العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-03-03, 05:28 PM   رقم المشاركة : 1
انس بن مالك
عضو فعال






انس بن مالك غير متصل

انس بن مالك


Post قصيدة فى الرد على شرك الروافض

هذه القصيدة نظمها أبي- حفظه الله - بعد أن شاهد الشركيات فى أضرحة الصوفية ( الطفل اللقيط ) للرافضية... فى مصر وفى بلا الإسلام .. وما الصوفية الا بذرة الرفض
وبعثها ألى لكى أهديها لأخوانى السنة

وقال فى رسالته لى
: أليك "" لله دينى "" بعد أجراء بعض التصرف فيها نظرا لطولها وأرجو ان ينفع الله بها من تحب . ثم قال فى بداية القصيدة """ الى كل أخ فى الله أحبه وأحب له صلاح العقيدة

[ALIGN=CENTER]لله دينــــي [/ALIGN]

لله دِينـــى... لا للسيـــــــد البــــــــَدَوي..!! ولا الرفاعي ولا غَازي ولا العَدَوي
ولا الحسيــــنِ ، ولا أم الحسيــــن ، ولا بنت الحسين عَرُوسِ المنزل العَلوي
تيجــانُ رأسي ، وأزهـى روضـةً نبتـتْ روحى بها ، ونَمَتْ فى ظلها الأبوي
أحبْبتـــُهم.... ، وأُحِـــــبُ الله قبْلهــــــــمُ ومـــا علىّ إذا قال العــــــُدَاة : غَوِي
ليـــس الغــوىُّ الذى تصــــفوا مودتــــه لله ، إن الغــَوِىَّ المشــــركُ الثنــوي
مـــن يستجــيرُ بـقبــرِ الميتــين ، ومـــن يُحـيي رَجـــَاه بميْتٍ فى التراب طُوي
ومن يَشـــــُدُّ الرحـــالَ المُثقـــلاتِ إلــى قــبر الولي ، ويُحْــيي حَفْلــهُ السنوي
*******
أستغفـــر الله .. عَـــاد الشــــركُ ألوانــا وكُــلُّ ما حولنـــــــا قد صـــار أوثانـــا
المـــال ، والجــاهُ والنـفس التى فـُطِـرتْ على اتبـــاعِ هَواهــــا حيثمــا كانـــــــا
جَهـــلاً ، وتهريـــجَ غوغـــَاءٍ وأدمغــــةٍ من الجمـــودِ تـــرى التقليــــدَ إيمانــــا
هَامـــَت برائحـــة الأجـــــداد فانكفـــأتْ فــوق الرمـــام تُنـــاجي الدُّود غفرانــا
فــــــإن دفَعْــــتَ بهـــم للنـــور ثانيـــــةَ وَرُحـــت تقـــرأ فـي الأمواتِ قرآنـــــا
قــــالوا هــــو الدين أثــــوابٌ مُرقعـــــةٌ تُعـــلي التَّصــوُّف في أيامنـــا شـانـــــا
أو أنــكروه ، وقالـــــوا الديـنُ محنتُــــنا وخاصمــُوه وقالــوا : ( أُسُ ) بــلوانـــا
وأسلمــــــوه إلـي الجــــزار يَذبَحــــــــُهُ ويستـــقي دَمــــَهُ ظُلمــــــاَ وعُدوانـــــا
وكفَّنـــــوه ، وســــــاروا فى جنازتــــــِهِ لا يعـــرفون لبــــاب القــــــــبرِ تِبيانــــــا
****
مَاذا أصـــاب شُمُــوخَ المسلمين . ترى؟؟ يا للمغاويـــر ، بــــاتَ السيـــفُ خَزْيانـــا
وبــات كلُّ جـوادٍ كـــــــان مَرْكَبُهُــــــــمْ يشـــكوا إلى الله أصـفــــــاداً وخِذلانــــــا
نِعـــال شــُرِّ عُلوجِ الأرض تسحقهــــم !! فقــــراً ، وضعفـاً ، وأسقامـاً ، وأحزانـــا
وكـــــلُ من حولهـــم لا يأبهُــــونَ بــــهم وهــــــم أذلُّ عبــــــــاد الله إنســانــــــــــا
عـــودُوا فما انتبهـــوا ، أوذوا فما انتقموا واستُعمِـــروا ، وكـــان الأمر ما كانـــــــا
واستصرختهـــم قبابُ القدس فارْتَعــــدوا جُبنـــاَ ، وفــــــاض سحـــــابُ الدمـع هتّانا
ولـم يَزَالـــوا برغـــــم التيــــــه في دَعــَةٍ لمـّــــا يُفِيقــــــُوا ، وقــرنُ الشر قَدْ بانـــــا
مستسلميـن كأهـــلِ الكهــــفِ تُقلبهـــــــم (1) وقــــع المصائِـــــبِ إمّا زلـــزلت. آنـــــــَا
يـــا مسلمــــون !! أقــــال الله عثرتكـــــم أيّــــانَ تمضـــي الخُطـــا أيّـــان أيَّــانــــــا
هـــلاّ عرفتـــم .. لـمــاذا ضــاع عزكــــمُ فى زحمـــة النــــــاس تيجانــــا ، وعُبدانا
وهـل وعيتـم من التــاريــخ ما حفــــــرت أقلامـــه فى سجــــــل الدهـــــــــر ألونـــا
هــذا التفـرقُ من حــول اللــــواء ، ومـــا أبدعتمــوه من الرايـــــــات فتــّـــانـــــــا
فاجنـــــوا الثمــار التى من بعض غرسكمُ تأتـي البواكيـــرُ قبــــل الجَنْي عُنْوانــــــا
أو فانهضـــُوا وانفضـــوا عنكم ترابَكــــُمُ واحمـوا العقيـدة ، واحمـوا هديها النبوي
تَعْلـــوا بكـــم رايـــةُ التوحيـــد خالصــــةَ لله فوق سمـــاء ( المُنْــتـــدَى ) الحَيـــوي
وتستـــرد لكــــم ما ضـــــــاع فى زمـــنٍ أخفـــى الحقيقـــــةَ فيـــه أفْـــقُـــهُ الدمـوي
وطهروا القلــبَ من شـــــركٍ ومن بــِدَعٍ وحاربوهـــــا بقلــــــبٍ باليقيــــن قـــــــوي
إن الطريــــــق لنيـــل العـــز واحــــــدةٌ ونـور ساحتهـا الفيحاء غيمـه غيـــر ضـَوِ
وصوتَـــها ملءُ سمــــع الكــــون فاتبعـوا هــذا الأذان فــــدربُ المخلصيـــــــن سوي


غير ضَوِ : غير ضعيف

1 – المقصود به أهل التصوف ( أنهم مستسلمين )

الأسماء المذكورة فى اول القصيدة هي لأضرحة يزورها الصوفيه فى مصر ويعتقدون فيها الغلو ماطاب لكم أن تقولوا من شفاء الأمراض . حتى أختيار من يدخل الجنة أو من يخرج منها ...


دعاؤكم لكاتب الإبيات بالشفاء







التوقيع :
لله دِينى... لا للسيــــد البـَدَوي..!! ولا الرفاعي ولا غَازي ولا العَدَوي
ولا الحسيــــنِ ، ولا أم الحسيــــن ، ولا بنت الحسين عَرُوسِ المنزل العَلوي
تيجــانُ رأسي ، وأزهـى روضـةً نبتـتْ روحى بها ، ونَمَتْ فى ظلها الأبوي
أحبْبتـــُهم.... ، وأُحِـــــبُ الله قبْلهــــــــمُ ومـــا علىّ إذا قال العــــــُدَاة : غَوِي
ليـــس الغــوىُّ الذى تصــــفوا مودتــــه لله ، إن الغــَوِىَّ المشــــركُ الثنــوي
مـــن يستجــيرُ بـقبــرِ الميتــين ، ومـــن يُحـيي رَجـــَاه بميْتٍ فى التراب طُوي
ومن يَشـــــُدُّ الرحـــالَ المُثقـــلاتِ إلــى قــبر الولي ، ويُحْــيي حَفْلــهُ السنوي
*******
أستغفـــر الله .. عَـــاد الشــــركُ ألوانــا وكُــلُّ ما حولنـــــــا قد صـــار أوثانـــا
المـــال ، والجــاهُ والنـفس التى فـُطِـرتْ على اتبـــاعِ هَواهــــا حيثمــا كانـــــــا
جَهـــلاً ، وتهريـــجَ غوغـــَاءٍ وأدمغــــةٍ من الجمـــودِ تـــرى التقليــــدَ إيمانــــا
هَامـــَت برائحـــة الأجـــــداد فانكفـــأتْ فــوق الرمـــام تُنـــاجي الدُّود غفرانــا
فــــــإن دفَعْــــتَ بهـــم للنـــور ثانيـــــةَ وَرُحـــت تقـــرأ فـي الأمواتِ قرآنـــــا
قــــالوا هــــو الدين أثــــوابٌ مُرقعـــــةٌ تُعـــلي التَّصــوُّف في أيامنـــا شـانـــــا
أو أنــكروه ، وقالـــــوا الديـنُ محنتُــــنا وخاصمــُوه وقالــوا : ( أُسُ ) بــلوانـــا
وأسلمــــــوه إلـي الجــــزار يَذبَحــــــــُهُ ويستـــقي دَمــــَهُ ظُلمــــــاَ وعُدوانـــــا
وكفَّنـــــوه ، وســــــاروا فى جنازتــــــِهِ لا يعـــرفون لبــــاب القــــــــبرِ تِبيانــــــا
****
مَاذا أصـــاب شُمُــوخَ المسلمين . ترى؟؟ يا للمغاويـــر ، بــــاتَ السيـــفُ خَزْيانـــا
وبــات كلُّ جـوادٍ كـــــــان مَرْكَبُهُــــــــمْ يشـــكوا إلى الله أصـفــــــاداً وخِذلانــــــا
نِعـــال شــُرِّ عُلوجِ الأرض تسحقهــــم !! فقــــراً ، وضعفـاً ، وأسقامـاً ، وأحزانـــا
وكـــــلُ من حولهـــم لا يأبهُــــونَ بــــهم وهــــــم أذلُّ عبــــــــاد الله إنســانــــــــــا
عـــودُوا فما انتبهـــوا ، أوذوا فما انتقموا واستُعمِـــروا ، وكـــان الأمر ما كانـــــــا
واستصرختهـــم قبابُ القدس فارْتَعــــدوا جُبنـــاَ ، وفــــــاض سحـــــابُ الدمـع هتّانا
ولـم يَزَالـــوا برغـــــم التيــــــه في دَعــَةٍ لمـّــــا يُفِيقــــــُوا ، وقــرنُ الشر قَدْ بانـــــا
مستسلميـن كأهـــلِ الكهــــفِ تُقلبهـــــــم (1) وقــــع المصائِـــــبِ إمّا زلـــزلت. آنـــــــَا
يـــا مسلمــــون !! أقــــال الله عثرتكـــــم أيّــــانَ تمضـــي الخُطـــا أيّـــان أيَّــانــــــا
هـــلاّ عرفتـــم .. لـمــاذا ضــاع عزكــــمُ فى زحمـــة النــــــاس تيجانــــا ، وعُبدانا
وهـل وعيتـم من التــاريــخ ما حفــــــرت أقلامـــه فى سجــــــل الدهـــــــــر ألونـــا
هــذا التفـرقُ من حــول اللــــواء ، ومـــا أبدعتمــوه من الرايـــــــات فتــّـــانـــــــا
فاجنـــــوا الثمــار التى من بعض غرسكمُ تأتـي البواكيـــرُ قبــــل الجَنْي عُنْوانــــــا
أو فانهضـــُوا وانفضـــوا عنكم ترابَكــــُمُ واحمـوا العقيـدة ، واحمـوا هديها النبوي
تَعْلـــوا بكـــم رايـــةُ التوحيـــد خالصــــةَ لله فوق سمـــاء ( المُنْــتـــدَى ) الحَيـــوي
وتستـــرد لكــــم ما ضـــــــاع فى زمـــنٍ أخفـــى الحقيقـــــةَ فيـــه أفْـــقُـــهُ الدمـوي
وطهروا القلــبَ من شـــــركٍ ومن بــِدَعٍ وحاربوهـــــا بقلــــــبٍ باليقيــــن قـــــــوي
إن الطريــــــق لنيـــل العـــز واحــــــدةٌ ونـور ساحتهـا الفيحاء غيمـه غيـــر ضـَوِ
وصوتَـــها ملءُ سمــــع الكــــون فاتبعـوا هــذا الأذان فــــدربُ المخلصيـــــــن سوي

غير ضَوِ : غير ضعيف

1 – المقصود به أهل التصوف ( أنهم مستسلمين )
من مواضيعي في المنتدى
»» هل شرب الصحابة الخمر ( وهل شربها على بن ابي طالب )
»» موقع فضيلة الشيخ مصطفى العدوي
»» مصحف محرف يغرق الأسواق اليمنية
»» صلاة التروايح بين عمر بن الخطاب والشيعة الإثنى عشرية
»» كيف فطر الرافضة
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:57 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "