العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 29-11-14, 05:12 AM   رقم المشاركة : 1
ابو کثر
مشترك جديد







ابو کثر غير متصل

ابو کثر is on a distinguished road


عقیده السلف بتحریف القرآن

السلام علیکم جمیعا و رحمه الله و برکاته

اسرد لکم عقیده السلف بتحریف القران و انتظر حکم تکفیرکم لهم و لکم جزیل الشکر.



عائشه ام المومنین :



وَأخرج سعيد بن مَنْصُور وَأحمد وَالْبُخَارِيّ فِي تَارِيخه وَعبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر وَابْن أشته وَابْن الْأَنْبَارِي مَعًا فِي الْمَصَاحِف وَالدَّارقطني فِي الإِفراد وَالْحَاكِم وَصَححهُوَابْن مرْدَوَيْه عَن عبيد بن عُمَيْر أَنه سَأَلَ عَائِشَة كَيفَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يقْرَأ هَذِه الْآيَة { الَّذِينَ يَأْتُونَ مَا أَتَوْا } أَو {وَالَّذين يُؤْتونَ مَا آتوا} فَقَالَ: أَيَّتهمَا أحب إِلَيْك قلت: وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لأَحَدهمَا أحب إِلَيّ من الدُّنْيَا جَمِيعًا قَالَت: أَيهمَا قلت {وَالَّذين يُؤْتونَ مَا أَتَوا} فَقَالَت: أشهد أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَذَلِك كَانَ يَقْرَأها وَكَذَلِكَ أنزلت وَلَكِن الهجاء حُرِّفَ .

الدر المنثور ج6 ص 321 ، المصاحف لابن أبي داود ص33-34 ، الفراء في معاني القرآن ج2ص183 .

کما تری ایها المخالف اصرحت عائشه بان القرآن حرف ، فارجوک لا تضحکنه بذریعه الناسخ و المنسوخ

3670 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى قَالَ قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى بَكْرٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ كَانَ فِيمَا أُنْزِلَ مِنَ الْقُرْآنِ عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ. ثُمَّ نُسِخْنَ بِخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ فَتُوُفِّىَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَهُنَّ فِيمَا يُقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ.


صحيح مسلم ج4 ص 167


دقق حبیبی توفی رسول الله و الایات موجوده فی القرآن . این هن ؟؟؟ لن تجدهن ابدا . اذا عائشه تعتقد بنقصان القرآن . و اقول لا تضحکنه بالناسخ و المنسوخ لان ان قلت نسخن ،فکما بالروایه ، النسخ وقع بعد ما توفی رسول الله صل الله علیه و آله وسلم و هذا عین التحریف .


2315 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ النَّيْسَابُورِيُّ , حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ فَارِسٍ النَّيْسَابُورِيُّ , قَالَ: وَفِيمَا ذَكَرَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ , عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ , عَنِ ابْنِ شِهَابٍ , عَنْ عُرْوَةَ , عَنْ عَائِشَةَ , قَالَتْ: " نَزَلَتْ {فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة: 184] مُتَتَابِعَاتٍ فَسَقَطَتْ مُتَتَابِعَاتٌ ".

قال الدارقطنی : هَذَا إِسْنَادٌ صَحِيحٌ وَالَّذِي بَعْدَهُ أَيْضًا
سنن الدارقطني ج3 ص170
وَأخرج ابْن الْمُنْذر وَالدَّارَقُطْنِيّ وَصَححهُ وَالْبَيْهَقِيّ .
در المنثور ج1 ص 464



و انبه : قولها واضح بان المتتابعات سقطت من کتاب الله ، عائشه فقیهه و عالمه و فصیحه و کانت تعرف تقول نسخت ، لکن قال سقطت فانت لا تکابر علی ام المومنین ، هیه تعتقد النقصان هنا .




قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ فِي فَضَائِلِ الْقُرْآنِ: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: "سَأَلْتُ عَائِشَةَ عَنْ لَحْنِ الْقُرْآنِ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: {إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ} وَعَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ} وَعَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ} فقالت: يا بن أَخِي هَذَا عَمَلُ الْكُتَّابِ أَخْطَئُوا فِي الْكِتَابِ " .


قال الحافظ السيوطي في الاتقان في علوم القران (ج1 / ص210) :
هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين


و قال العلآمة الآلوسي في روح المعاني (ج16 / ص200) :
إسناده صحيح على شرط الشيخين كما قال جلال السيوطي


اذا عائشه تعتقد ان هذا القرآن یوجد فیه من کلام البشر و علی وجه الخطی ، فصائب ذلک القول و هو قول الله تعالی لیس موجود بکتابه ، و الذی موجود خطا الکتاب .


حفصه ام المومنین :

2202 - عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي نَافِعٌ، أَنَّ حَفْصَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَفَعَتْ مُصْحَفًا إِلَى مَوْلًى لَهَا يَكْتُبُهُ، وَقَالَتْ: " إِذَا بَلَغْتَ هَذِهِ الْآيَةَ {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى} [البقرة: 238] فَآذِنِّي "، فَلَمَّا بَلَغَهَا جَاءَهَا، فَكَتَبَتْ بِيَدِهَا {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى} [البقرة: 238] «وَصَلَاةِ الْعَصْرِ» {وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ} [البقرة: 238]
الكتاب: المصنف ج1 ص578


حفصه حرفت القرآن بیدها لانها کتبت بیدها شیئا لم نجده الیوم فی المصحف ، و اعتقدت انه القران الذی کان یرضی رسول الله صل الله علیه و آله وسلم . اذا حفصه تعتقد ان القران الذی نملکه الیوم ناقص .


عبدالله بن عمر :


حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: " لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ قَدْ أَخَذْتُ الْقُرْآنَ كُلَّهُ وَمَا يُدْرِيهِ مَا كُلَّهُ؟ قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ لِيَقُلْ: قَدْ أَخَذْتُ مِنْهُ مَا ظَهْرَ مِنْهُ "
فضائل القرآن للقاسم بن سلام أبو عُبيد ، ج1 ص320



اذا القران الذی عندک ایها المخالف ، یقول لک سید بن عمر لا تقول انه کامل ، بل ذهب منه جزء کثییییییییییییر ، ای الذی بیدک ناقص . و اذکرک لا تقول یقصد النسخ ، لان لو کان یقصد النسخ لقال نسخ منه الکثیر و ما اضافه الی القرآن اصلا .

ابی بن کعب :

5990 - عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي النَّجُودِ، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ قَالَ: قَالَ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ: «كَأَيِّنْ تَقْرَءُونَ سُورَةَ الْأَحْزَابِ؟» قَالَ: قُلْتُ: بِضْعًا وَثَمَانِينَ آيَةً قَالَ: " لَقَدْ كُنَّا نَقْرَأُهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ أَوْ هِيَ أَكْثَرُ، وَلَقَدْ كُنَّا نَقْرَأُ فِيهَا آيَةَ الرَّجْمِ: «الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ فَارْجُمُوهُمَا أَلْبَتَّةَ نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ»
المصنف الصنعاني (المتوفى: 211هـ) ج3 ص 365

السند صحیح :
[تعليق الألباني]
صحيح - «الصحيحة» (2913).
صحيح ابن حبان ج10 ص 273

فکما قال ابی بن کعب الصحابه مع رسول الله و مده صحبتهم معه صل الله عیله و آله وسلم کانو یقراونها نحو سوره البقره و فیها ایه الرجم. لکن الیوم لا نجد سوره الاحزاب نحو سوره البقره ، و لا مجال للذهاب الی النسخ لان کما تری ما دام الرسول معهم کانوا یقراونها نحو البقره و لا معنی للنسخ بعد وفاته صل الله علیه و اله و سلم .


عبدالله بن مسعود :


أخرج أحمد والبزار والطبراني وابن مردويه من طرق صحيحة عن ابن عباس وابن مسعود أنه كان يحك المعوذتين من المصحف ويقول : لا تخلطوا القرآن بما ليس منه إنـهما ليستا من كتاب الله إنـما أمر النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم أن يتعوذ بـهما ، وكان ابن مسعود لا يقرأ بـهما .
الدر المنثور ج4ص416



21188 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ أَشْكَابٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ مَعْنٍ، حَدَّثَنَا أَبِي، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ: كَانَ عَبْدُ اللهِ، " يَحُكُّ الْمُعَوِّذَتَيْنِ مِنْ مَصَاحِفِهِ، وَيَقُولُ: إِنَّهُمَا لَيْسَتَا مِنْ كِتَابِ اللهِ .
إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الصحيح.
مسند الإمام أحمد بن حنبل ج35 ص117




اذا بن مسعود یعتقد بلزیاده فی المصحف الذی انتم تعتقدون من قال ان فیه زیاده او نقصان کافر .

علی فکره انتم ملزمین بحذف المعوذتین من المصحف لان هذه عقیده بن مسعود الذی قال به رسول الله :

1143 - 523 - وما حدثكم ابن مسعود فاقبلوه» .
(صحيح) ... [ع] عن حذيفة. الصحيحة 1233.
صحيح الجامع الصغير وزياداته للالبانی ج1 ص254
شعيب الأرنؤوط " حديث صحيح، إسناده حسن .
الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان ج15 ص328



ای فاقبلو ان القرآن الذی بین ایدیکم محرف کما زعم اسیادکم .


عبدالله بن عباس :


723: 17: 18 سفيان عَنْ جَابِرٍ عَنْ مُجَاهِدٍ فِي قَوْلِهِ لا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بيوتكم حتى تستأنسوا قَالَ هُوَ التَّنَحْنُحُ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ أَخْطَأَ الْكَاتِبُ حَتَّى تَسْتَأْذِنُوا (الآية 27) .
تفسير الثوري ج1 ص224
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم
المستدرك على الصحيحين ج2 ص430


فاخرج سعيد بن منصور والطبري والبيهقي في الشعب بسند صحيح أن بن عباس كان يقرأ حتى تستأذنوا ويقول أخطا الكاتب .
[ فتح الباري - ابن حجر ] ج11 ص8

وروى الطبري وعبد بن حميد بإسناد صحيح كلهم من رجال البخاري عن بن عباس أنه كان يقرؤها أفلم يتبين ويقول كتبها الكاتب وهو ناعس .
[ فتح الباري - ابن حجر ] ج8 ص373


قال السيوطي أيضاً : وأخرجه من طريق أخرى عن الضحاك أنه قال: كيف تقرأ هذا الحرف؟ قال: ((وقضى ربك )). قال : ليس كذلك نقرؤها نحن ولا ابن عباس ، إنما هي ( ووصى ربك ) وكذلك كانت تقرأ وتكتب ، فاستمد كاتبكم فاحتمل القلم مدادا كثيرا ، فالتصقت الواو بالصاد ، ثم قرأ ((ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله )) ولو كانت قضى من الرب لم يستطع أحد رد قضاء الرب ، ولكنه وصية أوصى بها العباد .
الإتقان في علوم القرآن ج1 ص393

وقال الحافظ ابن حجر بشأن الخبر المتقدم: أخرجه سعيد بن منصور بإسناد جيد .
فتح الباري ج8 ص475.


طیب ، عقیده جمیله جدا من بن عباس ، مصحفکم یا وهابیه مملوء من خطا الکتاب النعسانین ، ووافق ام المومنین عائشه بهذا کما اسلفت .



امیرکم مَرْوَانُ بنُ الحَكَمِ بنِ أَبِي العَاصِ الأُمَوِيُّ :


" أخرج أبو عبيد وابن المنذر عن مروان ( وجعلوا الملائكة عند الرحمن إناثا ) ليـس فـيهالَّذِينَ هُمْ.
الدر المنثور ج6ص5.
وهذا إنكار صريح لمقطع من الآية الكريمة } وَجَعَلُوا الْمَلاَئِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَانِ إِنَاثًا{الزخرف/19) ، فهل تکفرون مروان بن الحكم أم لا ؟!


عالم المدینه الامام عروه بن الزبیر :


أخرج عبد بن حميد عن هشام بن عروة قال : كان أبي يقرؤها ( وما هو على الغيب بظنين ) فقيل له في ذلك ، فقال : قالت عائشة : إن الكتّاب يـخطئون في المصاحف
الدر المنثور ج6 ص 321. .


اتبع ام المومنین عائشه و اعتقد الخطا فی القرآن الذی بین ایدیکم .


امام العلم ، ابن شهاب الزهری :


حدثنا أبو الربيع ، أخبرنا ابن وهب قال أخبرني يونس ، عن ابن شهاب قال : بلغنا أنه كان أنزل قرآن كثير ، فقتل علماؤه يوم اليمامة الذين كانوا قد وعوه ولم يعلم بعدهم ولم يكتب .

المصاحف لأبي بكر بن أبي داود ص31

التعلیق لکم...



امام الحفاظ ، سفیان الثوری :



قَالَ الثَّوْرِيُّ: وَبَلَغَنَا أَنَّ نَاسًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانُوا يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ أُصِيبُوا يَوْمَ مُسَيْلِمَةَ فَذَهَبَتْ حُرُوفٌ مِنَ الْقُرْآنِ "

المصنف للصنعاني ج7ص330





الامام ، شیخ المفسرین مجاهد بن جبیر:


قال الحافظ ابن عبد البر الأندلسي :" وروى أبو نعيم الفضل بن دكين قال حدثنا سيف عن مجاهد قال : كانت الأحزاب مثل سورة البقرة أو أطول ، ولقد ذهب يوم مسيلمة قرآن كثير ، ولم يذهب منه حلال ولا حرام .


التمهيد في شرح الموطأ ج 4ص275 شرح حديث رقم 21 ،



أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: نا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: ثنا آدَمُ، قَالَ: ثنا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، {وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ} [آل عمران: 81] قَالَ: «هَذَا خَطَأٌ مِنَ الْكُتَّابِ» . وَهِيَ فِي قِرَاءَةِ ابْنِ مَسْعُودٍ، «وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَمَا آتَيْتُكُمْ»


تفسير مجاهد ج 1ص 254



امام المالکیه : مالک بن انس :

حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الطَّاهِرِ ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ قَالَ: سَأَلْتُ مَالِكًا عَنْ مُصْحَفِ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ لِي: «ذَهَبَ»
ابن أبي داود في كتاب المصاحف ص44

قال الزركشي في البرهان :" وعن مالك : أنّ أوّلـها (ای سوره التوبه ) لما سقـط سقـطت البـسملـة
البرهان في علوم القرآن ج1 ص263 .



وذكره السيوطي في الإتقان : " وعن مالك أن أوّلـها لـما سقط سـقط معه البسملة فـقد ثبت أنـها كـانت تـعدل البقرة لطولـه.


الإتقان في علوم القرآن ج1 ص 65


امام الحنابله احمد بن حنبل :

سألت أبا عبد الله عن هذه الآية : ((أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا)) وكيف تقرأ ؟ قال : أما ابن عباس فكان يقول : أخطأ الكاتب ، إنما هي : ) أفلم يتبين الذين آمنوا( ، ثم قال : لا أعلم لها معنى في كتاب الله عز وجل : ييأس

مسائل الإمام أحمد بن حنبل برواية إسحاق بن إبراهيم النيسابوري ج1 ص 101 مسألة رقم 505



و اتم الموضوع بهذا :

التحريفَ في الكتب السماوية قد وقع بكُلِّ نحو في اللفظ والمعنى جميعًا، وهو الذي مال إليه ابنُ حَزْم؛ وذهب جماعةٌ إلى أن التحريف قليلٌ، ولعلَّ الحافِظَ ابنَ تيميةَ جنح إليه؛ وذهب جماعةٌ إلى إنكارِ التحريف اللفظي رأسًا، فالتحريفُ عندهم كلُّه معنوي. قلت: يَلْزَمُ على هذا المذهب أن يكونَ القرآنُ أيضًا مُحرَّفًا، فإِنَّ التحريفَ المعنويِّ غيرُ قليل فيه أيضًا، والذي تحقَق عندي أن التحريفَ فيه لفظيُّ أيضًا، أما إنه عن عمد منهم، لمغلطة
فيض الباري شرح البخاري ،محمد أنور شاه بن معظم شاه الكشميري الهندي (المتوفى : 1353هـ)ج5 ص104
















 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:33 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "