بارك الله فيك يا شيخنا الكريم
وبارك الله فيك يا حسينا
واين الرافضي
وليعلم انه كذب وظن الرابط يكون معه وقد حصل انها كان عليه
فقال الرافضي هذا
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
صحيح البخاري :
(( ...... فقال لها أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة
بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت....)) |
|
|
|
|
|
لا ادري هل غضبت على كلام رسول الله او غضبت على ابو بكر عندما قالها لا نورث ما تركنا صدقة
لكن اكمل الحديث سوف اكمله وابين عليك الحجه
((أن فاطمة عليها السلام ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر قالت وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال هما صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم ))
الم تعلمت انك اخذت ما تريد نفسك وتترك ما تريد فهذا واكمال البقيه وما دار بين الصديق والزهراء
واليك ايضا ما دار بين ابو بكر رضي الله عنه وفاطمة رضي الله عنها
أخرجه أحمد وأبو داود من طريق أبي الطفيل قال " أرسلت فاطمة إلى أبي بكر : أنت ورثت رسول الله صلى الله عليه وسلم أم أهله ؟ قال : لا بل أهله , قالت : فأين سهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إن الله إذا أطعم نبيا طعمة ثم قبضه جعلها للذي يقوم من بعده , فرأيت أن أرده على المسلمين قالت : فأنت وما سمعته "
وهذا رد اخر عليك
روى البيهقي من طريق الشعبي " أن أبا بكر عاد فاطمة , فقال لها علي : هذا أبو بكر يستأذن عليك قالت : أتحب أن آذن له ؟ قال : نعم , فأذنت له , فدخل عليها فترضاها حتى رضيت " وهو وإن كان مرسلا فإسناده إلى الشعبي صحيح
وبه يزول الإشكال في جواز تمادي فاطمة رضي الله عنها على هجر أبي بكر وقد قال بعض الأئمة : إنما كانت هجرتها انقباضا عن لقائه والاجتماع به , وليس ذلك من الهجران المحرم ; لأن شرطه أن يلتقيا فيعرض هذا وهذا , وكأن فاطمة رضي الله عنها لما خرجت غضبى من عند أبي بكر تمادت في اشتغالها بحزنها , ثم بمرضها . وأما سبب غضبها مع احتجاج أبي بكر بالحديث المذكور فلاعتقادها تأويل الحديث على خلاف ما تمسك به أبو بكر وكأنها اعتقدت تخصيص العموم في قوله " لا نورث " ورأت أن منافع ما خلفه من أرض وعقار لا يمتنع أن تورث عنه , وتمسك أبو بكر بالعموم , واختلفا في أمر محتمل للتأويل فلما صمم على ذلك انقطعت عن الاجتماع به لذلك , فإن ثبت حديث الشعبي أزال الإشكال وأخلق بالأمر أن يكون كذلك لما علم من وفور عقلها ودينها عليها السلام , وسيأتي في الفرائض زيادة في هذه القصة , ويأتي الكلام فيها إن شاء الله تعالى , وقد وقع في
وهذا رد اخر عليك
حديث أبي سلمة عن أبي هريرة عند الترمذي " جاءت فاطمة إلى أبي بكر فقالت : من يرثك ؟ قال : أهلي وولدي , قالت فما لي لا أرث أبي ؟ قال أبو بكر : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا نورث , ولكني أعول من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوله "
مسكين يا نسخ ولصق
(رحتوا وطي في هذا )
اما قولك
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
لا أدري كيف تقبلون أن يُستخفّ بعقولكم ؟! |
|
|
|
|
|
الم تعلم انك خفيف العقل يختفي بسرعة البرق
الحمدلله مشائخنا وعلمائنا لم يكذبوا علينا ولم يطلعوا الشائعات
والحمدلله مشائخنا وما كانوا يخالفون القرءان والسنه نضربه بعرض الحائط
ليس مثلكم نصدق الكذب ونردد وراءه سلووووووووووووووووووووات
الى اين يستخف بكم المعممين يا روافض؟؟؟؟؟؟؟؟؟