العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-08-03, 09:43 AM   رقم المشاركة : 1
الرئيسي
عضو






الرئيسي غير متصل

الرئيسي


موضوع قيم جداً رداً على الرافضة في استدلالهم بحديث "أنت مني بمنزلة هارون من موسى"

بسم الله الرحمن الرحيم

المصدر: http://www.muslm.org/showthread.php?s=&threadid=92770

------------------------------------------------------

الكاتب: الســـــــائر

سؤال في علم الأصول ... أرجو أن أجد له إجابة !!!

قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي رضي الله عنه : " أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي "

يقول الرافضة : هذا الحديث دليل على خلافة علي للنبي صلى الله عليه وسلم من أوجه ، سأذكر وجهين منها ؛ لأنهما موضع السؤال :

الوجه الأول : أن كلمة " منزلة " اسم جنس مضاف إلى علم ، واسم الجنس إذا أضيف إلى علم دال على العموم ، أي عموم المنازل التي كانت لهارون عليه السلام ، تكون لعلي رضي الله عنه .

الوجه الثاني : أن قوله : " إلا أنه لا نبي بعدي " استثناء ، والاستثناء هو معيار العموم . وهو دال على أن غير المستثنىمن المنازل ثابت لعلي رضي الله عنه .

فهل هذان الوجهان المذكوران مسلم بهما في أصول الفقه ؟

أرجو ممن لديه إجابة أن يتحفنا بها ، مع التنبيه إلى عدم الرغبة في الخوض في مسائل الحديث وأوجه دلالته الأخرى ؛ لأنها ليست مقصودة لدي .


------------------------------------------------------

الكاتب: أبو محمد مجدي

بسم الله الرحمن الرحيم .
هذه إشارات في ضبط القاعدتين التي ذكرت مع التطبيق على نفس النص .
أولاً : إذا اقترن بلفظ العموم ما يدل على إرادة العهد حمل اللفظ على العهد لا العموم . فهذا جرح في دعوى العموم في هذا الموضع .
فيصح (( تخليتي إياك خلفي بمنزلة تخلية موسى لهارون خلفه من غير نبوة)) وهذا معنى من خصه بحال حياة النبي صلى الله عليه وسلم .

ثانياً : لو نحينا إرادة العهد ، فإن (( بمنزلة )) نكرة في سياق الإثبات فتفيد العموم البدلي لا الشمولي ، وهذا أشبه بالعام يراد به الخاص ، لا العام المخصوص ، فالمراد بعض ما يتناوله لفظ منزلة . فيفيد أيضاً ما تقدم بيانه من حال التخصيص .

ثالثاً : الاستثناء إخراج ما لولاه لوجب دخوله في المستثنى منه ، ووجب يعني حتماً .
وعدم إرادة نبوة علي رضي الله عنه أو غيره معلوم بطريق القطع ، ليست متوقفة على هذا الاستثناء . فهي معلومة قبل تلفظه صلى الله عليه وسلم بـ (( إلا )) ، والأصوليون يمثلون لهذا المعنى بقوله تعالى (( لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا )) ويقولون ( إلا ) هنا بمعنى غير صفة ، لعدم وجوب الدخول .

رابعاً : (( الاستثناء معيار العموم )) مراد بها صحة الاستثناء معيار العموم ، يعني الصحة لا مجرد الوجود اللفظي .

خامساً : الجمهور على أن النكرة في سياق الإثبات لا يصح الاستثناء منها ، لماذا ؟
لأنها كما تقدم لا تفيد العموم الشمولي .

فعلى هذا : ليس هذا من العام ، بمعنى الصالح لاستغراق كل ما وضع له دفعة والذي عليه مدار سؤالك .
وليس هذا من الاستثناء الذي هو معيار العموم الذي لا حصر فيه .
والله أعلم .


------------------------------------------------------

الكاتب: الفاروق المقدسي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احببت ان اضيف على ما كتبه اخي أبا محمد مجدي، بارك الله فيه ما يلي:

ان اعظم ما ابتلي به المسلمون به هو عدم معرفة الاصول وليس عدم معرفة الفقة الاسلامي، فان هذا العلم لا تكاد تسمع في الفتاوى غير حكم الله في المسألة بالحل او الحرمة او الندب او الكراهة او الاباحة، دون ان يبين وجه الاستدلال بالاية او الحديث، ولكي يرتقي المسلمون ويخرجون من دائرة بحث الامور الفقهية بحلقة مفرغة عليهم ان يتعلموا علم الاصول ثم المسائل الفقهية، فيكون بنيانهم قد اسس على خير وهو وعلم الاصول.

اما بالنسبة للمسألة، اقول ان علينا مراجعة كل النصوص المتعلقة بالمسالة وليس نصا واحدا وان نربطها معا لكي نصل الى الصواب والله اعلم، وان اخذنا جزئيات منها ستعطينا جوابا على هذه الجزئية سيكون خاطئا.

تقول القاعدة الاصولية ان عموم اللفظ في خصوص السبب هو عموم في الحادثة وليس عموما في كل شيئ، لانه لفظ الرسول معلق بموضوع الحادثة او السؤال فيكون الحكم معلقا بذلك الموضوع ولا يتعداه الى غيره.

حسب هذه القاعدة يتبين من الحديث بنصه الكامل ان المنزلة خاص بالحادثة نفسها ولا يتعدى لغيرها، ويبقى محصورا في نفس المسألة، والمنزلة هنا كما سيتضح هي الاستخلاف في النساء والصبيان وليست عامة في كل شيئ ومنها الحكم والاستخلاف بعد الممات وانما هي محصورة في موضوع الحادثة وفي جواب السؤال ولا تتعداها.

للحديث عدة روايات: روى البخاري عن مصعب بن سعد عن ابيه "ان رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج الى تبوك واستخلف عليا فقال: اتخلفني في الصبيان والنساء؟ قال الا ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى؟ الا انه ليس نبي بعدي".

وروى مسلم عن عامر بن سعد بن ابي وقاص عن ابيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي "انت مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي" وفي رواية"اما ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى".

يستفاد من الحديث:
1- استخلف الرسول صلى الله عليه وسلم عليا على الصبيان والنساء ولم يستخلفه على المدينة.

2- انما خلف على المدينة مكانه محمد بن مسلمة ليتولى رعاية شؤون النسلمين وادارة شؤون الحكم، وخلف عليا على اهله وامره بالاقامة فيهم، فارجف به المنافقون وقالوا ما خلفه الا استثقالا له وتخففا منه، فلما قال المنافقون ذلك، اخذ علي سلاحه ثم خرج حتى اتى رسول الله وهو نازل بالجرف، فقال: يا نبي الله، زعم المنافقون انك انما خلفتني انك استثقلتني وتخففت مني، فقال: "كذبوا، ولكني خلفتك لما تركت ورائي، فارجع فاخلفني في اهلي واهلك، افلا ترضى يا علي ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى، الا انه لا نبي بعدي"

3- واقع الحادثة انه عليا خلف في اهله، فلا يعمم ليشمل الخلافة.

4- واقع الحادثة ان الرسول استخلف على المدينة محمد بن سلمة (أي الحكم) لا يدل على ان هذا الشخص الذي خلفه هو خليفة مكانه، بدليل ان الرسول استخلف كثيرين في الغزوات، ففي غزوة العشيرة استعمل على المدينة ابا سلمة بن عبد الاسد. وفي غزوة سفوان استعمل على المدينة زيد بن حارثة.

5- معنى الفاظ (الا ترضى ان تكون بمنزلة هارون من موسى): أي اما ترضى ان يكون مثلك فيما تخلفني فيه مثل ما يخلف هارون موسى – فهو تشبيه لعلي بهارون - ووجه الشبه هو الاستخلاف.

6- المراد من الحديث تطييب خاطر علي لانه جاء غير راض بهذا الاستخلاف، وهو في نفس الوقت افهام لعلي انه هو الذي يقوم مقامه في اهله اذا غاب، كما قام هارون مقام موسى في قومه اذا غاب.

7-استثناء الرسول (الا انه لا نبي بعدي) نفي للنبوة عن الشبه، ولا يفهم منه أي بعد وفاته، لان الكلام في الاستخلاف حال الحياة وليس بعد الوفاة، ففي الحديث الصحيح الذي رواه الحاكم ان هارون قد مات في حال حياة موسى.

هذا هو معنى الحديث ولا توجد فيه اية اشارة للاستخلاف في الخلافة، ولا يفهم منه مطلقا ان الرسول اراد بالحديث ان ينص على جعل علي خليفة على المسلمين بعد وفاة الرسول.
فلا يمكن بحث كلمة منزلة وحدها دون ايراد جميع النصوص الشرعية المتعلقة بالمسألة كاملا، فالفقهاء عندما يريدون ان يستنبطوا حكما شرعيا، يضعوا كل النصوص الشرعية المتعلة بالمسألة ثم يستنبطوا حكما مستندا على القواعد الاصولية.

والله اعلم


------------------------------------------------------

الكاتب: أبو محمد مجدي

بسم الله الرحمن الرحيم .
الأخ الفاضل الفاروق المقدسي ـ جزاك الله خيراً فقد وفيت وشفيت ، وأحسنت وقولك : ((حسب هذه القاعدة يتبين من الحديث بنصه الكامل ان المنزلة خاص بالحادثة نفسها ولا يتعدى لغيرها، ويبقى محصورا في نفس المسألة، والمنزلة هنا كما سيتضح هي الاستخلاف في النساء والصبيان وليست عامة في كل شيئ ومنها الحكم والاستخلاف بعد الممات وانما هي محصورة في موضوع الحادثة وفي جواب السؤال ولا تتعداها )) هو نفس ما أردت بقولي : [[ أولاً : إذا اقترن بلفظ العموم ما يدل على إرادة العهد حمل اللفظ على العهد لا العموم . فهذا جرح في دعوى العموم في هذا الموضع .
فيصح (( تخليتي إياك خلفي بمنزلة تخلية موسى لهارون خلفه من غير نبوة)) وهذا معنى من خصه بحال حياة النبي صلى الله عليه وسلم .]]
لكن كان بيانك أحسن وأكمل ، فجزاك الله خيراً كثيراً .

الأخ الفاضل : السائر ، قولك : ((واسم الجنس إذا أضيف إلى علم دال على العموم ، أي عموم المنازل التي كانت لهارون عليه السلام ، تكون لعلي رضي الله عنه . ))
كلمة (( منزلة )) بمعنى الرتبة ، و(( منزلة )) لا تجمع ، فـ (( منازل )) غير صحيح ، فإضافتها هنا تفيد العموم البدلي لا الاستغراقي . وهذا هو حال النكرة في الأصل وإن أضيفت أو وصفت في مقام الإثبات ، كما قد تقدم .


------------------------------------------------------

الكاتب: الســـــــائر

أستاذي الكريم أبو محمد مجدي - حفظه الله ورعاه -

أشكر لك تجاوبك مع السؤال الذي طرحته ، واسأله أن يجعلك ممن رزقه الله العلم النافع والعمل الصالح .

ولكن اسمح لي أن أزعجك ببعض الأسئلة ، علّ صدرك الرحب أن يتسع لها .

1- حتى لا أخطئ في الفهم : هل اسم الجنس هو ما افترق فيه المفرد عن الجمع بزيادة التاء المربوطة أو الياء . ( معذرة على السؤال )

2- هل قاعدة ( اسم الجنس المضاف إلى العلم دال العموم ) قاعدة صحيحة عند الأصولين ؟

2- هل يكون ( اسم الجنس المضاف للعلم ) للعهد . أرجو ذكر مثال إن وجد ، فإني لم أطلع على ذلك عندما بحثت في كتابات بعض الأصوليين .

4- قولك حفظك الله : ((( إذا اقترن بلفظ العموم ما يدل على إرادة العهد حمل اللفظ على العهد لا العموم )))
هل الاقتران هنا هو اقتران في الحديث نفسه ، أم المقصود ما اقترن به من النصوص الأخرى ؟
إذا كان المقصود في الحديث نفسه ، فأرجو التوضيح ، فإني لم أفهم .

5- ما الفرق بين العموم البدلي والعموم الشمولي ؟
وهل للعموم البدلي مثال يوضحه غير هذا الحديث .

6- قولك حفظك الله : ((( (( الاستثناء معيار العموم )) مراد بها صحة الاستثناء معيار العموم ، يعني الصحة لا مجرد الوجود اللفظي )))
لم أفهم الفرق بين الصحة ومجرد الوجود اللفطي .

7- يقول بعض العلماء : إن الاستثناء الذي هو معيار العموم هو الاستثناء المتصل ، وهو هنا منقطع ؛ لأنه على تقدير (( إلا عدم النبوة )) وعم النبوة ليس من منازل هارون عليه السلام ، فهل هذا الكلام صحيح ؟

8- قولك حفظك الله : ((( الجمهور على أن النكرة في سياق الإثبات لا يصح الاستثناء منها )))
لو قال ملك لوزيره : أنت مني بمنزلة عمر من أبي بكر إلى أنك لست الخليفة بعدي .
هذا المثال يظهر منه ثبوت عموم المنازل التي كانت لعمر من أبي بكر لهذا الوزير ما عدا الخلافة بعده .

9- ما رأيك في قوله تعالى : " وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها " أليس شاملاً لجميع النعم ؟
هل هذا المثال ينطبق عليه ما ينطبق على الحديث الذي نحن بصدده إلا في مسألة الاستثناء ومسألة العهد ؟

10- ذكرت أن كلمة " منزلة " ليس جمعها منازل . أشكرك على هذه المعلومة القيمة .

أرجو التكرم بالإجابة بحسب الترقيم المذكور حتى يسهل الربط بين السؤال والجواب .
ولكم مني فائق التقدير .

أستاذي الكريم الفاروق المقدسي - حفظه الله ورعاه - :

أشكرك على الإضافات الرائعة على كلام شيخنا أبو محمد مجدي .

واسمح لي بالاستفسار عن أمر واحد في كلامك :

1- هل ثبت أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم استخلف محمد بن مسلمة حين ذهب إلى تبوك ؟

كما أرجو أن تدلي بدلوك في ما طرحت من الأسئلة على الأستاذ أبو محمد مجدي .

كما ارجو إرشادي لأفضل من كتب في أصول الفقه باستقراء تام ونظرة شمولية للنصوص ( أرجو أن يكون الكتاب موسعاً وشاملاً ، ويفضل أن لا يكون المؤلف غامض الأسلوب )

شاكراً لكم تجاوبكم الكريم .


------------------------------------------------------

الكاتب: أبو محمد مجدي

بسم الله الرحمن الرحيم .
الأخ الكريم السائر ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أقرر الخلاصة والجواب المعتمد : (( أن لفظ المصطفى صلى الله عليه وسلم خرج مخرج الجواب لسؤال علي رضي الله عنه ، والقاعدة أن السؤال معاد في الجواب غير المستقل ، وهذا معنى العهد هنا ، ولا معيار لصحة العموم هاهنا ))

أما الأسئلة التي اتحفتنا بها فهي تدل على معرفة ، وتدل على أني ورطت نفسي ، فالله يأخذ بيدي ، ونحن نتعلم بارك الله فيك منك ومن غيرك ، فصحح لي ، وجزاك الله خيراً :

(1) اسم الجنس على نوعين : أحدهما ما ذكرت ، وهو اسم الجنس الجمعي ، وهو يفرق بين لفظ الجمع والمفرد بالتاء غالباً ، مثل " بقرة ، وبقر " وقد يفرق بينهما بالياء ، مثل رومي ، وروم .
فهذا يا أخي الكريم اسم الجنس الجمعي ، والنوع الثاني ، هو الإفرادي ، وهو ما دل على القليل والكثير من جنس واحد بلفظ واحد ، مثل تراب ، وماء ، ويدخل فيه المصدر مثل ضرب ، وشرب .

(2) اسم الجنس يفيد العموم من جهة اللفظ إن لم يصرف إلى العهد ، (( الماء طهور لا ينجسه شيء )) الماء ، قليلة وكثيره ، هذا عموم .

فهمت مرادك من (3) ، (4) كأن مرادك أخي الكريم أن العهد لا يكون إلا بـ (ال) ، والظاهر أنه لا يلزم ، مثال ذلك : السؤال معاد في الجواب غير المستقل . وهي هنا في هذا الحديث (( تخليني مع النساء والصبيان )) ؟
والجواب خرج عليه ، وهذا أيضاً عهد . والله أعلم .

(5) في قضية التناول ، إذ الحكم في العموم البدلي على فرد شائع من أفراده يتناوله على سبيل البدل ، وأما الشمولي فيحكم فيه على كل فرد فرد .
ويمكن التمثيل بمسائل المطلق ، ومن الأمثلة : النكرة غير الموصوفة في سياق الشرط ، لكن أنا مجهد ولم أنم .

(6) الفرق في وجوب دخول المستثنى في المستثنى منه من عدمه .

(7) نعم الاستثناء المتصل هو معيار العموم ، لوجوب دخول المستثنى في المستثنى منه كما قلنا ، وما تبادر إلى ذهني من التركيب (( إلا أنه لا نبي )) معنى (غير النبوة) ، وهذه صفة لـ " منزلة " ، وعليه لا يصح أن يكون معياراً للعموم ، ولا يقتضي إلا المغايرة بين ما بعد إلا من المنزلة وما قبلها .
وأحتاج إلى مراجعة ، لكن من هذا العالم ، وأين كلامه حتى نتعلم ونستفيد ؟.

(8) هل قبله كلام يمكن أن يحمل عليه ؟

(9) نعم ، هذا يفيد العموم الشمولي ، بل ولو وصفت النكرة فقط ولم تعرف ، وكانت في سياق الشرط ، أفادت العموم الشمولي مثل قوله تعالى (( وإن أحد من المشركين استجارك )) أي كل واحد منهم .

(10) جزاك الله خيراً وبارك الله فيك .

أكرر الجواب المعتمد (( أن لفظ المصطفى صلى الله عليه وسلم خرج مخرج الجواب لسؤال علي رضي الله عنه ، والسؤال معاد في الجواب غير المستقل ، وهذا معنى العهد هنا ، ولا معيار لصحة العموم هاهنا ))

أخي الكريم عليك بصاحبنا (( الفاروق المقدسي )) .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

------------------------------------------------------







 
قديم 10-08-03, 10:05 AM   رقم المشاركة : 2
أحمــــد
عضو فضي






أحمــــد غير متصل

أحمــــد


جزاك الله خيرا
فائدة قيمة فعلا







التوقيع :

وعـج عن طريق الرفض فهو مؤسـس على الكفر تأسـيساً على جُـرُفٍ هــار
هـما خـطـتا : إمـا هـدىً وســعادة وإمـا شـقاءً مـع ضــلالـة كفــار
فـأي فـريـقـيـنا أحـق بـأمـنـه وأهـدى ســبيلاً عندمـا يحكـم البــار
أمـن سـبّ أصـحاب الرسـول وخـالف الكـتاب ولـم يعـبأ بـثابـت أخبــار
أم المـقـتدي بالوحـي يسـلك مـنهـج الصحـابة مـع حب القـرابة الأطـهار
من مواضيعي في المنتدى
»» كل الروابض للجنة ولو قتلوا وسرقوا
»» ويحذركم الله نفسه
»» أهل الحديث
»» دولـة المجـوس تـعــلن الحــداد رســـميا على الهالك عبـدهم ومـولاهم
»» _ عـقــائــد فـاســـدة _
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:09 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "