هل ألأحزاب الدينيه الحاليه مؤهله لتقيم دولة الخلافه ألإسلاميه
هل ألأشخاص القائمين على هذه ألأحزاب مؤهلين لقيادة هذه الدوله وهل هم قدوه يمكن للناس أن يقتدو بهم
ليس هذا فقط ولكن هل الظروف الداخليه للدول العربيه والظروف الدوليه المحيطه تسمح بقيام دوله كهذه وفي هذا الوقت الذي يشهد ضعف وهوان وتفرق المسلمين
والمهم إختلاف المسلمين أنفسهم هل يسمح لهذه الدوله بالقيام و النجاح
فالمسلمين أنفسهم منقسمين إلى فرق وطوائف كثيره وماجرى في أفغانستان والصومال والعراق من إقتتال بين ألإخوه خير دليل
أرجو أن يكون موضوع للحوار العقلي وليس للسب العلني