فضح تباكي أتباع الدين الايراني على الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري

[ابن الخطاب]

كنت أقرا منذ فترة كتاب (مجمع النورين ))
لأحد علماء الدين الايراني الإثني عشري
وذكر قصة جميلة عن سبب خروج الصحابي الجليل ابي ذر رضي الله عنه
فبحث عنها في النت فوجدت مصدرها كتاب الإختصاص لشيخ الرافضة الكبير المفيد
الصديق الصدوق للمسردب في السرداب ( خسرو مجوس عج)
تبين بوضوح لماذا خرج هذا الصحابي الزاهد للربذة من وجهة نظر الايرانيين

الإختصاص للمفيد
[9]

حدثنا جعفر بن الحسين المؤمن، عن محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى يرفعه، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: إن سلمان كان منه إلى ارتفاع النهار فعاقبه الله أن وجئ في عنقه حتى صيرت كهيئة السلعة حمراء وأبوذر كان منه إلى وقت الظهر، فعاقبه الله إلى أن سلط عليه عثمان حتى حمله على قتب وأكحل لحم إليتيه وطرده عن جوار رسول الله صلى الله عليه وآله، فأما الذي لم يتغير منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله حتى فارق الدنيا طرفة عين، فالمقداد بن الاسود لم............

سحقاً لإمامة اليهودي ابن سبأ االلعينة
فلم يسلم منها لا الملائكة و لا الأنبياء لا الصحابة المرتدين ولا الصحابة
(المنتجبين) ولاحتى الحيوانات ولا حتى الجمادات