جزاك الله خيراً
أخي الحبيب
محب الإمام علي
وبارك فيك
على مداخلتك العطرة..
لكن.....
هالثيران اللي مقابلينه
وراضين بإستخفافه بعقولهم
ما واحد منهم قال له:
ما دام ما فيه عذاب يوم القيامة يا مولانا.. أسأل الله أن يحشرك مع أبي جهل وابن سلول.. ومع كبيرهم إبليس!!!
ويشوفون هالدلوخ وش رد هالصوفي الشيطان
أكيد رده أنه بيشوته بالجزمة ويطرده من مجلسه النجس
"أكرمكم الله تعالى"
لأن هذا الصوفي يخدر أتباعه
ويستخفهم
علشان المقسوم من دخل القريشات
والدنانير
ولا ننسى العينات
من الأموال المنقولة
وخاصة بهائم الأنعام
"شبيهتهم"
والزواج بأجمل فتياتهم
رغم أنوفهم
"ضريبة الإتـّـباع"
وبيع صكوك الجنة والمغفرة عليهم..
ما أقول إلا بس
الله يخلف على أتباع المتصوفة
لا ربحوا الدنيا
ولا هم رايح يربحون الآخرة
إن لم يتوبوا لله تعالى
ويتركون الشرك به
وإتـّـباع الضالين من المتصوفة
وأقوالهم
وأفعالهم
وبغباء منقطع النظير تركوا قول الله تعالى
من أجل قول مشايخهم
والله تعالى قال في محكم التنزيل
رداً على أكاذيب هذا الصوفي الجريء على الله تعالى:
"وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ"..
وقال تعالى فيمن يكذبه:
"كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ"..
وقال تعالى:
"ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّواْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَن يُشَاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ "..
وقال تعالى:
"وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِمُ الْمَثُلاتُ وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِّلنَّاسِ عَلَى ظُلْمِهِمْ وَإِنَّ رَبَّكَ لَشَدِيدُ الْعِقَابِ"..
وقال تعالى:
"غَافِرِ الذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ"..
وكلها آيات تكذب هذا النصاب الأفاق
ولا توافق زعمه
وهواهم
والسؤال:
أين عقول هؤلاء الأتباع؟!!!
حسبه الله ونعم الوكيل
هو وأمثاله
من الضالين
المضلين.