لماذا حرم الله نكاح أمهات المؤمنين بعد موت النبي عليه الصلاة و السلام

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته










-(( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا))-


و لا شك أن الإثنى عشرية عندما جهلوا معاني الآيات القرآنية و السنة النبوية

وصولوا إلي نتائج متناقضة لا يستطيعون الإجابة عليها


أو لعلي مخطيء

و هم يملكون الإجابة و أنا لا أعلم به

فيا إثنى عشرية


لماذا حرم الله سبحانه و تعالى نكاح أمهات المؤمنين رضي الله عنهن

بعد موت زوجهم النبي عليه الصلاة و السلام !؟!؟



و لماذا كان هذا الفعل يؤذي النبي عليه الصلاة و السلام !! و أما كفرهن أو ردتهن فلا يؤذيه !؟!




فأيهما يؤذي أكثر

أن تنحك المرأة زوجا بعد موت بعلها أم التي ترتد و تكفر!!!


و هل التي تكفر و ترتد ستبالي بتطبيق هذه الآية !!





/////////////////////////////////////////////////

[نايف الشمري 1]

نعم . احسنت

الكفر والارتداد اعظم من الزواج بعده .

لو كفرت واردت والعياذ بالله لتزوجت .

عدم زواجها هو دليل عدم كفرها وارتدادها والعياذ بالله . لن تجدوا اكذب من الرافضة .

[فاطمه الاحساء]

لم اعلم ان زوجة الرجل ليست من ال بيته الا عند عباقرة القرن الحادي والعشرين ( حمقى الروافض )
..

[نايف الشمري 1]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الاحساء     لم اعلم ان زوجة الرجل ليست من ال بيته الا عند عباقرة القرن الحادي والعشرين ( حمقى الروافض ) ..

لو سألتيهم عن زوجة النبي ابراهيم عليه السلام سارة لقالوا لكي هي من أهل بيت ابراهيم . تستغرب اخراجهم زوجات النبي محمد واقرارهم لزوجات النبي ابراهيم . عليهم السلام جميعاً .

[يونس1]

بارك الله فيك اخي واستاذي الهاوي على الموضوع .
انظر الى هذا الموضوع الذي طرحته من قبل في خصوص نفس سؤالك الكريم ؟
وفيه اكثر من 90 مداخلة ورد وحوار !


لماذا حرم الله على زوجات النبي النكاح من بعده يا رافضة ؟
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=108413

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف الشمري 1     نعم . احسنت الكفر والارتداد اعظم من الزواج بعده . لو كفرت واردت والعياذ بالله لتزوجت . عدم زواجها هو دليل عدم كفرها وارتدادها والعياذ بالله . لن تجدوا اكذب من الرافضة .

جزاك الله خيرا كثيرا أخي الحبيب

صدقت فيما تفضلت به من نقاط

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الاحساء     لم اعلم ان زوجة الرجل ليست من ال بيته الا عند عباقرة القرن الحادي والعشرين ( حمقى الروافض )

جزاك الله خيرا كثيرا أختي الفاضلة

و الله يا اختي هم يعلمون و لكنهم حاقدون

فيعلمون أن الزوجة من الأهل


فإذا سألناهم

هل فاطمة و الحسن و الحسين يعتبرون أهل بيت علي رضي الله عنهم أجمعين لأجابوا بـ نعم

و لكن

إذا ما طرحنا عليهم نفس السؤال مع تغيير الأسماء

سائلين

هل أمهات المؤمنين - زوجات النبي رضي الله عنهن يعتبرون أهل بيت النبي عليه الصلاة و السلام لأجابوا بـ لا

عموما هذا ليس بحثنا - فلنترك في هذا الموضوع تعريف أهل البيت حتى لا يتشتت الموضوع

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف الشمري 1     لو سألتيهم عن زوجة النبي ابراهيم عليه السلام سارة لقالوا لكي هي من أهل بيت ابراهيم . تستغرب اخراجهم زوجات النبي محمد واقرارهم لزوجات النبي ابراهيم . عليهم السلام جميعاً .

هو كما تفضلت أخي العزيز

مزاجية فقط

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس1     بارك الله فيك اخي واستاذي الهاوي على الموضوع . انظر الى هذا الموضوع الذي طرحته من قبل في خصوص نفس سؤالك الكريم ؟ وفيه اكثر من 90 مداخلة ورد وحوار ! لماذا حرم الله على زوجات النبي النكاح من بعده يا رافضة ؟ http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=108413

يا سلام

بارك الله فيك و جزاك الله خيرا كثيرا شيخي و تاج رأسي الحبيب و المشرف الغالي " يونس1 "

أخي الحبيب

أنا لا أستغنى من أفكار أصغر سني على وجه الأرض فكيف بأفكار شيخي و أستاذي " يونس1 "

فأنتم تفتحون لنا المجال لفتح مواضيع حوارية للذب عن ديننا - فجزاكم الله خيرا كثيرا


لقد قرأت الموضوع الرائع كله قبل أن اباشر بكتابة ردي هذا

و قرأت في الموضوع مداخلاتي أيضا


فموضوعك الرائع - موضوع شامل و كامل و أعتبره مرجع

أما موضوعي هذا فهو جزء بسيط و صغير منه

فيه تركيز على حيثية واحدة فقط

لأنني لن أسمح بالتشعب و التطرق إلي المواضيع التي تم التطرق لها في موضوعك

هذه الحيثية هي

إثبات إفلاس الإثنى عشرية لتأويل الآيات القرآنية

و إساءتهم للنبي عليه الصلاة و السلام في حال المحاولة



فهناك

آية محمكة تبين أن نكاح أمهات المؤمنين رضي الله عنهن بعد موته يؤذيه عليه الصلاة و السلام


و لكن كفر أمهات المؤمنين و نصبهن لآله و إنكار الإمامة ( كما يأفكون كذبا ) بعد موته لا يؤذيه عليه الصلاة و السلام


فأيهما أولى بأن يؤذي النبي عليه الصلاة و السلام بعد موته

نكاح رجال غيره بالحلال

أم كفرهن و شركهن و نصبهن لـ الآل ومحاربتهن وقتالهن لـ الإمام المنصب وإنكارهن للإمامة وما يرتب عليها !؟


ثم سألنا

و هل الكافرة المرتدة الناصبة و التي حاولت قتل النبي أو قتلته بالسم ( كما يزعم بعض الرافضة ) ستبالي بالإلتزام بالنص القرآني وتحرم نفسها من النكاح !!!

و الله

تبريرات الإثنى عشرية تعتبر

أكبر إساءة لـ النبي عليه الصلاة و السلام أن يؤذيه أمر دنيوي طبيعي فطري حلال

و لا يؤذيه أمر كبير و عظيم كالردة و الكفر و الشرك و النصب



/////////////////////////////////////////////////

[خالد المخضبي]

جزاكم الله خيرا

تم النقل
http://www.sd-sunnah.com/vb/showthre...8505#post28505

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته








جزاك الله خيرا كثيرا يا أخي الحبيب


منقول :

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد كرار الموسوي     نعم اقولها بصراحة هي ملعونة عندنا لانها تركت خدرها وخرجت للرحب وماشأن النساء والحرب ولكنها ليست كافرة وليس هذا السبب الرئيس من العن بل لانها خرجت لحرب امير المؤمنين وكل من خرج على حرب الامير ملعون عندنا و على حد علمي ان سب صاحبيا كافر عندكم فكيف بمكن يخرج لقتاله

جزاك الله خيرا كثيرا يا أخي الحبيب " ابورياض " و بارك الله فيك

لدفاعك عن أمي و أمك و أم كل مؤمن على وجه الأرض أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها

فهي أم علي و فاطمة و الحسن و الحسن رضي الله عنهم أجمعين و بقية ذريتهم رغم أنف الحاقدين

عموما

موضوعي ليس عن تكفير الإثنى عشرية لـ أم المؤمنين رضي الله عنها

بل عن

إيذاء النبي عليه الصلاة و السلام بعد موته جراء نكاحهن رضي الله عنهن لغيره

و لا يؤذيه بعد موته عليه الصلاة و السلام

كفرهن شركهن و نصبهم و ردتهن أو ...الخ من الكبائر رضي الله عنهن



فلهذا أرجو من الجميع الإلتزام بنقطة البحث و عدم الحيدة


ما زلت أنتظر الجواب على ما طرحته ..............



/////////////////////////////////////////////////

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته










ما زال القوم يتهربون من الحوارات التي نفتحها من أجلهم

و لاشك أن هروبهم و عزوفهم من الإستمرارا بالحوار يكون لأسباب منها :

وقوعهم بـ الكثير من المغالطات و التناقضات

و بعضها يصل إلي إنكار ما جاء في القرآن الكريم

و أيضا إحساسهم ( تورطهم ) بالغاية و الهدف من طرح مثل هذه المواضيع




عموما نكمل الموضوع

-(( وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ

وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا ))-

فأذية النبي عليه الصلاة و السلام في الآية الكريمة لم تقتصر فقط على نكاح أمهات المؤمنين رضي الله عنهن بعد موته

لا

بل أن أذيته عليه الصلاة و السلام تأتي حتى بسؤالهن و التحدث إليهن في حياته دون حجاب رضي الله عنهن


الشاهد

في القرآن الكريم هناك

آية صريحة محمكة تبين أن نكاح أمهات المؤمنين رضي الله عنهن بعد موته يؤذيه عليه الصلاة و السلام


و لكن لا وجود لآية صريحة محكمة تبين أن كفر أمهات المؤمنين و نصبهن لآله و إنكار الإمامة ( كما يأفكون كذبا ) بعد موته يؤذيه عليه الصلاة و السلام !!


فأيهما أولى بأن يؤذي النبي عليه الصلاة و السلام بعد موته

نكاح أمهات المؤمنين رضي الله عنهن رجال غيره بالحلال بعد موته عليه الصلاة و السلام

أم كفرهن و شركهن و نصبهن لـ الآل ومحاربتهن وقتالهن لـ الإمام المنصب وإنكارهن للإمامة وما يرتب عليها !؟


و سألنا أيضا

هل الكافرة المرتدة الناصبة و التي حاولت قتل النبي أو قتلته بالسم ( كما يزعم بعض الرافضة ) ستبالي بالإلتزام بالنص القرآني وتحرم نفسها من النكاح !!

و الله

تبريرات الإثنى عشرية تعتبر

أكبر إساءة لـ النبي عليه الصلاة و السلام أن يؤذيه أمر دنيوي طبيعي فطري حلال

و لا يؤذيه عليه الصلاة و السلام أمر كبير و عظيم كالردة و الكفر و الشرك و النصب


الآن

نقول التالي

بالإضافة إلي النقاط التي تم ذكرها

نقول أن الأمر أكبر من أذية النبي عليه الصلاة و السلام

بل أن الأمر عند الله الحي الذي لا يموت سبحانه و تعالى أمر عظيم -(( إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا ))-


و عليه نطرح التسائل الجديد

كيف يكون نكاح أمهات المؤمنين رضي الله عنهن بعد موت النبي عليه الصلاة و السلام عند الله سبحانه و تعالى أمرا عظيما

و لا يكون نصبهن أو شركهن أو كفرهن أو معاداتهن للإمام و الإمامة أمرا عظيما عنده سبحانه و تعالى !!!




/////////////////////////////////////////////////

[يونس1]

بارك الله فيك اخي الحبيب الهاوي
واصل في طرحك اخي العزيز وانا متابع لك ان شاء الله .