علي بن أبي طالب يقر بأن الشيخان أحق بالخلافة كما في كتب الروافض.

[فتى الشرقيه]

الرسول صلى الله عليه وسلم أمره الله بالرسالة والنبوه
كان وحيدا لا ناصر له ولا معين
فقدم لها كل مايملك من جهد وبلاغة ولقاء ومحاورة مع مخالفيه
والقرآن يثبت هذا لنا

علي بن أبي طالب رضي الله عنه أمر بالوصاية [[[ كما تدعون ]]]
فماذا قدم لهذا الدين منذ وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم إلى وفاته
وقد ورث دولة مهابه أسسها محمد صلى الله عليه وسلم

[mmq]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazin     رغم إن شرح النهج لأبن أبي الحديد لا تحتج به علينا فهو ليس بشيعي

يقول الخوانسارى عن ابن أبى الحديد" عز الدين عبد الحميد بن أبي الحسن بن أبي الحديد , هو من أكابر الفضلاء المتتبعين , و أعاظم النبلاء المتبحرين موالياً لأهل البيت بيت العصمة و الطهارة ... و حسب الدلالة على علو منزلته فى الدين و غلوه فى ولاية أمير المؤمنين (ع) , شرحه الشريف الجامع لكل نفيسة و غريب و الحاوي لكل نافحة ذات طيب ... كان مولده فى غرة ذي الحجة 586 , فمن تصانيفه " شرح نهج البلاغة " عشرين مجلداً , صنفه لخزانة كتب الوزير مؤيد الدين بن العلقمي , ولما فرغ من تصنيفه أنفذه على يد أخيه أبي المعالي , محمد بن العلقمي فبعث له مائة ألف دينار , وخلعه سنية , و فرساً " روضات الجنات للخوانساري 5/20-21 , هذه ترجمة لابن أبي الحديد لأحد علمائكم فما رأيك فيها ؟ ولاحظوا وصف الخوانسارى له بالغلو فى ولاية على رضي الله عنه و أيضاً إليكم هذا الرابط حتى تتأكدوا بأنفسكم من شيعية ابن أبى الحديد

http://www.ahl-ul-bait.org/arabic/no...eabelhadid.htm



و يسمى هؤلاء بالتفضلية منهم ابن أبي الحديد و الدواني على المشهود
فيما يفهم من أكثر كلامهما ، لكن صرحا في مواضع بالتشيع وهو الظن
بهما و بأمثالهما ، و الظاهر من أمثال هؤلاء الفضلاء أنهم كانوا محقين ،
ولكن كانوا بحيث لا يمكنهم إظهار الحق في دولة الباطل و اشتهارهم ففروا إلى إظهار
هذا المذهب ليمكنهم إظهار أفضلية علي عليه السلام على الصحابة و أما بالنسبة إلى
العوام و أمثالهم فممكن .
روضة المتقين للمجلسي الأول 2 / 498

[mazin]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmq     يقول الخوانسارى عن ابن أبى الحديد" عز الدين عبد الحميد بن أبي الحسن بن أبي الحديد , هو من أكابر الفضلاء المتتبعين , و أعاظم النبلاء المتبحرين موالياً لأهل البيت بيت العصمة و الطهارة ... و حسب الدلالة على علو منزلته فى الدين و غلوه فى ولاية أمير المؤمنين (ع) , شرحه الشريف الجامع لكل نفيسة و غريب و الحاوي لكل نافحة ذات طيب ... كان مولده فى غرة ذي الحجة 586 , فمن تصانيفه " شرح نهج البلاغة " عشرين مجلداً , صنفه لخزانة كتب الوزير مؤيد الدين بن العلقمي , ولما فرغ من تصنيفه أنفذه على يد أخيه أبي المعالي , محمد بن العلقمي فبعث له مائة ألف دينار , وخلعه سنية , و فرساً " روضات الجنات للخوانساري 5/20-21 , هذه ترجمة لابن أبي الحديد لأحد علمائكم فما رأيك فيها ؟ ولاحظوا وصف الخوانسارى له بالغلو فى ولاية على رضي الله عنه و أيضاً إليكم هذا الرابط حتى تتأكدوا بأنفسكم من شيعية ابن أبى الحديد http://www.ahl-ul-bait.org/arabic/no...eabelhadid.htm و يسمى هؤلاء بالتفضلية منهم ابن أبي الحديد و الدواني على المشهود فيما يفهم من أكثر كلامهما ، لكن صرحا في مواضع بالتشيع وهو الظن بهما و بأمثالهما ، و الظاهر من أمثال هؤلاء الفضلاء أنهم كانوا محقين ، ولكن كانوا بحيث لا يمكنهم إظهار الحق في دولة الباطل و اشتهارهم ففروا إلى إظهار هذا المذهب ليمكنهم إظهار أفضلية علي عليه السلام على الصحابة و أما بالنسبة إلى العوام و أمثالهم فممكن . روضة المتقين للمجلسي الأول 2 / 498

تركت جميع تعليقاتي وتشبت فقط بهذه النقطة
عجيب أمرك فلماذا لم تفند الباقي

على كل حال
بالنسبة لأبن الحديد المعتزلي سأعطيك بعض النقاط عليه وركز فيها جيدا ً

قولك أن ابن أبي الحديد شيعي المذهب، فهذا غير صحيح لعدّة أمور

الأول: ما يذكره من الردّ على السيد المرتضى ودفاعه عن خلافة الخلفاء الثلاثة وانها خلافة شرعية قول لا يقوله شيعي فضلاً عن أن يقوله مغالي في علي (عليه السلام)، فهل أنّ المغالي في علي (عليه السلام) يدفع الخلافة عنه الى غيره أو يثبتها له بمقتضى غلوه؟! ( راجع شرح نهج البلاغة في بدايته تجد هذا الكلام ) .

الثاني: تصريحه بأنّه ليس بشيعي وإمامي ، وذلك عندما قال في معرض شرحه على الخطبة الشقشقية ( شرح النهج ج1 ص122 الى ص124) بعد أن ذكر: ((أما الامامية من الشيعة فتجري هذه الخ ... وأما أصحابنا رحمهم الله))، فلاحظ هنا ذكر نفسه وأصحابه مقابل الامامية، بل تبرأ من قول الامامية! فأين الغلو بل أين التشيع فضلاً عن الغلو؟!

الثالث: قوله في (شرح النهج ج1 ص126): ((وتزعم الشيعة أن رسول الله... الخ ، وهذا عندي غير منقدح)) ، فلو كان شيعياً لما أخرج نفسه عن معتقد الامامية وقال : هذا عندي غير منقدح !

بل هنالك الكثير ولكن نقلت لك هذه من موضع الشاهد

[شمري طي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazin     الأول: ما يذكره من الردّ على السيد المرتضى ودفاعه عن خلافة الخلفاء الثلاثة وانها خلافة شرعية قول لا يقوله شيعي فضلاً عن أن يقوله مغالي في علي (عليه السلام)، فهل أنّ المغالي في علي (عليه السلام) يدفع الخلافة عنه الى غيره أو يثبتها له بمقتضى غلوه؟! ( راجع شرح نهج البلاغة في بدايته تجد هذا الكلام ) .

شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد - ج ١ - الصفحة ص 3 , 4

( فان مراسم المولى الوزير الاعظم ،
الصاحب ، الصدر الكبير المعظم العالم العادل المظفر المنصور المجاهد ، المرابط مؤيد الدين عضد الاسلام ، سيد وزراء الشرق والغرب ، ابى محمد ابن أحمد بن محمد العلقمي نصير أمير المؤمنين - أسبغ الله عليه من ملابس النعم أضفاها ، وأحله من مراقب السعادة مراتب السياده أشرفها وأعلاها - ل
ما شرفت عبد دولته ، وربيب نعمته بالاهتمام بشرح " نهج البلاغه " -
على صاحبه أفضل الصلوات )

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazin     الثاني: تصريحه بأنّه ليس بشيعي وإمامي ، وذلك عندما قال في معرض شرحه على الخطبة الشقشقية ( شرح النهج ج1 ص122 الى ص124) بعد أن ذكر: ((أما الامامية من الشيعة فتجري هذه الخ ... وأما أصحابنا رحمهم الله))، فلاحظ هنا ذكر نفسه وأصحابه مقابل الامامية، بل تبرأ من قول الامامية! فأين الغلو بل أين التشيع فضلاً عن الغلو؟!

( وأنت إذا تأملت نهج البلاغة وجدته كله ماء واحدا ، ونفسا واحدا
، وأسلوبا واحدا ، كالجسم البسيط الذى ليس بعض من أبعاضه
مخالفا لباقي الابعاض في الماهية ، وكالقرآن العزيز ، أوله كأوسطه ،
وأوسطه كآخره ، وكل سورة منه ، وكل آية مماثلة في المأخذ والمذهب والفن والطريق والنظم لباقي الايات والسور )

شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد - ج 10- الصفحة ص 128 , 129

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazin     الثالث: قوله في (شرح النهج ج1 ص126): ((وتزعم الشيعة أن رسول الله... الخ ، وهذا عندي غير منقدح)) ، فلو كان شيعياً لما أخرج نفسه عن معتقد الامامية وقال : هذا عندي غير منقدح !

نتكفي بكلام شيخ المحدثين :
و الظاهر من أمثال هؤلاء الفضلاء أنهم كانوا محقين ،
ولكن كانوا بحيث لا يمكنهم إظهار الحق في دولة الباطل
و اشتهارهم ففروا إلى إظهار هذا المذهب ليمكنهم إظهار أفضلية علي عليه السلام على الصحابة .
روضة المتقين للمجلسي الأول - ج 2 ص 498