( 5 )
الشيعه يدلسون علينا بقولهم
بان الحادثه
ذكرها علماء من أهل السُنه
!!!!!!
وهذه الحادثة نقلها جمع غفير من علماء أهل السنّة (راجع بألفاظه المختلفة:
شواهد التنزيل للحسكاني 2: 381، تفسير الثعلبي: سورة سأل سائل بعذاب واقع، تفسير القرطبي 18: 278 أورده ضمن الأقوال في شأن نزولها، وكذلك في السيرة الحلبية 3: 385، ينابيع المودّة للقندوزي الحنفي 2: 369 ح55 عن الثعلبي،
تذكرة الخواص لابن الجوزي: 37،
نظم درر السمطين: 93،
الفصول المهمة لابن الصباغ: 42، نور الأبصار للشبلنجي: 119 عن تفسير الثعلبي.)، فمن أراد مزيداً من المصادر فعليه بكتاب الغدير .
ترجمة الجويني
صاحب فرائد السمطين
الجويني (644 - 722 ه = 1246 - 1322 م)
إبراهيم بن محمد بن المؤيد أبي بكر بن حمويه الجويني صدر الدين أبو المجامع : شيخ خراسان في وقته . من أهل (جوين بها رحل في طلب الحديث فسمع بالعراق والشام والحجاز وتبريز وآمل طبرستان والقدس وكربلاء وقزوين وغيرها وتوفي بالعراق عرفه ابن حجر (في الدرر) بالشافعي الصوفي وقال : خرج لنفسه تساعيات وجعله الأمين العاملي من أعيان الشيعة ولقبه بالحموئي (نسبة إلى جده حمويه) وقال : له (فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والسبطين - خ) في طهران (الجامعة المركزية 583) في 160 ورقة وقال الذهبي : شيخ خراسان كان حاطب ليل - يعني في رواية الحديث - جمع أحاديث ثنائيات وثلاثيات ورباعيات من الأباطيل المكذوبة وعلى يده أسلم غازان [الأعلام لخير الدين الزركلي الجزء1 صفحة63]
* في بعض مصادر الإثنى عشرية يسمونه الجويني و في مصادر أخرى يسمونه الحمويني، في كل الأحوال نحن نقصد (إبراهيم بن محمد) و نقصد صاحب كتاب فرائد السمطين.
ابراهيم بن محمد الجويني
(أو الحمويني كما تذكر كتب الرافضة)
أحد هؤلاء الرافضة الذين عاشوا تقية وسط أهل السنة والجماعة لنشر سمومهم، منهم ابن صباغ الذي يلقب كذبا بالمالكي، و سبط بن الجوزي، والكنجي الذي يلقب كذبا الشافعي، والقندوزي الذي يلقب كذبا حنفي، محمد بن طلحة الذي يلقب كذبا بالشافعي و غيرهم الكثير.
والإثبات تشيعه بالاستدلال من كتابه فتبين أن الرجل يعتقد بعقائدهم، و تتلمذ على يد علمائهم، و نقل من كتبهم، وألف كتابه فرائد السمطين في الانتصار لعقائد الاثنى عشرية، إضافة لاعتراف من ترجم له أنه رافضي اثني عشري