عند الشيعة ان سيدنا جبريل خان الأمانة و انزلها على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
نعم توجد فرقة من فرق الشيعة تدعي أن جبريل خـان الأمانة عندما أرسله
إلى عليّ فغلط في طريقه فذهب إلى محمد
وهي فرقة ( الغرابية ).
حيث يقولون بأن محمدا عليه الصلاة و السلام كان أشبه بعلي رضي الله عنه من الغراب بالغراب وأن الله بعث جبريل بالوحي إلى علي عليه السلام فغلط جبريل وأنزل الوحي على محمد عليه الصلاة و السلام
[ انظر المنية والأمل لابن المرتضى ص (30) الفرق بين الفرق
ص (225) الفصل لابن حزم جـ5 ص (42) ]
وهذه الفرقة تقول لاتباعها العنوا صاحب الريش يعنون جبريل عليه السلام
لأنه خان الأمانة .
معجم الفرق الاسلامية شريف يحي الامين
=============
هي فرقة من فرق الشيعة , تسمى الغرابية
.
وخذ بعض الأدلة تثبت ذلك من كتبهم
الغرابية ، قالوا : محمد بعلي أشبة من الغراب بالغراب والذباب بالذباب ، فبعث الله جبرائيل إلى علي ، فغلط جبرائيل في تبليغ الرسالة من علي عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وآله ، قال شاعرهم : غلط الآمين عن حيدرة 00000000 فليغون صاحب الريش / المصدر طرائف المقال - السيد علي البروجردي ج 2 ص 232
===========
الجنة خلقت لمن أحب عليا وان عصى الرسول!!!
ماذا تقول فى هذاالحديث نريد الاجابة منك
هل هناك اقبح من هذا
روى ابن بابويه فى علل الشرائع (1/164)
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (ان الجنة خلقت لمن أحب عليا وان عصى الرسول، وخلقت النار لمن أبغض عليا وان اطاع الرسول)
=============
حسنا لنستخدم أسلوب الشيعي في الإستدلال ولو لهذه المرة
أسلوب النظر العقلي ....
الرؤية العقلية ..... تقول ......... أن هناك آية قال فيها تعالى : (( وإذا إبتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين ))
نبدأ حبة حبة ....
إبراهيم عليه السلام تدرج في المراتب (( حسب قولهم )) فكان في البداية نبيا ثم صار رسولا ثم صار خليلا ثم أصبح إماما ....
بحسبة بسيطة ...
نجد أن الإمامة أعظم من النبوة .... بل هي أعلى مراتب الإيمان .... (( ليس الإحسان كما في النص ))
طيب ...
لا بد إذن من تكوين سلسلة عمودية للإمامة .........
تبدأ من إبراهيم عليه السلام ....
مرورا بأبي طالب ...
ثم علي ..ثم الحسن .... ثم الحسين ..... إلى أن تصل إلى ذاك الذي لم يكون ... ولن يكون ... أعني المهدي ...
إذن ....
هناك فجوة ... غير مبررة .....
السلسلة الطولية تصل إلى أبو طالب .... ومنه تنتقل إلى علي إلخ .....
هذا يعني أن النبي صلى الله عليه وسلم كان طارئا على الإمامة ... ولم ينالها إلا من باب (( التقية )) أو (( جبر خاطر ))
فهو (( أي النبي صلى الله عليه وسلم )) جاء معترضا في وسط الطريق .... فلا شأن له بالسلسلة الطولية لأن أبو طالب ليس أبوه .... بل عمه .....
وبما أن الإمامة أعظم شأنا من النبوة ....
فهذا يعني ...
أن كعكعة النبوة التي ذهبت من أيدي أصحاب السلسلة الطولية ....
تم تعويضها بخير منها .....
وهي الإمامة ..... التي هي أعظم شأنا من النبوة ....
هذا يعني ....
أن النبي صلى الله عليه وسلم عند الشيعة ...
مجرد واجهة .... للتقية ...... يحتمون ورائها ..... من غضبة أهل السنة .... أتباع الرسول صلى الله عليه وسلم .....
وأيضا ... هو ........ لا يعدو ........... كونه ............ جد الحسين ............ ووالد أم الأئمة .........
هو ......... ليس ....... سوى ............... شاهد ............ على الولاية ........... وعظمها ........... وهو .......... جاء ......... فقط ............ للتبليغ بها ............ ومبينا ............ أن عليا .......... هو هو .......... ولا شيء قبله ............ ولا شيء بعده ........... وبالعربي الفصيح .......... جاء فقط ......... للإعلان ......... عن شيء ....... لا كالأشياء ............ ومنصب .......... أعظم من منصبه .......... وبما أنه صاحب الكلمة ............ عند أهل السنة ............ فهو خير من .......... يدعم ......... نظرية ....... الإمامة .......
هذه هي الخلاصة .............