هروب ملاحدة وروافض من قروب بعد اختراقه في تويتر

[نجلاء الاحساء]

كفانا الله شرورهم فلهم مساعي كثيرة منها

1 ـ توزيع الشبهات ضد اهل السنة بمعرفات ظاهرها الالحاد وباطنها الرفض وامثاله .
2 ـ المناداة بحقوق ينطبق عليها قول سيدنا علي رضوان الله عليه ( كلمة حق اريد بها باطل )
مثال ذلك قيادة المرأة : فلايوجد مانع شرعي يحرم ذلك لكن للحاكم وولي الامر منع ذلك متبعٍ
قاعدة درء المفاسد مقدم على جلب المصالح وهي قاعدة فقهية معروفة ، فله ان يمنع مباح درءاً
لوقوع محرم ـ وللمسلمين عوامهم وعلمائهم الانقياد والطاعة مالم يكن الامر لاتنطبق عليه تلك
القاعدة الفقهية المشهورة والمذكورة فيما سبق ، اما وقد انطبقت فلا يخالف في ذلك الا سفهاء
الناس وناقصي العقول او المتسرعين عن حسن نيه دونما بحث المسألة من جميع النواحي الاقتصادية
والاجتماعية والدينية وخصوصية المرأة في مجتمع اغلبيته الساحقة محافظين على السلفية الوسطية
السمحة ( لا افراط ولاتفريط : لاغلو ولاتهاون ) .
3 ـ مهاجمة العلماء والدعاة في كل تغريدة وفي كل كلمة لهم وبتر اجزاء من مقابلاتهم او محاظراتهم
وبثها بغية الفتنة ، ولقد شاهدت داعيه مصري يشنع على آخر لقوله بفتوى لايحل ذكرها هاهنا " مسألة تخص العلاقات الـ ... )
فقام هؤلاء الملاحده ( على فرض انهم ملاحده واشك في ذلك ) ببتر كلام الداعيه المشنع على صاحب الفتوى واقتصوا جزء الفتوى فجعلوا وكأنهُ
هو من يقولها او من يفتي بها عاملهم الله بعدله .
4 ـ محاولة شق صف المسلمين وذلك بالطعن في هذا ومثله يطعن في هذا حتى تنطبق مقولة
“أكلت يوم أكل الثور الأبيض”.

5 ـ نشر المقاطع الخليعة وترويجها حيث ان الشهوات والمعاصي اذا ادمنها القلب وتعود عليها انطمس الايمان منه
لقول الحق جل وعلى على عرشه وتقدست اسماءه " كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون "
واذا القلب لم ينكر المنكر لا ايمان فيه لثبوت الحديث عن النبي صل الله عليه واله وسلم " وذلك اضعف الايمان "
فمن لم ينكر المنكر قلبه في اقل الاحوال فليس في قلبه مثقال ذرة ايمان ولو زعم خلاف ذلك

6 ـ كل مانشاهده في وسائل التواصل كما سبق شرحه هي فتن تعرض على القلوب يختبر الله بها عباده اسأل الله ان يثبت اهل السنة على الحق حتى يلقونه
https://www.youtube.com/watch?v=hd2_o-h-OlI

وعلى الله نتوكل وبهِ نستعين {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ}