الخميني يتهم النبي صلى الله عليه وسلم بعدم تبليغ الرسالة كما ينبغي
يقول في (كتاب كشف الأسرار ص 55 ) : ( و واضح أن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر الله به وبذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات والمعارك ، ولما ظهرت خلافات في أصول الدين وفروعه ).
وقال أيضاً : في كتاب كشف الأسرار صفحة 154 : ( و بالإمامة يكتمل الدين والتبليغ يتم ).
==========
التقية واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج الإمام القائم ( الذي يظهر الدين كله)
....................... ...................
اقتباس
وإلى كتمان هذا السر ، أشار بقوله عليه السلام : « التقية ديني ودين آبائي ، فمن لا تقية له ، لا دين له »(2) يعني : الإتقاء والإحتراز من افشاء الأسرار الإلهية ، « ديني ودين آبائي » من الأنبياء والأولياء عليهم السلام « فمن لا تقية له » في إخفائها « لا دين له » وإلى هذا أشار علماؤنا في كتبهم وقالوا : التقية واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج الإمام القائم الذي يظهر الدين كله ويكون من المشرق إلى المغرب على ملّة واحدة كما كان الشأن في زمان آدم عليه السلام ، فمن تركها « يعني التقية » قبل خروجه فقد خرج من دين الإمامية ، وخالف الله تعالى ورسوله والأئمة عليهم السلام وهذا الكلام منقول من « اعتقادات ابن بابويه رحمه الله ».
كتاب الاسرار الفاطمية
الشيعة الدين لم يكتمل والسبب السر المستودع
الشيعة الدين لم يكتمل والسبب السر المستودع
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=55015
==========
المهدي هو القائم بالحق
قال مولانا الامام الحسين عليه السلام في حديث أسنده إليه الشيخ الصدوق في كتاب كمال الدين:-
(( منّا إثنا عشر مهدياً أولهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، وآخرهم التاسع من ولدي، وهو الإمام القائم بالحق،
يحي الله به الأرض بعد موتها ويظهر به دين الحق على الدين كله ولو كره المشركون ، له غيبة يرتد فيها أقوام ويثبت على الدين فيها آخرون، فيؤذون ويقال لهم :-
متى هذا الوعد إن كنتم صادقين، اما إن الصابر في غيبته على الأذى والتكذيب بمنزلة المجاهد بالسيف بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله )).
=========
عن الرسول الأكرم (ص) وأئمة أهل البيت (ع) التي أخبرت عن ضمن وقوع غيبة الإمام المهدي (عجل الله فرجه) قال رسول الله(ص)
« كائن في أمتي ما كان من بني إسرائيل حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة وان الثاني عشر من ولدي يغيب حتى لا يُرى ،و يأتي على أمتي زمن لا ينبغي من الإسلام اسمه ولا من القرآن إلا رسمه،فحينئذ يأذن الله له بالخروج فيُظهر الإسلام ويجدد الدين »
ثم قال (ص)« طوبى لمن أحبهم وطوبى لمن تمسك بهم ،والويل لمبغضهم »"1" .(1) فؤاد السمطين
========
القران الصحيح مع المهدي لكنه يحكم بحكم ال داوود
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=95372