بسمه تعالى
حفص بن سليمان بن المغيرة الاسدي بالولاء، قارئ أهل الكوفة، وأعلم الناس بقراءة عاصم
احد اشهر القراء والذين يأخذ اهل السنة عنه ومن أشهر طرق الرواية عندهم ( رواية حفص عن عاصم )
نقل الذهبي وغيره في ترجمة حفص انه متروك الحديث فكيف يعتمد اهل السنة على
رجل ليس بثقة ويعتمدون روايته للقرآن الكريم بل لقد اجمع علماء الجرح والتعديل على تركه وتضعيفه
فما المخرج من هذا التناقض البين ؟؟
ترجمة حفص الاسدي في تقريب التهدذيب للعسقلاني ص 185
" هو حفص بن أبي داود القارئ صاحب عاصم ويقال له حفيص , متروك الحديث مع إمامته في القراءة ........الخ
نرجو الرد على السؤال وعدم اهماله