amjad
كل من يرتدي الشماغ الأحمر في الأحواز تطلق عليه إيران (الوهابي) حتى وإن كان شيعيا أو مسيحيا، المسألة لا علاقه لها بدين أو مذهب، بل سلخ للقومية العربية.
====
ايران تتبع نفس طريقة الصهاينة فالصهاينة اول شيء قاموا بعمله في فلسطين هو الاسراع في اعادة تسمية كل المدن والاماكن باسماء عبرية لا اساس لها وبعيدة عن الواقع في سعي لمحي الذاكرة ولابعاد اي اشارة لمسميات عربية وليست من مصلحتهم, وكذلك يقوم الفرس اليوم بالعمل على اعادة تسمية اي شيء عربي وتغييره لجعله فارسي ...لكن لو اعتبرنا كتب التاريخ هي التي تحدد وتحسم فنرى ان الفتح العربي والحضارة العربية هي التي وصلت الى بلاد الفرس وانتشرت من هناك الى الهند والسند وحتى الصين وكان العرب اينما ينتقلوا يبنوا المدن او يفتحوا ساحات وطرقات ويطلقو عليها اسماء عربية لتسهيل ولتوضيح الاماكن التي انتقلو اليها ...من المعيب والناقص والمناقض للعقل ان تكون حصة ايران البحرية من الخليج لا يتعدى الربع بينما الاحاطة الباقية للخليج هي من عرب فكيف وتحت اي داعي يريد هذا الطرف الفارسي الاقلية ان يفرض بالقوة والهيمنة الحاقدة الاسم الذي يرتاح اليه وينشد من وراءه ايجاد مسمار جحا في المنطقة ..ونفس الشيء يطبق على منطقة الاهواز العربية التي قام الفرس بتغيير اسماء كل مدنها الى اسماء فارسية ليمحوا اي اثر عربي فيها مثل مدينة المحمرة وغيرها..الحقد الفارسي هو متنقل فهو يريد الاحتلال والهيمنة ونشر الفتن الدينية ويريد نشر المسلحين للقتل والمجازر ويريد حتى الوصول لالغاء اسماء والقاب في مسعى للتنفيث عن حقده الكامن المستشري
====
الايرانيون اهل فتنة الفتنة جزء اساسى من ال DNA الايراني الجواهري شاعر عراقي ذو اصل ايراني ظل يحرض على العهد الملكي الذي يعتبر افضل العهودولم يسكت الا بعد سقوط النظام الملكي
===========
فارق أساسي بين عملاء إسرائيل وعملاء إيران في عالمنا العربي
العميل الإسرائيي يستر عمالته خجلاً، بينما العميل الإيراني يجاهر بها بوقاحة وعهر
(اياد ابو شقرا)
========
اسعد البصري
كأنهما يضحكنا و يلعبان
لعبة الشبح سليماني معنا
وهكذا هو الإعلام الصفوي تدويخ و تشويش
المالكي ينقذ العراق من الجعفري
و العبادي ينقذ العراق من المالكي
و علاوي أفضل من الحكيم
و الصدر أفضل من الخزعلي
هكذا يعتقدون بأن السنة والعرب
لا يفهمون مشروعهم
لأنني خبير بالصفويين أطلق سراحكم من فخاخهم
ليس فخ التطرف فقط
الفخ الأكبر هو أنهم يشتتون عقولكم بالتفاصيل والأشخاص والفضائح
====
دشداشه وشحاطه وسبحه
كمال -
بهذه الأشكال وهذه الاحزاب القذره والمتخلفه والشخصيات المهترئه من اصحاب الشهادات المزوره واللصوص من هذه الاحزاب الشيعيه النجسه ارادت امريكا تدمير العراق ..فمن مهازل الزمن الاغبر ان ينصب المالكي رئيس وزراء وهو لا يحمل اي مؤهل او اي ثقافه او اي مقدره على التفكير فظهر يلطم امام الكاميرات بدل ان يعمم التعليم والثقافه في مجتمعه الشيعي على الاقل الذي تأكله افة التخلف والرجعية. وسلم ثلثي العراق الى داعش الشيعيه التي تخدم ايران و الشام والاحتلال وراح يشتم الدول العربيه التي تحتقر طائفيته النتنه. بياعين السبح والمكبسلين واللصوص ومن على شاكلة عبعوب وصخيل هم نفايات فكريه وجرائيم اجتماعيه يجب اقتلاعها... الله يرحم الدشداشه والشحاطه والسبح والان يمتلك مليارات هو واهله واقربائه بعد ان كان لا يملك قوته اليومي فجأة اصبح بيل كيتس وبقدرة قادر ... ثولان واجحوش ايران يجب ان يطردوا من الارض فلا مكان لأيبولا هذه الاشكال
صدام لم يكن طائفيا يوما ما ومن كان حوله بمنصب وزير كان شيعي وسني وكان مخلص لصدام . وبغض النظر عن طائفته؟ نعم الإدارات العامه (مدير عام) سلمت لمن عنده شهادات وعنده إخلاص للعراق وليس لصدام ...لذلك بقى العراق ماشي كدولة حتى يوم سقوطه على يد الغزاة!!! ثم ماهي الثمار التي جناها العراقيين بعد السقوط ؛ هل لهم حق التظاهر السلمي مثلا، الم تواجه السلطه المظاهرات السلميه بالدم ، في الحويجه والأنبار والموصل وتكريت...مثلما واجهت مظاهرات بغداد ، حيث تذكر إحدى الصحفيات إن قوات الأمن الطورجاوية إقتادتها وقال لها بالحرف الواحد وبلغة أبناء الشوارع: إذا طلعتوا مظاهرة مرة ثانيه ، نصلخكم ، ونغتصبكم (بلغة الشارع قالوها) ونصورلكم فلم ونخليه على النت ونرجعكم منين ما أخذناكم مصاليخ ...هذه هاي الديمقراطيه التي تروج لها انظمة تابعة لايران!! تم قتل هادي المهدي أحد منظمي التظاهرات ولم يكتب صحفي عراقي عنه شيء (عدا داود البصري) ...و ذكرت إحدى الصحفيات لإستاذها في كلية الإعلام تصف مسؤولي بعد سقوط العراق فتقول : بعد إنتهاء المقابلة يتقدم المسؤول العراقي بطلب غريب فيقول لي: تزوجيني متعه ؟
.لم يقف الغوغاء من المتمردين على صدام عند حد الغدر بجيش العراق بل تم نهب المنشآت العامة والحكومية والمحلات التجارية والاسواق ووصل الحد الى سحب مرضى من على أسرتهم في المستشفيات...نعم مرضى حتى في العناية المركزه لغرض نهب السرير من قبل من يسميهم البعض"أبطال الإنتفاضه"... وما لم يستطع "الأبطال" نهبه أشعلوا فيه النار وأحرقوه... اصيب الجيش : قادته ومنتسبيه بالصدمة وتساءلوا : هل هؤلاء بشر!! فما كان للجيش إلا أن تعامل مع اصحاب الغدر بلغة الرصاص؟ وهل تصلح لغة أخرى في هذه الحاله!
أن نغدر بالجيش وننهب المنشآت العامة والحكومية والمحلات التجارية والاسواق فهذا نسميه غدر وليس إنتفاضه؟ عندما كنا صغارا عما كنا دائما نسمع من مدرس التاريخ يتحدث عن إحراق بغداد من قبل المغول ، تارة كان مدرس التاريخ يقول تحول لون نهر دجلة الى الأحمر لكثرة الدم الذي سال فيه ،
لكن مع غزو العراق وتدميره من قبل مغول العصر الجديد ومجيء "أبطال الإنتفاضه الشعبانية أو أبطال إنتفاضة الــ١٩٩١" كما يسميهم البعض على راس السلطة حيث أعيد رسم صورة إنتفاضتهم هذه المرة بإطار أكبر وسع العراق كله فتم من جديد نهب المنشآت العامة والحكومية والمحلات التجارية والاسواق والبنوك ووصل الحد من جديد الى سحب مرضى من على أسرتهم في المستشفيات...نعم مرضى حتى في العناية المركزه لغرض نهب السرير من قبل من يسميهم البعض"أبطال الإنتفاضه"... -
. خربنا بلد بحالو عشان الحسين وعلي وفاطمه من جهه و معاويه عمر وعثمان من جهه الذين ماتوا قبل 1400 سنه .
==========
ضرب الحراكين السنيين في العراق والشام والتمكين للروافض والنصيريين في البلدين
تهيئة اﻷرض لنزول اﻹيرانيين المجوس كلاعب رسمي بعدتهم وعتادهم لضرب أهل السنة في البلدين وهي المرة الأولى التي يبارك فيها العالم تدخل إيران المباشر على اﻷرض
تقويض آخر كيان سني متماسك في العراق عجز الروافض عن تفكيكه فالموصل يقطنها ثلاثة ملايين سني خلص وكانت حجر عثرة أمام المشروع المجوسي الفارسي
وكانت إيران بمساعدة حكومتها الطائفية في العراق قد نجحت في تفتيت المدن السنية في اﻷنبار وتشريد أهلها وتشتيتهم لئلا يظل ﻷهل السنة كيان متماسك
و أمثلة على مدن محافظة اﻷنبار والمثلث السني جنوبا اليوسفية واللطيفية والمحمودية وكذلك بعقوبة وديالى وبغداد فقد فككت هذه المدن السنية
وفتت وشتت أهلها وتمزقوا كل ممزق بفعل مليشيات طهران الطائفية في العراق ولكن الموصل استعصت عليهم حتى جاء جند دولة اﻹجرام فمزقوها وشردوا أهلها
تقديم خدمة جليلة لمشروع الشرق الأوسط الجديد وهو تقسيم المقسم وتجزئة المجزء والدليل على هذا بين واضح فقد اتجه جند دولة اﻹجرام بعد الموصل
شمالا ولم يتجهوا جنوبا نحو بغداد بل توجهوا نحو مناطق اﻷكراد فهي حسب المخطط وطن قومي لﻷكراد
أخيرا سينسحب هؤلاء من الموصل كما انسحبوا من تكريت بعدتهم وعتادهم وسيرتدون مع المبايعين الجدد نحو الشام لﻹجهاز على ما تبقى من المشروع السني في الشام وهنا تكون ضربة المعلم قد تمت ويكون المشروع الفارسي قد جاوز مرحلة الخطر بسواعد سنية كان غباء أصحابها // هؤلاء قرابين المشروع الفارسي المجوسي جلهم من الشيعة العرب والمرتزقة الذين جلبوا من أفغانستان وأقلهم
من إيران ومشروع إيران هو الهلال الفارسي المجوسي وليس الهلال الشيعي فمشروعها قومي بحت وهي ترى شرف العرق الفارسي وتفضله على سائر اﻷعراق
وما التشيع إلا ستار ومظلة اتخذته لاجتذاب اﻷنصار واﻷعوان والجنود لمشروعها القومي الفارسي ومن أجل حلمها في استعادة أمجاد اﻹمبراطورية الفارسية
وفي سبيل ذلك تضحي بآلاف الشيعة من العرب واﻷعراق اﻷخرى غير العرق الفارسي فهم مطايا لمشروعها وقرابين دماؤهم رخيصة قياسا للدم الفارسي
واﻷمثلة : فالنظام السوري ترك مناطق عديدة لدولة اﻹجرام تستبيحها وترك فيها جنودا سنة .. تركهم قرابين يذبحون بيد دولة اﻹجرام وكلهم سنة ضحت بهم الدولة فحسب بل في المعارك اﻷخيرة في حلب كان جل القتلى
واﻷسرى من السنة
فلا بأس من التضحية بآلاف الشيعة من اﻷعراق اﻷخرى سوى الفرس من أجل تمام المشروع ومن أجل أن تحبك المسرحية وتخرج على أكمل وجه.
مأمون نقار
===============
جاء في كتب التاريخ:كان نور الدين زنكي يمنع ويهدد بالحرب والعقوبة القصوى من يتعرض لمسلم ويقتله وكان يحرص على فرض الهيبة التي وصفها المؤرخين والكتبة بانها" السطوة النورية" وثم بعد زمن اكملها قادة اخرون واخرهم صدام حسين والذي عرقل اي ااستهتار واستباحة دماء لاهل بغداد والموصل وتكريت والفلوجة... وكان مستعد ان يشن حرب عظمى اوبالسلاح الابيض لحماية الشعب العامة من عدوان الشعوبيين... لكن اليوم كل حكام العرب مغفلين ويستهترو بقيمة الدماء المسكوبة من حلب الى الفلوجة وكأن الامر لا يعنيهم
=====
عصب الامة العربية هي العراق وسوريا ...وحتى عاصفة الحزم هي لاشيء بدون حركة على الارض...اوباما هو من يحرك المذابح ضد السنة ويذللهم ويهجرهم وينجز اكبر مذابح ضدهم وهو يدعم ويحرض ايران على ذلك فلا تلومو ايران او مليشيات حزب الله فاوباما هو الراس المدبر وحده ويحب القضاء عليه باسرع وقت وهذا الحل الوحيد لخلاص اهل السنة ولا شيء اخر
==
لاجل مكافحة التمدد الداعشي ..ستقوم اميركا وايران بتحالف مقدس في قصف كل مناطق السنة في العراق ابتداء من الموصل والفلوجة والانبار وديالا وثم يحتلوها ويهجروا اهلها ويوطنوا فرس بدل عنهم بمباركة الخمنئي وحسين اوباما ...ويتم اذلال وذبح السنة لاتفه الاسباب والاستهانة بحياتهم وكرامتهم بشكل يجعل اي اقلية او فئة في العالم يكون لها احترام وقيمة واعتبار الا اهل السنة فانهم مجرد ارقام لا احد يهتز ولو سقط منهم ملايين القتلى...ويبقى مغفلي السنة يسمعوا لاتهام الخمنئي بان اميركا الشيطان الاكبر وترد اميركا بصراخ:لن نقبل المشروع النووي الايراني؟
=================
منعت الهيئة العامة السعودية للطيران المدني طائرة إيرانية على متنها 260 معتمراً من الدخول الى الأجواء السعودية لعدم وجود تصريح لتلك الطائرة صادر من الهيئة يسمح لها بالطيران الى مطارات البلاد.
منع طائرة معتمرين إيرانية من دخول الأجواء السعودية ... المفروض يكون العنوان كالتالي : منع طائرة مجرمين إيرانية من دخول الأجواء السعودية ... يا سادة هؤلاء مجرمين ومشركين بالله وليسوا مسلمين والاسلام بريء منهم
فادي أنس
نحن العراقيون نجاور هؤلاء الفرس تجار السجاد منذ بدء الخليقه وليس هناك من أحد يعرف كيفية التعامل مع هؤلاء أفضل من العراقيين. لغه واحده هي اللغه التي يفهمها هؤلاء الفرس وهي لغة الضرب المبرح. لقد عرف عن العرب أنهم لايحقدون أبدا ويقدمون حسن النوايا على سوئها وبالمقابل عرف عن الفرس كونهم قوم يحقدون ويضمرون الحقد لقرون عديده حتى أذا ماسنحت لهم الفرصه أنتقموا من خصمهم شر أنتقام. لقد ظل الخميني العفن,صاحب الالقاب الطنانة والخزعبلاتية مثل روح الله, صوت الله, رجل الله, عين الله...الخ ظل متمسكا بعناده في حرب الثمان سنوات بين أيران والعراق أملا في أحتلال العراق وأذلال العراقيين حتى وصل مرحلة العجز فأعلن تجرعه للسم الزعاف,,يجب منع الأيرانيين من دخول السعوديه لأنهم فوضويين ومخربين , وهم دائمأ يقلبون مراسم الحج والعمره الى تظاهرات سياسيه وتسويق لأفكارهم العقيمه .
يجب منع كل الطائرات الإيرانية من دخول الخليج.
==
أياد علاوي لصحيفة الغارديان البريطانية :- بات من المرعب أن تكون سنياً في العراق الجديد لأنك تكون غير آمن ومرتبكاً طوال الوقت و أنا أشفق عليهم
=====
وكاد الامام الشريعتمداري الزعيم الروحي الكبير، والذي ساهم في الثورة الايرانية مساهمة عظيمة في اخر ايامها ان يدفع حياته ثمنا لمعارضته هذه الفكرة.... وعندما اصر الامام الشريعتمداري على موقفه المعارض، ارسل الخميني عشرة الاف شخص من جلاوزته يحملون العصي والهراوات إلى دار الامام يريدون قتله وقتل اتباعه!!! وهم ينادون بصوت واحد ويشيرون إلى دار الامام (وكر التجسس هذا لابد من هدمه واحراقه)، ودافع حرس الامام الشريعتمداري دفاع الابطال عن دار الامام واستشهد رجلين من اتباعه في ذلك الهجوم البربري
اعطى الخميني درسا لكل الائمة الاخرين الذين ارادوا الوقوف ضد ولايته، ليعلموا ان مصير الامام الشريعتمداري سيكون مصيرهم اذا ما ارادوا الوقوف ضد رغبته، ولم يكن نصيب الامام الطباطبائي القمي في خراسان من المحن والبلاء اقل من نظيره الامام الشريعتمدار
======
د موسى الموسوي
صودرت اموال كبار التجار وارباب الصناعات في ايران لصالح المستضعفين، اما من هم المستضعفين فعلم ذلك عند الله.؟؟.. إلا اننا ندري ان دائرة المستضعفين أنفقت الملايين على اصحاب الهراوات والأوباش الذين يستخدمون العصي والهراوات ضد الفئات الدينية والسياسية المعارضة، سواء في تنظيم التظاهرات لتأييد السلطة الحاكمة، او الهجوم البربري على بيوتهم ونواديهم ومجالسهم
اروي تلك القصة التي يعرفها اكثر ابناء الشعب الايراني، والتي حدثت اثناء انتخابات الرئاسة الثالثة، فقبل ان تنتهي المدة المحددة لانتخاب رئيس الجمهورية بسويعات قليلة كانت النتائج تشير إلى ان عدد الذين اشتركوا في انتخاب رئيس الجمهورية لا يتجاوز مليوني شخص، مع ان الخميني وكل جهازه وضعوا ثقلهم في الميدان وحثوا الناس على الاشتراك في انتخاب مرشحهم، بما في ذلك تجنيد الموظفين والعمال للاشتراك في الانتخابات بسيارات حكومية، فحضر ابن الخميني إلى وزير الداخلية وقال للوزير المعمم والملتحي الشيخ الكني " لو ان ابي عرف ان الشعب احجم عن الاشتراك في انتخابات الرئاسة بهذه الصورة السلبية فانه سيموت غدا، افعلوا شيئا لانقاذ حياة ابي وسمعة الجمهورية معا"....
فاستعان الشيخ الوزير بفئة من انصار العهد القديم التي كانت مهمتها تزوير الانتخابات بالصورة التي تأمرها السلطة في عهد الشاه، وبالفعل استطاعت تلك الفئة في اقل من خمس ساعات ان تضيف 14 مليون صوت إلى الاصوات الموجودة في صناديق الاقتراع، فحصلت المعجزة التي كان يريدها ابن الخميني وزمرته... واعلنت النتائج بانتخاب علي خامني رئيسا للجمهورية بستة عشر مليونا من الاصوات
مرشد الثورة... حيث طلب من الاب ان يتجسس ضد ابنه، ومن الام ضد اولادها، ومن الجيران ضد الجيران، ومن الابن ضد والديه،
تعريف الاسلام بانه دين الشتم والسب والقذف وبذيء الكلام :
وهي السياسة الاعلامية التي بدأت مع قيام الجمهورية الايرانية، وباركها مرشد الثورة بنفسه، في خطبه التي تفوح بالكلام البذيء والجارح والسب
قتلت النساء الحوامل، واجهزت قوات الخميني على الجرحى، ورجمت النساء بتهمة الزنا!!! (بينما التي تبيع جسدها باسم المتعة فتحوا لها بيوت العفاف... يعني زنا مبطن....
هو القائل " اقتلوا المناوئين للنظام حيثما وجدتموهم، لأن هؤلاء المجرمين لايحتاجون إلى محاكمة"
=====
علي الكاش
كيف يمجدون قاتل ابنائهم
حب آل البيت (ع) حب عام وليس خاص، حب مشاع وليس مخصص، حب غير محدد أو مرهون بوقف شيعي أو سني، ولا بزيارات مليونية ولا مراسيم سادية ولا أدعية شعوبية تهين أزواج الرسول (ص) والصحابة، ولا خطب منبرية مشبوهة تحرض على الفتنة وتعطب العقل
حبنا لآل البيت بلا وساطة لا حاجة لنا فيمن يسمون أنفسهم النواب أوالوكلاء أوالمراجع. فهم ليسوا بحاجة إلى هذه الطرق الملتوية لأن طريقهم مستقيم
ومن يدعي بأنه من أتباع آل البيت فالأولى به أن يتصف باخلاقهم وسلوكهم
أطلق خفاش الحوزة (علي الدباغ) تصريحا ظلاميا جاء فيه أن شهداء الحرب العراقية الإيرانية" لايعتبرون شهداء وإنما قتلى".! ثم أصدر بعدها وزير المالية باقري صولاغي (إيراني الجنسية) قرارا بإسقاط صفة الشهادة عن شهدائنا الأبرار وأستبدل نعتهم بعبارة مسمومة" متوفون مدنيون" أي ليسوا حتى عسكريين! كأنهم توفوا في بيوتهم
وترتب عن بث سموم هذه الأفاعي إسقاط المزايا والرواتب التقاعدية عن عوائل الشهداء. ونفذ الأمر بمباركة المرجعية الفارسية الجاحدة وليس الراشدة،
سبق هذه الإجراءات تنفيذ مخطط إستخباري مرعب لتصفية كبار القادة العسكريين والطيارين الذي تميزوا في حربنا
كما دمرت كل النصب التي تمجد شهداءنا الأبطال وإنتصاراتنا الماحقة على الفرس الصفويين. في الوقت الذي ما تزال النصب الفارسية لتكريم قتلاهم
هل هناك خير في (من) يحتفل بتمجيد قاتل (ابناء شعبه) قرب مقابرهم؟......وهل هناك خير في (من)جسده يعيش في الالفية الثالثة وعقله يعيش في القرن الأول الهجري؟..................وهل هناك خير في (من) يسير مزهوا واثق الخطوة إلى الجحيم كأنه سائر في طريقه إلى الجنة؟ وهل هناك خير في (من) يعيش في قاع الذل ويرفع شعار(هيهات منا الذلة)؟
==========
الثورة البائسة/للدكتور موسى الموسوي
الحكومة العراقية قدمت لك ولحاشيتك من العون طيلة 15 عاما ما لم تقدمه اية حكومة اخرى في العالم لللاجئين السياسيين،
رسائلك الموجهة إلى المسؤولين العراقيين لم يجف حبرها بعد، وها انت الذي كنت تختمها بالدعاء والتوفيق والنصر لحكومة العراق رئيسا وشعبا اليوم يسمع منك العراق ما يناقض ما قلته وخطته بيمينك في الامس!! ان هذا التناقض في القول والعمل قد يصدر من ممتهن السياسة البحتة ولاعجب ولا غرو، اما من زعيم ديني، فأمر يحير العقل
كان جوابه: ماذا فعلت حتى تقول لي هذا الكلام؟؟
فعددت له الكثير من الممارسات العدائية التي مارستها الجمهورية الفتية ضد العراق، بما فيها البرقية الجوابية للرئيس العراقي احمد حسن البكر، وما تضمنتها من جفوة وقسوة في الكلام..
جعل نفسه بنص الدستور الجديد حاكما بامر الله على العباد والبلاد يفعل ما يشاء ويحكم بما يريد، وهكذا جعل من الدستور الايراني اضحوكة وسخرية وهراء وعبثا
التاريخ قد يكشف للاجيال القادمة التزوير الذي اقر في ظله هذا الدستور المهين للانسان والانسانية واهانة كرامة الامة الايرانية في حاضرها ومستقبلها لكانت الاجيال القادمة تلعن في اناء الليل واطراف النار آباءا وامهاتا واجدادا وجداتا اقرت العبودية والرق والذلة لشعب باسره، ونصبت عليه ولاة طغاة جناة جفاة في رداء الاسلام ولبوس الدين
يجب على الأجيال الحالية والقادمة أن تعرف جيدا أن الذي الخميني هو الذي بدأ العدوان الفعلي يوم الرابع من إيلول سبتمبر عام 1980، هذا ولن نتحدث عما سبق ذلك العدوان من شحن طائفي وعدوان إعلامي وعدوان عسكري آخر من قصف لقرى حدودية وغارات بالطيران وتفجيرات
كان الخميني شخصا شريرا نبت منبت سوء، وأخلاقه وضيعة منحطة، أبت نفسه الحقيرة إلا أن يفاخذ طفلة عمرها خمس سنوات
======
كتاب موسى الموسوي
قال الرئيس صدام حسين:
ان حكومة ايران الفتية وصلت إلى الحكم وهي تجابه مشاكل داخلية عظيمة خلفها النظام السابق والمشاكل التي تحدث بعد كل ثورة بالطبع، كان من الواجب عليها ان تبدأ ببناء نفسها ومعالجة مشاكلها الداخلية
مصلحة هذا النظام هو الاستفادة القصوى من العراق الجار، الذي ابدى استعداد كاملا لدعم النظام الجديد
قال الرئيس صدام حسين أيضا: انه مع كل ما ظهرت من النوايا غير الطيبة والعدائية من النظام الجديد فانه مستعد لفتح صفحة جديدة في العلاقات وانه مستعد لدعم ايران الثورة اذا تركت التدخل في شئون الآخرين..... وطلب مني ابلاغ تحياته إلى المهندس بازركان، رئيس الوزراء مع التمنيات له بالتوفيق
وقال لي السيد بني صدر انه لا يعلق امالا كبيرة على لقائي بالخميني، واضاف بلهجة حزينة: ان الخميني تغير كثيرا وسترى رجلا اخر يختلف تماما عن الرجل الذي عهدناه في النجف وباريس،
اصبح احمق من الحماقة نفسها!!
والتقيت بالخميني في جلسة مغلقة طالت زهاء ساعة، وخرجت من عنده وانا حزين القلب، اندب حظ الامة الايرانية المسكينة التي اعطت قيادتها لهذا العجوز!!
لقد كانت هذه هي اول مرة التقي بالخميني بعد ان استولى على سدة الحكم، فرأيته كما قال بني صدر، شخصية تتناقض تماما مع الخميني الذي تعودنا عليه زهاء خمسة وعشرين عاما، سواء عندما كان في قم او في النجف، ولمست فيه نفسا شريرة، وروحا انتقامية، وغرورا شيطانيا، وابتسامة ساخرة بكل المثل والاخلاق، لم ار في هذه المرة ذلك الناسك الزاهد، الذي كان يتحدث دائما باسم الدين والاخلاق ومصلحة المسلمين، بل رأيت عجوزا غلبه هواه وسخره شيطانه وتجلى حقده، وها هو يبتهج من اراقة الدماء ودمار البلاد واذلال العباد،
وامر بتزويد البرزاني بالاسلحة والعتاد لضرب العراق وايجاد القلاقل في شماله، وهنا تظهر احدى المفارقات للجمهورية التي كان يرأسها الخميني، كيف أنه اجاز لنفسه ان يستقبل عميلين مكشوفين للمخابرات المركزية الامريكية، وعميلين للشاه الايراني في الوقت نفسه، وهو الذي عاصر المجازر التي ارتكبت في شمال العراق على يد هؤلاء بأسلحة امريكية ايرانية..
لم يقتنع الخميني بمساعدة البرزانيين فحسب، بل مد يده إلى جلال الطالباني وامده بالمال والسلاح ليقوم هذا الشخص بدوره ايضا بايجاد القلاقل في العراق!!.... ولقد اتصلت بي شخصية سياسية عربية كبيرة في حينه واخبرتني انه حسب المعلومات المتوفرة لدى حكومته فان جلال الطالباني يقوم بدور خطير للروس في المنطقة حسب الاتفاق مع سوريا، وان امداد الطالباني بالسلاح والعتاد انما هو في حقيقته امداد للشيوعيين المتواجدين في ايران،
أخبرني صديق لي، كان والده يعمل في أحد الأجهزة الأمنية السورية على أيام حافظ الأسد، أن الطالباني حين كان يزور دمشق ويستقبله الاسد، كان ينتقل منها إلى قبرص، ومنها إلى تل أبيب، وكانت الحكومة السورية تعلم هذا الأمر!
قال الخميني في خطاب اذاعي تلفزي انه سيحتل بغداد في غضون (4) ساعات
ركزت اجهزة الاعلام الخمينية هجومها ضد العراق من الصباح حتى المساء، وتحركت فرق من الجيش الايراني إلى الحدود، واستقرت مجموعة كبيرة من حرس الثورة في الحدود الايرانية... وبدأ القصف المدفعي للاراضي والقرى العراقية
اراد الخميني ان يستغل الطائفية في العراق، ويتخذ من شيعة العراق، بصفته زعيم ايران الشيعي (حسب فهمه المريض) أداة لضرب الحكم القائم، وبدأ يوجه نداءات إلى شيعة العراق يطلب منهم القيام ضد الحكومة والصعود على اسطح البيوت للتكبير والتهليل!!
كانت النداءات تطلب من الجنود العراقيين العصيان في الثكنات، ومن الشعب الصياح فوق السطوح!
أنى لواحد حقير مجوسي ذو اصول هندية سيخية أن يقرأ تاريخ العراق؟؟ لقد قرأ تعاليم براهما وسنغ... أساتذته السيخ الذين تتلمذ على يديهم في معبد أمرستار السيخي في الهند).
الشيعة والسنة اشتركوا في ثورة الاستقلال عام 1920 ودحروا الانكليز وقواه المدججة ب 400 الف جندي مسلح، وعندما اراد الشعب العراقي اختيار الملك ذهب زعماء الشيعة والسنة معا إلى الحجاز لدعوة ملك سني هو الفيصل بن الحسين ليتربع على عرش العراق،
كان من الشيعة الشيخ محمد رضا الشبيبي والسيد محسن ابو طبيخ والحاج محمد جعفر ابو التمن، وكان من السنة السيد النقيب..... ولم يحدث أي نقاش بين الطائفتين لانتخاب الملك على اساس الطائفية او احقية احدى الطائفتين بان يكون الملك منها، بل ذهب وفد الطائفتين إلى الحجاز بقلب واحد وعقل واحد وروح واحدة..... أي بالاخوة الاسلامية
لتجتمع الشيعة والسنة لمحاربة الانكليز مرة اخرى وذلك في عام 1941 حيث افتى المرجع الاكبر للشيعة، وهو جدنا السيد ابو الحسن، وسائر المراجع مثل الشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء والسيد عبدالحسين الحجة، ومشايخ السنة الكبار، مثل الشيخ نجم الدين الواعظ، والشيخ امجد الزهاوي. وتكاتفت الشيعة والسنة لمحاربة العدو المشترك...
مرة اخرى اتفقت الطائفتان لضرب عبدالكريم قاسم، ونجحتا في نضالهما المشترك ودحر القاسم وزال نظامه، ولم يحدث حتى الآن ان اتخذت احدى الطائفتين الرئيسيتين في العراق الطائفية وسيلة لاغراض العداء السياسي بينهما او مع الحكومة.
كما حدث في حرب الاستقلال وثورة رشيد عالي الكيلاني، او حكومة صالح جبر وعبدالكريم قاسم، اذن، فان كلا من شيعة العراق وسنة العراق عراقيون
يدعي وبكل حقارة ونجاسة وحقد صفوي كسروي خميني أنه آن الأوان للشيعي أن يحكم السني ؟؟ رغم أن العالم أجمع يدري قبل أي عراقي أن كل الحكومات التي تعاقبت على العراق منذ تأسيس الدولة العراقية وحتى عهد الشهيد صدام رحمة الله عليه لم تكن حكومات طائفية ابدا، ولم تعرف الطائفية بين افرادها... وما عرف العراقيون هذه التسميات البغيضة إلا بعد الاحتلال الصهيوصفوي