العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-02-10, 08:35 AM   رقم المشاركة : 1
مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل
مشترك جديد







مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل غير متصل

مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل is on a distinguished road


باب النهي عن الغلو في القبور والتعلق بها كتاب التوحيد الشيعي

باب النهي عن الغلو في القبور والتعلق بها ( كتاب التوحيد الشيعي )




قال النبي صلى الله عليه وسلم: {لا تتخذوا قبري قبلة ولا مسجداً؛ فإن الله عز وجل لعن اليهود حين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد}[من لا يحضره الفقيه: (1/178)، وسائل الشيعة: (3/235)، (5/161)، بحار الأنوار: (79/20)].

وعن زرارة قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: الصلاة بين القبور! قال: صلِّ بين خِلالها، ولا تتخذ شيئاً منها قبلة؛ فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك، وقال: {لا تتخذوا قبري قبلة ولا مسجداً، فإن الله عز وجل لعن الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد}[بحار الأنوار: (80/313)، علل الشرائع: (2/358)].

وعن أمير المؤمنين عليه السلام قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: {لا تتخذوا قبوركم مساجدكم، ولا بيوتكم قبوراً}[مستدرك الوسائل: (2/379)]. أي: مثل المقابر لا تُصلى فيها النوافل والمستحبات.

وعن علي بن جعفر قال: [[سألت أبا الحسن موسى عليه السلام عن البناء على القبر والجلوس عليها: هل يصلح؟ قال: لا يصلح البناء عليه، ولا الجلوس، ولا تجصيصه، ولا تطيينه]][الاستبصار: (1/217)].

وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: [[لا تبنوا على القبور ولا تصوروا سقوف البيوت؛ فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كره ذلك]][وسائل الشيعة: (3/210)، تهذيب الأحكام: (1/461)، بحار الأنوار: (73/159)، المحاسن2/612)].

وعن الصادق عن آبائه عليهم السلام في حديث المناهي قال: {نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تجصص المقابر ويصلى فيها، ونهى أن يصلي الرجل في المقابر والطرق والأرحية والأودية ومرابط الإبل وعلى ظهر الكعبة}[وسائل الشيعة: (5/158)، (3/211)].

وعن الصادق عن آبائه عليهم السلام في حديث المناهي أيضاً: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم {نهى أن يأكل الإنسان بشماله، وأن يأكل وهو متكئ، ونهى أن تجصص المقابر ويصلى فيها}[من لا يحضره الفقيه: (4/3)، بحار الأنوار: (73/328)، الأمالي للصدوق: (422)، مجموعة ورام: (2/256)].

وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: {بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم في هدم القبور وكسر الصور}[الكافي: (6/528)، وسائل الشيعة: (3/211)، بحار الأنوار: (76/286)، المحاسن: (2/614)].

وعن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: [[مِن أكلِ السحت سبعة: الرشوة في الحكم، ومهر البغي، وأجر الكاهن، وثمن الكلب، والذين يبنون البنيان على القبور... الخبر]] [مستدرك الوسائل: (2/347)].

وجاء في بعض الروايات الأسباب المانعة من هذا الفعل.
فروى النوري الطبرسي عن العلامة الحلي في كتابه (النهاية) عن النبي صلى الله عليه وسلم {أنه نهى أن يجصص القبر أو يبنى عليه وأن يقعد عليه أو يكتب عليه؛ لأنه من زينة الدنيا فلا حاجة بالميت إليه}[مستدرك الوسائل: (2/347)].

وقال الصادق عليه السلام: [[كل ما جُعل على القبر من غير تراب القبر فهو ثقلٌ على الميت]][وسائل الشيعة: (3/202)].

فوائد :
- النهي عن الغلو في حب الصالحين مثل ما نشاهده في كثير من بلدان المسلمين من بناء الأضرحة وتجصيصها وجعلها مزارات تعبد بالنذر والذبح والتوسل مع الله، ويُطاف بها ويستغاث ويطلب المدد والعون من أصحابها، وتقدم لها القرابين وأكاليل الزهور والبخور وتهدر فيها الأموال، ظناً منهم أن لها الزلفى عند الله سبحانه وتعالى، إلى غير ذلك من البدع المشابهة لعقائد اليهود والنصارى.

- تجاوز النهي والتحذير عن الصلاة في المقابر إلى النهي عن البناء أو تزيين القبور.

- بيان حال آل البيت الكرام عليهم السلام وحرصهم على التوحيد من خلال فتاواهم، لا ما ينسب إليهم من الكذب المخالف للقرآن، وهديهم عليهم السلام، فإن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن البناء على القبر وعن تجصيصه، وأمر بعبادة الله سبحانه وتعالى مباشرة دون واسطة، وكذا الأئمة عليهم السلام نهوا عن ذلك وحذروا منه.

ومن العجيب! أن تجد من الناس من يستدل على مشروعية الطواف على القبور والحج إليها بروايات مكذوبة، وبقصص عجيبة، هي في الحقيقة من الوهم وتلبيس الشيطان؛ فإن كل من يعظم قبراً لإمام أو عالم، كالحسين عليه السلام أو غيره كالبدوي والعيدروس مثلاً، تجده يتعلق بتلك القصص المكذوبة أو التي قد تقع من أوهام العوام حول بركة أحد الأشخاص، ويترك كتاب الله الذي فيه: ((وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً)) [الجن:18]، وأيـضاً فيه قوله: ((أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَئِلَهٌ مَعَ اللَّهِ)) [النمل:62] وقولـه: ((وَإِذَا مَسَّكُمْ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الإِنْسَانُ كَفُوراً)) [الإسراء:67].
أفنتعلق بتلك القصص التي تخالف كتاب الله وسار على منهجه الآل الكرام عليهم السلام أم أننا نسير على هدى وصراط واضح سار عليه صفوة الخلق عليه الصلاة والسلام وحث عليه آل بيته عليهم السلام، فإن لم يكن مع هؤلاء الحق... إذاً فمن سيكون معه الحق؟!!



ومن كتب اخوانهم أهل السنة :


باب
ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده


في الصحيح عن عائشة رضي الله عنها أن أم سلمة ذكرت لرسول الله صلى الله عليه وسلم كنيسة رأتها في أرض الحبشة وما فيها من الصور. فقال: ( أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح أو العبد الصالح بنوا على قبره مسجداً، وصوروا فيه تلك الصور أولئك شرار الخلق عند الله) ، فهؤلاء جمعوا بين الفتنتين، فتنة القبور، وفتنة التماثيل .

ولهما عنها قالت: لما نُزل برسول الله صلى الله عليه وسلم طفق يطرح خميصة له على وجهه، فإذا اغتم بها كشفها، فقال ـ وهو كذلك ـ : ( لعنة الله على اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) يحذر ما صنعوا، ولولا ذلك أبرز قبره، غير أنه خشي أن يتخذ مسجداً . أخرجاه .

ولمسلم عن جندب بن عبد الله قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يموت بخمس وهو يقول: ( إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل، فإن الله قد اتخذني خليلاً، كما اتخذ إبراهيم خليلاً، ولو كنت متخذاً من أمتي خليلاً، لاتخذت أبا بكر خليلاً، ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك).
فقد نهى عنه في آخر حياته، ثم إنه لعن - وهو في السياق - من فعله، والصلاة عندها من ذلك، وإن لم يُبْنَ مسجد، وهو معنى قولها: خشي أن يتخذ مسجداً، فإن الصحابة لم يكونوا ليبنوا حول قبره مسجداً، وكل موضع قصدت الصلاة فيه فقد اتخذ مسجداً، بل كل موضع يصلى فيه يسمى مسجداً، كما قال صلى الله عليه وسلم: ( جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً ).

ولأحمد بسند جيد عن ابن مسعود رضي الله عنه مرفوعاً: ( إن من شرار الناس من تدركهم الساعة وهم أحياء والذين يتخذون القبور مساجد) رواه أبو حاتم في صحيحه .

فيه مسائل :
الأولى : ما ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم فيمن بنى مسجداً يعبد الله فيه عند قبر رجل صالح، ولو صحت نية الفاعل.
الثانية : النهي عن التماثيل، وغلظ الأمر في ذلك.
الثالثة : العبرة في مبالغته صلى الله عليه وسلم في ذلك. كيف بيّن لهم هذا أولاً، ثم قبل موته بخمس قال ما قال، ثم لما كان في السياق لم يكتف بما تقدم.
الرابعة : نهيه عن فعله عند قبره قبل أن يوجد القبر.
الخامسة : أنه من سنن اليهود والنصارى في قبور أنبيائهم.
السادسة : لعنه إياهم على ذلك.
السابعة : أن مراده صلى الله عليه وسلم تحذيره إيانا عن قبره.
الثامنة : العلة في عدم إبراز قبره.
التاسعة : في معنى اتخاذها مسجداً.
العاشرة : أنه قرن بين من اتخذها مسجداً وبين من تقوم عليهم الساعة، فذكر الذريعة إلى الشرك قبل وقوعه مع خاتمته.
الحادية عشرة : ذكره في خطبته قبل موته بخمس: الرد على الطائفتين اللتين هما شر أهل البدع، بل أخرجهم بعض السلف من الثنتين والسبعين فرقة، وهم الرافضة والجهمية. وبسبب الرافضة حدث الشرك وعبادة القبور، وهم أول من بنى عليها المساجد.
الثانية عشرة : ما بلي به صلى الله عليه وسلم من شدة النزع.
الثالثة عشرة : ما أكرم به من الخلّة.
الرابعة عشرة : التصريح بأنها أعلى من المحبة.
الخامسة عشرة : التصريح بأن الصديق أفضل الصحابة.
السادسة عشرة : الإشارة إلى خلافته.


باب
ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثاناً تعبد من دون الله


روى مالك في الموطأ : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( اللهم لا تجعل قبري وثناً يعبد، اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) ،
ولابن جرير بسنده عن سفيان عن منصور عن مجاهد: ( أفرءيتم اللات والعزى ) ، قال: كان يلت لهم السويق فمات فعكفوا على قبره، وكذلك قال أبو الجوزاء عن ابن عباس: كان يلت السويق للحاج.

وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم زائرات القبور، والمتخذين عليها المساجد والسرج. رواه أهل السنن .

فيه مسائل :
الأولى : تفسير الأوثان.
الثانية : تفسير العبادة.
الثالثة : أنه صلى الله عليه وسلم لم يستعذ إلا مما يخاف وقوعه.
الرابعة : قرنه بهذا اتخاذ قبور الأنبياء مساجد.
الخامسة : ذكر شدة الغضب من الله.
السادسة : وهي من أهمها – معرفة صفة عبادة اللات التي هي من أكبر الأوثان.
السابعة : معرفة أنه قبر رجل صالح.
الثامنة : أنه اسم صاحب القبر، وذكر معنى التسمية.
التاسعة : لعنه زَوَّارَات القبور.
العاشرة : لعنه من أسرجها.


كتاب التوحيد

المكتبة







 
قديم 21-02-10, 02:03 PM   رقم المشاركة : 2
عـابر القارات
عضو فعال






عـابر القارات غير متصل

عـابر القارات is on a distinguished road


صح كلامك اخوي كفو والله

وازيدك من الشعر بيت

( ان المساجد لله فلا تدعوا مع الله احدا )







 
قديم 12-03-10, 04:57 AM   رقم المشاركة : 3
مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل
مشترك جديد







مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل غير متصل

مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل is on a distinguished road


جزاك الله خير
اخي

أتمنى ان تجمع الاحاديث الموافقة لعقائدنا من كتب الشيعة
وتطبع في كتاب ينسق على نهج كتاب التوحيد للامام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالى

تحت كل فصل من فصول العقيدة
تكتب :
الايات
ثم الاحاديث من كتب الشيعة
ثم الاحاديث من كتب السنة


وباذن الله مثل هذا العمل سيترك اثرا كبيرا في عوام الشيعة وفي معتدليهم
كما اتصور
والله اعلم







 
قديم 14-03-10, 10:35 AM   رقم المشاركة : 4
Moslim_1980
موقوف






Moslim_1980 غير متصل

Moslim_1980 is on a distinguished road


هذه الإحاديث كلها مكذوبة وليست من الصحة....جاوبني على الأسئلة أدناه:

ـ ماذا تقولون في مدح الله تعالى للمؤمنين لبنائهم مسجداً على قبر أهل الكهف في قوله تعالى: (وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لارَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَاناً رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِداً ). (سورة الكهف: 21)

والَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ: هم بقول أكثر المفسرين المؤمنون الموحدون غلبوا رأي المشركين الذين خالفوا بناء المسجد فقالوا ( ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَاناً ) وليس مسجداً . بينما قال المسلمون: لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِداً ، أي على قبرهم ، وقد سماه الله مسجداً فبنوه ليعبدوا الله فيه ويتبركوا بهم ، ولو كان عملهم منكراً لما أقره الله تعالى وسماه مسجداً . (تفسيرالواحدي:2/657،وأبي السعود:5 /215،وفتح القدير:3/277) .

2 ـ كانت القباب والمباني على قبور الأنبياء والأولياء عليهم السلام موجودة عند مجئ الإسلام ، ولم يتعرض لها المسلمون في الفتح الإسلامي ولم يهدموها ، ومنها قبر داود وقبر موسى عليهما السلام في القدس وقبور غيرهم ، بل أقرها الخلفاء وصلوا عندها ، ولم يستنكرها أهل البيت عليهم السلام . فهل كانوا جميعاً على ضلال؟

3 ـ إن المسجد الحرام والكعبة الشريفة التي نتوجه اليها في صلاتنا ونطوف حولها مليئة بقبور الأنبياء والأولياء عليهم السلام ! بل إن حجر إسماعيل عليه السلام الذي أمرنا النبي صلى الله عليه وآله أن ندخله في طوافنا ما هو إلا مُحَوَّطةٌ أقامها إسماعيل عليه السلام على قبر أمه هاجر رضي الله عنها ، حتى لاتدوسَ القبر أقدام الطائفين ، ثم أوصى عليه السلام أن يدفنوه في نفس المكان . وقد استفاضت مصادر التاريخ والحديث عند الشيعة والسنة ، بوجود قبر هاجر واسماعيل وقبور الأنبياء عليهم السلام حول الكعبة الشريفة !







 
قديم 17-03-10, 12:08 AM   رقم المشاركة : 5
أبو الحسنين
مشرف سابق








أبو الحسنين غير متصل

أبو الحسنين is on a distinguished road


ما اجهلكم يا رافضة

بالله عليك ليخرج لنا احدا له عينان من هذه الاية المدح الذي قاله Moslim_1980



(وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لارَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَاناً رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِداً ). (سورة الكهف: 21)

وأين الاقرار هنا

هم قالوا لنتخذن عليهم مسجداً هذا هو قولهم وليس إقرار الله عز وجل لهم على الجواز







التوقيع :
رسالة وتنبيه للجميع يجب التوقف تماماً عن كتابة

( ههههه ) و ( خخخخ) اصبح الامر مزعج جداً


في الردود وكذلك عدم السب والشتم واستخدام اساليب غير لائقة مع المخالفين


وان لا يتداخل العضو في المواضيع الحوارية بمشاركات لا تفيد الحوار
او حرف الحوار بالسب والشتم

نحن نعامل الناس باخلاقنا لا باخلاقهم

واذا كان الحوار بين المخالفين واحد كبار الاعضاء المعروفين بالحوار العلمي
يجب على الاعضاء عدم التداخل بمشاركات
لاتفيد الحوار في شي غير نقل الموضوع لصفحات كثيرة لا فائدة منها
ولا يكون النقاش عن المتعة فيدخل عضو بمداخلة عن تحريف القران او عن موضوع لا دخل له بالنقاش


وهذا منتدى للدفاع عن السنة لا منتدى عام كباقي المنتديات فيرجى مراعاة هذه الخصوصية




http://img52.imageshack.us/img52/5193/75810832.jpg



من مواضيعي في المنتدى
»» هل جميع الصحابة عدول ؟ / منقول
»» الذب عن اسد السنة من كبار المحدثين في عصرنا شيخنا الجليل أبي اسحاق الحويني حفظه الله
»» كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم سيقطع راسه وجبن علي رضي الله عنه عن ذلك
»» تحذير هام يرجى الانتباه
»» قاصمة الظهر هذه لكم يا شيعة فادخلوا
 
قديم 17-03-10, 06:01 AM   رقم المشاركة : 6
حمد القحطاني
عضو







حمد القحطاني غير متصل

حمد القحطاني is on a distinguished road


(فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَاناً رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِداً )

الحمد لله القرآن الكريم لغة عربية واضحه لكن عدو الله Moslim_1980 ثقافته ولغته الأم فارسيه و كذالك ولاءه لإيران

لكن ما يمنع ان نفسر له الآية بالتفصيل حتى نوضح له الحقيقة وإذا يريد دروس في اللغة العربية حاضر فنحن أهل الجزيرة العربية لغتنا أب عن جد وأم عن جدة عربية ولم يتخلل الى سلالتنا فارسي ولا مجوسي سواءاً بمتعة او بغيرها ولله الحمد

*خذ تفسير الآية ودع عنك هراء المعممين الضالين المضلين

*اصحاب الكهف احتار فيهم الناس ماذا يفعلون بهم؟ هل يعملون لهم توابيت من ذهب أو توابيت من فضة أم يضعوهم في قصر أم ماذا؟ فقال جماعة منهم: اجعلوهم في مكانهم وابنوا عليهم دار عبادة، يعني مسجداً نصلي بجانب ناس مباركين ربهم أعلم بهم، وكان هذا رأي الذين غلبوا على أمرهم من الناس.

* لكن هل مدحهم الله على أمرهم؟ لقد ذكرهم لكن لم يمدحهم: {قال الذين غلبوا على أمرهم} دون أن يمدحهم الله، {لنتخذن عليهم مسجداً} واتخاذ المساجد على الموتى مذموم في كل دين ليس في كلام النبي محمد صلى الله عليه وسلم فقط، فعيسى وموسى عليهما السلام قد ذموا هذه المساجد ولم يأمروا بها، وإنما فعلها من جهلة الأتباع، كما جاء من جهلة أمة محمد صلى الله عليه وسلم من أقام المساجد على القبور بالرغم من أن النبي نهى عن ذلك نهياً شديداً، فلما جاءته أم سلمة رضي الله تعالى عنها وكانت قد ذهبت مع زوجها إلى الحبشة، وأم حبيبة زوجة النبي كذلك كانت في الحبشة، حيث كانتا في الحبشة مع أزواجهم، ثم كان من زوج أم حبيبة أنه تنصر فتزوجها النبي بعد ذلك، وأما أم سلمة رجعت مع زوجها ثم مات أبو سلمة فتزوجها النبي صلى الله عليه وسلم، فذكرتا للنبي، قالتا له عندما كنا في الحبشة دخلنا كنيسة من كنائسهم وفيها صور معلقة على طريقة النصارى، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن هؤلاء إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا عليه مسجداً وصوروا هذه الصور، أولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة".

وأم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها تحكي عن آخر ساعات النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الحياة، تقول: كان النبي يأخذه الغم وهو ينازع سكرات الموت، وعنده علبة ماء يأخذ منها ويمسح عن وجهه صلى الله عليه وسلم، وعنده خميصة يضعها على وجهه ثم يرفعها، ويقول: "لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد"، تقول أم المؤمنين: "يُحَذّر ما صنعوا"، يعني يحذرنا أن نصنع مثل صنيعهم، فهذا كلام النبي في حياته وكلامه الأخير عند الموت.


تمنياتي للرافضة بالهدى الى الطريق الصحيح طريق النجاة من النار







 
قديم 25-03-10, 02:37 AM   رقم المشاركة : 7
مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل
مشترك جديد







مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل غير متصل

مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل is on a distinguished road


الله يبارك فيكم اخواني الافاضل

كفيتم ووفيتم

نسأل الله الهداية لضال المسلمين







 
قديم 25-03-10, 03:04 AM   رقم المشاركة : 8
مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل
مشترك جديد







مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل غير متصل

مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الحسنين مشاهدة المشاركة
   ما اجهلكم يا رافضة

بالله عليك ليخرج لنا احدا له عينان من هذه الاية المدح الذي قاله moslim_1980



(وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لارَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَاناً رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِداً ). (سورة الكهف: 21)

وأين الاقرار هنا

هم قالوا لنتخذن عليهم مسجداً هذا هو قولهم وليس إقرار الله عز وجل لهم على الجواز

جزاك الله خير

فعلا الاية ليس فيها اقرار

بل لا يفهم من الاية مدح قولهم أو قبوله
هذا ان لم يفهم العكس

لذا الاستدلال هنا على ما ذهب اليه الزميل الشيعي هو في غاية الفساد






 
قديم 06-04-10, 03:21 PM   رقم المشاركة : 9
مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل
مشترك جديد







مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل غير متصل

مـحمـ ـد أبو فـيصـ ـل is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moslim_1980 مشاهدة المشاركة
   هذه الإحاديث كلها مكذوبة وليست من الصحة.... !

سبحان الله
هذا التكذيب عن علم ودراية أم هو تعصب وهوى

متى يتشجع الشيعة
ويخرجوا لنا اصحاحا يجمع احاديثهم
ام انهم سيبقون تراثهم هكذا
مثل الكدافة من جاء يأخذ منها ما يعجبه ويترك ما لا يعجبه لاخر
........






 
قديم 06-04-10, 04:58 PM   رقم المشاركة : 10
سعد العكيدي
مشترك جديد






سعد العكيدي غير متصل

سعد العكيدي is on a distinguished road


السلام عليكم

إخواني أعضاء المنتدى الكرام

يقال أهل مكة أدرى بشعابها

ونحن في العراق أدرى بهؤلاء الروافض

فقد ورثوا هذه العقيدة كابرا عن كابر ... من الأجداد للآباء للأبناء

ونحن نقول عليهم مساكين لأن معمميهم أفهموهم هذه الأكاذيب

فأنت تجدهم يزحفون لقبور الأئمة .. ويتبركون بالخراف بل بقرونها ... ويقبلون عتبات أبواب الأضرحة

وفي فترة الفتنة التي مرت ببلدنا قاموا بتهجير أهل السنة والجماعة من المناطق ذات الأغلبية الرافضة

وإحراق مساجدهم وتقتيل أبنائهم وشيوخهم .... والإستيلاء على ممتلكاتهم وغيرها كثير

أضف لذلك مسائل المادة من نذور وخمس وهدايا للمعممين

والمتعة (الزنا) والتبرك بتراب كربلاء

وغيرها ما يعجز اللسان من إحصائه والقلم من تدوينه

مشكور أخي محمد أبو فيصل على موضوعك

وتقبل مروري







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:52 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "