بعض العلاقات التآمرية التي تمت بين الشيعة واليهود :
(1) جريدة هارتس اليهودية / 1/6/1997 .
صرح وزير الخارجية اليهودي في حكومة في نتنياهو (ديفيد ليفي) قائلا ان اسرائيل لم تقل في يوم من الايام ان ايران هي العدو ) .
(2) صحيفة معاريف اليهودية / 23 /9/1997.
يقول الصحفي اليهودي (اوري شمحوني ) :
(ان ايران دولة اقليمية ولنا الكثير من المصالح الاستراتيجية معها ، فايران تؤثر على مجريات الاحداث وبالتاكيد على ماسيجري في المستقبل ، ان التهديد الجاثم على ايران لا ياتيها من ناحيتنا بل من الدول العربية المجاورة !فاسرائيل لم تكن ابدا ولن تكن عدوا لايران ) .
(3) الشرق الاوسط / العدد (7359) .
اصدرت حكومة نتنياهو أمرا يقضي بمنع النشر عن اي تعاون عسكري او تجاري او زراعي بين اسرائيل وايران .
وجاء هذا المنع لتغطية فضيحة رجل الاعمال اليهودي (ناحوم منبار ) المتورط بتصدير مواد كيماوية الى ايران .. و تعد هذه الفضيحة خطرا يلحق باسرائيل وعلاقاتها الخارجية .
وقد أدانت محكمة تل ابيب رجل الاعمال اليهودي بالتورط في تزويد ايران ب 50 طنا من المواد الكيماوية لصنع غاز الخردل السام .
وقد تقدم المحامي اليهودي (امنون زخروني ) بطلب بالتحقيق مع جهات عسكرية واستخباراتية اخرى زودت ايران بكميات كبيرة من الاسلحة ايام حرب الخليج الاولى .
(4) صحيفة هاريس اليهودية ... نقلا عن الشرق الاوسط عدد (7170) .
قامت شركة كبرى تابعة (لموشيه ريجف ) الذي يعمل خبير تسليح لدى الجيش الاسرائيلي - قامت شركته ما بين (1992-1994) ببيع مواد ومعدات وخبرات فنية الى ايران .وقد كشف عن هذا التعاون الاستخبارات الامريكية بصور وثائق تجمع بين موشيه والدكتور ماجد عباس رئيس الصواريخ والاسلحة البايولوجية بوزارة الدفاع الايرانية .
(5) جريد الحياة بعدده (13070) .
جاء في كتاب (الموساد ) للعميل السابق في جهاز الاستخبارات البريطانية (ريتشارد توملينسون) : وثائق تدين جهاز الموساد لتزويده ايران بمواد كيماوية .
(6) نقلا عن لوس انجلس تايمز... جريدة الانباء العدد (7931) .
يقول الصحفي اليهودي (يوسي مليمان ) :
( في كل الاحوال فان من غير المحتمل ان تقوم اسرائيل بهجوم على المفاعلات الايرانية وقد أكد عدد كبير من الخبراء تشكيكهم بان ايران - بالرغم من حملاتها الكلامية - تعتبر اسرائيل عدوا لها . وان الشيء الاكثر احتمال هوم ان الرؤوس النووية الايرانية هي موجهة للعرب ) .
(7) لقاء صحفي مع حيدر اجرته مجلة الاسبوع العربي 24/10/1983.
ذكرت وكالة رويتر 1/7/1982 ان القوات الصهيونية لما دخلت بلدة النبطية لم تسمح الا لحزب أمل الشيعي بالاحتفاظ بمواقعه وكامل أسلحته ؟
ويقول أحد كبار الزعماء الشيعيين من حزب أمل (حيدر الدايخ ) :
( كنا نحمل السلام في وجه اسرائيل ولكن اسرائيل فتحت ذراعيها لنا وأحبت مساعدتنا ، لقد ساعدتنا اسرائيل على اقتلاع الارهاب الفلسطيني من الجنوب ) .
(8) صحيفة معاريف اليهودية 8/9/1997 .
يقول ضابط اسرائيلي من المخابرات :
( ان العلاقة بين اسرائيل والسكان اللبنانيين الشيعة غير مشروطة بوجود المنطقة الامنية ، ولذلك قامت اسرائيل برعاية العناصر الشيعية وخلقت معهم نوعا من التفاهم للقضاء على التواجد الفلسطيني والذي هو امتداد للدعم الداخلي لحركتي حماس والجهاد) .... إلخ
منقول من صفحة الملاك الطائر