وقرأت تقرير فرنسي يقول ان الرئيس جيسكار ديستان الفرنسي هو من أسقط الشاه بسبب أزمة النفط
وقال التقرير عندما وصل الخميني للحكم أعطى إمتيازات لشركة طوطال الفرنسية النفطية وبأسعار تفضيلية
لكن التقرير تأسف من خيانة إيران لفرنسا وتفضيلها لامريكا وروسيا والصين