|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الدين النصيحةالظاهر يا اخوتي انكم غير مطلعين على علوم الحديث
مئة من اسناد الشيعة في أسناد السنة
نعم آتيك ـ في هذه العجالة ـ بما أمرت، مقتصراً على ثلة ممن شدت إليهم الرحال، وامتدت نحوهم الأعناق على شرط أن لا أكلف بالاستقصاء(2) فإنه مما يضيق عنه الوسع في هذا الاملاء، واليك أسماءهم وأسما آبائهم مرتبة على حروف الهجاء
ـ أبان بن تغلب ـ بن رباح القاريء الكوفي، ترجمه الذهبي في ميزانه
فقال: ـ أبان بن تغلب م عو ـ الكوفي شيعي |
|
|
|
|
|
صحيح انك غبي يا رافضي راجع سؤالي سؤالي كان هات اسماء الرافضة الذين تدعي انهم في كتب الحديث
لكن لغبائك اتيت باسماء الشيعة
و اقول لك
خطأ إطلاق إسم الشيعة على الرافضة المعاصرين ]
--------
ليس في الفرق المنتسبة إلى الأمة أجهل ولا أكذب ولا أسخف ولا أسفه ولا أظلم ولا أجرأ على حدود الله ولا أعظم خذلانا ولا أكبر خسرانا
في الدنيا والآخرة من الرافضة أخزاهم الله وعلى هذا تظافرت أقوال السلف وأهل السنة من
بعدهم .
ولقد درج بعض الناس على تسميتهم باسم ( الشيعة ) عند الإطلاق ، وحيث أنّ هذا الإسم فيه ما
فيه من اللّبس حيث أن معنى الشيعة في اللغة هو( أنصار الرجل وأتباعه ) وأصلها من المشايعة
والمتابعة ، ومن المعلوم لدى أهل السنة أن الرافضة هم أبعد ما يكونون عن مشايعة أهل البيت
ومتابعتهم ، بل إ نّ الرافضة هم أعداء النبيّ عليه الصلاة والسلام وأعداء أهل بيته رضوان الله
عليهم ، ( وسيعلم الذين ظلموا أيّ منقلب ينقلبون )
ويرى المحققين من أهل العلم أن سبب إطلاق إسم الرافضة عليهم هو لرفضهم زيد بن علي وتفرقهم عنه حينما نهاهم عن البراءة من الشيخين ، يقول أبو الحسن الأشعري : " وكان زيد بن علي يفضل علي بن أبي طالب على سائر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتولّى أبا بكر وعمر ، ويرى الخروج على أئمة الجور ، فلما ظهر في الكوفة في أصحابه الذين بايعوه سمع من بعضهم الطّعن على أبي بكر وعمر فأنكر ذ لك على من سمعه منه ، فتفرق عنه الذين بايعوه ، فقال لهم : رفضتموني فيقال إنهم سموا رافضة لقول زيد لهم رفضتموني " وبهذا القول قال شيخ الإسلام ابن تيمية .
وذهب الأشعري في قول آخر : إلى أنهم سموا بالرافضة لرفضهم إمامة الشيخين.
والرافضة اليوم يغضبون من هذه التسمية ولا يرضونها ، ولهذا يتسمون اليوم بالشيعه ، وقد
اشتهروا بهذه التسمية عند العامة ، وقد تأثر بذلك بعض الكتّاب والمثقفين فنجدهم يطلقون عليهم
هذه التسميه . وفي الحقيقة إن الشيعة مصطلح عام يشمل كل من شايع عليا رضي الله عنه .
فإطلاق الشيعة على الرافضة من غير تقييد لهذا المصطلح غير صحيح، لأن هذا المصطلح يدخل
فيه الزيدية وهم دونهم في المخالفة وأقرب إلى الحق منهم وإن كانوا على ضلال أيضا، بل إن
تسميتهم بالشيعة يوهم التباسهم بالشيعة القدماء الذين كانوا في عهد علي رضي الله عنه ومن
بعدهم ، فإن كثيرا من أولئك مجمعون علي تفضيل الشيخين على علي وإنما كانوا يرون تفضيل
علي علىعثمان وهؤلاء وإن كانوا مخطئين فب ذلك إلا أن فيهم بعض أهل العلم ومن هو منسوب
إلى الخير والفضل . يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى " ولهذا كانت الشيعة المتقدمون الذين صحبوا عليا ، أو كانوا في ذلك الزمان ، لم يتنازعوا في تفضيل أبي بكر وعمر ، وإنما كان نزاعهم في تفضيل علي وعثمان ".
لذا فإن تسمية الرافضة ب(الشيعة) من الأخطاء البينة الواضحة التي وقع فيها بعض المعاصرين تقليدا للرافضة في سعيهم للتخلص من هذا الإسم ، لما رأو من كثرة ذم السلف لهم ومقتهم إياهم فأرادو التخلص من هذا الإسم تمويها وتدليسا على من لا يعرفهم بالإنتساب إلى الشيعة على وجه العموم .
ولذا فإن كثيرا من أهل العلم المتقدمين الذين يُنسبون عند ترجمتهم إلى التشيع فإن المراد منه
أنهم يرون تقديم علي على عثمان فقط . وارجع إلى كلام الإمام الذهبي في ميزان الإعتدال عند
ترجمته ل(أبان ابن تغلب) بعد أن ذكر توثيق الأئمة له مع أنه شيعي .
وعليه فإن من الواجب أن نسمي هؤلاء الروافض بمسماهم الحقيقي الذي اصطلح عليه أهل
العلم وعدم تسميتهم ب(الشيعة) على وجه الإطلاق لما في ذلك من اللبس والإيهام وإذا ما
أطلق عليهم مصطلح التشيع فينبغي أن يقيد بما يدل عليهم خاصة كأن يقال ( الشيعة الإمامية)
أو (الشيعة الإ ثني عشرية) على ما جرت بذلك عادة العلماء عند ذكرهم والله ولي التوفيق.
==========
ورد في هدي الساري مقدمة فتح الباري بشرح صحيح البخاري للامام الحافظ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني عند كلامه عن البدعة في الفصل التاسع ( في سياق أسماء من طعن فيه من رجال . . . الخ ) التالي :
(( و أما البدعة فالموصوف بها اما أن يكون ممن يكفر بها أو يفسق . فالمكفر بها لابد أن يكون ذلك التكفير متفقا عليه من قواعد جميع الأئمة كما في غلاة الرافضة من دعوى بعضهم حلول الالهية في علي أو غيره , أو الايمان برجوعه الى الدنيا قبل يوم القيامه أو غير ذلك ))
ابن حجر رحمه الله ينقل لنا هنا اجماع الأئمة في تكفير غلاة الرافضة و منهم : الذين يؤمنون بالرجعة و هذا من عقائد رافضة عصرنا و الذين يسمونهم العامة بالشيعة جهلا .
قد تقول كيف ؟ و ما الدليل أن المقصودن من كلام ابن حجر رحمه الله ليسوا النصيريين , الذين يألهون عليا رضي الله عنه ؟
أقول و بالله التوفيق :
الأفضل أن نفسر كلام ابن حجر بكلام ابن حجر و ليس بفهمنا . و ابن حجر عندي أعلم منا في حقيقة الشيعة و الرافضة و لا أعتقد أن أحدا يدعي غير ذلك .
يعرف ابن حجر رحمه الله في فصل ( في تمييز أسباب الطعن في المذكورين ومنه يتضح من يصلح منهم للاحتجاج به و من لا يصلح و هو على قسمين ) الشيعة و الرافضة المعتقدين بالرجعة بعد أن تكلم في من ضعفهم البخاري رحمهما الله بسبب الاعتقاد و تطرق الى تلك الفرق مبتدئا بالمرجئة و من ثم الشيعة و قال عن الشيعة :
(( محبة علي و تقديمه على الصحابة , فمن قدمه على أبي بكر و عمر فهو غال في تشيعه , و يطلق عليه رافضي , و الا فشيعي , فان انضاف الى ذلك السب أو التصريح بالبغض فغال في الرفض , و ان اعتقد الرجعة الى الدنيا فأشد في الغلو . ))
نفهم من كلام ابن حجر رحمه الله أن غلاة الرافضة هم من يؤمنون بعقيدة الرجعة
و لا يخفى على أحد أن الذين يطلقون على أنفسهم في عصرنا اسم الشيعة الاماميه يفضلون علي على أبابكر و عمر و يسبونهما و يلعنونهما و يبغضونهما . بل يفضلون عليا على الأنبياء و يؤمنون بالرجعة . اذا هؤلاء ليسوا شيعة و انما هم غلاة الرافضة و هم كفار باتفاق قواعد جميع الائمة . و هذا الاجماع نقله لنا ابن حجر العسقلاني رحمه الله و هو أعلم منا و من شيوخ عصرنا .
و انتبه الى نقطة مهمه من كلام ابن حجر : فالشيعي عند ابن حجر ( و هو من يفضل علي على الصحابة الا أبوبكر و عمر و لا يسبهم و لا يبغضهم ) يعتبر ضعيفا في علم الرجال , فما بالك بالرافضي !
الامام الذهبي :
يقول الامام الذهبي في كتابه ( ميزان الاعتدال في نقد الرجال ) عند الكلام عن أبان بن تغلب الكوفي :
فلقائل أن يقول : كيف ساغ توثيق مبتدع و حد الثقة العداله و الاتقان ؟ فكيف يكون عدلا من هو صاحب بدعة ؟
و جوابه أن البدعة على ضربين : فبدعة صغرى كغلو التشيع , أو كالتشيع بلا غلو و لا تحرف ؛ فهذا كثير في التابعين و تابعيهم مع الدين و الورع و الصدق . فلو رد حديث لهؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية ؛ وهذه مفسدة بينه .
ثم بدعة كبرى , كالرفض الكامل و الغلو فيه , و الحط على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما , و الدعاء الى ذلك ؛ فهذا النوع لا يحتج بهم و لا كرامة .
و أيضا فما استحضر الآن في هذا الضرب رجلا صادقا و لا مأمونا , بل الكذب شعارهم , و التقية و النفاق دثارهم , فكيف يقبل نقل من هذا حاله ؟ حاشا و كلا !
فالشيعي الغالي في زمان السلف و عرفهم هو من تكلم في عثمان و الزبير و طلحة و معاوية و طائفة ممن حارب عليا رضي الله عنه , و تعرض لسبهم .
و الغالي في زماننا و عرفنا هو الذي يكفر هؤلاء السادة , و يتبرأ من الشيخين أيضا , فهذا ضال مفتر و لم يكن ابان بن تغلب يعرض للشيخين أصلا , بل قد يعتقد عليا أفضل منهما .
انتهى كلام الامام الذهبي رحمه الله
و هنا ننبه الى نقاط للاهميه :
1 - الامامان ابن حجر و الذهبي - رحمهما الله - عند الكلام عن البدعة و المبتدعة يضربون المثل بالشيعة و الرافضة و ليس ببقية الفرق الضالة و المنحرفة .
2 - يا ترى ما عقيدة رافضة عصرنا , علما بأنهم يسبون الصحابة - رضوان الله عليهم - و يلعنونهم و يبغضوهم و يتهمونهم بالنفاق و الخيانة ؟
3 - حزب الله الرافضي في لبنان من أي صنف ؟ من أين يأخذون دينهم ؟ هل هم موضع للثقة ؟
4 - رافضة ايران من أي صنف ؟ من أين يأخذون دينهم ؟ هل هم موضع للثقة ؟
و ذكر الامام الذهبي في كتابه ميزان الاعتدال في نقد الرجال عند الكلام عن ابراهيم بن الحكم بن ظهير الكوفي :
قد اختلف الناس في الاحتجاج برواية الرافضة على ثلاثة أقوال :
أحدها : المنع مطلقا .
الثاني : الترخص مطلقا الا فيمن يكذب و يضع .
الثالث : التفصيل , فتقبل رواية الرافضي الصدوق العارف بما يحدث , و ترد رواية الرافضي الداعية و لو كان صدوقا .
قال أشهب : سئل مالك عن الرافضة . فقال : لا تكلمهم و لا ترو عنهم , فانهم يكذبون .
و قال حرملة : سمعت الشافعي يقول : لم أر أشهد بالزور من الرافضة .
و قال مؤمل بن اهاب : سمعت يزيد بن هارون يقول : يكتب عن كل صاحب بدعة اذا لم يكن داعية الا الرافضة فانهم يكذبون .
هذا و الله أعلم
و السلام
اقوال علماء الشيعه : الشيعه غير الروافض
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=131633