(فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا) : أمير المؤمنين والأئمة من بعده
(فَكَذَّبُوهُ) : يعني كذبوا محمد في تعظيم علي وتقديمه
(فَــعَـقَـرُوهَـا) : قتلوا رسول الله والأئمة من بعده.
الدر الثمين في أسرار الأنزع البطين - تقي الله بن عبد الله الحلبي ص297
إن الباحث عن الحق أو المتشكك والمتحير يكفيه مثل هذه التفاسير
لأنها تدل بجلاء على تحريف ما فى كتب الشيعة وأنها من كتابة بشر ليس من إملاء أل البيت لأن هذه التفاسير يبطلها كل شيء يبطلها وأبسط شيء يدل على بطلانها مخالفتاه للسياق بجلاء ومخالفة تفسيرهم للقرآن بجلاء يدل على أنهم على باطل بجلاء
جزاك الله خيراً