سؤال هام

[غمد السيف]

روى البخاري في صحيحه :

حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال: حدثني مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (المرأة كالضلع، إن أقمتها كسرتها، وإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج).

هذا الحديث معناه :أن المرأة لا تخلو من اعوجاج في أخلاقها كالضلع ، فمن أراد كمالها لم يستطع ذلك إلاّ بطلاقها ، فالمشروع له : الصبر والتغاضي عن بعض الاعوجاج ، مع الاستمرار في النصيحة والتوجيه .

نحن السنة نقول أن هذا الحديث عام وينطبق على كل النساء وبالتالي فهو ينطبق على السيدة عائشة رضوان الله عليها.

السؤال لكل رافضي بالمنتدى : هل هذا الحديث ينطبق على السيدة فاطمة الزهراء رضوان الله عليها أم لا ؟

[غمد السيف]

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[غمد السيف]

هذا السؤال الهدف منه تقعيد وتأصيل قاعدة مهمة جدا للحوار مع المرجفين الشيعة . كثيراً ما أطالع في منتديات الكذب والتلفيق الشيعية أن السيدة عائشة فعلت كذا وكذا وهناك بعض القصص حقيقية ونحن نستشف منها مدى لطف ورفق النبي صلى الله عليه وسلم بأهل بيته وهو القائل صلى الله عليه وسلم " رفقاً بالقوارير" ولكن الكذب والبهتان والنفاق الذي رضعه الشيعة من أمهاتهم زوجات المتعة يجعلهم يفهمون هذه الاحاديث بحسب نفوسهم وخيالاتهم المريضة.

[الدردور]

جزاك الله خير الجزاء أخي الحبيب غمد السيف

و بارك الرحمن لك و بك على الطرح الطيب

أنا أتوقع و حسب قول الروافض بأن فاطمة الزهراء لا تدخل ضمن هذا الحديث

و السبب لم أسمع في عمري كله و لا من السابقين

أن هناك أمرأة ترمي نهداها خلف ظهرها لترضع أبناءها

هذا ( من كتب الروافض ) لكي لا يقال أنني أتقول على السيدة فاطمة الزهراء

رضي الله عنها و أرضاها و حاشاها من ذلك