الجودي، الأمم الأخلاق، شيعي حقاني،أنوار محمد وغيرهم / وقفة عقلية حول جوهرية الدين

[آملة البغدادية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى اليماني     وأما بالنسبة لهذين السؤالين : وأنا سؤالي ومحور الموضوع : هل أمرنا الله بأن يكون أعتقادنا الديني مبني على عبد من عباده ونصرته ؟ أم على عبادته مع إصلاح المجتمع برفع مظاهر الفساد ؟ ورغم ذلك فالاجابة هي : أمر الله بان يكون اعتقادنا مبني على الاجابة الاولى

أنتظر دليل من القرآن الكريم

اقتباس: واالثانية بالاضافة الى كل الخيارات التي لم تذكريها .

يا زميل أرجو أن تفرق بين قصد الله في نشأة الأديان السماوية وبين تكاليف العباد .

اقتباس: واتعجب كيف تفرقين بين طاعة النبي - الخليفة - وطاعة الله , فطاعة الخليفة المنصب من الله هي طاعة الله وهي حاكمية الله . بل كيف لايأمر الله بطاعة الخليفة منهم وهو الحكم فيما بينهم . قال تعالى ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ) فقد قرن الله طاعة رسوله بطاعته سبحانه فعبادة الله هي بطاعته وطاعة رسوله - خليفته - وانتظر ان تضعي كل اشكال واحدا واحدا . والله الموفق .

سيكون الحور مستمر إن شاء الله حول الحاكمية والخلافة تنصيب إلهي أم من البشر ؟
وأيضاً عن الطاعة إن شاء الله بعد أن تحضر الآية
أسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه والباطل
باطلاً ويرزقنا اجتنابه

[الجودي=1]

[quote=آملة البغدادية;1304183]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     أخيراً ،، أشكر مرورك زميلنا الجودي وأرجو متابعة الموضوع فهو عقلاني مرتبط بالقرآن الكريم أكثر من ارتباطه بكتب علماء الفريقين . بمعنى وجب أن لا نختلف فيه لأن الله تعالى قال في كتابه (وَمَا ٱخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى ٱللَّهِ ذَلِكُمُ ٱللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ) الشورى 10 والله المستعان زميلنا الجودي الإمامي : الآية التي وضعتها عن الرجلين الذين يقتتلان أحدهما يتبع دين موسى عليه السلام ومن شيعته . لا نختلف عن صفته هذه . السؤال هو : هل بعث الله موسى ليجمع شيعة له ينصرونه من بطش فرعون ؟ أم العكس بعثه الله ليخلص بني إسرائل من بطش فرعون ؟ ثم هل أصبح الرجل من شيعة موسى بعد أن طلب منه النجدة وتمت فكان كاعتراف بفضله ؟ أنتظر الجواب ومن القرآن الكريم آيات كثيرة تخص موسى ودعوته عليه السلام . أما مسألة وضعك لنصوص ( التشيع) فلا تؤثر في الموضوع لأنها طريقة وليست هدف الأديان .

---------
بسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْحَمْد لِلَّه وَأَفْضَل الصَّلَاة وَالْسَّلام عَلَى مُحَمَّد وَّآل مُحَمَّد الْطَّيِّبِين الْطَّاهِرِيْن عَجَل فَرَجَهُم يَاكَرِيْم وَاجْعَلْهُم شُفَعَاءَنَا يَوْم الْدِّيْن
أختي الكريمة /هداك الله وأصلح بالك وأنار يصيرتك ووفقنا واياك لما يحبه ويرضاه .
تقولين قي مشاركتك التي علقنا عليها:-
(قرأت الكثير من كتبكم وعن معتقادتكم وحاورت الكثيرين منكم
والواضح أن الشيعة بكافة فرقها وخاصة الإمامية منهم
انشقوا عن المسلمين بدافع ( التشيع )
ومعناه ( النصرة ) )
وقلنا في ردنا ماهو معنى التشيع وقد دللنا على كلامنا بآيات قرآنية وكذلك بينا معني كلمة الشيعة والتشيع من كتب اللغة هكذا:-الشِّيعة الفِرقة من الناس، ويقع على الواحد والاثنين والجمع والمذكر والمؤنث بلفظ واحد ومعنى واحد، وقد غلَب هذا الاسم على من يَتَوالى عَلِيًّا وأَهلَ بيته، رضوان الله عليهم أَجمعين، حتى صار لهم اسماً خاصّاً فإِذا قيل: فلان من الشِّيعة عُرِف أَنه منهم.
وفي مذهب الشيعة كذا أَي عندهم.
وأَصل ذلك من المُشايَعةِ، وهي المُتابَعة والمُطاوَعة؛ قال الأَزهري: والشِّيعةُ قوم يَهْوَوْنَ هَوى عِتْرةِ النبي، صلى الله عليه وسلم، ويُوالونهم.

والأَشْياعُ أَيضاً: الأَمثالُ.
المصادر:-لسان العرب مقاييس اللغة الصّحّاح في اللغة القاموس المحيط
فكلمة التشيع لاتعني النصرة
----------

اما بالنسبة لسؤالك

هل بعث الله موسى ليجمع شيعة له ينصرونه من بطش فرعون ؟

أم العكس بعثه الله ليخلص بني إسرائل من بطش فرعون ؟

:-

الجواب:-

قال تعالى:-

ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِم مُّوسَى بِآيَاتِنَا إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَظَلَمُواْ بِهَا فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (103) وَقَالَ مُوسَى يَا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ (104) حَقِيقٌ عَلَى أَن لاَّ أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ قَدْ جِئْتُكُم بِبَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرَائِيلَ (105)

سورة الأعراف

ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِم مُّوسَى وَهَارُونَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ بِآيَاتِنَا فَاسْتَكْبَرُواْ وَكَانُواْ قَوْمًا مُّجْرِمِينَ (75)
سورة يونس
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (5)
سورة إبراهيم

وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِن بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (43)

سورة القصص

واما هذا السؤال:-
ثم هل أصبح الرجل من شيعة موسى بعد أن طلب منه النجدة وتمت فكان كاعتراف بفضله ؟
قال تعالى:-
(وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ )(15)
قوله: «فوجد فيها رجلين يقتتلان» أي يتنازعان و يتضاربان، و قوله: «هذا من شيعته و هذا من عدوه» حكاية حال تمثل به الواقعة، و معناه: أن أحدهما كان إسرائيليا من متبعيه في دينه - فإن بني إسرائيل كانوا ينتسبون يومئذ إلى آبائهم إبراهيم و إسحاق و يعقوب (عليهما السلام) في دينهم و إن كان لم يبق لهم منه إلا الاسم و كانوا يتظاهرون بعبادة فرعون - و الآخر قبطيا عدوا له لأن القبط كانوا أعداء بني إسرائيل.

والسلام ولك تحياتنا

وصل اللهم على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد

[آملة البغدادية]

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على سيد المرسلين وخاتم النبيين محمد الصادق الأمين وعلى آله

وصحبه الغر الميامين

وعلى أمهات المؤمنين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين

[QUOTE=الجودي=1;1310800]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية     --------- بسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم الْحَمْد لِلَّه وَأَفْضَل الصَّلَاة وَالْسَّلام عَلَى مُحَمَّد وَّآل مُحَمَّد الْطَّيِّبِين الْطَّاهِرِيْن عَجَل فَرَجَهُم يَاكَرِيْم وَاجْعَلْهُم شُفَعَاءَنَا يَوْم الْدِّيْن أختي الكريمة /هداك الله وأصلح بالك وأنار يصيرتك ووفقنا واياك لما يحبه ويرضاه .

اللهم آمين ،، مع الشكر

اقتباس: وقلنا في ردنا ماهو معنى التشيع وقد دللنا على كلامنا بآيات قرآنية وكذلك بينا معني كلمة الشيعة والتشيع من كتب اللغة هكذا:-الشِّيعة الفِرقة من الناس، ويقع على الواحد والاثنين والجمع والمذكر والمؤنث بلفظ واحد ومعنى واحد، وقد غلَب هذا الاسم على من يَتَوالى عَلِيًّا وأَهلَ بيته، رضوان الله عليهم أَجمعين، حتى صار لهم اسماً خاصّاً فإِذا قيل: فلان من الشِّيعة عُرِف أَنه منهم. وفي مذهب الشيعة كذا أَي عندهم. وأَصل ذلك من المُشايَعةِ، وهي المُتابَعة والمُطاوَعة؛ قال الأَزهري: والشِّيعةُ قوم يَهْوَوْنَ هَوى عِتْرةِ النبي، صلى الله عليه وسلم، ويُوالونهم. والأَشْياعُ أَيضاً: الأَمثالُ. المصادر:-لسان العرب مقاييس اللغة الصّحّاح في اللغة القاموس المحيط فكلمة التشيع لاتعني النصرة ----------

الزميل الجودي 1
أضع لك معن التشيع من موقع شيعي يعرف معنى شيعة مأخوذ من قواميس اللغة ، فربما هذه المرة تتأكد من أن الذين يحاوروكم على علم بالشيعة وعقائد التشيع .
من موقع التبيان / معنى الشيعة والقابهم


جاء في القاموس : شـيعة الرجل ( بالكسر ) : أتباعه وأنصاره ، ويقع على الواحد والأثنين والجمع ، والمذكر والمؤنث ، وقد غلب هذا الإسم على من يتولَّى علياً و أهل بيته ( عليهم السلام ) ، حتى صار إسماً خاصاً لهم ، والجمع : أشياع ، وشِيَع .
وفي تاج العروس : كل قوم اجتمعوا على أمر فهم : شيعة ، وكل من عاون إنساناً وتبعه فهو : شيعة له ، وأصله مِن : المُشَايعة ، وهي : المتابعة ، والمُطَاوَعَة .

أما من الناحية التطبيقية
تذكر أني من العراق وما رأيته من رايات في شوارعنا وصيحات ودعاء بخروج المهدي
هو لنصرته لا لاتباعه لأن الاتباع في العقيدة والأفعال أما النصرة فتأتي بعد الأتباع .

اما بالنسبة لسؤالك

هل بعث الله موسى ليجمع شيعة له ينصرونه من بطش فرعون ؟

أم العكس بعثه الله ليخلص بني إسرائل من بطش فرعون ؟

اقتباس: :- الجواب:- قال تعالى:-

اقتباس: ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِم مُّوسَى بِآيَاتِنَا إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَظَلَمُواْ بِهَا فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (103) وَقَالَ مُوسَى يَا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ (104) حَقِيقٌ عَلَى أَن لاَّ أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ قَدْ جِئْتُكُم بِبَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرَائِيلَ (105) سورة الأعراف ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِم مُّوسَى وَهَارُونَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ بِآيَاتِنَا فَاسْتَكْبَرُواْ وَكَانُواْ قَوْمًا مُّجْرِمِينَ (75) سورة يونس وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (5) سورة إبراهيم وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِن بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (43) سورة القصص

وضعت لي الآيات ولم تأت بالمعنى الذي فهمته !
ولاحظ أن آيتين فقط هي الجواب

وهي من سورة أبراهيم والقصص

ما علاقة السابق ؟!!!

واما هذا السؤال:-

ثم هل أصبح الرجل من شيعة موسى بعد أن طلب منه النجدة وتمت فكان كاعتراف بفضله ؟

اقتباس: قال تعالى:- (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ )(15) قوله: «فوجد فيها رجلين يقتتلان» أي يتنازعان و يتضاربان، و قوله: «هذا من شيعته و هذا من عدوه» حكاية حال تمثل به الواقعة، و معناه: أن أحدهما كان إسرائيليا من متبعيه في دينه - فإن بني إسرائيل كانوا ينتسبون يومئذ إلى آبائهم إبراهيم و إسحاق و يعقوب (عليهما السلام) في دينهم و إن كان لم يبق لهم منه إلا الاسم و كانوا يتظاهرون بعبادة فرعون - و الآخر قبطيا عدوا له لأن القبط كانوا أعداء بني إسرائيل.

لماذا لم تكمل تفسير الطباطبائي ؟
وقوله: { فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه } الإِستغاثة: الاستنصار من الغوث بمعنى النصرة أي طلب الإسرائيلي من موسى أن ينصره على عدوه القبطي.

طريقتك في انتقاء الرد باقتطاع النص تسيء إليك ولمذهبك
،،، تعني الدفاع عن معتقدك بالحيلة لعم وجود الحجة


تفسير الطبرسي وهو إمامي


{ فوجد فيها رجلين يقتتلان } أي يختصمان في الدين عن الجبائي. وقيل: في أمر الدنيا { هذا من شيعته وهذا من عدوه } أي أحدهما إسرائيلي والآخر قبطي يسخر الإسرائيلي ليحمل حطباً إلى مطبخ فرعون. وقيل: كان أحدهما مسلماً والآخر كافراً عن محمد بن إسحاق { فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه } أي استنصره لينصره عليه وروى أبو بصير عن أبي عبد الله (ع) قال ليهنكم الاسم قال قلت وما الاسم قال الشيعة قال أما سمعت الله سبحانه يقول { فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه }.

تبين أن هدف الدين وبعث الأنبياء هو لعبادة الله أولاً وولإعمار الأرض
والنتيجة المرجوة هي لاستحصال الفلاح في الدنيا والآخرة

ولا وجود لأي هدف لنصرة ولا حتى تشيع لأحد

اقتباس: والسلام ولك تحياتنا

هلة بيك

وصل اللهم على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم
انك حميد مجيد

[آملة البغدادية]

بالانتظار

جعلتمونا من المنتظرين

[محال انساك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية     بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد المرسلين وخاتم النبيين محمد الصادق الأمين وعلى آله وصحبه الغر الميامين وعلى أمهات المؤمنين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين قرأت الكثير من كتبكم وعن معتقادتكم وحاورت الكثيرين منكم والواضح أن الشيعة بكافة فرقها وخاصة الإمامية منهم انشقوا عن المسلمين بدافع ( التشيع ) ومعناه ( النصرة ) سؤال جوهري وعقلاني لكل شيعي هل إن مراد الله تعالى من الأديان السماوية هو النصرة للأنبياء ؟ وأحصر السؤال بالدين الإسلامي هل أمرنا الله بأن يكون أعتقادنا الديني مبني على عبد من عباده ونصرته ؟ أم على عبادته مع إصلاح المجتمع برفع مظاهر الفساد ؟ أنتظر أن يكون الرد بالمنطق كفهم للموضوع ومستعدة لمزيد من الشرح إن كانت المسألة صعبة الفهم كغاية وهدف وأنتظر الرد بالقرآن الكريم كمرجع ودليل كاف حول أسباب بعث الأنبياء عليهم السلام هداكم الله متى تتحرر عقولكم من التقليد لتتوصلوا للحق ؟

أولا اعتذر لتأخري في تلبية الدعوة، وثانيًا أقول: إن سؤالك أختي الكريمة هذا كمن يسأل ويقول: شرطة المرور ماذا فرضت على السائقين؟ هل فرضت عليهم عدم تجاوز السرعة المسموح بها، أو لبس حزام الأمان أثناء السياقة (وهم سائقون)!!فيكون الجواب: كلاهما مفروض وواجبوكذلك جوابنا على سؤالك فنقول كلاهما مفروض وواجب، ودليله من القرآن:

قوله تعالى: (فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون) وأما أدلة الواجب الثاني فكثيرة، وقد ذكرت الزميلة الإباضية بعضها.

[آملة البغدادية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محال انساك     أولا اعتذر لتأخري في تلبية الدعوة، وثانيًا أقول: إن سؤالك أختي الكريمة هذا كمن يسأل ويقول: شرطة المرور ماذا فرضت على السائقين؟ هل فرضت عليهم عدم تجاوز السرعة المسموح بها، أو لبس حزام الأمان أثناء السياقة (وهم سائقون)!!فيكون الجواب: كلاهما مفروض وواجبوكذلك جوابنا على سؤالك فنقول كلاهما مفروض وواجب، ودليله من القرآن: قوله تعالى: (فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون) وأما أدلة الواجب الثاني فكثيرة، وقد ذكرت الزميلة الإباضية بعضها.

أرحب بك في الحوار
وهو عقلاني أكثر منه بحث في الروايات والكتب والفصل هو كلام الله .

راجع ردودي وليست كثيرة ومع هذا وللرد على أختيارك كلاهما
فهو غير صحيح لأنك غاب عنك أمر كالجميع .

وهو السؤال عن شرطي المرور نفسه وليس عن قوانين المرور ( بغير قياس ) .
هل وضعته الدولة لأجل طاعته لشخصه أم هو سبيل لتنفيذ قانون الدولة .

بمعنى :

أن الله لم يجعل الأنبياء قبل بعثهم أصحاب قضية مختلف فيها
ثم لنصرتهم جعلهم أنبياء مأمور العبد أن ينصرهم .

أظن الأمر واضح :

وإليك الدليل من القرآن الكريم وهو كلام الله وأمره .

{ إِنَّآ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ كَمَآ أَوْحَيْنَآ إِلَىٰ نُوحٍ وَٱلنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَآ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَٱلأَسْبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً }{ وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلاً لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ ٱللَّهُ مُوسَىٰ تَكْلِيماً }{ رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى ٱللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ ٱلرُّسُلِ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً } النساء163ـ 165

ولاحظ الآية الأخيرة

[آملة البغدادية]

يرفع رفع الله قدر الموحدين

[آملة البغدادية]

يرفع رفع الله قدر الموحدين

أين أنوار محمد ؟

[آملة البغدادية]

يرفع رفع الله قدر الموحدين

[آملة البغدادية]

يرفع رفع الله قدر الموحدين