العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-12-10, 01:39 AM   رقم المشاركة : 491
فتى الإسـلام
عضو ماسي






فتى الإسـلام غير متصل

فتى الإسـلام is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الإسـلام مشاهدة المشاركة
   قال تعالى {{{{ وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمْ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوْ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنْ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ (12)تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13)وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) }}}}

لهن الربع
من هن
الزوجات
من أي شيء لهن الربع
مما تركتم
منهم
الأزواج
هل الأرض أو العقار مما ترك الزوج أم لا [[[[ يعتبر من التركه أم لا يعتبر ]]]]
أليس هذا حكم الله
أم عندكم حكم من الله آخر
فأثبته لنا كما أثبت لك حكم الله

هذا تنازع بين المسلمين وبين الأئمة
نجد فيه حكم من الله
وحكم من الإمام المعصوم
فلمن نرجع في نزاعنا هذا

هل نأخذ بحكم الله ونعطي الزوجه نصيبها مما ترك الزوج بلا إستثناء للأرض أو العقار
أم نأخذ بما يخالف حكم الله [[[ كما تفعل الشيعه ]]] ونحرم الزوجه من حقها الذي أقره الله لها ,,, وتحكم بحكم الإمام ,,, ولو خالف حكم الله الصريح






 
قديم 18-12-10, 01:51 AM   رقم المشاركة : 492
يونس1
مشرف سابق








يونس1 غير متصل

يونس1 will become famous soon enough


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الولاية مشاهدة المشاركة
  
لا بل يجوز منازعتهم إن هم خالفوا أمر الله ورسوله

ولكنهم لن يفعلوا ذلك ولن يكون معهم نزاعا
هذا إن تم الإعتقاد بولايتهم وانهم واجبى الطاعة
لقول الرسول صلى الله عليه وآله للصحابة
الست اولى بكم من انفسكم
وهذا الكلام معناه ولاية المحبة
وهو الإيمان بان الرسول احب إلى نفسك من نفسك
فمن كنت مولاه فعلى مولاه
فمن كان يؤمن بى ويحبنى فليحب عليا ويؤمن بذلك ويعتقد به
فالإمام على أولى بالمؤمنين من انفسهم

ومن هو اولى بالمؤمنين من انفسهم طاعته واجبة واتباعه واجب

محب الولاية كيف حالك
ارى ان الاخت الكريمة ريم الحربي وضعتك في حفرة عميقة ,ولا اقول في زاوية .
ادعو ربك ان تكون الحفرة في رمال والا ردمتك باحجارك .
اطال الله عمرك
عزيزي اللدود
تقدم في الحوار رعاك الله .
فالطاعة التي تدور حول رحاها انتهينا منها كما تفضلتم , ومن الاية الكريمة كما لايخفى عليك .
والكلام الان عن التنازع والنزاع في شئ ؟
هل يكون معهم ؟ ام يكون مع البعض دونهم ؟ اي الائمة او اولي الامر ؟
وفي هذا يطرح سؤال اخر :
لماذا كان الرجوع في حالة التنازع الى الله ورسوله ؟ وليس اليهم ؟
اتمنى ان تفقه السؤالين ؟
حتى تكون من الطائفة التي تتفقه في الدين حتى يرجعوا الى قومهم ويفقهونهم في الدين .






التوقيع :
رضي الله عن
امير المؤمنين الشهيد قاهر المجوس
عمر بن الخطاب اول شهيد للمحراب
وعن الصحابة اجمعين
------------------------------------------------------------
هل يثبت الشيعة الامامية الجعفرية الاثني عشرية انهم اخذوا دينهم من اهل البيت ؟ وعن طريق المعصوم حصرا ؟؟
سؤال لم يجبني عليه شيعي امامي موالي !!
مناظرة من لها ؟
وسقط الدين الشيعي ولله الحمد
من مواضيعي في المنتدى
»» مناظرة : الشيعة الامامية : لماذا اوجبتم امام معصوم بعد النبي صلى الله عليه واله ؟
»» على هامش فتوى علي السيستاني التكسب من المتعة وخمس المكاسب
»» الاستاذ ابو زرعة الرازي المحترم تفسير أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين
»» لماذا لم تنتهي النبوة عندكم يا رافضة ؟
»» ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِم
 
قديم 18-12-10, 02:00 AM   رقم المشاركة : 493
ريم الحربي
عضو ماسي






ريم الحربي غير متصل

ريم الحربي is on a distinguished road


قليل من العَقْل يا مُحِب الوِلاية ،

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الولاية مشاهدة المشاركة
  
لا بل يجوز منازعتهم إن هم خالفوا أمر الله ورسوله

ولكنهم لن يفعلوا ذلك ولن يكون معهم نزاعا
هذا إن تم الإعتقاد بولايتهم وانهم واجبى الطاعة
لقول الرسول صلى الله عليه وآله للصحابة
الست اولى بكم من انفسكم
وهذا الكلام معناه ولاية المحبة
وهو الإيمان بان الرسول احب إلى نفسك من نفسك
فمن كنت مولاه فعلى مولاه
فمن كان يؤمن بى ويحبنى فليحب عليا ويؤمن بذلك ويعتقد به
فالإمام على أولى بالمؤمنين من انفسهم

ومن هو اولى بالمؤمنين من انفسهم طاعته واجبة واتباعه واجب


مُحِب الوِلاية : عشـان نـوصل لِـ الحقّ ،
لازم نتَجَرَّد مِن الموروث ، و نحكِّم عقولنـا ،

أسألك : مَن عَنَى الله بـ أولي الأمر ، في الآية الكريمة ،
تُجيب : الأئِمة الـ 12 ، ( والّي هُم منَصَبين مِن الله ، و معصومين ) .
أسألك : هل تجوز مُنازَعَة أولي الأمر ( الأئِمة الإثناعشر ) ..؟
أجب بِكَلِمَة : نعم / لا . ( نُقطَة انتهى )
( هل تَعي أننـا نتكلَّم عن مُراد الله مِن الآية ، لا عن ما حَدَث واقِعـاً )






التوقيع :
وما زال ، الزُمَلاء ، الروافض (الجهابِذة) ، مُعرِضين! :confused:
هل هذا يَعْنِـي ، أننــي على الحقّ ؟ :rolleyes:
من مواضيعي في المنتدى
»» هل الأئمة الأطهار أولياء مِن دون الله ، أم لا ؟
»» أسئلة خفيفة لأفلاطون
»» يـا تنتصرون للنبي الأعظم ، يـا تنتصرون للخُميني ، اختـاروا
»» مُحاورة بسيطة مع أنتيل
»» آية التطهير ومبحث في النحو
 
قديم 19-12-10, 11:32 AM   رقم المشاركة : 494
محب الولاية
موقوف






محب الولاية غير متصل

محب الولاية is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الحربي مشاهدة المشاركة
   أسألك : مَن عَنَى الله بـ أولي الأمر ، في الآية الكريمة ،
تُجيب : الأئِمة الـ 12 ، ( والّي هُم منَصَبين مِن الله ، و معصومين ) .

الأئِمة الـ 12 ، ( والّي هُم منَصَبين مِن الله ، و معصومين ) .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الحربي مشاهدة المشاركة
   أسألك : هل تجوز مُنازَعَة أولي الأمر ( الأئِمة الإثناعشر ) ..؟
أجب بِكَلِمَة : نعم / لا . ( نُقطَة انتهى )
( هل تَعي أننـا نتكلَّم عن مُراد الله مِن الآية ، لا عن ما حَدَث واقِعـاً )

لا






 
قديم 19-12-10, 12:12 PM   رقم المشاركة : 495
موسى المدني
عضو ماسي







موسى المدني غير متصل

موسى المدني is on a distinguished road


أردت أن أرد ثم لم أجد بما أرد فالأمر جلي واضح لا يحتاج توضيح
فالزميل يورد الأمر ثم ينقضه ثم يعود إليه فيثبته ثم يقول بشيء و يعود ليقول بضده
فقد قال أنه يجوز التنازع معهم إذا خالفوا أمر الله و قد أورد أخي فتى الإسلام مثالا عمليا لإمكانية التنازع لكنه نأى و أعرض عنه رغم أنه طلب التوضيح فيه لكن بعدما رأى نأى و أعرض و كأني به قد عرف الجواب فخالف معتقده فأبى أن يقر به
ثم في نفس الكلام أشار إلى العصمة و التي تمنع مخالفتهم للكتاب و السنة ثم أكد أنه لا يجوز التنازع فبأي القولين يقول؟؟؟
و ليته تنبه و إن التوبة ليست عيبا بل هي لا بد مدح فالعيب أن يصر المرء على غيه و ضلاله إذا بان له الحق في خلاف ما يرى لكن قد يعمي القلب هوى النفس أو خوف من المجهول و إن ترك المألوف و الموروث صعب أكيد و تغييره في لحظة لا بد أن يكون المرء ذا رأي سديد و أن يجعل غايته الحق و نيته لله خالصة و إلا فكيف يرى من لا يريد و كيف يقتنع من كان عن الحق يحيد
إن الله قد أباح التنازع و وضع المخرج في حاله و جعل الرد لغير المتنازعين فاستثنى التنازع فيمن يرد إليهم فك التنازع لكنه جعل أولي الأمر مع من إلى غيرهم يرجعون مع من نازعوهم فيكونوا سواء فورود الخطأ أو المخالفة منهم وارد فكيف يكونون معصومين ؟؟؟ أم كيف يرد تنازع المؤمنين مع ولاة أمورهم إلى غيرهم و يحرم تنازعهم فما الحاجة إلى الرد و التنازع معهم و هو محرم عليهم ؟؟؟ أم كيف يكون رد قول الله و رسوله صلى الله عليه و سلم محرما بل كفرا و يكون الأمر نفسه لأولي الأمر و لا يكفرون به؟؟؟ و كيف يجعل الله للكفار مخرجا من كفرهم بل يدعوهم لتطبيق شرعه و هم به كافرون؟؟ أم هل تجب الصلاة في حق الكافر فتكون واجبة أو يكون لها أجر ؟؟ و إن الله يقول : يَآأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا۟ أَطِيعُوا۟ اللّهَ وَأَطِيعُوا۟ الرَّسُولَ وَأُوۡلِى الأَمۡرِ مِنكُمۡ فَإِن تَنَازَعۡتُمۡ فِى شَىۡءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِاللّهِ وَالۡيَوۡمِ الآخِرِ ذَٰلِكَ خَيۡرٌ وَأَحۡسَنُ تَأۡوِيلاً
فالآية تثبت إيمانهم برغم التنازع بل جعل الله الرد لله و الرسول دليل إيمان و شرطا له فإن كنتم مؤمنين فردوه و إن لم تردوه فلستم بمؤمنين
فكيف يكون الرد لله و للرسول شرط إيمان و يكون التنازع حراما ممنوعا؟؟؟ أم كيف يجعل الله الرد لأولي الأمر و هم عند الشيعة المتحدثون بالنص و الحق و الشرع الذي لا يجوز رده؟؟؟
إننا ندور في حلقة مفرغة و السبب واضح يستدل بالشيء و يؤخذ بنقيضه فكلما مشينا رجعنا لنقطة الصفر فالتنازع جائز بل مأمورون به لكنه عند الشيعة لا يجوز فيقدم قول الطائفة على قول الله و لو كان ينقضه فاي دين هذا أم أي عقل يقول بحجية القرآن و هو لجليها راد و لمحكمها مناقض لمجرد أنها تثبت ضلال الموروث؟؟







التوقيع :
اللهم اجعل ما نقول زادا إلى حسن المصير إليك , وعتادا إلى يمن القدوم عليك , إنك بكل جميل كفيل , وانت حسبنا ونعم الوكيل
من مواضيعي في المنتدى
»» اتقوا الله إخواني في أهلكم أهل السنة
»» هل في الزملاء من يقيم علي الحجة؟؟؟
»» إذ كنت مع او ضد حماس او أداره المنتدى فتفضل هنا مشكورا
»» بقلم عميل آخر : عتاب و تذكير بالنشر في الكتاب يوم الحساب
»» الغرندل : بين الحق و الجهل
 
قديم 20-12-10, 12:26 AM   رقم المشاركة : 496
ريم الحربي
عضو ماسي






ريم الحربي غير متصل

ريم الحربي is on a distinguished road


اللهُ أكبَر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الولاية مشاهدة المشاركة
  
الأئِمة الـ 12 ، ( والّي هُم منَصَبين مِن الله ، و معصومين ) .




لا


و كَيْف رَخَّص الله بِمُنازَعَتِهِم ؟
فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و إلى الرسول.. ،
إِمَّا أَنَّهُ ، يَجوزُ مُنازعَتَهم ،
أو أنَّ المُنازعة هُنا ، بين المَأمورين بالطَّّاعة ( العَوامّ ) خاصّة ،
فأيَهُما الصحيح ؟


بإنتِظارك






التوقيع :
وما زال ، الزُمَلاء ، الروافض (الجهابِذة) ، مُعرِضين! :confused:
هل هذا يَعْنِـي ، أننــي على الحقّ ؟ :rolleyes:
من مواضيعي في المنتدى
»» يـا تنتصرون للنبي الأعظم ، يـا تنتصرون للخُميني ، اختـاروا
»» يا شيعة لماذا تنتظرون المهدي ؟
»» مُحاورة بسيطة مع أنتيل
»» هل الدُعاء عبادة ؟
»» هل الأئمة الأطهار أولياء مِن دون الله ، أم لا ؟
 
قديم 24-12-10, 06:04 AM   رقم المشاركة : 497
محب الولاية
موقوف






محب الولاية غير متصل

محب الولاية is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الحربي مشاهدة المشاركة
   و كَيْف رَخَّص الله بِمُنازَعَتِهِم ؟
فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و إلى الرسول.. ،
إِمَّا أَنَّهُ ، يَجوزُ مُنازعَتَهم ،
أو أنَّ المُنازعة هُنا ، بين المَأمورين بالطَّّاعة ( العَوامّ ) خاصّة ،
فأيَهُما الصحيح ؟


بإنتِظارك

إذا كانت المنازعة تعنى عدم الطاعة فإن هذه الأحاديث تؤكد وجوب الطاعة ولو كنت مظلوما .
وليس النزاع له علاقة بالحكم لان الحاكم ومن أولوياته الحفاظ على الحكم وهو غير مستعد للتفاوض على ترك الحكم .
اذن النزاع الذى لايؤدى إلا العصيان والمقبول منطقيا والخاص بالأمور الدنيوية والدينية .

نفهم ونستنتج أن الطاعة مستمرة لايقطعها النزاع الحاصل .



رقم الحديث: 3441
(حديث مرفوع) وحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ عَسْكَرٍ التَّمِيمِيُّ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَسَّانَ . ح وحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّارِمِيُّ ، أَخْبَرَنَا يَحْيَي وَهُوَ ابْنُ حَسَّانَ ، حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ يَعْنِي ابْنَ سَلَّامٍ ، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ سَلَّامٍ ، عَنْ أَبِي سَلَّامٍ ، قَالَ : قَالَ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ : " قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّا كُنَّا بِشَرٍّ فَجَاءَ اللَّهُ بِخَيْرٍ فَنَحْنُ فِيهِ ، فَهَلْ مِنْ وَرَاءِ هَذَا الْخَيْرِ شَرٌّ ؟ ، قَالَ : نَعَمْ ، قُلْتُ : هَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الشَّرِّ خَيْرٌ ؟ ، قَالَ : نَعَمْ ، قُلْتُ : فَهَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الْخَيْرِ شَرٌّ ؟ ، قَالَ : نَعَمْ ، قُلْتُ : كَيْفَ ؟ ، قَالَ : يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لَا يَهْتَدُونَ بِهُدَايَ ، وَلَا يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي ، وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ ، قَالَ : قُلْتُ : كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ ؟ ، قَالَ : تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلْأَمِيرِ ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ ، وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ " .

الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات، على شرط الإمام مسلم.


-------------------

رقم الحديث: 656
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو التَّيَّاحِ ، عَنْ أَنَسِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا ، وَإِنِ اسْتُعْمِلَ حَبَشِيٌّ كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيبَةٌ " .

الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات، على شرط الإمام البخاري.






 
قديم 25-12-10, 02:24 AM   رقم المشاركة : 498
محب الولاية
موقوف






محب الولاية غير متصل

محب الولاية is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الحربي مشاهدة المشاركة
   و كَيْف رَخَّص الله بِمُنازَعَتِهِم ؟
فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و إلى الرسول.. إِمَّا أَنَّهُ ، يَجوزُ مُنازعَتَهم ،أو أنَّ المُنازعة هُنا ، بين المَأمورين بالطَّّاعة ( العَوامّ ) خاصّة ، فأيَهُما الصحيح ؟ بإنتِظارك

نتابع احاديث الطاعة لولى الأمر حتى لو كان هناك نزاعا
النزاع إمام يكون على الحكم وهذا يحتاج إلى الحرب وغالب ومغلوب
أو النزاع فى الأمور الدينية الفقهية الدنيوية .
والمفروض انه بعد الطاعة يكون عدم الطاعة إن حصل نزاع
ولكننا نرى الأحاديث الصحيحة تحض على الطاعة لولى الأمر

مثلا هذا الحديث وهو من البخاري :

رقم الحديث: 2753
(حديث موقوف) (حديث مرفوع) وَبِهَذَا الْإِسْنَادِ " مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصَى اللَّهَ ، وَمَنْ يُطِعِ الْأَمِيرَ فَقَدْ أَطَاعَنِي ، وَمَنْ يَعْصِ الْأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي وَإِنَّمَا الْإِمَامُ جُنَّةٌ يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ وَيُتَّقَى بِهِ ، فَإِنْ أَمَرَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَعَدَلَ ، فَإِنَّ لَهُ بِذَلِكَ أَجْرًا ، وَإِنْ قَالَ بِغَيْرِهِ ، فَإِنَّ عَلَيْهِ مِنْهُ " .

الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات، على شرط الإمام البخاري.


وهذا الحديث من صحيح مسلم :

رقم الحديث: 3423
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا يَحْيَي بْنُ يَحْيَي ، أَخْبَرَنَا الْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِزَامِيُّ ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنْ الْأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ، وَمَنْ يَعْصِنِي فَقَدْ عَصَى اللَّهَ ، وَمَنْ يُطِعِ الْأَمِيرَ فَقَدْ أَطَاعَنِي ، وَمَنْ يَعْصِ الْأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي " ، وحَدَّثَنِيهِ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ بِهَذَا الْإِسْنَادِ وَلَمْ يَذْكُرْ وَمَنْ يَعْصِ الْأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي .

الحكم المبدئي: إسناده حسن رجاله ثقات عدا المغيرة بن عبد الرحمن الحزامي وهو صدوق حسن الحديث، على شرط مسلم.






 
قديم 25-12-10, 02:33 AM   رقم المشاركة : 499
ريم الحربي
عضو ماسي






ريم الحربي غير متصل

ريم الحربي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الولاية مشاهدة المشاركة
   إذا كانت المنازعة تعنى عدم الطاعة فإن هذه الأحاديث تؤكد وجوب الطاعة ولو كنت مظلوما .
وليس النزاع له علاقة بالحكم لان الحاكم ومن أولوياته الحفاظ على الحكم وهو غير مستعد للتفاوض على ترك الحكم .

اذن النزاع الذى لايؤدى إلا العصيان والمقبول منطقيا والخاص بالأمور الدنيوية والدينية .

نفهم ونستنتج أن الطاعة مستمرة لايقطعها النزاع الحاصل .
رقم الحديث: 3441
(حديث مرفوع) وحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ عَسْكَرٍ التَّمِيمِيُّ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَسَّانَ . ح وحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّارِمِيُّ ، أَخْبَرَنَا يَحْيَي وَهُوَ ابْنُ حَسَّانَ ، حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ يَعْنِي ابْنَ سَلَّامٍ ، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ سَلَّامٍ ، عَنْ أَبِي سَلَّامٍ ، قَالَ : قَالَ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ : " قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّا كُنَّا بِشَرٍّ فَجَاءَ اللَّهُ بِخَيْرٍ فَنَحْنُ فِيهِ ، فَهَلْ مِنْ وَرَاءِ هَذَا الْخَيْرِ شَرٌّ ؟ ، قَالَ : نَعَمْ ، قُلْتُ : هَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الشَّرِّ خَيْرٌ ؟ ، قَالَ : نَعَمْ ، قُلْتُ : فَهَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الْخَيْرِ شَرٌّ ؟ ، قَالَ : نَعَمْ ، قُلْتُ : كَيْفَ ؟ ، قَالَ : يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لَا يَهْتَدُونَ بِهُدَايَ ، وَلَا يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي ، وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ ، قَالَ : قُلْتُ : كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ ؟ ، قَالَ : تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلْأَمِيرِ ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ ، وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ " .
الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات، على شرط الإمام مسلم.
-------------------
رقم الحديث: 656
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو التَّيَّاحِ ، عَنْ أَنَسِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا ، وَإِنِ اسْتُعْمِلَ حَبَشِيٌّ كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيبَةٌ " .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الولاية مشاهدة المشاركة
  
الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات، على شرط الإمام البخاري.
نتابع احاديث الطاعة لولى الأمر حتى لو كان هناك نزاعا
النزاع إمام يكون على الحكم وهذا يحتاج إلى الحرب وغالب ومغلوب
أو النزاع فى الأمور الدينية الفقهية الدنيوية .
والمفروض انه بعد الطاعة يكون عدم الطاعة إن حصل نزاع
ولكننا نرى الأحاديث الصحيحة تحض على الطاعة لولى الأمر
مثلا هذا الحديث وهو من البخاري :
رقم الحديث: 2753
(حديث موقوف) (حديث مرفوع) وَبِهَذَا الْإِسْنَادِ " مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصَى اللَّهَ ، وَمَنْ يُطِعِ الْأَمِيرَ فَقَدْ أَطَاعَنِي ، وَمَنْ يَعْصِ الْأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي وَإِنَّمَا الْإِمَامُ جُنَّةٌ يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ وَيُتَّقَى بِهِ ، فَإِنْ أَمَرَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَعَدَلَ ، فَإِنَّ لَهُ بِذَلِكَ أَجْرًا ، وَإِنْ قَالَ بِغَيْرِهِ ، فَإِنَّ عَلَيْهِ مِنْهُ " .
الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات، على شرط الإمام البخاري.
وهذا الحديث من صحيح مسلم :
رقم الحديث: 3423
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا يَحْيَي بْنُ يَحْيَي ، أَخْبَرَنَا الْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِزَامِيُّ ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنْ الْأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ، وَمَنْ يَعْصِنِي فَقَدْ عَصَى اللَّهَ ، وَمَنْ يُطِعِ الْأَمِيرَ فَقَدْ أَطَاعَنِي ، وَمَنْ يَعْصِ الْأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي " ، وحَدَّثَنِيهِ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ بِهَذَا الْإِسْنَادِ وَلَمْ يَذْكُرْ وَمَنْ يَعْصِ الْأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي .
الحكم المبدئي: إسناده حسن رجاله ثقات عدا المغيرة بن عبد الرحمن الحزامي وهو صدوق حسن الحديث، على شرط مسلم.


لم أسألك ، ما معنى النِزاع ، ولا عن علاقتـه بالحكم () ،

سألتك : كَيْف رَخَّص الله بِمُنازَعَتِهِم ؟

إما تقول أنَّهُ _سُبحانه_ ، لم يُرَخِّص بـِ مُنازَعَتِهِم ( نُقطة انتهى ) ،
أو تقول أن النِزاع بين المأمورين ( العوام خاصَّة ) ،

بإنتِظارك ،







التوقيع :
وما زال ، الزُمَلاء ، الروافض (الجهابِذة) ، مُعرِضين! :confused:
هل هذا يَعْنِـي ، أننــي على الحقّ ؟ :rolleyes:
من مواضيعي في المنتدى
»» مُحاورة بسيطة مع أنتيل
»» هل الأئمة الأطهار أولياء مِن دون الله ، أم لا ؟
»» أسئلة خفيفة لأفلاطون
»» يـا تنتصرون للنبي الأعظم ، يـا تنتصرون للخُميني ، اختـاروا
»» آية التطهير ومبحث في النحو
 
قديم 25-12-10, 02:38 AM   رقم المشاركة : 500
أسد من أسود السنة
عضو ماسي






أسد من أسود السنة غير متصل

أسد من أسود السنة is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الولاية مشاهدة المشاركة
   نتابع احاديث الطاعة لولى الأمر حتى لو كان هناك نزاعا
النزاع إمام يكون على الحكم وهذا يحتاج إلى الحرب وغالب ومغلوب
أو النزاع فى الأمور الدينية الفقهية الدنيوية .
والمفروض انه بعد الطاعة يكون عدم الطاعة إن حصل نزاع
ولكننا نرى الأحاديث الصحيحة تحض على الطاعة لولى الأمر

مثلا هذا الحديث وهو من البخاري :

رقم الحديث: 2753
(حديث موقوف) (حديث مرفوع) وَبِهَذَا الْإِسْنَادِ " مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصَى اللَّهَ ، وَمَنْ يُطِعِ الْأَمِيرَ فَقَدْ أَطَاعَنِي ، وَمَنْ يَعْصِ الْأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي وَإِنَّمَا الْإِمَامُ جُنَّةٌ يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ وَيُتَّقَى بِهِ ، فَإِنْ أَمَرَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَعَدَلَ ، فَإِنَّ لَهُ بِذَلِكَ أَجْرًا ، وَإِنْ قَالَ بِغَيْرِهِ ، فَإِنَّ عَلَيْهِ مِنْهُ " .

الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات، على شرط الإمام البخاري.


وهذا الحديث من صحيح مسلم :

رقم الحديث: 3423
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا يَحْيَي بْنُ يَحْيَي ، أَخْبَرَنَا الْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِزَامِيُّ ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنْ الْأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ، وَمَنْ يَعْصِنِي فَقَدْ عَصَى اللَّهَ ، وَمَنْ يُطِعِ الْأَمِيرَ فَقَدْ أَطَاعَنِي ، وَمَنْ يَعْصِ الْأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي " ، وحَدَّثَنِيهِ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ بِهَذَا الْإِسْنَادِ وَلَمْ يَذْكُرْ وَمَنْ يَعْصِ الْأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي .

الحكم المبدئي: إسناده حسن رجاله ثقات عدا المغيرة بن عبد الرحمن الحزامي وهو صدوق حسن الحديث، على شرط مسلم.






--------------------------------------------------------------------------------

2 - عن عبد الله بن حذافة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمره على سرية ، فأمرهم أن يجمعوا حطبا ويوقدوا نارا ، فلما أوقدوها أمرهم بالقحم فيها ، فأبوا ، فقال لهم : ألم يأمركم رسول الله صلى الله عليه وسلم بطاعتي ؟ وقال : من أطاع أميري فقد أطاعني ؟ فقالوا : ما آمنا بالله واتبعنا رسوله إلا لننجو من النار . فصوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فعلهم وقال : لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق .
الراوي: - المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: الاستيعاب - الصفحة أو الرقم: 3/26
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح






16 - لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
الراوي: النواس بن سمعان الكلابي المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 3624
خلاصة حكم المحدث: صحيح




رقم الحديث: 33017
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا ابْنُ مَهْدِيٍّ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ زُبَيْدٍ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَا طَاعَةَ لِبَشَرٍ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ " .

الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات، على شرط الشيخين البخاري ومسلم.




رقم الحديث: 792
(حديث مرفوع) (حديث موقوف) وَقَالَ زُبَيْدٌ فِي حَدِيثِهِ : إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " لا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ ، إِنَّمَا الطَّاعَةُ فِي الْمَعْرُوفِ " ، وَقَالَ مَنْصُورٌ ، وَالأَعْمَشُ فِي حَدِيثِهِمَا : سَمِعَا سَعْدًا ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ عَلِيٍّ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : إِنَّمَا " الطَّاعَةُ فِي الْمَعْرُوفِ " ، قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ : وَلا نَعْلَمُ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ مَنْصُورٍ غَيْرُ أَبِي دَاوُدَ .

الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات.






التوقيع :
كيف تصبح آية الشيطان ؟

أكذب أكذب تصبح شيعي
أكذب أكذب أكذب تصبح رافضي
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك تصبح سيد
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك وأدعوا لها تصبح مرجع
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك ودونها بالكتب تصبح آية الشيطان


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي مَذْهَبٌ = وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها أَتَوَسّل
من مواضيعي في المنتدى
»» يامهتدي علمائك القمين كلهم مشبهة بلا استثناء الا واحد فقط !!
»» يقول المعصوم لترك التقية عواقب هل ما حصل للحسين رضي الله عنه من عواقب تركه التقية ؟
»» اذا كان هناك ايه تامر بالايمان بالامامه كالنبوه نسلم لكم ارتداد الصحابه :)
»» غيبة عج عج تسببت بالتباس الحق بالباطل لانه لم يرد زياده ولم يكمل نقص في الدين ؟؟
»» عند الرافضة من مات وعليه دين فهو ذنب لا يغتفر ووقع فيه ثلاث معصومين ؟
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:57 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "