العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-12-17, 04:22 AM   رقم المشاركة : 1
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


Lightbulb علامة الشيعة الواعظ عبدالجليل القزويني يستهزء وينكر اقوالهم الطاعنة في هجرة الصديق

بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصل
اللهم على نبينا محمد وعلى
ازواجـــــــــــــــــــــه
والـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين

أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=

يقول علامة الشيعة علي بن موسى التبريزي :
(4709) نقض بعض فضايح الروافض : ترجمه المولوي بنقض الفضايح. والذي ذكره ابن بابويه في الفهرست بعض مثالب النواصب في نقض بعض فضايح الروافض. وهكذا نقل عنه في أمل للشيخ الواعظ نصير الدين بن عبدالجليل بن أبي الحسين بن أبي الفضل القزويني.
قال المولوي : (نقض فيه هفوات بعض شياطين الري باحسن نقض ورد كلامه باتم رد وعباراته شريفة انيقة ومقالاته لطيفة نظيفة لكنه لا يخفى على الناظر لهذا الكتاب ان فيه اشياء غير مرضية وكلمات غير رضية فان مصنفه قد اتى في جواب النواصب في مواضع عديدة بما تشميز منه العقول ولا يعجب الفحول ولعل ذلك كان لغرض صحيح دعي المصنف إلى ذلك من التقية أو خوف نفرة العوام ولذلك سامح وتساهل في عدة مواقع وانتهى عما هو صحيح واقع. اوله :
(هر جواهر محامد كه غواصان درياي دين بصحبت دليل از قعر بحر دل بساحل زبان از لاثنائي حضرت واجب الوجودي باد الخ) انتهى كلام المولوي.
وأقول :
نقل في المجالس [يقصد مجالس المؤمنين للتستري] من هذه الرسالة [يقصد كتاب عبدالجليل القزويني] في ترجمة مؤلفه شيئا كثيرا وليس فيما نقله ما ينافي مذهب الإمامية ويوافق مخالفيهم حتى يحمل على التقية أو غيرها. بل تكلم مع مخالفه بصريح الحق ومره. نعم في جملة ما ذكره هو إنكار أن الرسول صلى الله عليه واله إنما وافق أبا بكر في الغار خوفا من فتنته وأنه كان يترك من عمامته في طريقه أو كان ينثر حب الجاروس طول طريقه حتى يستدل به الكفار. أو أن الرسول إنما أخذه معه في العريش يوم بدر خوفا من فراره فأنكر كل ذلك وقال :
(إن هذه الأقوال من كلام الأوباش والعوام بطريق الاستهزاء وإلا فالشيعة لم يقولوا بها ابداً). إلى آخر كلامه.
المصدر :
مرآة الكتب ج6 ص683 و 684

ـــــ

يقول علامة الشيعة المولوي حسين اعجاز الكنتوري :
3298 - نقض الفضائح للشيخ الجليل الواعظ نصر الدين عبد الجليل ابن ابي الحسين بن ابي الفضل القزويني الرازي وقد سماه منتجب الدين بمثالب النواصب في نقض فضائح الروافض نقض فيه هفوات بعض شياطين الري باحسن نقض ورد كلامه باتم رد وعباراته شريفة انيقة ومقالاته لطيفة نظيفة لكنه لا يخفى على الناظر لهذا الكتاب ان فيه اشياء غير مرضية وكلمات غير رضية فان مصنفه قد اتى في جواب النواصب في مواضع عديدة بما تشميز منه العقول ولا يعجب الفحول ولعل ذلك كان لغرض صحيح دعي المصنف إلى ذلك من التقية أو خوف نفرة العوام ولذلك سامح وتساهل في عدة مواقع وانتهى عما هو صحيح واقع.
اوله : (هر جواهر محامد كه غواصان درياي دين بصحبت دليل از قعر بحر دل بساحل زبان از لاثنائي حضرت واجب الوجودي).
المصدر :
كشف الحجب والاستار ص586






 
قديم 02-12-19, 10:48 AM   رقم المشاركة : 2
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :






الصور المرفقة
 
 
قديم 02-12-19, 10:50 AM   رقم المشاركة : 3
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


تفصيل ما نقله التبريزي عن مجالس المؤمنين للمرعشي التستري :

الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :






الصور المرفقة
  
 
قديم 02-12-19, 10:54 AM   رقم المشاركة : 4
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


وللفائدة :
ان كتاب القزويني قد تم طبعه وقد ألف بالفارسية.






الصور المرفقة
    
 
قديم 02-12-19, 11:00 AM   رقم المشاركة : 5
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :

يقول علامة الشيعة القاضي نور الله المرعشي التستري :
الشيخ الآجل عبد الجليل القزويني الرازي
من أذكياء العلماء والأعلام واتقياء المشايخ الكرام واشتهر في زمانه بعلو الفطرة وجودة الطبع وامتاز على سائر أقرانه ولما كتب معاصروه من الغلاة وأهل السنة في مدينة الري ونواصب واذي الضلالة والغي مجموعة في رد مذهب الشيعة اجتمع علماء الشيعة في مدينة الري على الشيخ عبد الجليل ورأوه أولى وأحق بالتصدي إلى نقض ما أسسوه ودفع ما أبرموه. .....
وذكر هذا الناصبي في موضع آخر أن الشيعة يقولون عن النبي أنه صحب أبا بكر إلى الغار لأنه خاف من شره وخاف أن يشي به فيقبضون عليه وأنه يلقي في الطريق آثاراً يهتدي بها المشركون إلى النبي وحجره النبي يوم بدر في العريش لئلا يفر إلى المشركين وأمثال هذه التهم ينسبونها إلى أبي بكر.
فأجابهم الشيخ على ذلك : إن هذه الأقوال ليست من مذهب الشيعة وأنما يقولها العوام والغوغاء وفئام الناس. وإذا كان النبي يخاف من أبي بكر الوشاية بزعمه فإنه يخاف من أخويه أيضاً عمر وعثمان فكان عليه أن يصحبهما معه ومع ذلك لم يكن أبو بكر عالماً بالغيب فالذي يخفى على الآخرين يخفى عليه هو أيضاً. وعلى كل حال لم يكن خروج النبي وأبي بكر إلا بأمر الله تعالى فافهم.
وأما ما يقول من أن أبي بكر يلقي خرقاً في الطريق ـ وبرواية : جاروس ـ ليستدل بها الكفار على وجود النبي فإن ذلك لم يطرق سمعي إلا من كلام هذا الناصبي والله شاهد على ما أقول.
وأما حديث (كاروس) فإن أبا بكر من أين جاء به في هذا الليل البهيم بمكة حتى تعلم أن ذلك محال. وأن ما حكاه عن يوم بدر والعريش لا يعقل أبداً لأن خوف النبي من هروبه لا يخلو إما إلى مكة أو إلى المدينة فأن كان إلى المدينة فليس بمستغرب فقد كان يوم أحد الهاربين ولم يكن هربه وهرب صاحبه طرفة من الطرائف إذ أنهما لم يكونا شجاعين ولا معروفين بالبطولة حتى لا يهربا. ثم على هذا التقدير ينبغي أن يتركهما في المدينة حتى لا يخامر لبه الخوف من هربهما وإذا كان النبي يخاف منه أن يهرب إلى الكفار فإن ذلك لم يكن متعسراً عليه ولا سيما والنبي لم يكن مسيطراً عليه في غير ليلة الهجرة وهذا أيضاً من الكذب على الشيعة.
المصدر :
مجالس المؤمنين ج2 ص188 و 193 و 194






 
قديم 02-12-19, 11:01 AM   رقم المشاركة : 6
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :

يقول علامة الشيعة القاضي نور الله المرعشي التستري :
الشيخ الآجل عبد الجليل القزويني الرازي
من أذكياء العلماء والأعلام واتقياء المشايخ الكرام واشتهر في زمانه بعلو الفطرة وجودة الطبع وامتاز على سائر أقرانه ولما كتب معاصروه من الغلاة وأهل السنة في مدينة الري ونواصب واذي الضلالة والغي مجموعة في رد مذهب الشيعة اجتمع علماء الشيعة في مدينة الري على الشيخ عبد الجليل ورأوه أولى وأحق بالتصدي إلى نقض ما أسسوه ودفع ما أبرموه. .....
وذكر هذا الناصبي في موضع آخر أن الشيعة يقولون عن النبي أنه صحب أبا بكر إلى الغار لأنه خاف من شره وخاف أن يشي به فيقبضون عليه وأنه يلقي في الطريق آثاراً يهتدي بها المشركون إلى النبي وحجره النبي يوم بدر في العريش لئلا يفر إلى المشركين وأمثال هذه التهم ينسبونها إلى أبي بكر.
فأجابهم الشيخ على ذلك : إن هذه الأقوال ليست من مذهب الشيعة وأنما يقولها العوام والغوغاء وفئام الناس. وإذا كان النبي يخاف من أبي بكر الوشاية بزعمه فإنه يخاف من أخويه أيضاً عمر وعثمان فكان عليه أن يصحبهما معه ومع ذلك لم يكن أبو بكر عالماً بالغيب فالذي يخفى على الآخرين يخفى عليه هو أيضاً. وعلى كل حال لم يكن خروج النبي وأبي بكر إلا بأمر الله تعالى فافهم.
وأما ما يقول من أن أبي بكر يلقي خرقاً في الطريق ـ وبرواية : جاروس ـ ليستدل بها الكفار على وجود النبي فإن ذلك لم يطرق سمعي إلا من كلام هذا الناصبي والله شاهد على ما أقول.
وأما حديث (كاروس) فإن أبا بكر من أين جاء به في هذا الليل البهيم بمكة حتى تعلم أن ذلك محال. وأن ما حكاه عن يوم بدر والعريش لا يعقل أبداً لأن خوف النبي من هروبه لا يخلو إما إلى مكة أو إلى المدينة فأن كان إلى المدينة فليس بمستغرب فقد كان يوم أحد الهاربين ولم يكن هربه وهرب صاحبه طرفة من الطرائف إذ أنهما لم يكونا شجاعين ولا معروفين بالبطولة حتى لا يهربا. ثم على هذا التقدير ينبغي أن يتركهما في المدينة حتى لا يخامر لبه الخوف من هربهما وإذا كان النبي يخاف منه أن يهرب إلى الكفار فإن ذلك لم يكن متعسراً عليه ولا سيما والنبي لم يكن مسيطراً عليه في غير ليلة الهجرة وهذا أيضاً من الكذب على الشيعة.
المصدر :
مجالس المؤمنين ج2 ص188 و 193 و 194






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:09 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "