ابتسم مع الباسم / طرائف رافضيه

[الباسم2002]

السلام عليكم

أبي ، عن محمد بن يحيى العطار ، عن محمد بن أحمد ، عن إبراهيم بن محمد ، عن محمد بن حفص ، عن صباح الحذاء ، عن قتم ، عن أبي عبدالله ، قال : قلت له : جعلت فداك ، أخبرني عن الزكاة كيف صارت من كل ألف درهم خمسة وعشرين درهماً ، لم يكن أقل منها أو أكثر ، ما وجهها ؟ قال : إن الله تعالى خلق الخلق كلهم ، فعلم صغيرهم وكبيرهم ، وعلم غنيهم وفقيرهم ، فجعل من كل ألف إنسان خمسة وعشرين مسكيناً ، فلو علم أن ذلك لا يسعهم لزادهم لأنه خالقهم ، وهو أعلم به (!!خمس وعشرون علامة استفهام!!)


__________________

الباسم

[ابوعبدالرحمن]

هههههههههههههههه
أول قصتين هذه شي يا أني تقطعة ضحك.
ولكن الغريب ما نشوف شيعي أو رافضي يرد على هذه؟
وأخوي الباسم ودي لو تكثر من هذه القصص عشان ودي القا فايده وحده لشيعه
وهي أضحاك الناس لأن كما تعرف الضحك شي جميل ومحبب وأول مره أشوف لشيعه فائده واحده.

[الباسم2002]

حياك الله وبياك .

وجعل الجنة مثواك .( ياابا عبد الرحمن )( هل انت واحد في بالي ؟؟؟)
ــــــــــــــ طرفه قصيره ) بس فيها اعجاز علمي ؟؟ كخ كخ كخخخخخخخخخخ!!!

أبي ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن السياري ، أن بعض أهل المدائن كتب إلى أبي الحسن الماضي يسأله عن الصلاة على الزجاج ، قال : فلما نفذ كتابي إليه فكرت فقلت : هو مما أنبتت الأرض ، وما كان لي أن أسأل عنه ، قال : فكتب : لا تصل على الزجاج ، فإن حدثتك نفسك إنه مما أنبتت الأرض فإنه مما أنبتت الأرض ، ولكنه من الرمل والملح ، وهما ممسوخان (!!علامات تعجب بعدد ذرات الرمل الممسوخة وغير الممسوخة!!)
ــــــــ
الباسم

[الباسم2002]

حدثنا علي بن أحمد بن محمد رحمه الله قال : حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي قال : حدثنا محمد بن أحمد بن اسماعيل العلوي : حدثني علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب قال : حدثنا علي بن جعفر عن أخيه موسى بن جعفر عن جعفر ابن محمد عليهم السلام قال : المسوخ ثلاثة عشر : الفيل والدب والارنب والعقرب والضب والعنكبوت والد عموص والجري والوطواط والقرد والخنزير والزهرة وسهيل ، قيل يا ابن رسول الله ما كان سبب مسخ هؤلاء ؟ قال : أما الفيل فكان رجلا جبارا لوطيا لا يدع رطبا ولا يابسا ، وأما الدب فكان رجلا مخنثا يدعو الرجال إلى نفسه ، وأما الارانب فكانت امرأة قذرة لا تغتسل من حيض ولا جنابة ، ولا غير ذلك ، وأما العقرب فكان رجلا همازا لا يسلم منه أحد ، وأما الضب فكان رجلا اعرابيا يسرق الحاج بمحجنه ، وأما العنكبوت فكانت امرأة سحرت زوجها ، وأما الدعموص فكان رجلا نماما يقطع بين الاحبة وأما الجري فكان رحلا ديوثا يجلب الرجال على حلائله ، وأما الوطواط فكان رجلا سارقا يسرق الرطب من رؤس النخل وأما القردة فاليهود اعتدوا في السبت ، وأما الخنازير فالنصارى حين سألوا المائدة فكانوا بعد نزولها أشد ما كانوا تكذيبا ، وأما سهيل فكان رجلا عشارا باليمن ، وأما الزهرة فانها كانت امرأة تسمى ناهيد وهي التي تقول الناس انه افتتن بها هاروت وماروت .
ــــــــــ
الباسم وبس

[ابوعبدالرحمن]

صحيح أنا الي في بالك.

أبي أفهم أخر قصه ما قدرت؟؟؟؟؟
حتى الكذبه يبالغون فيها مبالغه تجعل الرضيع يقول :
أقول أقلب وجهك وخذ معك خرافاتك.

[الباسم2002]

حياك الله وبياك

ياابا عبد الرحمن

وجعل الجنة مثواك
ــــــــــــــ
والى طرفة اليوم

وهي خاصة

بعلماء الاحياء

ــــــــــــ
حدثنا أحمد بن محمد بن محمد بن عيسى العلوي الحسيني ، عن محمد بن إبراهيم بن إسباط ، عن أحمد بن محمد بن زياد ، عن أحمد بن محمد بن عبدالله ، عن عيسى بن جعفر العلوي ، عن آبائه ، عن عمر بن علي ، عن أبيه علي بن أبي طالب ، أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل : مم خلق الله تعالى الكلب ؟ قال : خلقه من بزاق إبليس !!!!!!
أقول : اسألوهم قبل أن تفقدوهم يا معشر علماء الأحياء !!!!!!
ـــــــــــ
الباسم

[ابوعبدالرحمن]

بزاق إبليس ؟؟؟؟؟؟؟

[الباسم2002]

[حدثنا حمزة بن محمد العلوي ، عن أحمد بن محمد الهمداني ، عن المنذر بن محمد ، عن الحسين بن محمد ، عن سليمان بن جعفر ، عن الرضا ، عن أبيه ، عن جده ، عن أبي جده ، أن أمير المؤمنين أخذ بطيخة ليأكلها ، فوجدها مرة فرمى بها ، فقال : بعداً وسحقاً !! وفقيل له : يا أمير المؤمنين ، وما هذه البطيخة ؟ فقال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله تبارك وتعالى أخذ عقد مودتنا على كل حيوان ونبت ، فما قبل الميثاق كان عذباً طيباً ، وما لم يقبل الميثاق كان ملحاً زعاقاً .
أقول : هذه الرواية ترشدنا إلى طريقة عملية لتمييز مذهب كل بطيخة !!
فإذا كانت حلوة الطعم جداً فهي إمامية اثني عشرية .
أما إن كانت مرة جداً فهي ناصبية تنصب العداء لأهل البيت ‍‍!!
وأما ما يقع بينهما من الطعوم فتختلف : إما واقفية ، أو ناووسية ، أو فطحية ، أو ما أدري إيشية !!!
أهم ما في الموضوع هو أننا نستطيع الحكم على درجة موالاة كل نبات أو حيوان بحسب طعمه !
ـــــــــ



الباسم

[الباسم2002]

حدثنا علي بن أحمد بن محمد رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن يعقوب ، عن علي بن محمد ، بإسناده رفعه ، قال : أتى علي بن أبي طالب يهودي .... فقال اليهودي : أخبرني عن قرار هذه الأرض على ما هو .. ولم قيل للفرس أجد ، ولم قيل للبغل عد ؟ ولم قيل للحمار حر ؟ فقال عليه السلام : أما قرار هذه الأرض لا يكون إلا على عاتق ملك ، وقدما ذلك الملك على صخرة ، والصخرة على قرن ثور ، والثور قوائمه على ظهر الحوت في اليم الأسفل ، واليم على الظلمة ، والظلمة على العقيم ، والعقيم على الثرى ، وما يعلم تحت الثرى إلا الله عز وجل .. وإنما قيل للفرس أجد لأن أول من ركب الخيل قابيل يوم قتل أخاه هابيل ، وأنشأ يقول :
أجد اليوم وما *** ترك الناس دما
فقيل للفرس أجد لذلك ، وإنما قيل للبغل عد ، لأن أول من ركب البغل آدم عليه السلام ، وذلك كان له ابن يقال له معد ، وكان عشوقاً للدواب ، وكان يسوق بآدم ، فإذا تقاعس البغل نادى : يا معد ، سقها ، فألفت البلغة اسم معد ، فترك الناس ( ميم ) معد ، وقالوا : عد ، وإنما قيل للحمار حر لأن أول من ركب الحمار حواء ، وذلك أنه كان لها حمارة ، وكانت تركبها لزيارة قبر ولدها هابيل ، فكانت تقول في مسيرها : واحراه !!!! فإذا قالت هذه الكلمات سارة الحمارة ، وإذا سكتت تقاعست ، فترك الناس ذلك وقالوا حر ..إلخ .
أقول : يبدو أن معركة عنيفة قد وقعت بين هذا الملك الحامل للأرض مع الحوت الذي كان يحملها في السابق وبحسب ما نصت عليه الروايات الشيعية الصحيحة الثابتة عن أئمتهم المعصومين ! فقام هذا الملك الجبار بجذب الأرض وما عليها من على ظهر ذلك الحوت ، و رمى به إلى ما تحت قوائم الثور ذي القرون الطويلة الحادة !!!
ــــــــــ
ومن العايدين

الباسم

[الباسم2002]

الطرفة اليوم صوتيه

فاذا اشتغلت

فالحمد للله

واذا لم تشتغل

فهي طرفة بعينها

لانها محاولات فقط
ــــــــ
الباسم
[RAM]http://www.ansar.org/audio/monqeth.rm[/RAM]