المعصومين لا يعرفون صفات جدهم .

[شمري طي]

وفي الروايات أن الحسنين ( ع ) قد تكاتبا , فجاء إلى النبي ( ص ) ليميز بين كتابيهما
وقد كانا أطفالا فقال لهما : [ أنـا أمـي ] !!!
ولكن امضيا إلى أبيكما فجاء اليه فقال لهما : أمضيا إلى أمكما لتميز بينكما .
فلما أتيا إليها قالت : يا ولداي عندي عقد فيه سبع من اللؤالي فأن أقطعه فكل من يحوز
الأربع فسطره الأحسن ..... )
الأنوار النعمانية ج 1 ص 21 , 22

[شمري طي]

وفي الروايات أن الحسنين ( ع ) قد تكاتبا ,
فجاء إلى النبي ( ص ) ليميز بين كتابيهما
وقد كانا أطفالاً فقال لهما : [ أنـا أمـي ] !!

[رهين الفكر]

لو شد حيله شوي هذا حق الانوار النعمانية
كان تفّوق على مؤلف اساطير الف ليلة وليلة

[شمري طي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الفكر     لو شد حيله شوي هذا حق الانوار النعمانية كان تفّوق على مؤلف اساطير الف ليلة وليلة

لو العصمة شدت حيلها شوي كان عرفوا أن جدهم ( أمي ) لا يكتب ولا يقرأ

.,.

بارك الله فيك

[أسد من أسود السنة]

بارك الله فيك اخي الحبيب


فعلا قويه لكن اخي الحبيب كيف اسنادها مهم في صفع الرافضه

[شمري طي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد من أسود السنة     بارك الله فيك اخي الحبيب فعلا قويه لكن اخي الحبيب كيف اسنادها مهم في صفع الرافضه

وفيك أخي أسد .

إلتزام المؤلف في مقدمة كتابه ( يغني عن النظر في إسناد الروايات )
[ وقد إلتزمنا أن لا نذكر فيه إلا ما أخذناه عن أرباب العصمة الطاهرين أو ما صح عندنا من كتب الناقلين ]
ج 1 المقدمة .

[شمري طي]

يرفع للتذكير وبتصحيح الرواية





[ ولقد إلتزمنا أن لا نذكر فيه إلا ما أخذناه من عن
أرباب العصمة الطاهرين , أو ما صح من كتب عندنا من كتب الناقلين ]

مقدمة الأنوار النعمانية 1 / 11

[mmg75]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمري طي     [ ولقد إلتزمنا أن لا نذكر فيه إلا ما أخذناه عن أرباب العصمة الطاهرين , أو ما صح من كتب عندنا من كتب الناقلين ] مقدمة الأنوار النعمانية 1 / 11

أى نقل حي ومباشر .
ليس بغريب عليه وخاصة بعد ما كُتب فى ذات الصفحة :
" تاقت نفسه الى تأليف كتاب غريب على نمط عجيب لم يكتب فى زبر الأولين ولم تسمح به قريحة أحد من المتأخرين "
،،،
بارك الله فيك أخى " شمرى طي " وسدد رميك .

[mmq]

راحت العصمه في خبر كان

[شمري طي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmq     راحت العصمه في خبر كان

نعم بارك الله فيك
( في خبر كان وخبر باريس بعد )


وقصص أولاد إمامهم ( السادس ) خير شاهد على أن العصمة
( من صنع البشر ) وقد وزعها زرارة وهندسها أعلام الطائفة .