العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-08-10, 12:22 AM   رقم المشاركة : 11
العضو المنتدب
عضو فعال







العضو المنتدب غير متصل

العضو المنتدب is on a distinguished road


والله اني خشيت جو حتى اني بديت اتخيل احداث القصه امام عيوني .... مجيدي والله انك رائع







التوقيع :
اذا كان الرافضه يستعينون بأال البيت فأاهل السنه يستعينون برب أل البيت

أرحام جعلت للمتعة لن تنجب الشرفاء

ام المؤمنين عائشه تفداك نفسي وأمي وأبوي واخواني
وكل قبليتي يالطاهره من فوق سبع سموات...

يقول تعالى{إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ...
من مواضيعي في المنتدى
»» لماذا المعممين يطعنون في رسول الله - عليه الصلاة والسلا م - وفي فاطمه الزهراء .
»» فراس الشمري .....هذه من اجلك اتمنى لك الهدايه
»» الحمد لله على نعمة العقل الرافضة لا عقل ولا دين
»» بندة و طاش ماطاش ومن على شاكلتهم يجتاجون لامثال هذا البطل
»» ياالله حتى في الصلاه ياشيعة تفرغون شهواتكم
 
قديم 24-08-10, 12:27 AM   رقم المشاركة : 12
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


الحلقة السادسة





قبل البدأ بكتابة هذا الجزء،
فإنني أريد هنا أن أؤكد بأن كل ما ورد ويرد في هذه الأجزاء
هو حقائق موجودة على أرض الواقع.
"وهذه أمانة في أعناق الغيارى والشرفاء من أبناء العراق والأمة العربية وجميع المسلمين من أقصى الأرض إلى أقصاها
"
أقول بأن ليس واجبا وحسب، وإنما واجب عظيم وجلل، واجب ديني وأخلاقي، واجب تأريخي يتعلق بكيان ووجود أمة بكل قدرها ومقدراتها التي حباها الله تعالى بها، وأية أمة هذه التي قال عنها ألله تعالى:
{كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر}.

لذا فإنني أناشد الغيارى أن يطالبوا جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي ومنظمات المجتمع المدني العربية بتشكيل لجنة خاصة لتقصى الحقائق التي وردت طوال هذه الحلقات لتتدارك الأمة حجم الخطر الذي ينهش بها من جهة الشرق، ولتضع منهاجا وسبيلا حصينا للتعامل مع الأيرانيين، ولتثبت أنها أهلا لتحمل مسؤولياتها في الحفاظ على كرامة المسلمين وصون دينهم. ولقد أودعت الرابطة الكريمة سبيل الإتصال بي للوقوف على ما ورد في المقال من شواهد والإدلاء بشهادتي مع الأدلة المادية للوقوف على صدق الحديث من عدمه أمام تلك اللجان.


إن واجب الأبطال الشرفاء هو أن لا يدخروا جهدا للإتصال بكل من هو في واجهة المسؤولية، وكذلك نشر هذه الحقائق على ما أمكن من المؤمنين. فإذا بلّغ واحد عشرة، وكل منهم بلّغ عشرة فسيكون التكاثر بعدد العارفين بالملايين، مع مراعاة الجانب الأمني والقول بالحسنى. و{أن تنصروا ألله ينصركم ويثبت أقدامكم}.



ولنكمل الحديث مع الجزء السادس:
قد يعتقد البعض أن الطبقة (المتدينة) في ايران من الذين يتعاطون مع الدين هم من أبعد الناس عن النزعات القومية أو العنصرية مثلما يفترض أن يكونون على أعتبار أن الدين وخاصة الاسلام يصهر الشعور بالنزعة القومية أو على الأقل يصقلها ويوجهها على أساس القاعدة الدينية وعلى أساس الآية الكريمة:
{يا أيها الناس أنا خلقناكم من ذكر وأنثى
وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا أن أكرمكم عند ألله أتقاكم



ومثلما هو الحال في نظرة الشعوب العربية الاسلامية. ولكن في ايران فإن رجال الدين هم أشد الناس نزعة وتبنيا للمشروع القومي الفارسي في ايران،

وهنا يكمن الخطر الإيراني الحديث في تغلف العنصريين الفرس بلباس الدين.

وقد قال مرة (قاضي) في طهران لأحد العراقيين الذي أعتدى عليه ايراني بصفعه،
حيث قال له القاضي "وقد كنت من الشهود في القضية":
يجب أن تعلم بأنك تمشي في ايران وليس في الشام!.



كنت مرة أبيت ليلة في أحد فنادق طهران "أحتفظ بإسم الفندق" وبعد أن أردت الانصراف صباحا أخذت أحاسب الموظف المسؤول وأعطيته أجرة المبيت، فكنت كلما أطلب منه بطاقتي التي كنت أتحرك بها في ايران فإنه كان يفتح مواضيع مثيرة وساخرة ومضحكة ليظهر لي (لطفه وتودده)، ولكن تبين أن كل ذلك كان من أجل أن ينسيني البطاقة، وبالفعل نسيتها لأن قلب العراقي وفطرته ليست كغيره.
وهكذا أنصرفت لأتذكرها قبل الظهر، ولكن لبعدي عن الفندق فقد وصلته بعد الظهر لأسترد البطاقة. فقال أنك لم تخبرنا بأنك مغادر حتى نتصرف بالغرفة، والدليل أن بطاقتك هنا ولذا يجب أن تدفع أجرة يوم آخر.

وقبل أن أحاول الدفاع عن نفسي فقد حظرت الشرطة.
ويوم يجر يوم في التوقيف حتى صارت المدة سنة وشهر وبضعة أيام على ذمة التحقيق.!! وكلما كانوا يرسلونني إلى دائرة أو جهة (قضائية) فإنهم يكلفون أصغر الشرطة سنا وأقبحهم شكلا وأوضعهم خلقة ليضع بيدي "الكلبجات" ويدور بي في شوارع طهران وهو يمشي متفاخرا بأنه يجر هذا العربي بهذه الطريقة،

حيث يلحون علي قبل كل مرة قبل الإنطلاق من السجن "زندان" بأن ألف على رقبتي كوفية عربية عتيقة.!

وفي كل مرة يقول لي هذا الصبي الذي يرافقني وعندما نعود:
"مبارك، فردا تو آزادي" مبروك أنت غدا حر،
ليلعبوا بأعصابي وهم يتنابسون.


وفي آخر محكمة وحيث هداني الله لما ينجيني، وحيث أنني صرت أخمن ما يدور في عقول الايرانيين "من خلال المعاشرة الطويلة".

سألني القاضي: هل أنت متزوج؟ قلت: نعم،
قال: وهل عندك أطفال؟ قلت: نعم،
قال: أين تعيش عائلتك؟،
وهنا فكرت بأنني اذا قلت بأن عائلتي تعيش في ايران فسوف "يتلفني" إلى العراق
(للم الشمل على الطريقة الأيرانية)
فقلت له: في العراق، لأنني متأكد أنه سيجعلني ما أمكن بعيدا عن عائلتي أعاني ألم الفراق. وهكذا فعلا أمر القاضي بإطلاق سراحي مع غرامة مالية وأعفائي من التسفير.



الإيرانيون عندما يخالفون عامة المسلمين في أعلان أشهر رمضان والحج والعيد وغيرها فإن ذلك ليس من أجتهاد فقهي أو شرعي،
وإنما فقط للإختلاف عن العرب لا غير، وأما مخالفة الله فهذا شأن لا يعنيهم.


كنت مرة مسافرا وقد توقف الباص في إحدى أماكن الإستراحة والتي عادة فيها (مصلى) وخزان ماء (تانك) للوضوء، وعندما وقفت للصلاة "مع أنني أسبل اليدين" ولكن سحنتي العربية لا تخفى، فقد كان كل من أقف بجانبه يحاول التأني ويتشاغل حتى لا نصلي أنا وهو معا بنفس الوقت!.

ولكن بالمقابل فإن الفرس لا يبدون أية كراهية أو عدوانية لليهود الذين ينتشرون كثيرا في طهران خاصة، ويحترمونهم ويودونهم، ولهم مؤسسات ومعابد خاصة بهم بينما لا يوجد في طهران كلها مسجد واحد للسنّة!.


وبالنسبة للديانة المجوسية فإن الفرس لا يزالون إلى الآن وفي كل سنة في أعياد النوروز يمارسون طقوسهم ومنها القفز فوق النار ويحتفلون بهذا العيد ثلاثة عشر يوما يسمونها "السيزده" بينما لا يحتفلون بعيد الأضحى الذي يسمونه عيد العرب، وكذلك عيد الفطر فهو عندهم يوم واحد يمر مرور الكرام.


وأنطلاقا من الإعتزاز بالقومية الفارسية فإن الإيرانيين يلفقون الأحاديث والأقاويل
حتى على رسول ألله [ص] ومنها أنه [ص] سأله أصحابه: لماذا ونحن المسلمون الذين ننهض بأعباء الدين ونضحى في الغالي والنفيس ونحن نعاني من شضف العيش بينما الفرس الذين يعبدون النار فإن الله منعم عليهم بالخيرات والأشجار والثمار؟! فقال لهم الرسول: أو ليسوا عباد الله مثلكم؟!،
وفي (حديث آخر) يقول الرسول: أفرأيتم أن قعدتم يوما بالدين وقام به الفرس؟!.

وكذلك ينسبون للنبي [ص] بأنه قال "وفي سياق حديث عن الذين يدخلون الجنة وهم ليسوا مسلمين، ومنهم كسرى! وذلك لعدله بين الناس،

وللأسف لا يزال الكثيرون من العرب والعراقيين يضربون المثل (بعدل) كسرى.!
وهناك الكثير من القصص الملفقة لا مجال لذكرها هنا.
فتصوروا كيف يكون كسرى في الجنة، وأين يكون بزعمهم الفاروق عمر [رض]؟!!.



يقول العراقيون في الأمثال وللأسف الشديد:
"ماكو عجاجة إلا من أرض بابل"
ولكن وقفت عند سؤال أحد الأيرانيين في أصفهان وكان رجل كبير السن حيث قال معاتبا: "جرا كفتي هر باد أز زمين فارس آمد أست؟!
ومعناها: لماذا تقولون بأن كل ريح عاصف يأتي من أرض فارس؟!.



من الأمور الطريفة والمؤلمة بنفس الوقت فأن تجار المخدرات وهي منتشرة بشكل كبير في ايران وخاصة في أقليم عربستان "خوزستان"حيث تغض عنها الحكومة لألهاء الشعب العربي هناك

وللأسف فأن العرب في ايران يعانون ظلم لا أعتقد أن البشرية مرت به على الأطلاق.

وحيث تزرع المخدرات في أفغانستان المجاورة لأيران،
وتتولى أيران تصديرها ألى العالم والمهربون "القجاقة" يعوّدون الجمال "البعران" والتي يستعملونها في نقلها من أفغانستان إلى ايران، يعوّدونها بأن يعطوها جرعات من المخدرات "الترياق" عند وصولها إلى المكان المطلوب، وهكذا فإن الجمال قد أصبحت مدمنة "معتادة" على المخدرات، وتعرف أنها ستحصل على المخدرات حال وصولها إلى المكان المطلوب، ولذا فأن الجمال المسكينة تركض بسرعة كبيرة لوحدها من أجل الحصول على جرعة الترياق. فهل فكر الشيطان في هذا من قبل؟!



بالنسبة للأيرانيين المسفرين من العراق فإنهم وبرغم أنهم يحتفظون بلغتهم الفارسية الأم وبرغم أن منهم من تم تسفيرهم في عهد الشاه فإنهم لحد الآن لم يحصلوا على الجنسية الأيرانية لأن الفرس يخشون من تداخل الأعراق المشكوك فيها وبشكل كبير جدا، والذي يكتشف بأنه زوّر أو ساعد في تزوير جنسية أيرانية فأن عقوبته الأعدام، وذلك للحفاظ على "نقاوة" العرق الفارسي.!



الغريب أننا في العراق لم نكن نسمع الأيرانيين يتكلمون بالفارسية لأن من طبيعتهم الأنسياب والأستعراق الظاهري لضمان العيش والإستقرار في العراق،ولكن جميع الأيرانيين المسفرين وبمختلف الأعمار يتحدثون الفارسية بطلاقة ولهجة أيرانية صرفة. وأما الذي لا يتحدث الفارسية منهم فإن الأيرانيين يعرفون أن هؤلاء ليسوا منهم لأن اللغة هي عنوان الأنتماء عندهم.



لم يكن الأيرانيون يوما ينظرون إلى الرئيس العراقي الراحل بأنه وكما يدعون ويخدعون الذين يتبعونهم، بأنه دكتاتور أو (كافر) أو ظالم أو أو، أبدا
وأنما يكرهونه "ومن قبل الحرب" لأنه (عربي) وكان يمتاز بشخصية القائد العربي كالوسامة والشهامة والشجاعة والزهو..
وحتى لو كان الأمام العباس بن علي قمر بني هاشم [ع] قائدا للعراقيين -
ولا أريد هنا القياس لرفعة مكانة سيدنا أبا الفضل [س]
والأمثال تضرب ولا تقاس - فإن ذلك سوف يغيضهم أيضا
وسوف يقفون نفس الموقف العدائي من أبي الفضل العباس، فأن الفرس لا يعتبرونه (أماما) ذلك لأن أمه هي (فاطمة الكلابية أم البنين [س]) من بطون أشراف العرب، بعد أن حصروا "الأمامة" في ذرية الحسين [ع] من أبنة كسرى فقط...
فهل يعقل أن لا يكون العباس بن علي أبن أبي طالب [ع] أماما
ويكون الخميني أمام؟؟!!.







إلى الحلقة السابعة






من مواضيعي في المنتدى
»» حديث العترة
»» المجرم احمدي نجاد يطئمن اسرائيل _اننا مع بعض
»» الشعااار هذا منتشر بقوووة بين البنات::: مالا يعلمه الآخرون
»» وسقط القناع يا الجزيرة يابنت ايران
»» يــــاأهل مصر الكرام أمـــا بينكم رجــل حكيم !!!
 
قديم 24-08-10, 12:29 AM   رقم المشاركة : 13
الجمال
عضو ماسي








الجمال غير متصل

الجمال is on a distinguished road


متابع معك أخي الحبيب مجيدي


وأستوقفني هذا المقطع :

إن الفرس ينطلقون في تعاملهم مع العرب بعد أن أصبح الاسلام عقيدتهم (العرب) الأساسية من منطلق البيت الشعري:
(لكل شيء آفة من جنسه.. حتى الحديد سطى عليه المبرد

فهم يضربون الدين بالدين، وهذا أخطر أسلوب في الصراع،
ولكن العرب والمسلمين لم يقدّروا
حتى هذه اللحظة حجم الخطر الذي يفتك بهم من جهة الشرق.


وأرى أنه يمثل الفلسفة التي قام عليها دين الرفض كله وليس التوجه الصفوي منه فقط

ننتظر البقية







التوقيع :
بارك الله فيمن وجد فيما أكتبه باطلا فرده علي أو وجد حقا فنشره
من مواضيعي في المنتدى
»» الرافضة تتهم الامام جعفر بالحمق مع أنه معصوم عندهم
»» هذا إقرار مني بإمامة الأئمة المعصومين عليهم السلام
»» مناظرة مع الزميل أبي تراب الموسوي في الإمامة حسب طلبه
»» الزميل انا حبي حسيني هل ترضى المتعة لأهلك ؟
»» من عجائب علم الرجال لدى الرافضة راوي ثقة لكنه ضعيف
 
قديم 24-08-10, 12:52 AM   رقم المشاركة : 14
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


الحلقة السابعة






من الدلائل المهمة التي وجدتها في ايران والتي تثبت بما لا يقبل الشك
أن الفرس أدعياء للأسلام وأنهم لا يزالون مجوس

هو أن جميع المسلمين من عرب وأكراد وتركمان وهنود وباكستانيون وفي جميع القارات وحتى القطبية منها فإنهم يسمّون أبنائهم بما يدل على أنهم عباد الله من الأسماء مثل
عبد الله وعبد الرحمن وعبد الكريم وعبد الحميد وغيرها
ما عدا الفرس فإنهم الوحيدون بين دول العالم "الأسلامي"
الذين لا يسمون بمثل هذه الأسماء..


أن هذا لهو أكبر دليل على أن الفرس
لا يؤمنونبالله العزيز الحميد الذي هو اله المسلمين بل وغير المسلمين،
فمن اليهود والنصارى من يسمون بعبد النور وعبد الملك وغيرها،
ولكن الفرس هم الوحيدون عبر التأريخ الذين لا يسمون بهذه الأسماء أصرارا منهم على مجوسيتهم التي يعتنقونها حتى النخاع والتي هي دينهم الحقيقي،
وأما شعاراتهم الإسلامية وعلم دولتهم المعاصرة وما كتبوا عليه من عبارات
" الله أكبر " فإنها للخداع والتضليل ولتمرير مشروعهم القومي
التوسعي على حساب العرب والمسلمين.




ولو كان خميني الدجال مسلما فعلا لوافق على مقترح بعض رجال الدين العرب في بداية سيطرته على ايران بأن يبدل إسم (الخليج الفارسي) إلى الخليج الأسلامي ولكن هيهات.
كما إن الفرس هم الوحيدون الذين لا يحيّون في ما بينهم بتحية المسلمين
"السلام عليكم"
ويقولون بدلا عنها كلمة "سلام"،
وهذه الكلمة يستعملها للتحية حتى اليهود فيقولون "شليم".


وللذين لا يزالون يقولون بأن الذين يلبسون العمائم السوداء من الفرس بأنهم مسلمون وينحدرون من أصول عربية من نسل الرسول [ص]
فإنني أتحدى أي واحد منهم سواء الخامنئي أو الخانمي أو السيستاني بأن يعلن أمام الملأ بأنه من أصل عربي مثلما يفترض أن يفتخر الإنسان بنسبه وخاصة إذا كان هذا النسب يتصل بسيد البرية وخاتم النبيين محمد [ص].
وإلاّ فليخرس الذين يعانون الجهل المركب والذين استحبوا
العمى على الهدى والظلمات على النور.




دعاني مرة أحد الأصدقاء من عرب الأحواز للذهاب والأستماع إلى مسابقة
"تلاوة القرآن الكريم" في طهران حيث كان هذا الصديق قد حصل على بطاقة تمكنه من دعوة من يثق بهم، وكان من الذين يشاركون في هذه المسابقة كل عام..

دخلنا القاعة الفارهة والتي يبدو أن الأيرانيين قد تعبوا كثيرا في إعدادها وتهيئتها من ديكورات وزخارف وأضواء ونقوش وكراسي مبطنة. والحقيقة أن الذي شجعني للذهاب هو اندفاعي البدائي وجهلي بالأيرانيين وكذلك حضور المقريء المعروف
الشيخ أبو العينين الشعيشع والذي أحب الإستماع ألى صوته
مع بعض المقرئين المحترفين.




وما أن بدأ المتسابقون في القراءةمن العرب ورغم أصواتهم الشجية
حتى تحولت القاعة إلى حفلة صخب وقصف ورعد! فما أن يلفظ القاريء كلمة واحدة من الآية حتى يصيح الأيرانيون الذين في القاعة "الللللللللللللله" بشكل تهكمي وسخري متواصل مع أصوات الضحك والسعال المفتعل. فيسارع القاريء إلى أنهاء قراءته ليخرج وهو يلعن اليوم الذي فكر فيه أن يشارك في هذه (المسابقة) فأي استهزاء هذا.




يقول الأيرانيون ومن يتبعهم
بأن أبناء السنّة لا يصلّون على آل النبي [ص] ويصلّون عليه وحده
فيقولون [صلى الله عليه وسلّم]

بينما يقول الأيرانيون [صلى ألله عليه وآله وسلم].

والحقيقة إن قولهم هذا يكشف عن حقيقة نظرتهم للأسلام وللنبي [ص].
حيث إن الفرس يعتبرون أن الرسالة الاسلامية أنما جاءت لإبلاغ "الأمامة"
التي هي عندهم أساس الدين بل محور الألوهية.
وقد أعتبروا أن "عرش الرحمن" استغفر الله، هو موطيء أقدام الأئمة،
ولمن أراد الإطلاع فيمكنه أن يستمع إلى الكثير
من هذه الأقوال على ألسنة (علمائهم) على موقع اليوتيوب.




وموضوع الأمامة هذا إنما هو الوسيلة التي يستخدمونها للنيل من صلب الرسالة المحمدية وتحويلها الى أشخاص يمكن لهم أن يختزل دور النبوة وحسب الأهواء المجوسية كأمامهم الخميني وشخصيتهم الخرافية التي أختاروا لها إسم بقصد وغاية والتي يسمونها (الأمام المهدي)
الذي أعطوه دورا خرافيا يفوق ما جاء من أجله الأنبياء[ًص] أجمعين.!




ولهذا فإن الفرس ومن معهم
كل من يصلّي على النبيّ [ص] لوحده ولشخصه الكريم بالذات، ولا يقبلون منك حتى إذا قلت أنك تريد أولا أن تصلي على النبي [ًص] لوحده بإعتباره رسول الله،ومن ثم تصلي عليه وعلى آله [ص] فلا يقبلون منك لأن الأساس عندهم هو الإمامة وليست النبوة التي يعتبرونها الداعمة أو االممهدة للإمامة. وأما اذا صليّت على صحب النبي [ص] فهذا عندهم كفر لأنهم لا يريدون توسيع دائرة النبوة ليكون لها صحابة وتابعون.






لقد آن للأمة الإسلامية والعرب منها على وجه الخصوص
ناهيك عن أهل العراق
أن يتعاملوا مع الفرس وفكرهم الإلحادي على أنه فكر معادي للإسلام ويجب محاربته والتوعية بكنهه وحقيقته والضرر البالغ الذي ألحقه بالدين الإسلامي الحنيف،

وليس على إنه مذهب من المذاهب الإسلامية.
لقد ولّد هذه الفكر المنحرف وأختلق عقيدة تقوم فقط ولا غير على الكذب والتحريف والدجل والتدليس والنفاق
الذي هو عند الأيرانيين من أسس (العقيدة) بكل ما تعنيه الكلمة.


ولا منجى لمن يعتنقها من أن يصاب بعدوى مهما حاول أنكار ذلك،
لأن الحكمة لا تقبل نقيضا للحق غير الباطل ولا يمكن أن تقبل مكانا للخير بينهما أبدا. وقد أشار القرآن الكريم ألى ذلك في كثير من الآيات الكريمات.





يوهم الأيرانيون ودائما وبكل وسائل الأعلام، يوهمون الأبرياء والبسطاء من أبناء العراق والعرببأن مذهبهم هو مذهب (آل البيت) الذي عانى عبر التأريخ من الأقصاء والتهميش والإبعاد عن سدة الحكم حسب ما يدعون ولم يتمكنوا من أقامة (دولتهم) في يوم من الأيام.

والآن ها هم أدعياء المظلوميةيحكمون في العراق، فهل ألحق التتار والمغول والفاشيون والنازيوندمارا وقتلا وتشريدا وهتكا للأعراض مثلما يفعل الفرس وعملائهم في العراق اليوم؟!.




لا أنكر بأنني لولا تجربتي الواقعية الملموسة والتي عشتها شخصيا وعانيتها يوم بيوم وساعة بساعة ولحظة بلحظة فإنني لا أعتقد بأنني سأصدّق الذين يتحدثون بمثل ما أقوله أنا الآن، مثلما كان الكثير من الأسرى العائدون من ايران يتحدثون عن معاناتهم المريرة

فقد كنت أرى أن السلطات العراقية قد أخضعتهم (لغسيل الدماغ) أو فرضت عليهم أن يقولوا بمثل ما يقولون!.

والسبب هو أن آلة الإعلام الفارسية محترفة من الطراز الأول وضخمة
ألى أبعد الحدود لأن الكذب والتدليس والدجل هو عندهم عقيدة يريدون أن يمدو (حضارتهم) الفارسية من خلالها.




فالقائد يرائي والإمام يرائي والمواطن يرائي والعالم يرائي والجاهل يرائي،

كما إن أبرع الناس على التحايل وعلى مر التأريخ هم الفرس المجوس،

ولم أر أو أسمع أو أتصور أن يوجد في الجنس البشري من يحمل كل هذا الكم الهائل من الأضغان والأحقاد على أحد مثلما وجدت عند الفرس.

والله الذي لا اله الا هو، أنني كنت في ايران وخاصة في طهران أتحاشى أن ترسم الشمس لي ظلا "خيال" على الأرض لما يثير حتى ظل العربي حنق وحقد الفرس عليه فيكيدون له المكائد.



إن الانسان يمكن أن يعاني من التمييز العنصري في بلد ما بسبب لونه أو قبيلته أو عرقه أو قوميته، ولكن في أيران فإنك تعاني التمييز والعنصرية لأنك إنسان وحسب!



ففي كل حالات التمييز يمكن أن تبقى لك بقية من الانسانية تتساوى فيها الى حد ما مع الذين يعاملونك بالعنصرية، ولكن في إيران فإن كونك عربي يرفع عنك أية حصانة أخرى مهما كانت،

فلا أعتبار للانسانية ولا للدين ولا للخلقة البشرية ولا للمصير الذي يواجهه سكان الأرض. وفي العراق وما يفعله عملاء الفرس من أبشع القتل والتعذيب والتشريد أكبر دليل على ما أقول.



وألله يا ناس أنا لا أدعي.. والله إني أقول الصدق ولا شيء غير الصدق، وللذين يريدون أن يتأكدوا من بعض ما ذكرت فإنهم وببساطة يقومون بزيارة الى مشهد ويروا بأعينهم أين يكون موقع المرحاض بالنسبة لبناية الضريح، إنها بأتجاه القبلة!.




إلى الحلقة الثامنة والأخيرة






من مواضيعي في المنتدى
»» حقائق يسطرها التاريخ تنسف المعتقد الشيعي أيها الشيعي العاقل تفكَّر
»» مسلم أحوازي يهين تاريخ الفرس المجوس ويأتي بفضائل الخليفة عمر ابن الخطاب
»» تعال يا أثني عشري وتدبر حقيقة معتقدك منذ ولادته
»» جرائم حزب الله فى اهل السنة والعرب فى حرب لبنان الاخيرة 2008
»» اخواني اخواتي هبوا لنصرة نبيكم وعرضه الشريف ... لاعذر لكم
 
قديم 24-08-10, 01:02 AM   رقم المشاركة : 15
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


الحلقة الثامنة والأخيرة




والآن سادتي الكرام وبعد أن تحللت من كل الأغلال والأصفاد والعقد والأوهام المريضة فقد وجدت نفسي على سنة المصطفى ونهجه وبشكل تلقائي وذاتي وفطري، وهذا شرف لي ولعائلتي، فإنني الآن ولو لأول مرة في حياتي أشعر بحلاوة الأيمان والاسلام الحنيف، أشعر بأنني أنتمي الى دين وسنة خير من وطأت قدماه الحصى والرمال [ص]، سنة من قال الله تعالى فيه: {وأنك لعلى خلق عظيم}. وهذه الكلمة "السنة" صرت أراها بمعناها الطاهر البهي وأستشعر حلاوتها التي أطيب من العسل المصفى بعد أن زحت عنها غبار الحقد الصفوي المجوسي الذي كان يغلف معناها الوضاء ويجعلها مثار "النفور" والصدود في نفسي.


لأول مرة أصلي الصلوات الخمس في أوقاتها وكما أمر الله تعالى، ولأول مرة أعيش لحظات السمو النفسي والإتصال الرباني في صلاة التراويح.

أنني اليوم وبدلا من ثقافة اللطم والندب والبكاء والعويل والأنكسار وعار هزيمة وهمية زرعت في نفسي لقتل كل ما فيها من خير ورفعة وسمو.. وجدت أنني بدل أن أندب الأمام الحسين السبط [رض] فإنني يجب أن أفخر به كشخصية عربية إسلامية رافضة للذل والهوان، شخصية من العار أن أراها هكذا (مهانة)تداس بحوافر الخيل في رمضاء كربلاء، شخصية منيرة ما بين النجوم التي صفحات تأريخ المسلمين والعرب الذين هم عماد الدين

الذين قال فيهم باحث مستشرق إن الاسلام يقوى أذا قوي العرب ويضعف إذا ضعفوا.




إنني اليوم أشعر بأنني جزء من أمة عظيمة بكل المعاني وشامخة شموخ جبال نجد والحجاز والشام والعراق والشام ومصر والمغرب العربي، أمة ليس على وجه الأرض أسمى وأرفع من رموزها الباسقات حملة رسالة من يسجد له الخلق طوعا وكرها:
أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وسعد والمغيرة ومعاوية وخالد وعتبة رضي الله عنهم أجمعين ومنها سيدي شباب أهل الجنة الحسن والحسين [رض].

وبالمناسبة فأنني وجدت أن الترضية على آل الرسول [ص] وصحبه [رض] أكثر توقيرا وأشد حبا من إرسال السلام العابر الذي أقوله لعامة الناس،
الجاهل والعالم.. الكبير والصغير.. الوضيع والجليل.



إنني اليوم أشعر بمعنى وجودي كإنسان، ولكن بنفس الوقت أشعر بأنني كان مجني علي عمدا مع سبق الأصرار والترصد من قبل الفرس الصفويين. فبدل أن أحيا على العقيدة الصافية النقية التي أختارها الله تعالى لي كمنهج في الحياة فإن هؤلاء المعتدون المارقون قد طعنوا عقيدتي بخنجر مسموم وبدون أذى سببته لهم وبدون ذنب مني أو جريرة! ولذا فإن من حقي أن أقتص لنفسي وحياتي التي ضيعوها بالدجل والخرافات والكذب والتدليس والدجل والنفاق.
وسوف أرد عدوانهم بالكلمة الصادقة والقول الحق مع الدعاء أن يكتب ألله لي الشهادة في سبيل ديني ووطني الذي أغتصبه أحفاد كسرى أنوشروان.

ومن خلال معايشتي في ايران وما رأيته من نزعة الفرس العدوانية تجاه العرب والعراق خاصة. وقد رأيت أن الأيرانيين كانوا في الحقيقة مستميتين في دفع الأمريكان لأسقاط الحكم في العراق واحتلاله. لقد كانت فرحتهم فرحة التأريخ عندهم، ولكنهم بذات الوقت وجهوا اعلامهم التضليلي والمنافق لإعطاء صورة كاذبة على أنهم كانوا ضد الإحتلال.! ولقد كانوا متربصين للثأر من أبناء العراق وتقتيلهم وتشريدهم وتعذيبهم. وما الذي حصل ويحصل في العراق إلاّ مظهرا من مظاهر هذا الحقد الأسود المقيت الذي يحمله الفرس تجاه العراق.

إن كل الذي يجري للعراق هو من عمل الفرس ولا أحد غيرهم.
الأمريكان نعم، لا أحد ينكر ذلك ولكن الحصة الأكبر في التدمير والقتل هي على أيدي الفرس الصفويين.


لقد رأيت الكثير من عملاء الفرس الأذلاء الذين كانوا يمارسون الخيانة في ما يسمى فيلق بدر أو منظمة العمل أو حزب الدعوة يجلبون للمسؤولين الايرانيين حتى التسجيلات الصوتية للمذيعين والمذيعات العراقيات اللواتي كن يقرأن نشرات الأخبار أيام عدوان الفرس على العراق ومن بينها تسجيلات للمذيعة خمائل محسن وأمل المدرس وكلادس يوسف وأكرم محسن، حيث يقول المذيعون عبارات في الأخبار مثل "العدو الفارسي المتغطرس"، وقد نال الفرس من بعض هؤلاء المذيعين على أيدي عملائهم في العراق وللأسف الشديد.



وبعد هذه المعرفة بالفرس ونواياهم تجاه العراق، ومن شدة القلق والهم والخوف مما أراه يحيق بالعراق على أيدي الفرس فقد كتبت عشرات الرسائل عبر الإنترنت للشرفاء وكبريات الصحف الاجنبية والعربية والعراقية بأن الأيرانيين يتربصون بالعراق مع ذكر الكثير من الأدلة والشواهد والحقائق التأريخية.


جدير بالذكر مرة قابلت قائد القوات الأمريكية في النجف في عام 2004 وشرحت له التوجهات والنوايا الأيرانية في العراق، والحقيقة أنني كنت جاهلا بأن كلا العدوين الفارسي والأمريكي لهما الكثير من المصالح المشتركة في غنيمة العراق، فلقد كنت أعتقد أن الأمريكان كانوا يهدفون الى ازالة نظام صدام حسين [رح] وحسب،
ولا أخفي بأنني كنت من المؤيدين لهذا الغزو.


كما أرسلت مئات الرسائل الى كل من أعتقد أنه حريص على مستقبل العراق من السياسيين والوطنيين. ولكن الأمور تسير والى حد الآن بحسب ما كان يخطط الأيرانيون.

وفي عودتي الى العراق عن طريق البر، وبعد أن حثوت التراب على رأسي عندما دخلت العراق عن طريق منطقة بدرة، وبكيت حتى وقعت على الأرض. فقد كنت مسجونا لعشر سنوات لدى سجان لا ذمة له ولا ضمير. أدرت وجهي نحو أيران وبعد أن لعنتها من كل قلبي فقد أحسست بأنني واحد من ملايين الضحايا الذين يعيشون في الظلام الدامس الذي غشاهم به مكر الليل والنهار الذي هو ديدن هؤلاء المجوس الذين أبتلي بمجاورتهم العراق.


واسمحوا لي أن لا أسمي نفسي أبعد من هذا.
وبعد أن رجعت ألى العراق، وقبل أن يحكم الإيرانيون سيطرتهم عليه فقد كنت أتحدث في كل مكان أكون فيه عما شاهدته في ايران، تحدثت في السيارة وفي المقهى وفي الشارع وبين الأصدقاء والأقرباء، بين المعارف والغرباء، ولكن الصدمة الأخرى هي أن الذين كنت أتحدث إليهم يعانون نفس الجهل الذي كنت أعيش فيه قبل هذه التجربة، وقد أصبحت مطاردا من قبل بعض الذين يقلدون مراجع الفرس، فما كان أمامي ألا اللجوء خارج العراق مرة أخرى ولكن الى وجهة أخرى هذه المرة.


لم يعد همي أن أعيش أو أموت، ولكن أن يعرف المسلمون والعرب والعراقيون والشيعة خاصة حقيقة الفرس التي عرفتها، وهذه المعرفة التي صرت أعرفها قد أصبحت رسالتي في الحياة تجاه الذين لا يزالون يجهلون الإيرانيين.
وأخيرا فإن الذي ورد طوال هذه الأجزاء أنما هو قطرة من بئر المجوس الآسن العفن وما خفي كان أعظم، وإنني الآن أقف عاجزا عن شكر الله سبحانه وتعالى الذي قيض لي هذه التجربة النوعية والفريدة التي لم يخطر لي على بال في يوم من الأيام.


التوقيع:

شيعي عراقي مهتدي







من مواضيعي في المنتدى
»» جرائم الأستخبارات الوحشيه الايرانيه بحق ابناء الاحواز _صوُر مرُعبه
»» دمعــة شيعــــي
»» ل أبيب تصلي للرب بأن يحفظ سلامة النظام السوري وتعتبر بشار "ملك إسرائيل"
»» معاناة أهل السنة في إيران / الحلقة الأولى
»» إلى كل من يحب آل البيت
 
قديم 24-08-10, 01:24 AM   رقم المشاركة : 16
العضو المنتدب
عضو فعال







العضو المنتدب غير متصل

العضو المنتدب is on a distinguished road


الله يبارك فيك اخوي مجيدي







التوقيع :
اذا كان الرافضه يستعينون بأال البيت فأاهل السنه يستعينون برب أل البيت

أرحام جعلت للمتعة لن تنجب الشرفاء

ام المؤمنين عائشه تفداك نفسي وأمي وأبوي واخواني
وكل قبليتي يالطاهره من فوق سبع سموات...

يقول تعالى{إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ...
من مواضيعي في المنتدى
»» لا تفوتكم لطمة بالانجليزي
»» منهم النواصب يا رافضة اجيبوا ؟
»» حسن شحاته قبل ان يترفض مقطع نادر جدا
»» لماذا الشهادتين ليست من اركان الاسلام عند الاسماعيلية ؟
»» الكليني وما ادراك من الكليني يارافضة اراكم قوما تفقشون
 
قديم 24-08-10, 02:01 AM   رقم المشاركة : 17
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


هكذا خُلقت سنيه

ارفض الرافضة

فتح روما

العضو المنتدب

الجمال


اخواني اخواني اعضــاء واساتذة
ايها الافاضل الكرام جزاكم الرحمن دار الجنان
وحفظكم بعينه التي لاتنــــام

اسعدني مروركم جميعـــا ايهــا الأحبــــة ...



اقتباس:
متابع معك أخي الحبيب مجيدي


وأستوقفني هذا المقطع :

إن الفرس ينطلقون في تعاملهم مع العرب بعد أن أصبح الاسلام عقيدتهم (العرب) الأساسية من منطلق البيت الشعري:
(لكل شيء آفة من جنسه.. حتى الحديد سطى عليه المبرد

فهم يضربون الدين بالدين، وهذا أخطر أسلوب في الصراع،
ولكن العرب والمسلمين لم يقدّروا
حتى هذه اللحظة حجم الخطر الذي يفتك بهم من جهة الشرق.


وأرى أنه يمثل الفلسفة التي قام عليها دين الرفض كله وليس التوجه الصفوي منه فقط

ننتظر البقية

نعم فعقيدة التشيع قامت على فكر السبئيــة
وعنصرية دولة فارسيــة تبغض العرب وتحتقرهم ,,

منكم نتعلم ونستفيد استاذنــا الفاضــل ,,,







من مواضيعي في المنتدى
»» تقرير عن جنوب لبنان وأحوال السنة في جنوب لبنان
»» الأحوازيون يناشدون الدول العربية تسليحهم بعد اصدار خامنئي فتوى تبيح قتلهم
»» عيميــة اشرف من شيعة الخليج العرب
»» اخواني اخواتي هبوا لنصرة نبيكم وعرضه الشريف ... لاعذر لكم
»» حصري للمعتقد الشيعي ((حب النساء دليل على محبتك ل آل البيت))
 
قديم 25-08-10, 01:18 AM   رقم المشاركة : 19
ابن الفرات
عضو






ابن الفرات غير متصل

ابن الفرات is on a distinguished road


أخي الغالي مجيدي جزاك الله خيرا على نقل القصه التي تظهر حقيقة بلد الرفض ايران

انا شخصيا سمعت أكثر من قصه لأشخاص كانوا في ايران لأسباب مختلفه ومن الشيعه العوام الذين لم يكونوا يعرفون حقيقة ايران وحكومتها وشعبها

والملفت أنهم اتفقوا على جملة كرروها حال احتكاكهم بالمجتمع هناك
وهي أنهم سرعان ما تحولوا مدافعين عن العرب وعمر رضي الله عنه وصدام رحمه الله لأنه أكثر ما يكره الايرانيون العرب وعمر وصدام

نسأل الله أن يعز التوحيد وأهله وأن يذل الشرك وأهله







التوقيع :
وخير الأمور السالفات على الهدى

وشر الأمور المحدثات البدائع
من مواضيعي في المنتدى
»» رسالة مفتوحة الى الزعامة في تونس.. قبل أن تقع الفئوس المجوسية بالرؤوس التونسية..!
»» اسعار البترول هل تنهار أم انها لفائدة المسلمين الرجاء الدخول للفائده
»» لمتابعي تويتر او لمن لديه حساب فيه لدعم سنة لبنان وجنوب العراق الدعم ولو بالمتابعه
»» نسمع جعجعة في الكويت ولا نرى طحنا
»» لمن لم يرى هذا الفيديو الثمين العنصرية الفارسية اساس التشيع
 
قديم 25-08-10, 02:06 AM   رقم المشاركة : 20
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الفرات مشاهدة المشاركة
   أخي الغالي مجيدي جزاك الله خيرا على نقل القصه التي تظهر حقيقة بلد الرفض ايران

انا شخصيا سمعت أكثر من قصه لأشخاص كانوا في ايران لأسباب مختلفه ومن الشيعه العوام الذين لم يكونوا يعرفون حقيقة ايران وحكومتها وشعبها

والملفت أنهم اتفقوا على جملة كرروها حال احتكاكهم بالمجتمع هناك
وهي أنهم سرعان ما تحولوا مدافعين عن العرب وعمر رضي الله عنه وصدام رحمه الله لأنه أكثر ما يكره الايرانيون العرب وعمر وصدام

نسأل الله أن يعز التوحيد وأهله وأن يذل الشرك وأهله


اللهم آمين ايهــا الاخ الطيب ^^

فهذه هي حقيقـــة ايران المدعية كذبا وزورا وخداعا أنها جمهورية اسلأميـــة !!!

نسأل لله أن يرد كيدهــا في نحرهـــا
وأن يسلط عليهـــا جند من جنوده ..

والموضوع تحت خدمتكم ,,
تناقلوه لعل الله يهدي به من يشــاء من الشيعـــة






من مواضيعي في المنتدى
»» أسماء مؤلفين وأسماء كتب يزعم الرافضة أنها لأهل السنة
»» 6 قنوات دينية إيرانية تستهدف تشويه المذهب السني تبث من الكيان الصهيوني
»» أترون هذا القصر الأبيض ؟ هذا مسجد أحمد
»» ياشيعي إرفع راسك بثورة إمامك الخميني
»» يجرر اختك من شاربك ويزوجها متعة !!
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:48 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "