أنتِ فتنة !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيكون الحديث عن
المرأة
ونقل بعض الحقائق
الفهرس الموضوع والمناقشة:
إهداء والمقدمة
أصبحتِ مهانة!
خدعونا بمكرهم
لا لتقدم
خدشوا الحياء
استيقظوا من الغفلة
طريق النصر
الخاتمة و النهاية
وسأطرح كل أسبوع موضوع للمناقشة
واليوم سيكون الإهداء والمقدمة
وسأستفتح الحديث اليوم من كتاب :
هل يكذب التاريخ؟
للمؤلف الغيور / عبد الله آل داوود
في هذا الكتاب ...
إهداء إلى :
كل مسلمة صامدة في عصر الحضارة الجاهلية..
حينما تصارعت عليها قوى الشر العالمية
وأبواق الصهاينة الناطقين بالعربية
يريدون أن تكون أرضا لمعركة القرن الحادي والعشرين
فإن كان التاريخ قد كتب معاركه الخالدة بين الحق والباطل
بقيادة الأبطال من الرجال
فقد جاءت معركة من معارك الله – تعالى -
تكون بطلتها ”إمرأة“
إلى كل غيور تذكر أن جيشا قاده الخليفة المعتصم
ليحرر امرأة مسلمة
فإن كان المعتصم نصرها بجيش يقوده بنفسه
فغيرتك التي تتعبد الله بها
تجعلك تنصر أخواتك المسلمات
بقدر استطاعتك
***
رب واه معتصماه انطلقت ملء أفواه الصبايا اليتم
لامست أسماعـهــم لكنها لم تلامس نخوة المعتصم
إلى
كل مخدوع ، بدعاوي العلمانيين فيما أسموه (تحرير المرأة)
في حين أنهم لم ينادوا يوما بتحرير العبيد والإماء
أو يكتبوا حرفا في تحرير (الأقصى الأسير)
أضع بين يديك هذا الكتاب ...
آملا أن يوقظك
المقدمة
بداية سبب كتابتي لهذا الموضوع هو أهمية المرأة
في العالم الأسلامي وأنها رأس النهضة والتقدم
ولقد أحترم الاسلام المرأة في وقتٍ أنتشر فيه المذله والإهانة (عذرا لبعض الكلمات)
وهاهو اليوم تصبح المرأة عضو مهم في المجتمع ولكن للأسف
نسيت حفيدات عائشة وحفصة وخديجة وفاطمة اليوم بما قد أمر به الإسلام في شأن المرأة
هداهم الله !
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفاروقة
21-11-14, 10:32 AM
أنتِ فتنة !
العرض الشجري