العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية > كتب ووثائق منتدى الحوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-11-17, 11:42 PM   رقم المشاركة : 21
نجلاء الاحساء
عضو ذهبي








نجلاء الاحساء غير متصل

نجلاء الاحساء is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتيبة درع الاسلام مشاهدة المشاركة
  
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :

يقول علامة الشيعة محمد بن عبدعلي ال عبد الجبار القطيفي البحراني :
وغير خفي على من تأمل الأحاديث السابقة أنها دالة على أن نزول الآي هكذا فتدل على التغيير وأما دلالتها على بيان معناها أو تأويلها ـ كما قيل ـ لا على النقص فهو كما ترى إذ فيها : (كذا نزلت) وهو صريح في ذلك فيما نقول. وسنبسط هذه المسألة أن شاء الله في كتاب الاصول المسمى بالسلم.
المصدر :
هدي العقول الى احاديث الاصول ج9 ص631

ـ

يقول ايضا علامة الشيعة محمد بن عبدعلي ال عبد الجبار القطيفي البحراني :
وفي كثير من الروايات كما ستسمع : (هكذا نزلت) وهو على القول بوقوع السقط في القرآن ـ عنادا وحسدا من المعاندين ـ ظاهر لكن لا ينفعهم فهم عليهم السلام ظاهرون من القرآن أشد ظهور. وعلى القول بعدم وقوعه يراد من التنزيل التأويل أو أن معناها التنزيل هكذا.
أما قوع الزيادة في القرآن فلا قائل به في الإمامية بل على عدم وقوعه فيه الإجماع وسنبسط المسألة في كتاب اصول الفقه أن وفق الله له.
المصدر :
هدي العقول الى احاديث الاصول ج9 ص596

رفع الله قدرك وقدر بقية الاخوة والاخوات في الدارين
جزاء ماتقدمونه وتبذلونه






الصور المرفقة
 
التوقيع :
اسلك سبُل الهدى ، ولايحزنك قلة السالكين ، وتجنب سبُل الضلاله ، ولايغرك كثرة الهالكين .
من مواضيعي في المنتدى
»» رد اكاذيب ذنب اليهود حامد عبدالصمد ( حول النبي الكريم )
»» من مناقب الامام علي ان عمار شاهد .... فاطمة
»» وقفات مع الاحتفال بالمولد النبوي ( هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر)
»» القبض على ياسر الحبيب وهو يكذب على الشيخ الصدوق
»» لا مانع من قراءة القرآن بالحمام .
 
قديم 08-11-17, 12:41 AM   رقم المشاركة : 22
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


جزاك الله خيرا اختنا الفاضلة من الاحساء
والله انه لشرف عظيم ان نقرا لك مشاركة بمنشور او معلومة
فجزاك الله خيرا واسعدك الله بما يحب ويرضى






 
قديم 10-11-17, 11:23 PM   رقم المشاركة : 23
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة
اخــــــــــــــــــــــــــــــــرى :







الصور المرفقة
 
 
قديم 10-11-17, 11:26 PM   رقم المشاركة : 24
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :

يقول علامة الشيعة محمد بن عبدعلي ال عبد الجبار القطيفي البحراني :
108 ـ ومنه عنه عليه السلام : (ضرب فساطيط لمن يعلم الناس القرآن على ما أنزل الله جل جلاله فأصعب ما يكون على من حفظه اليوم لانه يخالف فيه التأليف).
بيان : ....
والوجه في تعليم القرآن أخيرا وصعوبته ظاهر من النص وغيره.
المصدر :
مشكاة الانوار في اثبات رجعة محمد واله الاطهار ص142 و 143

ـــــ

يقول علامة الشيعة محمد بن عبدعلي ال عبد الجبار القطيفي البحراني :
99 ـ وفي غيبة النعماني : بسنده عن أمير المؤمنين عليه السلام : (كأني أنظر إلى شيعتنا بمسجد الكوفة قد ضربوا الفساطيط يعلمون الناس القرآن كما انزل أما إن قائمنا إذا قام كسره وسوى قبلته).
المصدر :
مشكاة الانوار في اثبات رجعة محمد واله الاطهار ص138







 
قديم 11-11-17, 12:51 AM   رقم المشاركة : 25
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


Lightbulb علامة الشيعة الحجة ابو القاسم الاوردبادي النجفي يؤلف كتابا في تحريف القران | وثيقة

بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين

أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=

الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :






الصور المرفقة
 
 
قديم 11-11-17, 12:53 AM   رقم المشاركة : 26
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :

يقول علامة الشيعة اغا بزرك الطهراني :
(1988 : نور الضياء الكاشف عن الخيانة والإخفاء) في إثبات تحريف الكتاب بيد عثمان للميرزا أبو القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الأردوبادي قم356 م1333 رأيت النسخة عند ولده الفاضل الميرزا محمد علي الأردوبادي.
المصدر :
الذريعة ج24 ص370






 
قديم 11-11-17, 01:14 AM   رقم المشاركة : 27
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


ترجمة علامة الشيعة

(ابو القاسم بن محمد تقي الاوردبادي النجفي)

يقول علامة الشيعة محسن الامين :
886 ـ الميرزا أبو القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم بن عبد علي بن الحسن بن عبد الحسين بن عبد الحسن بن القاسم بن علي بن محسن بن القاسم الأوردبادي النجفي
ولد في تبريز في جمادى الأولى سنة 1274 وتوفي في همذان في طريقه إلى زيارة الإمام الرضا ع خامس شعبان سنة 1333 ونقله ولده الميرزا محمد علي إلى النجف الأشرف ودفن في إحدى حجر الصحن الشريف.
والأوردبادي نسبة إلى اردوآباد بلدة من بلاد إيران يتخللها نهر كبير اسمه ارس. هاجر إلى العراق وتوطن النجف حتى توفي قبيل الحرب العامة كان عالما فقيها تقيا ورعا خشنا في ذات الله أحد مراجع التقليد في آذربايجان وقفقاسيا رجع إليه بعض أهل تلك البلاد بعد وفاة المامقاتي والشرابياني واحد أئمة الجماعة في الصحن الشريف العلوي شهد باجتهاده الميرزا الشيرازي والشيخ زين العابدين المازندراني الحائري والفاضل ملا محمد المازندراني والشيخ محمد طه نجف وفي حدود سنة 1308 ذهب إلى تبريز واكب على التدريس ونشر أحكام الدين ثم عاد إلى النجف سنة 1315 مقيما للجماعة والتدريس وفي سنة 1333 توجه لزيارة الرضا ع فتوفي في همذان كما مر.
مشائخه :
قرأ على الملا محمد الإيرواني والملا علي النهاوندي والشيخ محمد حسين الكاظمي والميرزا حسين قلي الهمذاني المشهور في علم الأخلاق ويروي بالإجازة عن الشيخ محمد طه نجف.
مؤلفاته :
له من المؤلفات :
1ـ القبسات في أصول الدين.
2ـ مناهج اليقين في الرد على النصارى.
3ـ الشهاب المبين في إعجاز القرآن فارسي.
4 رسالة مختصرة منه.
5ـ الشهب الثاقبة في الرد على القائلين بوحدة الوجود فارسي مطبوع.
6ـ رسالة في بعض معاني ذلك الكتاب طبعت معه.
7ـ رجوم الشياطين في الرد على مير كريم قاضي بادكوبه في تفسيره المطبوع وكلاهما بالتركية.
8ـ النجم الثاقب في نفائس المناقب.
9ـ السهام النافذة في الرد على البابية.
10ـ المسائل الشكوية.
11ـ نور الضياء في مسالة تحريف الكتاب.
12ـ كتاب في أصول الدين فارسي.
المصدر :
اعيان الشيعة ج3 ص471 ط دار التعارف

ـــــ

يقول علامة الشيعة عباس القمي :
الفقيه الجليل انه العلامة ميرزا ابوالقاسم بن محمد تقي الاردبادي احد فقهاء العصر الحاضر ولد في ج 1 سنة 1274 وأخذ من اساطين الدين غير انه أتم دروسه العالية في النجف الاشرف لدى الاعلام المحقق الفاضل الايرواني والفقيه الشيخ محمد حسين الكاظمي، والمولى على النهاوندي وغيرهم (رض). وله ما يناهز الخمسين مؤلفا في الفقه والاصولين وغير ذلك توفي في 5 شعبان سنة 1333 بهمدان في طريقه إلى مشهد الامام الرضا عليه السلام وأودع جثمانه هناك ثم نقل إلى النجف الاشرف.والاردبادي : نسبة إلى اردباد بلدة تقع في الحدود بين اذربيجان وقوفاس قرب نهر ارس.
المصدر :
الكنى والالقاب ج2 ص21 ط مكتبة الصدر

ـــــ

يقول علامة الشيعة حسن الصدر :
2808 ـ ميرزا ابو القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الأوردبادي الغروي
ولد في جمادي الأولى سنة 1274 وهاجر إلى تبريز لطلب العلم وهو ابن (17) وتخرج على علمائها. قفل إلى النجف وتخرج بها على الفاضل الإيرواني والشيخ الكاظمي والآخوند ملا حسين قلي الهمداني الأخلاقي الكبير والنهاوندي إلى أن فرغ من التحصيل وعمره لم يبلغ الثلاثين واعترف باجتهاده أساطين العصر كالحجة الشيرازي والشيخ زين العابدين المازندراني والميرزا لطف الله المازندراني كما هو موجود بإمضاءاتهم وبقي بالنجف والحال هذه عشر سنين مشغولا بالتأليف ثم آب إلى تبريز آخذا بأعضاد التدريس والترويج ونبغ إذ ذاك في حوزته رجال هم اليوم من علماء العصر بها لا تغير ما برح كذلك إلى سبع سنين حتى قفل إلى النجف أيضا مستوطنا بها سنة 1315.
خرج من تبريز ثامن عشر جمادي الأولى وأخذ أمره في الترقي في بلاد قفقازية وأذربيجان بعد وفاة الحجتين المامغاني والشربياني وقلدته عدة من بلادها إلى أن قصد زيارة مولانا الرضا (عليه السلام) سنة 1333 في جمادي الثانية وأجاب داعي ربه في همدان خامس شعبان.
وله :
1ـ قبسات في رد الفجار في الأصول الخمسة وغيرها.
2ـ مناهج اليقين في النبوة ومبناه الرد على صاحب الهداية. برز منه المجلد الأول ويسير من الثاني.
3ـ الشهاب المبين في إعجاز القرآن. فارسي.
4ـ مختصر في بعض معانيه.
5ـ الشهب الثاقبة في رد القول بوحدة الوجود.
6ـ وجيزة في بعض معانيه طبعتا في تبريز. وهذه الاربعة فارسيات.
7ـ رجوم الشياطين في الرد على تفسير مير كريم قاضي بادكوبه بالتركية حيث أن الاصل كذلك.
8ـ السهام النافذة في رد البابية. فارسية
مختصر في مسألة تحريف القرآن.
10ـ كتاب في أصول الدين. وسيط فارسي. ......
وكان ذا حافظة شديدة كثيرا ما يضرب به المثل بين من عرفه وللحجة الشيرازي والمازندراني وغيرهم من أساطين ذلك العصر إظهارات كثيرة في حقه.
المصدر :
تكملة امل الامل ج6 ص322 ـ 325

ـــــ

يقول علامة الشيعة اغا بزرك الطهراني :
146 ـ الشيخ الميرزا ابو القاسم الاوردبادي 1274 ـ 1333
هو الشيخ ابو القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الاوردبادي النجفي عالم جليل وفقيه كبير. حدثني ولده الشيخ محمد علي ان والده في ولد في (1274) وانتقل الى تبريز للتحصيل (1291) وبعد تكميل السطوح هاجر الى النجف حدود (1298) وتلمذ على الفاضل الايرواني والشيخ محمد حسين الكاظمي والمولى حسين قلي الهمداني والمولى علي النهاوندي حتى صدق جمع اجتهاده كالشيخ زين العابدين المازندراني والمولى لطف الله المازندراني والفاضل الشرابياني وفي حدود (1308) ذهب الى تبريز مكبا هناك على التدريس والترويج حتى رجع الى النجف (1315) مقيما للجماعة والتدريس وبعد وفاة المامقاني والشرابياني رجع اليه بعض اهالي قفقاز وآذربايجان الى ان قصد مشهد الرضا وتوفي بهمدان في خامس شعبان (1333) وله تصانيف جليلة منها :
(منهج السداد) الفارسي العملي في العبادات.
و (مناسك الحج).
و (الشهب الثاقبة) في رد المارقة القائلين بوحدة الوجود.
و (قبسات النار) في رد الفجار.
و (مناهج اليقين) في رد (الهداية).
و (الشهاب المبين) في اعجاز القرآن.
و (السهام النافذة) في رد البابية.
و (النجم الثاقب) في نفائس المناقب.
و (المسائل الشكوية).
و (اصول الدين) فارسي.
و (نور الضياء) في تحريف الكتاب.
و (رجوم الشياطين) في رد قاضي بادكوبا.
و (مسائل الاصول) في جزئين.
ورسالة (التعادل والترجيح).
و (الدرة البيضاء) في عدة المنقطعة.
واكثر كتب الفقه استدلاليا في مجلدات ورسائل فقهية أخرى.
المصدر :
طبقات اعلام الشيعة ج13 ص62 و 63

ـــــ

يقول علامة الشيعة محمد صادق ال بحر العلوم :
[312]
الميرزا ابو القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم بن عبدعلي بن الحسن بن عبدالحسين بن عبدالحسن بن قاسم بن علي بن محسن بن القاسم الأوردبادي النجفي.
أحد الأعلام الهداة والحجج والآيات وأحد مراجع التقليد في بلاد آذربيجان وقفقاسيا. له في العلم خطوات واسعة وفي مسارح الفضيلة شوط بعيد إلى تقى وورع وهوى غير متبع وخشونة في ذات الله لا يخاف فيها لومة لائم.
استقر أحد اجداده في قصبة أوردباد ـ أحد البلاد الإيرانية القديمة ـ بمقربة من ضفة (أرس) ـ وهو نهر كبير يتخللها ـ ثم عن لأحد أحفاده الهجرة إلى تبريز ثم إلى النجف الأشرف ثانيا. وكان في مدة التوطن فيها ـ المتقارب من قرن ـ ترواح لبعضهم بين تبريز والنجف.
ولد المترجم في جمادي الأولى سنة (1274) ونما وشب وفيه نزوع إلى تحصيل العلوم فحضر عند مشايخ عصره حتى تأتت له التلمذة على أعلام الدين وعمد المذهب كالحجج الأعلام والآيات العظام : الفاضل الأيرواني والمولى علي النهاوندي صاحب (تشريع الأصول) والشيخ محمد حسين الكاظمي والمولى حسين قلي الهمداني الأخلاقي الكبير.
ولم يزل مستدرا ضروع العلم لدى هولاء الأعلام حتى برع وارتوى وتسنى له استنباط الأحكام الشرعية وبلوغ مرتبة الاجتهاد بنص من الإمام المجدد آية الله الشيرازي وشيخ الطائفة الشيخ زين العابدين المازندراني الحائري والعلم المفرد الفاضل الشربياني والعلامة المولى لطف الله المازندراني والعلامة الفقيه الشيخ محمد طه نجف (قدهم).
وبرز من نتائج أفكاره :
كتاب (القبسات) في أصول الدين.
و (مناهج اليقين) في الرد على النصلرى.
و (الشهاب المبين) في إعجاز القرآن فارسي. و (رسالة مختصرة منه).
و (الشهب الثاقبة في الرد على القائلين بوحدة الوجود) فارسي مطبوع في تبريز ووجيزة في بعض معاني ذالك الكتاب طبعت معه.
و (رجوم الشياطين في الرد على خرافات مير كريم) قاضي بادكوبه في تفسيره المطبوع وهو باللغة التركية كالأصل المردود.
و (النجم الثاقب في نفائس المناقب).
و (السهام النافذة في الرد على الفرقة البابية).
و (المسائل الشكورية).
و (نور الضياء) في مسألة تحريف الكتاب.
وكتاب وسيط في أصول الدين فارسي. .....
و (رسالة في جواز إدماء الرأس في العزاء الحسيني) وأخرى مثلها فارسية. ....
كان المترجم ضليعا في فنون كثيرة غير الفقه والأصول : كالحكمة والكلام والحساب والأدب له باللسانين شعر يسير وكان قوي العارضة حسن الجواب حلو المحاضرة يعترف له في ذلك كله كل من عرفه وعاشره. وفي سن الكهولة زار مشهد الرضا سلام الله عليه ثم من بعده لم يبرح في النجف مكبا على التأليف والتدريس حتى ألقي زمام التقليد في البلاد المذكورة آنفا بعد وفاة العلمين الحجتين المامقاني والشربياني.
وفي سنة (1333) قصد زيارة الامام الرضا سلام الله عليه ثانيا فلما بلغ همدان دعاه داعي القضا فأجابه في خامس شعبان من السنة المذكورة ثم نقله ولده العلامة المفضال ميرزا محمد علي إلى النجف الأشرف ودفن في حجرة من حجر الصحن الشريف الشرقية. ....
المصدر :
الدرر البهية ج2 ص957 ـ 960

ـــــ

يقول علامة الشيعة محمد هادي الاميني :
الأوردبادي
أبو القاسم بن محمد تقي ابن الشيخ محمد قاسم بن عبدعلي بن الحسن بن عبدالحسين بن عبدالحسن بن القاسم بن علي بن محسن بن القاسم التبريزي النجفي 1274 ـ 1333
فقيه أصولي جليل وعالم مجتهد فاضل ومحدث شاعر مشارك في العلوم هاجر إلى النجف وتتلمذ على الشيوخ سنة 1298 وأكمل دراسته وبلغ مرتبة الاجتهاد والفتيا وفي حدود عام 1308هـ عاد إلى تبريز واستقل بالتدريس والجماعة والتأليف وفي سنة 1315 عاد ثانية إلى النجف وأقام فيها وقلده بعض أهالي آذربيجان إلى أن توفي عام 1333هـ حين زيارته إلى مشهد خراسان. وعقبه ابنه العلامة الشيخ محمد علي.
له : مناسك الحج.
الشهب الثاقبة.
منهج السداد.
قبسات النار.
مناهج اليقين.
الشهاب المبين.
السهام النافذة.
النجم الثاقب.
المسائل الشكوية.
أصول الدين.
نور الضياء.
رجوم الشياطين.
مسائل الأصول.
التعادل والتراجيح.
الدرة البيضاء.
ورسائل فقهية أخرى.
المصدر :
معجم رجال الفكر والادب في النجف ج1 ص107

ـــــ

يقول علامة الشيعة احمد الحسيني :
(80) ميرزا أبو القاسم الاردوبادي (1274 - 1333)
أبو القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الاردوبادي مذكور في (نقباء البشر) ص62 ونقول : ولد في (أردوباد) وسمى نفسه في بعض مؤلفاته بـ (محمد قاسم) فاضل متتبع أديب له نظم عربي منه قوله :
كتبت رجاء الفضل من عند ربنا
ليغفر ربي ما بنا من ذنوبنا
فان كان مرضيا فمن فضل ربنا
ورحمته ذخري لتقصير ما بنا.
المصدر :
تراجم الرجال ج1 ص51

ـــــ

يقول علامة الشيعة محمد امين الامامي الخوئي :
(90)
الميرزا أبي القاسم الأوردوبادي النجفي
(1274 ـ 1333)
العلامة الفقيه أبي القاسم الأوردوبادي ثم التبريزي ثم النجفي : هو أبو القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم بن عبدالعلي بن عبدالله الأوردبادي الأصل ثم تبريزي المنشأ والنجفي هجرة وهو أديب شاعر فاضل فقيه.
كان المترجم من عمد فضلاء العهد في النجف الأقدس وكان فقيها بارعا متتبعا في الفقه والحديث والرجال والدراية وكان مولعا شديد الحرص بالاشتغالات العلمية وكان يميل إلى طريقة الأخباريين في الفروع وكان له حافظة قوية وضبط مدهش لا يكاد ينسى ما استودعه.
قرأ المترجم أولا مبادئ العلوم في محروسة تبريز ثم انتقل منها إلى النجف الأشرف مركز فقاهة الشيعة وقرأ فيها على العلامة الشيخ محمد طه نجف والعلامة المولى محمد الايرواني والامام العلامة الزاهد الشيخ محمد حسين الكاظمي والعلامة المولى علي النهاوندي النجفي وغيرهم من أساتذة عهده.
يروي المترجم قراءة واجازة عن شيخه الأجل الشيخ محمد طه المغفور له وغيره وأجازه العلامتين الحجتين المامقاني والفاضل الشرابياني وغيرهما أيضا. ولما وقع الحرب العام في اوربا واختل النظام العام في أقطار الارض وانقطع روابط التجاري في العالم ظاق الأمر حينئذ على جل طلبة العلوم في الأعتاب العراقية وكان بقطر النجف منه حصة كاملة والسهم الأوفى وكان منهم المترجم المغفور له فضاق عليه امور المعاش فيها شديدا والتجأ إلى مسافرة ايران لاصلاح امور معاشه وتهيئة أداء قروضه ثم العود إليها ثانيا فلما نزل بمدينة همدان أدركه الأجل قبل أن يدرك مقصده وتوفي فيها وكان ذلك في سنة 1333 وكان ميلاده في سنة 1274 الهجري الهلالي ودفن فيها ثم نقل جثمانه إلى الغري.
وللمترجم بعض المؤلفات على ما أخبرنا بها ابنه الفاضل ميرزا محمد علي الأوردوبادي النجفي كتابة وشفاها وقد رأيت عنده (ره) في أيام تشرفي بالأرض المقدسة بعض كراريس من تحريراته أيضا ومن مؤلفاته برواية نجله المذكور :
1ـ كتاب في الفقه. ....
2ـ وله كتاب في الطهارة. أيضا أبسط من الأول.
3ـ وكتاب الطهارة أيضا أبسط منهما.
4ـ وله كتاب نهج السداد في العبادات. ....
5ـ ويلحقه كتاب مناسك الحج مطبوع
6ـ وله رسالة تكملة المنهج من المتاجر إلى كتاب الديات.
7ـ وله رسالة في تعيين الأوزان والمقادير التي سميت في شيء من الفقه. ....
8ـ وله تأليف في اصول الفقه من مباحث الألفاظ والأدلة العقلية.
9ـ ورسالة في مسألة التعادل والترجيح.
10ـ وله رسالة القبسات في ذكر اصول الدين.
11ـ ورسالة مناهج اليقين في الرد على النصارى.
12ـ ورسالة الشهاب المبين في اعجاز القرآن. ورسالة موجزة مختصر من هذا الكتاب.
13ـ والشهب الثاقبة في الرد على وحدة الوجود بالفارسية. ومختصر منه فارسي أيضا.
14ـ ورسالة رجوم الشياطين في الرد على مواضع من تفسير مير كريم القاضي البادكوبي على القرآن وهي كأصل التفسير باللغة التركية.
15ـ ورسالة السهام النافذة في الرد على البابية.
16ـ وله رسالة فارسية في الاصول الخمسة أيضا.
17ـ ورسالة النجم الثاقب.
18ـ والمسائل الشكوية.
19ـ ورسالة نور الضياء أيضا وغيرها.
20ـ وله ارجوزة في المنطق.
وكان عارفا بالتاريخ والسير والملل والنحل والتفسير وغيرها. ....
المصدر :
مراة الشرق ج1 ص219 ـ 221

ـــــ

يقول علامة الشيعة محمد مهدي الاصفهاني الكاظمي :
(الشيخ محمد قاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الاوردبادي)
كان (ره) عالما فاضلا وادبيا كاملا وكان آية في الذكاء وحدة الفكر وسرعة الانتقال وكثرة الاطلاع باحوال الرجال راوية للآثار حافظا للاخبار حسن المحاورة لطيف المعاشرة لايمل جليسه من درر الفاظه حسن السليقة جيد الطريقة.
مولده ومنشأه ومشايخه في القراءة :
ولد (ره) في جمادي الأولى سنة 1274هـ ونشأ منشا راقيا وتلمذ في الفقه على جماعة منهم : العلامة محمد حسن المامقاني (ره) والفاضل الشربياني (ره) وفي الاصول على العلامة الملا علي النهاوندي (ره) وتلمذ أيضا في الفقه والاصول على الفاضل الايرواني (ره) والعلامة الكبير الشيخ محمد حسين الكاظمي (ره) وتلمذ في الاخلاق عند العلامة الملا حسين قلي الهمداني الذي كان أحد مراجع الامامية في زمانه وكان آية في الاخلاق وله كرامات كثيرة ولنا مع ولده الشيخ علي سلمه الله الساكن في الغرى السرى صداقة تامة وتوطن في كربلا مدة من الزمان وتلمذ عند الفاضل الاردكاني (ره) وهاجر إلى سامراء وبقي فيها برهة من الزمان للاستفادة من حجة الإسلام الشرازي (ره) وسكن أيضا في الكاظمين عليه السلام وحضر بحث رئيس فقهاء الإسلام الشيخ محمد حسن آل يس الكاظمي (ره).
المصدر :
احسن الوديعة ج2 ص246 ـ 248

ـــــ

يقول علامة الشيعة عبدالحسين الاميني :
حجة الاسلام ميرزا ابو القاسم الاردوبادي هو احد الفطاحل من علماء القرن الأخير وزعمائه ولد سنة 1274 وتوفي سنة 1333 خامس من شعبان وله كتب قيمة يترواح بين الخمسين مجلدا والستين.
المصدر :
شهداء الفضيلة ص345 هامش1

ـــــ

يقول علامة الشيعة محمد الغروي :
الشيخ أبو القاسم الأوردبادي النجفي :
الشيخ أبو القاسم الأوردبادي بن محمد تقي بن محمد قاسم. عالم جليل وفقيه كبير ولد سنة 1274هـ وهاجر حدود 1298هـ وتلمذ على الفاضل الإيرواني والشيخ محمد حسين الكاظمي والمولى حسين قلي الهمداني والمولى علي النهاوندي حتى صدق جمع اجتهاده مثل الشيخ زين العابدين المازندراني والمولى لطف الله المازندراني والفاضل الشربياني. وفي أواخر حياته أصبح مقلدا لبعض أهالي قفقاز وآذربيجان حتى توفي عام 1333هـ في همدان.
له : مناسك الحج. ........
المسائل الشكوية.
مقدمة على منهج السداد.
منهج السداد
مناهج اليقين في الرد على النصارى.
منظومة في المنطق.
مناسك الحج.
منهج السداد في فقه العبادات.
المواريث.
النجم الثاقب في نفائس المناقب.
نور الضياء في مسألة تحريف الكتاب.
المصدر :
مع علماء النجف الاشرف ج2 ص70 و 71

ـــــ

يقول علامة الشيعة كاظم عبود الفتلاوي :
18 ـ الشيخ أبو القاسم الأردبادي
١٢٧٤ ـ ١٣٣٣
الشيخ أبو القاسم بن محمّد تقي بن محمّد قاسم الأردبادي التبريزي عالم فقيه وأديب شاعرولد في أردباد ـ تبريز شهر جمادى الأُولى سنة ١٢٧٤ ونشأ بها. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية في بلاده ، ثمّ هاجر إلى النجف وحضر بها على الشيخ محمّد حسين الكاظمي والشيخ محمّد حسن آل ياسين والفاضل الإيرواني وغيرهم.
رجع إلى بلاده حدود سنة ١٣٠٨ ونزلها قائماً بوظائفه الشرعية ، وفي سنة ١٣١٥ عَنَّ له الرجوع إلى النجف فاستوطنها مستقلا بإمامة الجماعة والتدريس والتأليف.
مؤلفاته :
(١) الشهاب الثاقب في رد القائلين بوحدة الوجود.
(٢) منهج السداد في العبادات فارسي.
(٣) الشهاب المبين في اعجاز القرآن.
(٤) مناسك الحجّ وكلّها مطبوعة.
توفي في همدان متوجهاً لزيارة الإمام الرضا عليه‌السلام ٥ شعبان سنة ١٣٣٣ ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم ٢٢.
المصدر :
مشاهير المدفونين في الصحن العلوي الشريف ص31 و 32

ـــــ

يقول علامة الشيعة الاية جعفر السبحاني :
4895
أبوالقاسم الأردوبادي(1274ـ 1333هـ)
محمد قاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم بن عبد علي بن الحسن الأردوبادي التبريزي النجفي، المشتهر بأبي القاسم.
كان فقيهاً إمامياً، عالماً كبيراً، أديباً، شاعراً، من مراجع التقليد.ولد سنة أربع وسبعين ومائتين وألف.
وطوى بعض مراحله الدراسية في مدينة تبريز.وارتحل إلى النجف الأشرف حدود سنة (1298هـ) فتخرج في الفقه على: محمد حسين الكاظمي، والفاضل الإيرواني، وفي أُصول الفقه على ملا علي بن فتح اللّه النهاوندي، وفي الأخلاق على الميرزا حسين قلي الهمداني.وبرع في العلوم العقلية والنقلية ونظم الشعربالعربية والفارسية والتركية وشهد باجتهاده عدد من الأعلام كالفاضل الشرابياني، ولطف اللّه المازندراني النجفي، وغيرهما.
وعاد إلى تبريز حدود سنة (1308هـ) فأكب على التدريس و نشر الأحكام.ثمّ رجع إلى النجف سنة (1315هـ)، فأقبل على البحث والتدريس وإمامة الجماعة، وتصدّى للمرجعية بعد وفاة محمد حسن المامقاني والفاضل الشرابياني، فقلّده بعض أهالي أذربيجان وقفقاسية.وألّف ما يربو على خمسين مؤلَّفاً منها :
منهج السداد في فقه العبادات (مطبوع) بالفارسية.
مناسك الحجّ (مطبوع) بالفارسية.
الصلاة، الزكاة، الخمس والأنفال، الصوم، الاعتكاف، المتاجر، الجهاد، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
رسالة في شروط المزارعة.
رسالة في الاحتكار.
رسالة في الأوزان والمقادير الشرعية.
مسائل الأُصول في أُصول الفقه في جزأين.
رسالة في التعادل والترجيح.
حاشية على (الرسائل) في أُصول الفقه لمرتضى الأنصاري.
الشهب الثاقبة (مطبوع) بالفارسية في الردّ على القائلين بوحدة الوجود.
مناهج اليقين في الرد على النطاق
الشهاب المبين بالفارسية في إعجاز القرآن.
السهام النافذة في الرد على البابية.
منظومة في المنطق حواش على تصريف الزنجاني
حواش على المطول.
وشرح مبحث الإمامة من عقائد النسفي. وغير ذلك.
توفّي في همدان سنة ثلاث و ثلاثين وثلاثمائة وألف عند توجّهه إلى زيارة الإمام الرضا عليه السلام.
المصدر :
موسوعة طبقات الفقهاء ج14 ق2 ص786 و 787

ـــــ

يقول علامة الشيعة محمد علي مدرس تبريزي :
اوردوبادى ابو القاسم بن محمد تقى بن محمد قاسم
در اصل از شهر اوردوباد روسيه بود، در تبريز زاييده و در نجف اقامت گزيد، عالمى است فاضل، فقيه اصولى، رجالى و از اكابر فقهاى اثنى عشريّه اوائل قرن چهاردهم حاضر هجرت كه در زمان خود مرجع تقليد جمعى از شيعه بوده است، در معرفت رجال مهارتى بكمال داشت، فقه و اصول را از فاضل ايروانى و شيخ محمد حسين كاظمى اخذ نمود، چنانچه اصول را از ملّا على نهاوندى نيز فراگرفته است، مدتى هم از فاضل اردكانى اخذ مراتب علميّه نمود و در سامرا حاضر حوزه درس حاج ميرزا محمد حسن شيرازى آتى الترجمه نيز بوده است، پس از آنكه مقامات عاليه علميّه را حيازت نمود به تبريز رفت و مدت هفت سال، با تمام عزّت و مناعت اقامت كرده و بتدريس علوم دينيّه پرداخت، بعد از تشرف بزيارت مشهد مقدّس رضوى باز بنجف مراجعت نمود و بتدريس اشتغال ورزيد.
بتأليفات بسيارى در اطعمه و اشربه، اعتكاف، امر بمعروف، انفال، جهاد، حج، خمسديات، صلوة، صيد و ذباحه، طهارت، قصاص، قضا، متاجر، مواريث، نهى از منكر وديگر ابواب فقهيّه وعلم كلام واصول وفقه وغيرها موفّق شد و كتاب‌هاى السهام النافذة فى رد البابية، الشهاب المبين فى اعجاز القرآن و اصول الدين، الشهب الثاقبة در ردّ قول بوحدت وجود وقبسات النار فى رد الفجار از تأليفات او ميباشد. از شيخ محمد طه نجف اجازه روايت و از فاضل شرابيانى و شيخ زين العابدين مازندرانى و شيخ لطف اللّه مازندرانى و ميرزا محمد حسن شيرازى اجازه اجتهاد داشت. در پنجم شعبان هزار و سيصد و سى و سه از هجرت (1333 ه قمرى) در اثناى مسافرت دويمى مشهد مقدّس رضوى، در همدان وفات يافت و بفاصله چند سال، فرزند ارجمندش آقاى ميرزا محمد على جنازه‌اش را بنجف نقل داد و در يكى از حجرات صحن مقدّس مرتضوى مدفون گرديد. پوشيده نماند كه فرزند مذكور صاحب ترجمه نيز كه از اصدقاى حقيقى اين نگارنده بوده و اكنون در نجف مقيم ميباشد، عالمى است عامل، فاضل كامل، اديب يگانه، دانشمند فرزانه، جامع كمالات نفسانيّه عاليه، داراى قريحه شعريّه صافيّه. موافق آنچه بعد از درخواست اين نگارنده در ترجمه اجمالى حال خودش نگاشته است در يازدهم رجب هزار و سيصد و دوازده هجرى قمرى در تبريز متولد شد و در چهار سالگى در خدمت والد معظّم خود بنجف رفت و ادبيّات معمولى را از افاضل آن ارض اقدس ياد گرفت تا آنكه در حوزه درس استدلالى والد ماجد حاضر شد، بعد از رحلت وى در حوزه درس آقاى ميرزا على آقا شيرازى، شريعت اصفهانى، حاج شيخ محمد حسين اصفهانى حاضر گرديد و بيشتر از همه از نابغه عصر خود آقا شيخ جواد بلاغى آتى الترجمه استفاده نموده است. كتاب الانوار الساطعة فى تسمية حجة اللّه القاطعة و كتاب سبك النضار فى شرح حال المختار و منظومه‌اى در وقايع روز عاشورا و منظومه‌اى در استقبال الفيه ميرزا محمد تقى نيز تبريزى از آثار قلمى او ميباشد. در تقريرات مشايخ خود و حلق اللحية ورد بهائيّه و نقد بر ابن بليهد قاضى و هابيّه نيز تأليفات ديگرى دارد، غالب اشعارش عربى و درباره خانواده عصمت و ديگر مقاصد دينيّه است، شعر پارسى كمتر گفته و از زياده بر سى تن از مشايخ عصر خود روايت كرده و اكنون در قيد حيات است و فقه اللّه للخدمات الدينيّه.
المصدر :
ريحانة الادب ج1 ص204 و 205

ـــــ

يقول علامة الشيعة محمد حسين بحرز الدين :
من نظم باللغة العربية و الفارسية و التركية
عرف الميرزا أبو القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الأوردبادي المتوفى سنة 1333هـ وهو عالم كبير و شاعر معروف أنّه كان ينظم بهذه اللغات الثلاث.
المصدر :
تاريخ النجف الاشرف ج1 ص143

ـــــ

يقول عمر رضا كحالة :
أبو القاسم الاوردبادي (1274 - 1333هـ) (1858 - 1915م)
أبو القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الاوردبادي النجفي.
فقيه أصولي متكلم. انتقل إلى تبريز وهاجر إلى النجف وتوفي بهمدان في 5 شعبان.من تصانيفه :
الشهاب المبين في اعجاز القرآن.
السهام النافذة في الرد على البابية.
مسائل الاصول في جز أين، مناسك الحج.
والنجم الثاقب في نفائس المناقب.
المصدر :
معجم المؤلفين ج8 ص116






 
قديم 15-11-17, 06:06 AM   رقم المشاركة : 28
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


Lightbulb علامة الشيعة رضي الدين محمد بن محمدتقي الشيرازي الاصفهاني وقوله في نقص القران | وثيقة

بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين

أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=

الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :






الصور المرفقة
 
 
قديم 15-11-17, 06:09 AM   رقم المشاركة : 29
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة الثانية :






الصور المرفقة
 
 
قديم 15-11-17, 06:13 AM   رقم المشاركة : 30
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :

يقول علامة الشيعة اغا بزرك الطهراني :
(1951 : نور الأنوار ومصباح الأسرار) تفسير مزجي في عدة مجلدات الأولى إلى آخر البقرة وأخرى من الكهف إلى آخر الفاطر رأيتها في خزانة عبد الحسين البروجردي بخراسان ثم في عام 1365 رأيتهما قد انتقلتا إلى الخزانة (الرضوية) و نسخه أخرى من الأول عند (سلطان المتكلمين) في مجلد كبير. أوله [الحمد لله الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم و أرسل الرسل ليهديه‌...] وله خطبة طويلة أدرج فيها أسماء جميع سور القرآن براعة للاستهلال وكتب أسماء السور بالحمرة لجلب النظر وقدم له 12 فائدة نظير الصافي الذي هو أيضا مزجي ورابع المقدمات في إثبات تنقيص القرآن بيد الثلاثة وخاصة عثمان وأجاب فيها على أدلة الصدوق والطوسي والطبرسي وغيرهم ممن أنكروها مجاراة للمذهب الحكومي والخلفاء والمؤلف هو السيد محمد بن محمد تقي المدعو برضي الدين الحسيني كما في ديباجة المجلد الأول وهو من تلاميذ عبدعلي الحويزي مؤلف (نور الثقلين) كما في إجازة كتبها في 1107 على كتابه (جامع الأحكام) الموجودة في (الرضوية).
المصدر :
الذريعة ج24 ص361 و 362

ـــــ

يقول علامة الشيعة اغا بزرك الطهراني :
رضي الدين الشيرازي : (ازدهر 1091-1107) هو محمد بن محمد تقى الحسيني النجفي.
ولد بشيراز ونشأ بها وسكن اصفهان مدرسا و امام جماعة بتخت فولاد بمسجد يعرف باسمه هناك. وهو صاحب تفسير (نور الأنوار ومصباح الأسرار) (ذ 24: 361 رقم 1951) الموجود مجلّد من اوّله الى آخر البقرة ومجلّد من الكهف الى آخر الفاطر رأيته في مكتبة عبد الحسين البروجردي في مشهد خراسان ثم انتقل الى الخزانة (الرضوية) فهو من علماء أوائل القرن الثاني عشر. وله تصانيف أخر ورأيت أيضا مجلدا كبيرا من اول تفسيره و ينتهي الى آخر آل عمران آية (آمَنَ اَلرَّسُولُ) وهو تفسير مزجي نظير الصافي لكنه اكبر منه بكثير وله مقدمات رابعها فى تنقيص القرآن الكريم بيد عثمان وقفه المير محمد اسماعيل بن محمد باقر الحسيني الواعظ الإصفهاني فى سنة 1220 والنسخة فى مكتبة (سلطان المتكلّمين).
المصدر :
طبقات اعلام الشيعة ج9 ص274






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:52 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "