المنيب يقر بإيمان اليهود والنصارى.... ويكذب كتاب الله

[أبو ياسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنيب     وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَن يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّهِ لَا يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۗ أُولَٰئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ ۖ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ ۖ فَآمَنَت طَّائِفَةٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَت طَّائِفَةٌ ۖ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَىٰ عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ لَيْسُوا سَوَاءً ۗ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ولكنكم تؤمنون بتكفيرهم ولا تؤمنون بإيمان اليهود والنصارى تماما كــ قول الله فيكم أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ

ما هذا الجهل العميق...

الآية الأولى تتحدث عن قوم يؤمنون بالرسول صلى الله عليه وآله وسلم ...ويسلمون..:9

الآية الثانية تتعلق بالحواريين ماعلاقتها هنا ...

الآية الثالثة ابحث عن سبب النزول وافهم المعنى المراد ..وكفى تضليلا

[أبو ياسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنيب     إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَىٰ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ

قمة الجهل الآية تتحدث عن أقوام سابقين ...ماهذا الجهلا لمطبق (ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه )

[أبو ياسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنيب     سأتنزل جدلاً لكي وبما أني على ثقه بوعي القارئ بعد ما جلبت الآيات محكمة الدلاله في ثبوت إيمان اليهود والنصارى..وأن الآيه كما يعلم علماء التفسير أن الآية عندما يكون لها سبب نزول فإنها تفيد العموم وينتفي عنها خصوصية السبب.. ولكن قلتي أن النصارى يؤلهون عيسى عليه السلام. وهذا بهتان ماقاله الله ولا رسوله ففيهم الكافر والمشرك والمنافق كحال المسلمين تماماً وفيهم قطعاً المؤمن الموحد وأنتي تقولين أن النصارى كفار والله يقول عكس ذلك وسنكون مع القرآن دائماً قال تعالى في حال نصارى نجران وهم في عصر متأخر عن عيسى عليه السلام قتل أصحاب الأخدود .. إلى وهم على مايفعلون بالمؤمنين شهود ومانقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد.. أما النصارى في الوقت الحاضر فمنهم المؤمنين ومنهم عكس ذلك كما في قول الله في الآيات السابق ذكرها في ردودي الأولى.. المنيب

سأتنزل معك ..

هل يؤمنون بنبوة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ..

هل يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وعليه السلام ....


الثانية أدهى من الأولى كما يقول سيدك النعمان ودعاتكم ...إذن هم كفار..

يستميت في الدفاع عن الكفار ويكفرون أصحاب رسول الله ...قاتل الله بمن يقول بذلك ...

[أبو ياسين]

خذ لك لفة على هذه الآيات لتعلم أنك مضلَّل ومضلِل...أم ستكذب الله...

هذه آخرة الفلسفة واتباع الأئمة المضللين ...




﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾

﴿لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾

﴿لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ. أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ. مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآَيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ. قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ﴾

﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآَمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾

﴿وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ﴾
﴿لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ﴾

﴿وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ. اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ. يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ. هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ﴾

﴿قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ هُوَ الْغَنِيُّ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ إِنْ عِنْدَكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ بِهَذَا أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ. قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ. مَتَاعٌ فِي الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ نُذِيقُهُمُ الْعَذَابَ الشَّدِيدَ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ﴾
﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا. قَيِّمًا لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا. مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا. وَيُنْذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا. مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآَبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا﴾
﴿وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا. لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا. تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا. أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا. وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا. إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آَتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا. لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا. وَكُلُّهُمْ آَتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا﴾

﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ. يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾

﴿قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ.قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آَمَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجًا وَأَنْتُمْ شُهَدَاءُ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ﴾

﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآَمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾

﴿قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ﴾

﴿لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ.رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً. فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ. وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ. وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ. إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ﴾

﴿قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ﴾




أم ستتهم الله بالبداء كما قال أحد قومك حينما عجز عن الرد ..


الله المستعان...

[أبو ياسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء الاحساء     السلام عليكم سؤالي لم اجد اجابه له هل من يعتقد ان الله هو عيسى هل هو مؤمن يعمل عملا صالح او كافر مثلا هذا https://www.youtube.com/watch?v=9xgtkfqtruw ممكن جواب المنيب

ترفقي به وارأفي بحاله يا أختاه فلم يعد يعرف ما يخرج من رأسه ...فكلام الله واضح جلي ...لكن أخذته العزة بالإثم ...وأخشى ان يقول هناك تفسير باطني وصدري وأذن وحنجرة...

[نجلاء الاحساء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ياسين     ترفقي به وارأفي بحاله يا أختاه

طلباتك اوامر اخي الكريم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنيب     ولكن قلتي أن النصارى يؤلهون عيسى عليه السلام. وهذا بهتان ماقاله الله ولا رسوله المنيب

لتحميل كتاب صاحب البهتان

http://mktba.net/library.php?id=7793

[المنيب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ياسين     قمة الجهل الآية تتحدث عن أقوام سابقين ...ماهذا الجهلا لمطبق (ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه )

هات الدليل أنها في أقوام سابقة..

وعلى مبناك فأن المتأخرين من المسلمين لا جنة لهم لأن الآية في بدايتها قالت إن الذين آمنوا أي برسالة محمد ثم عطفت في السياق على اليهود والصابئة والنصارى..

أما آية ومن يتبع غير الإسلام ديناً


فمارأيك بهذه الآية ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين..

فإبراهيم هو أبي موسى وعيسى وكذلك محمد

وهذا يعني أن الإسلام يطلق على كل الأديان..

مع ملاحظة أني في غاية الأدب ولم أنعت بجاهل وكذاب ووو


مجرد محاور متسائل ومستدل..



المنيب

[نجلاء الاحساء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنيب     أني في غاية الأدب ولم أنعت بجاهل وكذاب ووو مجرد محاور متسائل ومستدل.. المنيب

السلام عليكم
سؤالي لم اجد اجابه له
للمرة الثالثة
هل من يعتقد ان الله هو عيسى هل هو مؤمن يعمل عملا صالح او كافر



ممكن جواب المنيب

[أبو ياسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنيب     هات الدليل أنها في أقوام سابقة.. وعلى مبناك فأن المتأخرين من المسلمين لا جنة لهم لأن الآية في بدايتها قالت إن الذين آمنوا أي برسالة محمد ثم عطفت في السياق على اليهود والصابئة والنصارى.. أما آية ومن يتبع غير الإسلام ديناً فمارأيك بهذه الآية ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين.. فإبراهيم هو أبي موسى وعيسى وكذلك محمد وهذا يعني أن الإسلام يطلق على كل الأديان.. مع ملاحظة أني في غاية الأدب ولم أنعت بجاهل وكذاب ووو مجرد محاور متسائل ومستدل.. المنيب

قاتل الله الجهل وهل كانت رسالة الأنبياء الحقة إلا الإسلام ...والخضوع لله ...قاتل الله الجهل...ما أتى به الأنبياء واحد ...فلا تمارس الجهل او تحاول أن تستخف بعقولنا..

الأمر الآخر سؤال في قمة العجب ما علاقة الأقوام السابقين والمؤمنين من الأقوام السابقة الذين صدقوا بأنبيائهم قبل رسالة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالمتأخرين من المسلمين ...

هؤلاء قبل المسلمين ...وبالنسبة هو سماكم المسلمين فأغلب المفسرين أو كلهم تقريبا قالوا بأنها راجعة لله سبحانه..ولاعلاقة لها أصلا بصلب الموضوع ....


استدلالك عجيب ...المهم أين ردودك على الآيات ...

أم أنك تنتق ماتريد أن تجيبه او ما ترى فيه مخرجا لك ..

محاولة غير شريفة وغير لائقة ...وياليت كان ردك ذو معنى بل أظهرت جهلك ..الله المستعان

[أبو ياسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء الاحساء     السلام عليكم سؤالي لم اجد اجابه له للمرة الثالثة هل من يعتقد ان الله هو عيسى هل هو مؤمن يعمل عملا صالح او كافر ممكن جواب المنيب

أعانك الله ومتى هو أجاب عن شيء أصلا ...