العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحــوار مع الــصـوفــيـــة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-06-11, 06:14 PM   رقم المشاركة : 1
عـبـدان قـلـب الأسـد
مشترك جديد






عـبـدان قـلـب الأسـد غير متصل

عـبـدان قـلـب الأسـد is on a distinguished road


...نـــقـــض أصـــول الـــمـــتـــكـــلـــمـــيـــن فـــي الاســـتـــدلال...


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء و المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين....

وبعد:

إن الناظر في الفكر المتطور والمتحور لمناهج المتكلمين القديمة والمحدثة يجد توافقا عجيبا في الأصول، وما هذا التوافق إلا لاتفاقهم في أصل الشبهة!

فالسلف رحمهم الله يقوم منهجهم في الاستدلال على احترام النص الشرعي وتعظيمه، وللنص الشرعي منتهى الأنظار للاستدلال وفقا للقواعد الأصولية عند السلف...

وبقي هذا النهج ثابتا متوارثا لا يتغير، وما ذاك إلا لأنه ما قام إلا على الثوابت من الكتاب والسنة...

أما المتحورون المتقلبون فهم تبع للفهوم وتغير الأمزجة!
وعلى ذلك قام نهجهم الجديد الذي هو من الأعاجيب، فلا يسهل على الناظر في هذه المناهج الجديدة أن يحدد مشربا يجزم أن أصحاب هذه المناهج يردّونه دون سواه!

فمن ناقشهم خاضوا به أوحال السفسطة والمنطق، يبتدئون معه معتزلة ويمرون به على مستنقعات الرفض والتزيد ويختمون مخاضهم هاربين بالتمشعر والتصوف والعصرنة!!!

ولا عجب!
فالفهوم متغيرة بتغير المدركات...
والمدركات تابعة لرأي العقول...
والعقول متفاوتة الإدراك ....
وهكذا...

المهم...

تتمثل الأصول التي يتبناها هؤلاء مجملا في ما يلي:

اشتراط القطعية في أدلة العقيدة ، وهذا لا يتحقق بزعمهم إلا في الأدلة العقلية ،لذلك جعلوا من أصولهم أيضا تقديم العقل على النقل عند التعارض لأن النقل حتى لو كان قرآنا أو سنة متواترة يتطرق إليه عشرة احتمالات كل واحد منها كاف في رفع قطعية الدليل النقلي ؛ كاحتمال النسخ أو الإضمار أو التخصيص أو المعارض العقلي .... إلخ مما ذكره الرازي في المحصل، والذي يعرف بالقانون الكلي واشتراطاته... وسيأتي الكلام عنه وشرحه ونقضه...
وكنتيجة حتمية لإتباعهم لهذا القانون فإنهم يرفضون الاستدلال بأخبار الآحاد في العقيدة حتى لو كانت في الصحيح ، لأنها بزعمهم إنما تفيد الظن ، والظن لا يجوز أن يكون أساسا تبنى عليه العقيدة ...لذا فكثير منهم يرد أحاديث الصحيحين والسنن جملة وتفصيلا..ومن ناقشهم فإنه لا يجدهم يخرجون عن قانون الرازي في رد الأدلة أو نقضها (بزعمهم).


(قانون الرازي وشرحه)

قال الرازي: (اعلم أن الدلائل القطعية العقلية إذا قامت على ثبوت شيء ثم وجدنا أدلة نقلية يشعر ظاهرها بخلاف ذلك فهناك لا يخلو الحال من أمور أربعة : إما أن يصدق مقتضى العقل والنقل ، فيلزم تصديق النقيضين ، وهو محال ، وإما أن تكذب الظواهر النقلية وتصدق الظواهر العقلية ، وإما أن تصدق الظواهر النقلية وتكذب الظواهر العقلية ، وذلك باطل ؛ لأنه لا يمكننا أن نعرف صحة الظواهر النقلية إلا إذا عرفنا بالدلائل العقلية على إثبات الصانع ، وصفاته ، وكيفية دلائل المعجزة على صدق الرسول صلى الله عليه وسلم وظهور المعجزات على يد محمد صلى الله عليه وسلم ، ولو صار القدح في الدلائل العقلية القطعية ، صار العقل متهما ً غير مقبول القول ، ولو كان كذلك لخرج عن أن يكون مقبول القول في هذه الأصول ، وإذا لم تثبت هذه الأصول ، خرجت الدلائل النقلية عن كونها مفيدة.
فثبت أن القدح في العقل لتصحيح النقل يفضي إلى القدح في العقل والنقل معا ً ، وأنه باطل .
ولما بطلت الأقسام الأربعة لم يبق إلا أن يقطع بمقتضى الدلائل العقلية القاطعة بأن هذه الدلائل النقلية إما أن يقال : إنها غير صحيحة ، أو يقال : إنها صحيحة إلا أن المراد منها غير ظواهرها.
ثم إن جوزنا التأويل اشتغلنا على سبيل التبرع بذكر تلك التأويلات على التفصيل، وإن لم يجز التأويل فوضنا العلم بها إلى الله تعالى.
فهذا القانون الكلي المرجوع إليه في جميع المتشابهات وبالله التوفيق.) انتهى

إن المتأمل لهذا القانون الذي سطره الرازي يجده يقوم على أصول مقننة ومخادعة، وهي:

أولا: إثبات إمكانية التعارض بين العقل والنقل!

ثانيا: تقسم ورود الأدلة كالتالي:

1- إما أن يجمع بين العقل والنقل ، وهو محال! (لأنه لا يجمع بين نقيضين)
2- أو يردا جميعا ً، وهو محال أيضا! (لأن النقيضين لا يرتفعان معا)
3- أو يقدم النقل ، وهذا باطل ، لأن ذلك قدح في العقل الذي هو أصل النقل ، فيكون ذلك قدحا ً في النقل نفسه ، فلا يصار إلى تقديمه!
4- لابد أن يقدم العقل بعد بطلان الأقسام الثلاثة الأولى!!

فإذا استقر الأمر في منتهاه على تقديم العقل، فإنهم لا يتركون النقل إلا بعد أن يرمونه بعلة من عللهم السفسطائية بأنها غير صحيحة ، أو يقال : إنها صحيحة إلا أن المراد منها غير ظواهرها، أو تؤول، أو تفوض....إلخ.
وهذا القانون هو الذي يجعلهم يردون الاستدلال بالنصوص الشرعية، فنهجهم في قبول الأدلة من كتاب الله جل وعلا يقوم على التأويل والتحريف، وجعل كل من اتخذ هذا القانون نهجا له ملحدا في أسماء الله وصفاته.
يقول الإمام ابن القيم رحمه الله: (إن هذا التقسيم باطل من أصله ، والتقسيم الصحيح أن يقال : إذا تعارض دليلان سمعيان أو عقليان ، أو سمعي وعقلي ، فإما أن يكونا قطعيين ، وإما أن يكونا ظنيين ، وإما أن يكون أحدهما قطعيا ً والآخر ظنيا ً.
فأما القطعيان فلا يمكن تعارضها في الأقسام ، لأن الدليل القطعي هو الذي يستلزم مدلوله قطعيا ً ، ولو تعارضا لزم الجمع بين النقيضين ، وهذا لا يشك فيه أحد من العقلاء ، وإن كان أحدهما قطعيا ً والآخر ظنيا ً ، تعين تقديم القطعي سواء كان عقليا ً أو سمعيا ً ، وإن كانا ظنيين صرنا إلى الترجيح ووجب تقديم الراجح منهما.
وهذا تقسيم راجح متفق على مضمونه بين العقلاء. فإما إثبات التعارض بين الدليل العقلي والسمعي والجزم بتقديم العقلي مطلقا ً فخطأ واضح معلوم الفساد.)

ومن ناقش من يتمنهج بهذا القانون الذي ابتدعه الرازي يجد أنه ينفي صحة الأحاديث جملة وتفصيلا،وذلك لأن الرازي رحمه الله اشترط في النص الشرعي ما يلي: (تيقن عصمة رواة مفردات هذا النص، وتيقن عصمة إعراب هذه النصوص، وتيقن تصريف هذه النصوص، وتيقن عدم الاشتراك، وتيقن عدم المجاز، وتيقن التخصيص بالأشخاص، وتيقن الأمكنة المخصصة، وتيقن عدم الإضمار، وتيقن عدم التقديم والتأخير، وأخيرا تيقن عدم المعارض العقلي) أنظر المحصل للرازي.
فلك أن تسأل نفسك أيها العاقل، ما الذي سيسلم من شرع الله ويصح بعد اشتراط هذه السفسطات؟!!
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (وأما الرازي وأمثاله فقد زادوا في ذلك على المعتزلة ، فإن المعتزلة لا تقول إن الأدلة السمعية لا تفيد اليقين ، ويستدلون بها أعظم مما يستدل به هؤلاء.)

ومن تأمل هذه الشروط السفسطائية المستحيلة، وجدها منسجمة مع القانون الكلي لواضعها الرازي!!!
وهذا يفضي إلى تقديم العقل مطلقا على النقل بكل حال!!

فيقال لهم إذا تعارض العقل والنقل وجب تقديم النقل ، لأن الجمع بين المدلولين جمع بين النقيضين ، ورفعهما رفع للنقيضين ، وتقديم العقل ممتنع ، لأن العقل قد دل على صحة السمع ووجوب قبول ما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم ، فلو أبطلنا النقل لكنا قد أبطلنا دلالة العقل ، وإذا أبطلنا دلالة العقل لم يصح أن يكون معارضا ً للنقل ؛ لأن ما ليس بدليل لا يصلح لمعارضة شيء من الأشياء ، فصار تقديم العقل على النقل قدحا في العقل بانتفاء لوازمه ومدلوله ، وإذا كان تقديمه على النقل يستلزم القدح فيه ، والقدح فيه يمنع دلالته ، والقدح في دلالته يقدح في معارضته ، كان تقديمه عن المعارضة مبطلا ً للمعارضة.
وتقديم العقل قدح في وحي الله تعالى ، لأن لازمه أن يكون الله تعالى قد أوحى إلى رسوله صلى الله عليه وسلم وحيا ً لا يفيد اليقين ، بل يفيد الظن والظلال ، فكان ترك الناس في الجاهلية أفضل لهم من رسالة لا تفيد اليقين ولا تأتي إلا بالحيرة والشك. فهل هذا مرادهم؟!

كما أن في ذلك قدح في بيان رسول الله صلى الله عليه وسلم وتبليغه الوحي عن الله ، حيث جاء بما يخالف العقل، وظاهر ما أخبر به عن ربه عز وجل يلزم منه الكفر ، ولا يكون فيما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم عن الله تعالى ، وملائكته ، وكتبه، ورسله ، واليوم الآخر ، علم ولا هدى ، بل إنه يمرض ولا يشفي ، ويضل ولا يهدي ، ويضر ولا ينفع ، ويفسد ولا يصلح، فهل هذا ما يرومون تقريره؟!!
ثم أين تعظيم النصوص الشرعية وإظهار قدسيتها من هذه القوانين السفسطائية؟!
وتأمل كيف سيحتكم الناس إلى نص يدعي المسفسطون أنه ظني؟!
بل كيف احتكم إليه من سلفنا من قرون وتلقوه بالقبول والتصديق؟!!
وما حكم هؤلاء عند السفسطائين؟!!
هل هم مسلمون أم مبدلون لشرع الله محتكمين للباطل؟!!!


ثم أنه من المعلوم أن الإيمان إنما هو التصديق والقول والعمل يقتضي التسليم والانقياد لأمر الله ورسوله، ولا يكون ذلك إلا بالرضى بحكم رسول الله بنص الكتاب قال تعالى: {فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً }النساء65
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (اتفق أهل العلم أهل الكتاب والسنة على أن كل شخص سوى الرسول صلى الله عليه وسلم فإنه يؤخذ من قوله ويترك إلا الرسول صلى الله عليه وسلم ، فإنه يجب تصديقه في كل ما أخبر ، وطاعته في كل ما أمر ، فإنه المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى)
ويتبع ذلك اليقين الجازم أن الحكيم الخبير سبحانه وتعالى منزهة نصوص شرعه الحكيم من التعارض، وإنما التعارض هو في رؤوس السفسطائيين..
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (ففي الجملة النصوص الثابتة في الكتاب والسنة لا يعارضها معقول قط ، ولا يعارضها إلا ما فيه اشتباه واضطراب ، وما علم أنه حق لا يعارضه ما فيه اضطراب واشتباه لم يعلم أنه حق .بل نقول قولا ً عاما ً كليا ً إن النصوص الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يعارضها قط صريح معقول ، فضلا ً عن أن يكون مقدما ً عليها، وإنما الذي يعارضها شبه وخيالات مبناها على متشابهة وألفاظ مجملة)
وأن هذا محال أن يرسل به الرسل الكرام، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (الرسل جاءت بما يعجز العقل عن دركه ، لم تأت بما يعلم العقل امتناعه ، لكن المسرفون فيه قضوا بوجوب أشياء وجوازها واقتناعها لحجج عقلية بزعمهم اعتقدوها حقا ً ، وهي باطل ، وعارضوا بها النبوات وما جاءت به ، والمعرضون عنه صدقوا بأشياء باطلة ، ودخلوا في أحوال وأعمال فاسدة ، وخرجوا عن التمييز الذي فضل الله به بني آدم على غيرهم).
بل أن أعداء الرسل هم من يسفسط ويقرمط ،قال تعالى: {وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنذِرُوا هُزُواً }الكهف56.
فسبحان العزيز الحكيم العليم....
جادلوا بالباطل، وأنكروا عذاب القبر وما أنذرو بسفسطاتهم!
وقال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِن فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَّا هُم بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ }غافر56، وقال جل وعلا: {وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ فَمَنْ آمَنَ وَأَصْلَحَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ }الأنعام48
إلى غير ذلك من الآيات التي تبين أن للرسل هدى وبشارة، لكن السفسطائيين لا تصح عندهم الرسالة لتصح عندهم البشائر والنذر!!

والله أعلم.



محبكم/
عبدان قلب الأسد.






 
قديم 05-07-11, 10:44 PM   رقم المشاركة : 2
مناصرة الدعوة
مشرف سابق








مناصرة الدعوة غير متصل

مناصرة الدعوة is on a distinguished road


بارك الله فيكم..







التوقيع :

قضتِ الحياةُ أنْ يكونَ النّصرُ لمن يحتملُ الضّربات لا لمنْ يضربُها !
~
ستنصرون .. ستنصرون .. أهل الشام الطيبون .

العلم مقبرة التصوف
من مواضيعي في المنتدى
»» تحذير أهل الإيمان من التقارب بين الأديان
»» هذا هو هدي نبينا صلى الله عليه وسلم في العيدين ،فتأسوا به يرحمكم الله...
»» ايام التشريق ومايتعلق بها
»» نتائج صاعقة لعقول البغال الليبرالية
»» حكم المداومة على صلى الله عليه وسلم عند ذكر أحد الأنبياء / الفوزان
 
قديم 05-07-11, 11:01 PM   رقم المشاركة : 3
براق السجاد
صوفي






براق السجاد غير متصل

براق السجاد is on a distinguished road


سفسطة فارغة
أنتم تكذبون القرءان
و لا نص عندكم سوى فتاوى أئمتكم ابن تيمية لا شريك له ، و الحاخام ابن القيم !!!







التوقيع :
أولو كان أسلافكم لا يعقلون شيئا و لا يهتدون
من مواضيعي في المنتدى
»» تحتجون بالقرءان ؟ فلم تكذبونه ؟
»» هل المجاز حقيقة أم خيال ؟
»» نص القرءان فى جواز التوسل
»» الوهابى لا يكون إلا كافرا !
»» السيف البتار فى نفى الجهة
 
قديم 06-10-11, 10:56 AM   رقم المشاركة : 4
عـبـدان قـلـب الأسـد
مشترك جديد






عـبـدان قـلـب الأسـد غير متصل

عـبـدان قـلـب الأسـد is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مناصرة الدعوة مشاهدة المشاركة
   بارك الله فيكم..


وفيكم بارك الرحمن أيتها الفاضلة
جزاكم الله خيراً






 
قديم 06-10-11, 11:00 AM   رقم المشاركة : 5
عـبـدان قـلـب الأسـد
مشترك جديد






عـبـدان قـلـب الأسـد غير متصل

عـبـدان قـلـب الأسـد is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براق السجاد مشاهدة المشاركة
   سفسطة فارغة
أنتم تكذبون القرءان
و لا نص عندكم سوى فتاوى أئمتكم ابن تيمية لا شريك له ، و الحاخام ابن القيم !!!

لا بأس
أخبرني أين هي السفسطة؟!!
هل هي في كلامي أم في كلام ابن تيمية وابن القيم رحمهما الله حتى نتوب منها!!

العاقل الذي لديه علم لا يرمي بالتهم جزافاً ولكن يبرهن على دعواه وينفي التهم عن نفسه بالبينات!!

هداني الله واياك للحق!!!






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:48 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "