هؤلاء من كان عندهم نوع جهل أو هوى وربما بعضهم له نية صالحة يعذره الله بها
أما الأخرون الذين لا يعترفون بالتشريع أصلاً
فيقولون الحياة تغيرت والمرأة تعمل وتشارك فى الحياة فيجب أن نجعل الذكر مثل الأنثى فى الميراث ويجعلون هذا من الإجتهاد
وهذا هو الزندقة والنفاق بعينه
إذ أن الله تعالى بعث النبى صلى الله عليه ةوسلم بتوحيد وبشريعة حاكمة صالحة لكل زمان ومكان فمن جعلها لا تصلح لبعض الأزمنة فقد اعترض على الله كاعتراض ابليس على الله حين قال [ أنا خير منه] فجعله الله من الكافرين
وللبحث فى هذا الموضوع
هنا
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=190344