السلام عليكم اخواني في الله
ما ينقل في هذا المنتدى من اكاذيب وشبهات يراد بها النيل من مذهب اهل الحق والاستقامة ليس بجديد العضو المسمي نفسه سيف عمان وعمان بريئة منه ومن امثاله ارض عمان طيبة لا تنبت الا طيب اقترح لك ان تسمي نفسك سيف الحشوية هذا العضو نقل الموضوع من موقع معروف بفترائته على الاباضية وهو نقله هنا حرفيا طبعا لنيل الاجر فقط اذكرك بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما سوئل قيل للرسول صلى الله عليه وسلم : أيكون المسلم كذابا ،قال لا
وقال : إن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار ومايزالالرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا
وهذا هو حال الكذابينالفجرة الذين يفترون الكذب على المسلمين لمجرد الخلاف في المذهب
وسوف انقل لكم رد احد الاخوة في هذا الموضوع وانا هذا الرد تم حذفه في ذلك المنتدى بعد ان عجز عن الرد فاليكم الرد
الحمد لله أما بعد ,,
اطلعت على تهمة ساقطة وفيها من التدليس الشيء الكثير سأنقلها لكم لتعلموا كيف استحل هؤلاء الرعاع الكذب والتدليس كيف لا وهم يعتقدون بأن الجنة هي مقرهم رغم أنف من أبى !!
قال الجهول " أرباب العلم في المذهب الاباضي ( يقولون بجواز اللواط ...!! ) اقرأ بنفسك وتاكد ، ونحن لا نفتري على القوم بل ننقل مايقع تحت أيدينا من ادلة وبراهين "
ليته أورد لنا من هم أرباب العلم في المذهب الإباضي الذين أباحوا هذا الفعل الشنيع ودعواه بأنه لا يفتري علينا دعوى من لا شغل له وليته نقل كل النص لتقر به أعين طلاب الحق والحقيقة ولكننا تعودنا من المتمسلفة هذا الفعل بل اذا رأينا نقلا لهم عنا بحثنا عن أصله لنطابقه عليه ونرى سابقه ولاحقه فهم معنى بدون عدالة ولا أمانة وقد كشفنا الكثير من الدليس ولله الحمد والمنه
لن أعلق على اتهام الولي التقي المحقق الخليلي رحمه الله ورضي عنه بالإنحراف وليته عرف هذا الغوي قدر العلماء وكيف التعامل معهم
قوله لا يهمني هنا نقل الإجابة ظنه كما يظهر أن محاوريه جهلة لا يطلعون على كتب العلماء ولكن دون هذا خرط القتاد ويهمني أن نوجه له سؤالا ملحا هل السائل من أهل الحق والإستقامة أصلا ففي جواب الشيخ الخليلي ( لا يجوز الاختلاف فيه خلافا لمن خالفهم من المخالفين ) إشارة واضحة أن السائل مخالف له وبعد البحث وجدت أرباب العلم الذي عناهم وسأبينهم بعد أن أنقل لكم السؤال والجواب لنكون على بينة ففي جواب الشيخ الخليلي رحمه الله بيان موقف أهل الحق والإستقامة الإباضية نقلا من كتاب قواعد الإيمان للمحقق الخليلي الجزء العاشر صفحة 140 - 141
" قلت له : قد حكى لي من حكى بأن وطء الإماء جائز بلا استبراء مطلقا بظاهر الآية وهي قوله تعالى : { وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ* إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ} ولم يلتفت صاحب هذا القول الى ما روي مسنونا عن النبي صلى الله عليه وسلم من سنة الاستبراء .
وكذلك يقول من يقول من أرباب العلم : إن وطء ذكران العبيد الصغار في الأدبار جائز ماذا ترى في الفاعل والعامل بهذين القولين أيجوز أن يدان بتخطئته دينا أم لا ؟ تفضل دلني بالصواب .
الجواب :
قال : أما ترك الاستبراء فمحتمل أن يكون في مخصوص من الإماء كالتي رباها بنفسه أو امرأة أو ثقة لم يمسها أو استبرأها له على ما بهن من الأختلاف, وأما في العموم فباطل لا يصح وحجر لا يحب جزما في قول ما نعلمه من المسلمين , ووطء الذكران الصغار والكبار من العبيد والأحرار سواء كله محرم بإجماع أهل الحق دينا لا يجوز الاختلاف فيه خلافا لمن خالفهم من المخالفين . والله أعلم " أهـ
" بالله عليكم أليس هذا هو اللواط بعينه ، وكيف استساغ هؤلاء الخوارج تجويز اللواط "
جوابنا على هرطقتك وسفسطتك نعم هو اللواط بعينه وعجبا أيما عجب كيف أستساغ أرباب العلم إباحة هذا الفعل الشنيع والذي ما فعله أحد من العالمين إلا قوم لوط وقد علمنا كيف كان عقابهم
فمن هم أرباب العلم الذي عناهم السائل
خذ بيان ذلك في هذه النقولات التي جمعت في ملف سمي ب " الوهابية والجنس " وقد طابقت بعضها على الموسوعة الشاملة
( ولما كانت مفسدة اللواط من أعظم المفاسد كانت عقوبته في الدنيا والآخرة من اعظم العقوبات وقد أختلف الناس هل هو أغلظ عقوبة من الزنا أو الزنا أغلظ عقوبة منه أو عقوبتهما سواء على ثلاثة أقوال فذهب أبو بكر الصديق وعلى بن أبي طالب وخالد بن الوليد وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عباس وخالد بن زيد وعبد الله بن معمر والزهري و ربيعة بن أبي عبد الرحمن ومالك وإسحق بن راهويه والإمام أحمد في أصح الروايتين عنه والشافعي في أحد قوليه إلى أن عقوبته أغلظ من عقوبة الزنا وعقوبته القتل على كل حال محصنا كان أو غير محصن وذهب عطاء بن أبي رباح والحسن البصري وسعيد بن المسيب وإبراهيم النخعى و قتادة و الأوزاعى والشافعي في ظاهر مذهبه والإمام أحمد فى الرواية الثانية عنه وأبو يوسف ومحمد إلى عقوبته وعقوبة الزاني سواء وذهب الحاكم والإمام أبو حنيفة إلى أن عقوبته دون عقوبة الزاني وهى التعزير قالوا لأنه معصية من المعاصي لم يقدر الله ولا رسوله فيه حدا مقدرا ... )
( الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي لابن القيم / ج1 / ص118 / ط دار الكتب العلمية بيروت )
لا حد على من لاط غلامه قياساً على أخته !
( أحمد بن علي أبو سهل الأبيوردي : أحد أئمة الدنيا علما وعملا . ذكره الأديب أبو المظفر محمد بن أحمد الأبيوردي في مختصر لطيف سماه نـهزة الحفاظ ذكر فيه أنه عزم على أن يضع تاريخ لنسا وكوفان وجيران وغيرها من أمهات القرى بتلك النواحي ، وأنه سئل في عمل هذا المختصر ليفرد فيه ذكر الأئمة الأعلام ممن كان في العلم مفزوعا إليه وفي الرواية موثوقا به وقد طنت بذكره البلدان وغنت بمدحه الركبان كفضيل بن عياض ومنصور بن عمار وزهير بن حرب وذكر فيه جماعة من الأئمة وأورد شيئا من حديثهم وقال في الشيخ أبي سهل إذ ذكره : كان من أئمة الفقهاء . سمعت جماعة من أصحابه يقولون : كان أبو زيد الدبوسي يقول : لولا أبو سهل الأبيوردي لما تركت للشافعية بما وراء النهر مكشف رأس وحدثني أبو الحسن علي بن عبد الرحمن الحديثي وكان من أصحابه المبرزين في الفقه أنه سمعه يقول : كنت أتبزز في عنفوان شبابي فبينا أنا في سوق البزازين بمرو ، رأيت شيخين لا أعرفهما فقال أحدهما لصاحبه : لو اشتغل هذا بالفقه لكان إماما للمسلمين . فاشتغلت حتى بلغت فيه ما ترى .
التلوط بالغلام المملوك : ذكر القاضي الحسين في التعليقة أنه حكي عن الشيخ ابن سهل وهو الأبيوردي كما هو مصرح به في بعض نسخ التعليقة وصرح به ابن الرفعة في الكفاية :
أن الحد لا يلزم من يلوط مملوك له بخلاف مملوك الغير .
قال القاضي : وربما قاسه على وطء أمته المجوسية أو أخته من الرضاع وفيه قولان انتهى .
وهذا الوجه محكي في البحر والذخائر وغيرهما من كتب الأصحاب لكن غير مضاف إلى قائل معين . وعلله صاحب البحر بأن ملكه فيه يصير شبهة في سقوط الحد . والذي جزم به الرافعي تبعا لأكثر الأصحاب أنه لا فرق بين مملوكه وغيره ، نعم في اللواط من أصله قول أن موجبه التعزيز . قال الرافعي : إنه مخرج من القول بنظيره في إتيان البهيمة ، قال : ومنهم من لم يثبته ).
( طبقات الشافعية الكبرى/ ج4 / ص43 الى ص45 ت263 / ط دار هجرالثانية 1992 )
و من لاط عبده لا حد عليه إنما يعتقه فقط !
( وقال ابن عقيل في فصوله : فإن كان الوطء في الدبر في حق أجنبية وجب الحد الذي أوجبناه في اللواط ، وعلى هذا فحده القتل بكل حال ، وإن كان في مملوكه -أي عبده - فذهب بعض أصحابنا أنه يعتق عليه وأجراه مجرى المثلة الظاهرة ، وهو قول بعض السلف ).
( بدائع الفوائد لابن القيم الجوزية / ج4 ص908/ ط مكتبة نزار الباز مكة 1416هـ )
انتهى
بالله عليكم اين الانصاف وخاصة من قبل المشرفين والاعضاء على هذا المنتدى تدافعون عن الحجاج وغيره وتدافعون عنه بقولكم ومن ثم مافي داعي لهذا التوقيع عن الحجاج وقد علمنا أنهسفاح, فالرجل فاضت روحه وهو على ملة الإسلام, وهو في مشيئة الله ..
وتطلبون الاثبات والتحري هل هناك رواية بسند صحيح تثبت أن الحجاج رجم الكعبة؟! اما ما يتهم به غيركم لا تتعبون انفسكم من التاكد من حقيقته وانما يكون هذا ردكم على سبيل المثال انضروا الى الضحكة والفرحة في ردهم
هل تستحقون لقب ( أهل الحق والإستقامة ) وشيخكم المعصوميبيح اللواط, أم أنكم ستتبرءون منه لتحافظوا على لقبكم المزيف؟!!
أعتقد أن شيخكم معصوم أنا آسف ههههعععع ...
والشيخ احمد الخليلي قد سُئل من قبل عن حكم اللواط فأجاب السائل إجابة شافية ، أنقل السؤالوالجواب بالنص من كتاب فتاوى النكاح : " ما حكم إتيان الرجل الرجل ؟ وما هو الحدّالشرعي فيهما ؟
بئس الصنيع ذلك، فإنه من الفواحش الموبقات، وقد أنكره الله علىقوم لوط إذ كانوا يأتونه متنكرين للفطرة السوية التي فطر الله عليها خلقه، وصبَّعليهم من العذاب بسببه ما أباد خضراءهم، واستأصل شأفتهم، وجعلهم عبرة لأوليالألباب، وحكى قصتهم في كتابه بما فيه ردعٌ ومزدجرٌ لكل من كان له قلب، وكان فيماحكاه من مجادلة لوط- عليه السلام- لهم قوله : ﴿ أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَالْعَالَمِينَ (165) وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمبَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ ﴾ الشعراء ، وقال فيما أصابهم من العذاب : ﴿ ثُمَّدَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (172) وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا فَسَاء مَطَرُالْمُنذَرِينَ ﴾ الشعراء ، وقال في هلاكهم: ﴿ فَلَمَّا جَاء أَمْرُنَا جَعَلْنَاعَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ مَّنضُودٍ (82) مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ ﴾ هود ،ولا ريب أن فحش هذه الجريمة أعظم من فحش الزنا الذي هو من الكبائر الموبقات، فإنهامع استيفائها قبائحه تزيد عليه بما فيها من الشذوذ عن الفطرة، ولذلك تنفر عنالانحدار إلى دركاتها الهابطة طبائع الحيوانات، فما للإنسان - وقد أكرمه اللهبمزايا ترفع قدره وتسموا بنفسه - يرضى أن يتساقط إلى ما دون قدر البهيمة العجماء،فيرتكس في حمأة هذه الرذيلة، ويتلطَّخ برجسها، وينقلب بنارها وعارها ؟ ما هو- والله - إلا مسخ للطبيعة وتعفن في الفطرة، والله المستعان.
وأما عقوبة من ارتطم بهذاالمنكر، وانغمس في هذا الرجس، ففيها خلاف بين أهل العلم، قيل: هي حد الزنا نفسهبنوعيه في المحصن والبكر، وقيل: هي أن يرمي به من شاهق، فإن لم يمت رمي بالحجارةحتى يموت؛ لأن الله أهلك قوم لوط بحجارة من سجيل منضود، وقيل: بل يقتل حدًا، سواءكان بكرًا أم محصنًا، وهو الأصح للحديث، فقد روى أحمد وأصحاب السنن - إلا النسائي - والحاكم والبيهقي عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن النبي- صلى الله عليه وسلم - قال: " من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به " ، ويعتضد الحديثبما روي عن جماعة من الصحابة - رضي الله عنهم - من القول بذلك وتطبيقه ، فالأخذ بهأولى، والله أعلم." [10]
بعد هذا كله لا ادري هل الكذب عندكم على المخالفين عقيدة ودين تتقربون به الى الله ؟ام التعصب اعمى قلوبكم ؟ مهما حاولتم النيل من اهل الحق والاستقامة فلن تفلحوا ابدا والله المستعان على ما تصفون.
وفي الاخير انقل لكم قول احد المنصفين من منتدى انصار السنة فيما يخص هذا الموضوع وشكرا
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته .
ديننا الحنيف لم ينظر إلى بشرقط بعينالعصمة والنزاهة .
كل يؤخذ من قوله ويرد إلا رسول الله صلىالله عليه وسلم
لكن كيف نقوم الأخطاء وكيف ننكر على المخطئخطئه .
يؤسفني أن أقول أن من المنتسبين للسلفية منركب موج الكذب موج الخداع موج
الأنانية والعصبية . موج التضليل والتشويه والتدليس .
تحول الكثير من طلابإلى أبواق لا تفرق بين الحق والباطل همها تشويه صورة السلفية
اتخذوا من المنتديات ومايكتب فيها مراجعامن غير تمحيص وتدقيق .
..تصيدوا الأخطاء وربما مرت عليهم من غيرتصيد ..
..حاولوا تقو يمها فوقعوا في أخطاء أبشعوأشنع ..
.. انشغلوا بما ليس من الدين في شيء ..
.. قال فلا في فلان ..
..فلان يفوق علمه علم فلان ..
.. فلان زنديق وذاك علماني والآخر لبرالي ..
.. الشيخ فلان ليس شيخا والشيخ علان يحذرمن الشيخ فلان ..
يمارس البعض اللعب على العقول فيستغل كلامالشيخ ما لصالحه وما يريد التحديث عنه
ولضرب المثال على ذلكنقف على مايلي:
1: وقفت على مشاركةلأحد الأفاضل ممن لهم اليد في مقاومة البدع مضمونها أنالإباضية
يرون جوازاللواط مستدلا بما لا يصلحللإستدلال حيث ساق مانصه :
(( قلت له : قد حكىلي من حكى بأن وطء الإماء جائز بلا استبراء مطلقا بظاهر الآية وهي قوله : (( والذينهم لفروجهم حافظون )) ولم يلتفت صاحب هذا القول إلى ما روي مسنونا عن النبي صلىالله عليه وسلم من سنة الاستبراء وكذلك يقول من يقول من أرباب العلم أن وطء ذكرانالعبيد الصغار في الأدبار جائز ماذا ترى في الفاعل والعامل بهذين القولين أيجوز أنيدان بتخطئته دينا أم لا ؟ ))
فسبحان الله أإلى هذه الدرجة تتحكم فينا العاطفةونقول الخصم مالم يقل .
27-06-11, 06:04 AM
العرض العادي
