العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى > منتدى نصرة سنة لبنان

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-07-15, 10:36 PM   رقم المشاركة : 1
سيد قطب
عضو ماسي






سيد قطب غير متصل

سيد قطب is on a distinguished road


لقوى الامنية والقضاء اللبناني يعتقل ويقمع المعتقلين

الشرطة والقضاء اللبناني يضغط ويحاصر ويعتقل مواطنين سنة ويرميهم بالسجون
كل المعلومات والادلة تدل على تورط العديد من القوى الامنية والقضاء في قمع وقهر الناشطين السنة وخاصة ابناء طرابلس على سبيل الترهيب ومن ثم منع اي صوت سني من الظهور وابداء الرأي لكي تبقى الساحة مفتوحة لفئة معينة من الناس تتحكم بكل مفاصل البلد اولهم المليشيات التابعة لايران

بقلم آنا ماريا لوكا
الغضب المكبوت في باب التبانة

اعتُقل ابن شقيق محمد بعد الحرب مع تنظيم "فتح الإسلام" الذي دمّر مخيم اللاجئين الفلسطينيين في نهر البارد. أتوا وأخذوه من منزله بعد أن داهمت الشرطة منزلاً في طرابلس كان على ما يبدو يُستخدم من قبل مقاتلي "فتح الإسلام"....... لم يكن لديه أي علاقة بهم حتى أنه لم يكن موجوداً في طرابلس عند اندلاع الاشتباكات. لكنه ترك سيارته مع أحد أصدقائه قبل أن يذهب الى عكار، واعتُقل صديقه ومن ثم اعتُقل هو أيضاً، لأنّ السيارة مسجّلة باسمه. استغرق التحقيق سبع سنوات قضاها الشاب في السجن. خلال هذه السنوات السبع، رآه قاضي التحقيق مرتين. وفي المرة الثانية، أمر القاضي بإطلاق سراحه لغياب الأدلة الكافية.

لم تقم العائلة بالرد على الظلم. وكالعادة، التزموا الصمت. لم يكونوا الوحيدين. فقد اعتقلت القوى الأمنية نحو 200 شخص من طرابلس بعد حرب نهر البارد. استغرق التحقيق خمس سنوات لإنهائه

وطلب الادعاء كذلك اطلاق سراح 126 معتقلاً بسبب النقص في الأدلة. العديد من بينهم أجبروا على التوقيع على اعترافات، بعد تعرضهم للضرب.
هذه هي قصة الكثير من المعتقلين في رومية الذين قضوا سنوات في السجن بدون أن يكونوا متهمين بجريمة معينة. ومنظمة "هيومن رايتس ووتش" توثّق قصصهم منذ سنوات. وقد شدّدت المنظمة كذلك مرات عدة على مر السنين على كيفية استخدام العنف في التحقيق مع الإسلاميين المشتبه بهم. وعام 2010، أصدرت "هيومن رايتس ووتش" تقريرها السنوي الذي أضاءت فيه على تعذيب الإسلاميين في السجون.

وأشعل موت نادر بيومي، 36 عاماً، وهو قيد الاعتقال بعد إيقافه على خلفية اشتباكات 2013 بين الجيش اللبناني ومناصري الشيخ السلفي احمد الأسير، التحقيق من جديد. ومجدداً لم يتم كشف نتائج التحقيق وتبين انه توفي بعد التعذيب على يد الجيش وبدون اي مبرر او تهمة واضحة؟

لم تقتصر عمليات الايقاف والملاحقة في طرابلس على رجال الميليشيات والجهاديين المتهمين. حيث جرى اعتقال أكثر من ألف شخص بسبب البيانات الخاصة بالاتصالات التي سلّمتها الحكومة إلى القوى الأمنية: فإذا كنت قد أجريت اتصالاً بأحد المتهمين، يتم اعتقالك. وثمة آخرون اعتُقلوا عند نقاط التفتيش: كانت القوى الأمنية تكتفي بتفحّص صور هواتفهم المحمولة، فإذا ما كانوا يحتفظون فيه بأي شيء على صلة بالثورة السورية، كان يتم اعتقالهم فوراً، قال الزعبي. "وكذلك، كانوا يتهمونهم على الفور بالانتماء الى داعش".

قبع الشيخ نبيل رحيم، عضو مجلس العلماء المسلمين، في سجن رومية مدة 42 شهراً ونصف الشهر. اعتُقل عام 2007 عقب حرب نهر البارد بتهمة علاقته بفتح الإسلام،


كان يوجد 11000 مذكرة"، قال الرافعي . "وتشمل المذكرات كل من حمل سلاحاً، أو أطلق النار في الهواء، أو التقط صورة لنفسه وهو يحمل سلاحاً. لكن هذه المذكرات لا تُنفذ إلاّ بحق أهلنا. صحيح أن بعض مناصرينا شاركوا في القتال قبل عامين أو ثلاثة أعوام، لكن في الضاحية [التي يسيطر عليها "حزب الله"] يقومون دورياً بإطلاق النار والقذائف، ولا أحد يسألهم أو يحاسبهم. هذا الكيل بمكيالين يودي إلى التوتر في الشارع ويزيد من الكراهية".

الهدف الرئيس خلف كل ذلك هو إظهار طرابلس بصورة مهد الإرهاب وتقول بعض الاذاعات التابعة لايران ان طرابلس هي بيئة حاضنة للارهاب او انها قندهار على سبيل تشويه سمعة المدينة ؟. يوجد مسيحيون في طرابلس، لدينا كنائس وشوارع تحمل أسماء مسيحية. لم يسبق أن اعتدى أحد على أي كنيسة مسيحية هنا"

ملاحظة:رغم انتشار السلاح والعمليات الاجرامية او اطلاق النار المستمر في مناطق الشيعة الا ان قوى الامن اللبنانية والقضاء لا يتحرك ولا يفعل شيء في متابعة المتهمين







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:11 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "