مدة الحمل عند الشيعة سنتين كما يقول الامام المعصوم عند الشيعة
ورد في كتب الشيعة ان مدة الحمل تصل الي سنتين
......................................
((27366)) 15 ـ وبإسناده عن سلمة بن الخطاب (1)، عن إسماعيل بن أبان، عن غياث، عن جعفر بن محمد، عن أبيه (2) (عليهما السلام) قال: أدنى ما تحمل المرأة لستة أشهر، وأكثر ما تحمل لسنتين (3). المصدر كتاب وسائل الشيعة / 17 ـ باب أقل الحمل وأكثره، وأنه لا يلحق الولد بالواطئ فيما دون الاقل ولا فيما زاد عن الاكثر
=====
عجائب الشيعة الحمل من الجنب و الخروج من الفخذ الأيمن
.................................................. ......
قال الحسين بن حمدان : وحدثني من أثق إليه من المشايخ عن حكيمة بنت محمد بن علي الرضا عليه السلام قال : كانت تدخل على أبي محمد عليه السلام فتدعو له أن يرزقه الله ولدا وأنها قالت : دخلت عليه فقلت له كما أقول ودعوت كما أدعو ، فقال : ياعمة أما إن الذي تدعين الله أن يرزقنيه يولد في هذه الليلة وكانت ليلة الجمعة لثلاث خلون من شعبان سنة سبع وخمسين ومأتين فاجعلي إفطارك معنا فقلت : ياسيدي ممن يكون هذا الولد العظيم ؟ فقال لي عليه السلام : من نرجس ياعمة قال : فقالت له ( 2 ) : ياسيدي مافي جواريك أحب إلي منها وقمت ودخلت إليها وكنت إذا دخلت فعلت بي كما تفعل فانكببت على يديها فقبلتهما ومنعتها مما كانت تفعله فخاطبتني بالسيادة فخاطبتها بمثلها فقالت لي : فديتك .
فقلت لها : أنا فداك وجميع العالمين .
فأنكرت ذلك فقلت لها : لاتنكرين مافعلت فان الله سيهب لك في هذه الليلة
غلاما سيدا في الدنيا والآخرة وهو فرج المؤمنين فاستحيت .
فتأملتها فلم أر فيها أثر الحمل فقلت لسيدي أبي محمد عليه السلام : ماأرى بها حملا فتبسم عليه السلام ثم قال : إنا معاشر الاوصياء لسنا نحمل في البطون وإنما نحمل في الجنوب ولانخرج من الارحام وإنما نخرج من الفخذ الايمن من امهاتنا لاننا نور الله لاتناله الدانسات ، فقلت له : ياسيدي قد أخبرتني أنه يولد في هذه الليلة ففي أي وقت منها ؟ قال لي في طلوع الفجر يولد الكريم على الله إن شاء الله .المصدر بحار الأنوار / باب 1 : ولادته وأحوال امّه صلوات الله عليه
الإمام يولد مختونا و فساء وضراط الأئمة كريح المسك.
................................................
قال أبو جعفر " للإمام عشر علامات: يولد مطهرا مختونا وإذا وقع على الأرض وقع على راحته رافعا صوته بالشهادتين ولا يجنب، وتنام عينه ولا ينام قلبه، ولا يتثاءب ولا يتمطى ويرى من خلفه كما يرى من أمامه، ونجوه (فساؤه وضراطه وغائطه) كريح المسك (الكافي 1/319 كتاب الحجة – باب مواليد الأئمة).