقط استدلالك بالآخر لكن تتبادلون الأدوار فكل متعلق بليلاه و يرد قول صاحبه و كل هذا لأجل التبرير لما لم ينزل الله به سلطانا. و لست ادري كيف يقول الله للناس فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فيجعل إيمان الصحابة عليهم الرضوان مثلا يقتدى به و يجعله هو الإيمان الواجب ليأتينا من يقول لا ترك الناس كلهم الدين و لم يكونوا مؤمنين فلستنا ندري من نصدق هل قول المجوس و الفرس و اليهود لنكون مؤمنين؟؟ أم هل نصدق من يتبع هواه محاربا للدين و أهله
و لست أدري كيف لمن اجاز الله منازعته و أمر برد نزاعهم إلى الله و الرسول ثم يكونون معصومين تجب طاعتهم المطلقة أم أننا ربما انتهينا من استدلالكم بالآية على دينكم فنزجع لنقطة الصفر كالعادة بنفي دليل للانتقال لغيره و حين ننتهي من جميع "الأدلة" نرجع للدليل الأول و ليس غريبا أن تأتينا يوما ما لتستدل بنفس الآية على الولاية و العصمةو الله المستعان على ما تصفون
نرجع للموضوع
- أولو الأمر هم الأئمة و تجب طاعتهم
- أولو الأمر اكبر من الأئمة لذلك ليسوا جميعا معصومين
- الطاعة لا تعني العصمة
- أولو الأمر معصومين
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تناقضات و تخبط ليس بعده تخبط
و ليست قضية التناقض حال واقع بدون إرادة بل هو حال مراد حصوله إذ به حسب ظن الشيعة يجدون المخارج لزيغهم فالقول بالعصمة من الآية فيه فائدة للشيعة فيعتمدون على كلمة طاعة الرسول و أولي الأمر "الواحدة" ليجعلوا الطاعة من نفس المرتبة لكن حين يحل موضع التنازع و حله بالرد لله و للرسول يأتيك الآخرون ليقولوا ليست العصمة لكل أولي الأمر فيستغلون الجوانب التي تبرر معتقدهم من كل موقف ولن نخرج من عندهم باي موقف بل هم متناقضون و يريدون التناقض لتبرير معتقداتهم و كلهم أحد وجهي العملة الواحدة فالمهم هو التبرير و حينها يمكن للشيعي أن يقول بأحد القولين رغم انهما متناقضين و هذه هي الحلقة المفرغة التي لن يصل بها النقاش و لا حتى تفكير الشيعي إلى قول فصل او التزام بأحد القولين
نعود لنرجع لقول الزميل الصدري اول الموضوع فنجده يقول بالعكس تماما لما يقوله محب ولايته فذاك يقول كيف يأمر الله بطاعة من يعصيه و الثاني يقول كيف لكل أولي الأمر العصمة جميعا فذاك يرى اولي الأمر هم الأئمة و الثاني زاد إليهم غيرهم فأقر ضمنيا بأن الآية تدل على عدم العصمة لإمكانية التنازع و الرد لغيرهم ثم ينسف كل ما كان يقوله بالخروج عن الموضوع الأصلي ليأتينا بالذي يعتقده خارج الآية أي أن الاستدلال بالآية غير مهم تماما بل يضرب بها عرض الحائط " أنا أرى ما يراه الله ورسوله صلى الله عليه وآله بان القرآن ليس له كفؤ إلا عترة الرسول عليهم السلام" و لست ادري كيف لأحد أن يرى مراد الله و رسوله صلى الله عليه و سلم و هو يغمض عينيه و يصد عن آيات الله المحكمات بل و يعرض عنها ليعتمد في معتقده على ما لا يثبت صدوره فكيف يصل إلى فهم صحيح أو يكون بحثه عن الحق حقيقيا أو حتى استدلاله استدلال صاحب دليل؟؟؟
و كخلاصة لما صدر من الزميل فأقول رأيي بصراحة فهو يقول لكم مهما حاولتم فلن اقبل قولكم لأنني أعتقد هكذا و انتهى و ما كان الحوار السابق إلا مجرد دردشة فالأصل أن الولاية ليست في هذه الآية فدليلها في عقلي أنا و لا يمكنكم نزعها منه و حتى لو لم تكن الآية محل الحوار مساندة لمعتقدي أو أنها تهدمه فلن أتخلى عنه مهما حاولتم و هذا يعبر عن تفكير الزملاء الحقيقي بالاستدلال بكل "الأدلة" الممكنة حتى لو كانت تتناقض فيما بينها لمجرد التبرير فإن أخفقوا في واحدة انتقلوا لأخرى و تركوا الأولى و تجد منهم حتى الذين هم يرفضون بعض ما استدل به غيرهم لمعرفتهم و علمهم بسقوط الاستدلال بها و المعتقد الذي يستدل له بالأدلة المتناقضة كيف يكون سويا او صحيحا؟؟؟ أم كيف يرى الزميل محب ولايته قول صاحبه و أخيه الصدري بل كيف يرى قول علمائه القائلين بدلالة الآية على وجوب الطاعة المطلقة و العصمة؟؟؟ أم أنه وصل لما لم يصل إليه علماؤه؟؟؟
في الأخير لو أننا كنا نتحدث عن فرع من فروع الدين لهان الأمر أما أن نكون نتكلم عن اصل اصولهم و يكون استدلالهم بهكذا طريقة فكيف تكون حال الفروع؟؟؟؟
نسأل الله الهداية لنا و لهم و أن يكون همنا الاعتقاد الصحيح بالأدلة الصحيحة و ليس تبرير ما نعتقده باي قشة نتمسك بها دفاعا عن موروث و مالوف حتى لو صادفنا في طريقنا كل ما يهدمه و يبين عواره

[ريم الحربي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الولاية     أنا أرى ما يراه الله ورسوله صلى الله عليه وآله بان القرآن ليس له كفؤ إلا عترة الرسول عليهم السلام وهم علي والأئمة من بعده عليهم السلام وانه من المؤكد انهم لهم القدرة والمؤهلات على قيادة الأمة وان الأمة لن تضل إن تمسكت بهما إلا إذا كان الرسول صلى الله عليه وآله ينطق عن الهوى وكان يهجر ساعتها عندما قال ( تركت فيكم القرآن والعترة ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدى أبدا) .

لِماذا إذاً لم يُحيلنـا إليهم عِندَ التنازع ؟

[هنادي]

رفع للمتابعه لعلنا نجد جوابا