اما الحزن فالحزين الاول هو رسول الله صلى الله عليه واله انظروا الى كتبكم واختار حديث واحد فقط ولكم ان تبحثوا,,واما الصور اعلاه فهي لاتمت الى التشيع ومدرسة الامام بصله وماهي الا لقطات التقطها مصور لاتسمن ولا تغني من جوع وماهم الا فتات وقله ارادوا ان يعبروا ليس الا.اما السواد الاعظم فهم يعجبوكم جدا ولكم ان تزورونا ولو بالسنه مره.
http://www.dorar.net/enc/hadith/%D8%...d1,2+yj&page=1
عن ابن عباس قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم [ يعني في المنام ] نصف النهار أشعث أغبر معه قارورة فيها دم يلتقطه ويتتبعه فيها قال قلت يا رسول الله ما هذا ؟ قال : دم الحسين وأصحابه لم أزل أتبعه منذ اليوم الراوي: عمار بن أبي عمار المحدث: القرطبي المفسر - المصدر: التذكرة للقرطبي - الصفحة أو الرقم: 566
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
واما صيام عاشوراء فهي الكذبه الصلعاء المدسوسه والمحرفه وماكانت الا سنة ال اميه وليست سنة النبي صلى الله عليه واله,والا كيف يدعوا رسول الله ص ان تتبعوا اليهود بصومهم وهو ينهى في موضع اخر بعدم التشبه بهم؟؟؟
، فيتبين لنا مدى قوة السياسة الامويه في تحريف الدين، فالباحث عن مشروعية صيام عاشوراء في الادبيات السنية يجد العجب العجاب، فاول ما يقف امامك حديث فضل صيام عاشوراء "قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشورا فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح هذا يوم نجى الله بنى اسرائيل من عدوهم فصامه موسى قال: فانا احق بموسى منكم فصامه و امر بصيامه".
ولو توقفنا عند الحديث سنجد الكثير من الشبه في متن الحديث
الشبة الاولى: النبي ياخذ دينه من اليهود وذلك في صيام عاشوراء، ولكي يتخلص من وضع هذا الحديث من هذه الشبة استدرك هذا الحديث بحديث اخر يضيف فيه بان المسلمين مطالبين بمخالفة اليهود من خلال صوم يوم بعده ويوم قبله
الشبة الثانية: لا يوجد في الارث الديني اليهودي ما يذكر شي عن صيام اليهود لهذا اليوم
الشبهة الثالثة: سنة اليهود سنة شمسية، وتختلف حساباتها عن السنة القمرية، ولو صدقنا بكذبة هذا الحديث فيجب ان نعتمد على السنة القمرية وحسابات اليهود لنعرف في اي يوم صامه اليهود لكي نصومه، ومن النادر ان تتوافق السنة القمرية والشمسية.
الشبهة الرابعة: تضح روح السياسة من خلال قصة نجاة موسى من فرعون، فالامر اشبه بنجاة بني امية من ثورة الحسين
وصيام هذا اليوم بدعة اموية، اليس الناس على دين ملوكهم، وعندما تلطخت ايدي الامويين بدم الحسين، قامو بصيام هذا اليوم ليكفروا عن ذنبهم في قتله، ولذلك تم وضع احاديث تدل على فضل صيام هذا اليوم لاشغال الدهماء بصيام هذا اليوم لكي لايتذكرون مقتل الحسين .
ان استمرار صيام عاشوراء يثبت مدى قوة السلطة السياسية في تحريف الدين، وتوجيهه في الوجهة التي تريد، وبهذا يثبت بنو امية بانهم نجحو فعلاً من خلال استحمار هذه الامة باحاديث تدعو لصيام عاشوراء، ولكن لو لم يتم صنع هذه الاحاديث، لستغل الناس عاشوراء في الدعاء على يزيد بن معاوية كل عام.
السلام عليك ياابا عبد الله الحسين لعن الله قاتليك ومن رضوا بقتلك ووالوا القتله .وترضوا عنهم.