العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-12-01, 10:30 PM   رقم المشاركة : 1
محبة اهل البيت
مشترك جديد





محبة اهل البيت غير متصل

محبة اهل البيت


من أفضل الخلق؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،،،،،،،،،،،،،،

الى جميع الاعضاء الكرام،،،،،،،،،،

أتمنى الرد على هذا السؤال ......من هو أفضل الخلق؟؟؟؟؟

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::::::::::







 
قديم 03-12-01, 06:23 AM   رقم المشاركة : 2
Guest





محمد عليه الصلاة والسلام ، هل هناك إشكال في هذا؟







 
قديم 03-12-01, 11:31 AM   رقم المشاركة : 3
محبة اهل البيت
مشترك جديد





محبة اهل البيت غير متصل

محبة اهل البيت


أشكرك أخي الكريم ، على المشاركة...

ولكن أريد جوابا على هذا السؤال أيضا...

هل الرسول (ص) افضل من الانبياء كلهم ؟؟







من مواضيعي في المنتدى
»» ما حكم قتل الحسين عليه السلام
»» هل صحيح بان فاطمة عليها السلام غضبت من ابا بكر؟؟
»» من هم الرافضة؟؟؟؟
»» من أفضل الخلق؟؟؟؟
 
قديم 04-12-01, 04:17 AM   رقم المشاركة : 4
Guest





نعم ، رسول الله صلوات الله وسلامه عليه كذلك.

ثم ماذا؟







 
قديم 05-12-01, 08:42 PM   رقم المشاركة : 5
Guest





بسمه تعالى

نعم هذه هي العقيدة الصحيحة ولكن إنظر هداك الله إلى ما يقول البخاري في هذا المجال إذ يفضل نبي اله يونس على نبيا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم

وخذ هذه الأحاديث من صحيح البخاري:

حَدَثَني إبْراهِيْمُ بْنُ الْمُنْذِرِ: حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْح، حَدَثَني أبي، عَنْ هِلالِ بْنِ عَلي مِنْ بَني عامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ، عَنْ عَطاءِ بْنِ يَسار، عَنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضي الله عَنْهُ، عَنْ الْنبي(صلى الله عليه وسلم) قالَ: «مَنْ قالَ أنَا خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتّى فَقَدْ كَذَبَ»

صحيح البخاري 6: 31، كتاب التفسير، سورة الصافات، و 4: 125 كتاب الانبياء، باب قول الله: (وَكَلَّم اللهُ مُوسَى تَكْلِيماً) 4: 132، باب: إنَّ يونسَ لَمِنَ المُرسَلِين.


وروى في أكثر من سبعة موارد، قوله: «لا يَنْبَغي لِعَبْد أنْ يَقُولَ: أنَا خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتّى».

وأيضا :

حَدَّثَنا يَحيى بنُ بُكَيرِ، عَن اللَيثِ، عَن عَبدِالعَزيزِ بنِ أبي سَلمَةَ، عَن عَبْدِاللهِ بنِ الفَضلِ، عَنِ اْلاعرَجِ، عَن أبي هُرَيرَة قالَ: بَيْنَما يَهُوديٌّ يَعرِضُ سلعَتَهُ أُعطيَ بِها شيئاً كَرهَهُ، فَقالَ: لا وَالذي اصْطَفى مُوسى عَلَى البَشَر فَسَمِعَهُ رَجُلٌ مِن الانْصارِ فَقامَ فَلَطَمَ وَجْهَهُ، وَقالَ: تَقُولُ وَالذي اصْطَفى مُوسى عَلَى البَشَرِ وَالنَّبىّ(صلى الله عليه وسلم) بَينَ أظْهُرِنا!

فَذَهَبَ إلَيهِ فَقالَ: يا أبَا القاسِم! إنّ لي ذِمَّةً وَعَهداً فَما بالُ فُلان لَطَمَ وَجهي؟!
فَقالَ: «لِمَ لَطَمْتَ وَجْهَهُ»؟ فَذَكَرَهُ، فَغَضِبَ النَّبىُّ(صلى الله عليه وسلم) حَتّى رُؤىَ في وَجْهِهِ ثُمَّ قالَ: «لا تُفَضِّلوا بَيْنَ أنْبِياءَ اللهِ; فَانّهُ يُنْفَخُ في الصُّورِ فَيَصْعَقُ مَنْ فِي السَّمواتِ وَ مَنْ فِي اْلارْضِ إلاّ مَنْ شاءَ اللهِ، ثُمَّ يُنْفَخُ فِيهِ اْلاُخرى فَأكُونُ أوّلَ مَنْ بُعِثَ، فَإذا مُوسى آخِذٌ بِالعَرشِ!
فَلا أدري أحُوسِبَ بِصَعقَتِةِ يَومَ الطُّورِ؟ أمْ بُعِثَ قَبْلي؟! وَلا أقُولُ إنّ أحَداً أفْضَلُ مِن يُونُسَ بْنِ مَتّى»

صحيح البخاري 4: 133، كتاب الانبياء، و 3: 88 ـ 89، كتاب الخصومات، مكرراً و7: 193، كتاب الرقاق، باب: نفخ الصور، ط باموق استانبول.

فما تقول في هذه الأحاديث من البخاري ؟
هل ما يزال البخاري كل أحاديثه صحيحة ؟

تدبر هداك الله للحق والحق مع علي عليه السلام

والسلام







 
قديم 06-12-01, 04:56 AM   رقم المشاركة : 6
Guest







لا أدري .. هل الزميلة محبة أهل البيت تكتب باسمين أم هو توارد أفكار بينك وبينها ، لكن على العموم ، منذ أن سألت الزميلة وأنا أعرف ما ترمي إليه وكنت أنتظرها

فأقول مستعيناً بالله:

اعلم أنّ أهل السنة يعتقدون أنّ رسول الله صلوات الله وسلامه عليه هو سيد ولد آدم فضله الله عليهم بخلال كثيرة يطول ذكرها والحديث عنها.
وفُضل على الأنبياء بخلال ذكرها صلوات الله وسلامه عليه فقال: ( فُضلت على الأنبياء بست: أُعطيت جوامع الكلم ، ونُصرت بالرعب ، وأُحلت لي الغنائم ، وجُعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً ، وأُرسلت إلى الخلق كافة ، وخُتم بي النبيون ).
أما الحديث الذي استدللت به فلفظه يدل على العموم ( لا ينبغي لأحد أن يقول أنا خير من يونس ابن متى ) وفي رواية ( من قال إني خير من يونس بن متى فقد كذب ).
وهذا اللفظ يدل على العموم ،( لا ينبغي لأحد أن يفضّل نفسه على يونس بن متى ) ، ليس فيه نهي المسلمين أن يفضّلوا محمداً على يونس ، وذلك لأنّ الله تعالى قد أخبر عن يونس أنه التقمه الحوت وهو مليم ، أي: فاعل ما يلام عليه ، فقال عز من قائل ( وذا النون إذ ذهب مغاضباً فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ).
فقد يقع في نفس بعض الناس أنهم أكمل من يونس ، فلا يحتاج إلى هذا المقام ، إذ لا يفعل ما يُلام عليه. ومن ظن هذا فقد كذب ، بل كل عبد من عباد الله يقول ما قال يونس ( أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) ، فالخطاب إذن عام وموجه للمسلمين ولا يتكلم عن رسول لله بذاته !

ولا ينقضي عجبي من الشيعة الإثني عشرية وهم يتناسون أنّ هذا الحديث مروي في كتبهم وعن الإمام جعفر - وهو معصوم عند الإثني عشرية - !
ذكر نعمة الله الجزائري في كتابه "قصص الأنبياء" (ص 495) هذه الرواية فقال: عن أبي عبدالله(ع) أن النبي يقول:ما ينبغي لأحد أن يقول: أنا خير من يونس بن متى .

ثم قال الجزائري : ( أقول لعل المعنى على تقدير صحة الخبر : أنه لا ينبغي لأحد أن يقول : أنا خير من يونس ، من حيث المعراج ، بأن يظن إني صرت من حيث العروج إلى السماء أقرب إلى الله تعالى منه ، فإن نسبته تعالى إلى السماء والأرض والبحار نسبة واحدة ، وإنما أراني الله تعالى عجائب صنعه في السماوات ، وأرى يونس عجائب خلقه في البحار ، وإني عبدت الله في السماء ويونس عبده في بطن الحوت ، ولكن التفضيل من جهات آخر لا تحصى )

أما حديث ( لا تفضلوا بين الأنبياء ) فجوابه أنّ قوله عليه الصلاة والسلام ( لا تفضلوا بين الأنبياء ) له سبب ذكره الحديث ذاته ، وهو أنّ يهودياً قال: لا والذي اصطفى موسى على البشر ، فلطمه مسلم ، وقال: أتقول هذا ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بين أظهرنا؟ فجاء اليهودي فاشتكى المسلم الذي لطمه ، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم هذا ، لأنّ التفضيل إذا كان على وجه الحمية والعصبية وهوى النفس كان مذموماً ، بل الجهاد وهو من خير ما يفعله المرء إذا فعله الرجل عصبية كان مذموماً.







 
قديم 07-12-01, 09:28 PM   رقم المشاركة : 7
Guest





بسمه تعالى
وهذا اللفظ يدل على العموم ،( لا ينبغي لأحد أن يفضّل نفسه على يونس
بن متى )

أولا:
أقول الحديث واضح ولا يحتاج إلى تأويل ومن أين لك أن تستبدل (أنا خير من يونس ) بـ أن يفضّل نفسه حتى تغير مدلود الحديث ليتناسب مع تأويلاتك
ثانيا :
الحديث يقول :
«لا يَنْبَغي لِعَبْد أنْ يَقُولَ: ((أنَا)) خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتّى».
وهنا يبين الحديث أن كل من قال أنه خير من يونس عليه السلام فقد كذب فالخطاب يتوجه إلى كل عاقل والرسول صلى الله عليه وآله وسلم سيد العقلاء إذا يشمله هذا الحديث

وأيضا :
أليس النبي الأكرم هو أحد عباد الله تعالىوالحديث يقول : لا ينبغي لعبد والرسول صلى الله عليه وآله وسلم أحد عباد الله تعالى بل هو أفضل عباد الله إذن فالقول يشمله أيضا

علما أن هذا الحديث يتناقض مع الحديث الصحيح المتواتر ألا وهو : الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة
فالخطاب أيضا متوجه لهما وهما أفضل من نبي الله يونس لأنهما سداة أهل الجنة ويونس من أهل الجنة مما يدل على كذب الحديث

وقلت :
ذكر نعمة الله الجزائري في كتابه "قصص الأنبياء" (ص 495) هذه الرواية فقال: عن أبي عبدالله(ع) أن النبي يقول:ما ينبغي لأحد أن يقول: أنا خير من يونس بن متى .
وأقول :
لقد رد السيد نعمة الله الجزائري بقوله : أقول لعل المعنى على تقدير صحة الخبر
ولم يقل أن الخبر صحيح فالخبر إما أن يكون صحيحا وإما ان يكون كذبا علما أنه مقطوع حيث لا سند له فالسيد يوجه الخبر على فرض الصحة لا فرض حجية الحديث

إذن فالمشكلة تكمن في أحاديثكم التي تقولون بصحتها بل هي في أصح الكتب عندكم بعد كتاب الله تعالى ألا وهو صحيح البخاري فأنتم من تقولون بصحة الحديث

فما لكم كيف نحكمون ؟

وقلت :
أما حديث ( لا تفضلوا بين الأنبياء ) فجوابه ...........

وأقول :
من أين لك أن المسلم الذي لطم اليهودي كان على وجه الحمية والعصبية وهوى النفس ؟
أدخلت قلب الرجل وعلمت ما فيه ؟
أليس دافعه عن عقيدته من خلال الآيات والروايات ؟
صحيح كان ينبغي لهذا الصحابي مثلا أن يذكر له وجه تفضيل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم على سائر الأنبياء ولكننا لا نعلم ماذا كان يقتضي الموقف في ذلك الوقت كما أن ارواية لام تذكر ا، النبي عاقب هذا المسلم على لطم اليهودي مما يدل على ان فعله صحيح .
إذن فالقضية لم تكن من حمية أو عصبية أو هوى على فرض ما تقول

وأيضا على فرض أن قولك صحيح فهل الحق يتغير بتغير المواقف أم أن الحق يبقى حقا أم أنك ترى أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الذي أوتي جوامع الكلم لا يستطيع أن يوضح الحقيقة لهذا اليهودي إلا بهذا القول الذي يجعل من النبي صلى الله عليه وآله وسلم كسائر الأنبياء
إنا لله وإنا إليه راجعون

وأيضا ففي قول الرسول مخالفة للقرآن الكريم إذ قال تعالى :
{تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ} (253) سورة البقرة

وبين قوله : ( لا تفضلوا بين الأنبياء )
إذ أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى
قال تعالى : {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} (4) سورة النجم

فلا خلاص لكم إلا أن تقولوا بكذب هذه الأحاديث على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وإن كانت في البخاري فالحق أحق أن يتبع

والسلام







 
قديم 08-12-01, 06:08 AM   رقم المشاركة : 8
Guest







طيب .. هل يعني ذلك أنّ قول الرسول عليه الصلاة والسلام ( كل ابن آدم خطاء ) أنّ الرسول يخطئ وكذا الأئمة المعصومون عندكم؟

لأنّ الرسول والأئمة من أبناء آدم إلا إذا عندك كلام آخر !

هل هذه صيغة العموم التي تتحدث عنها؟







 
قديم 09-12-01, 04:44 PM   رقم المشاركة : 9
Guest





بسمه تعالى

نعم يا عزيزي هذه قاعدة عامة تنطبق على كل بني آدم عليه السلام

ولكن كما أشرنا سابقا إلا من خرج بالدليل كالأنبياء عليهم السلام وأوصياء الأنبياء أما ما عداهم فهو وارد في حقه الخطأ

وأتمنى أن تتدبر فيما قلنا

والسلام







 
قديم 09-12-01, 10:43 PM   رقم المشاركة : 10
Guest





طيب ، تقول ( إلا ما خرج بدليل ) ، أريد دليلاً من الكتاب أو السنة يقول بأنّ الرسول لا يخطئ.

أما الدليل العقلي فهو نفسه الذي جعلني أُخرج رسول الله من قوله ( لا ينبغي لعبد أن .. ).

مع جزيل الشكر







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:28 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "