وعليكم السلام والرحمة
سأبدأ أولاً بما هالني وآضحكني منك عند قراءته وهو قولك
****************************************
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
أختي العزيزة لا تهينين ِ بذكر اسمي (العابد) فقط أنا (العابد لله) ولا أشرك بالله أحدا |
|
|
|
|
|
هل تشك بإخلاصك و أنك عابد لله وحدهـ ؟ الله يهديك ماقصدت والله هذا ..
لاتلقي بشكوكك علي أنا لم أقصد هداك الله وإن كنت لاأنفي أني آشك بإخلاص عباداتكم لله .. زميلي
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ونقطة أخرى غير مهمة ولكن للتذكير |
|
|
|
|
|
..
وأما المشاركات فهي طرفة أعتبرها أشكرك عليها لاأدري ماأعلق عليك به وهل العبرة بعدد المشاركات أم بمضامينها ؟
أنظر لرقم المشاركة التي وضعتها أنت ثم علقت أنا عليها بردك لتعلم أنها رقم 3 ولكنها لم تدخل بالإقتباس وياللصدفة صادف رقم مشاركاتك ورقم ردك . أنظر لها
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
1. ان الله نهى عن الأستغفار للمشركين كانوا من ذوي قربى او من العامة.
2. استغفر النبي ابراهيم (ع) لأبيه قبل ان يتبين له انه عدو لله, وبعد ان تبين ذلك تبرأ منه (هذا كان في حياته (ع) )
3. ولكن رسولنا (ص) ارتدوا بعض صحابته بعد وفاته, ولو ارتدوا في حياته (ص) لتبرأ هو والذين آمنوا منهم.
|
|
|
|
|
|
المعذرة آتأسف أنني أخطأت ولم أدخلها بالإقتباس عن خطأ مني ..
. سبحان الله أنا لاآرى عدد المشاركات وإنما آرى مضمون المشاركة .. تفكير وظن غريب عجيب !!
أنت أعطيتني درساً أن أدرس كل كلمة أرد بها عليك
وأستشير فيها مستشارون حتى أنجي نفسي من ظنونكم الله المستعان
المهم نأتي على الأهم ..
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
قال ابن كثير في البداية والنهاية:7/191: (ونشأ بمصر طائفة من أبناء الصحابة يؤلبون الناس على حربه والانكار عليه ، |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وكان عظم ذلك مسندا إلى محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، حتى استنفرا نحوا من ستمائة راكب يذهبون إلى المدينة
في صفة معتمرين في شهر رجب ، لينكروا على عثمان فساروا إليها تحت أربع رفاق ، وأمر الجميع إلى عمرو بن بديل بن
ورقاء الخزاعي ، وعبد الرحمن بن عديس) .
وأدلة اخرى لا حاجة لذكرها لان جميعها تدل على ان عبد الرحمن بن عديس الذي هو من اصحاب بيعة الرضوان شارك
بقتل الصحابي وخليفة المؤمنين عثمان.
|
|
|
|
|
|
أين ممن بايعوا تحت الشجرة وقام بقتل عثمان عليه السلام ؟؟ لاآرى ذلك !! حدد لي أين هو !!
أما أمر عديس البلوي فلقد قتل بحثاً ..
أن له صحبة، ولم يثبت أنه من أصحاب الشجرة، إنما أتى ذلك الخبر عن ابن لهيعة وهو شيعي شديد الضعف. وخبر كونه من قتلة عثمان إنما جاء من طريق الواقدي. لكن جاء في الإكمال لابن ماكولا (6|150): وقد ذكر الدارقطني: عبد الرحمن بن عديس البلوي وأخاه عبد الله، قال: وعبد الرحمن أحد من سار إلى عثمان بن عفان رضى الله عنه فيمن سار إليه من أهل مصر. أقول: ولا نعلم ثبوت هذا الخبر عن الدراقطني، وعلى فرض ثبوته فيحتاج لمعرفة الإسناد الذي اعتمد عليه الدارقطني، فإن كان الواقدي فهو مردود. ثم ليس كل من ركب إلى عثمان كان يريد قتله، بل كثير منهم من كان يريد عزله فحسب.
ثبت يقيناً أن أحداً من الصحابة لم يرض بما حلّ لعثمان ، فضلاً أن يكون قد أعان على قتله. فقد ثبت عن الحسن البصري رحمه الله –و هو شاهد عيان كان عمره وقتها أربع عشرة سنة– عندما سُئِل
« أكان فيمن قتل عثمان أحد من المهاجرين و الأنصار ».
فقال: «لا! كانو أعلاجاً من أهل مصر»
(تاريخ خليفة (ص 176) بسند صحيح).
و كذلك الثابت الصحيح عن قيس بن أبي حازم أن الذين قتلو عثمان ليس فيهم من الصحابة أحد. أخرجه ابن عساكر في تاريخه، ترجمة عثمان (ص408). و لكن عثمان أمرهم بعدم القتال و شدّد عليهم في ذلك.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
أما سؤالكِ عن المرتدين من الصحابة (لا حاجة لأذكرهم ولكن الحديث الأول يلمح لذلك) |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وأخبر صلى الله عليه وآله وسلم أصحابه بأنّهم سيحرصون على الاِمارة فقال : { إنّكم ستحرصون على الاِمارة ، وستصيرندامة وحسرة يوم القيامة ، فبئست المرضعة ، ونعمت الفاطمة }
(مسند أحمد 3 : 199 . وبنحوه في تحف العقول : 25 ).
قال صلى الله عليه وآله وسلم : {أنا فرطكم على الحوض ، وسأنازع رجالاً فأغلب عليهم ، فلاَقولنَّ ربِّ أُصيحابي أُصيحابي ! فيقال لي : إنّك لا تدري ما أحدثوا بعدك}
( مسند أحمد 2 : 35 . وبنحوه في صحيح مسلم 4 : 180 ).
|
|
|
|
|
|
أتمنى أن آرى شيعي وآحد يجاوب بدون لف ودوران ورجوع وخلط وتحوير !!
زميلي بل أذكرهم لنرى من هم !! ومن بقي لها من الصحابة هذه البيعة المباركة ..!
أين الكفر أو الإرتداد بما آتيتنا به ؟ وأين الصلة بموضوعي أساساً ؟
والرواية الأولى لاتستطيع إخراج علي منها فهو حرص عليها وطالب بها وغضب !! وآصبح أميراً فهل ستكون عليه حسرة ؟
عموما نعيد السؤالـــــــــــــ /
اللهم صلـــ على محمد وآله وآصحابه الآسياد وسلم وحشرنا معهم ..
~~~~~~~~~~
قال الله تعالى /
_ (خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاَتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ{103
ومن المعلوم أن الصلاة هنا تأتي بمعنى إستغفار النبي وطلب الرحمة والغفران لهم لأنه دعاؤه سكن لهم وطمأنينة
بمغفرة الله لهم وعفوه ..
كيف يصح ذلك من النبي ؟ وهلــــ يجوز دعاؤه وصلاته لهم وهم سيردتدون بعدها ؟
_ بينما نجد هنا .. قوله تعالى /
(ماكَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُوْلِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ) !!
[التوبة:113]
كيف يأمر الله تعالى رسوله أن يصلى على الصحابة بالآية الآولى وهم سيرتدون ويكفرون بعد وفاة نبيهم ؟ بينما ينهاه بالآية الآخرى عن الإستغفار لهم ؟ أليس علم الله أزلي ؟
ألم يقل عند بيعة الرضوان في آية نزلت بهم ( فعلم مافي قلوبهم ) !! فهل علم أنهم سيرتدون بعدها أم لأ ؟
و نجده هناك يأمر النبي بالدعاء لهم والإستغفار وطمأنة الصحابة بذلك ؟ !!
* كيف نوفق بين الأمرين الإلهيين ؟!
تفضل لك الرد زميلنا الفاضل عابد لله ..