العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع الأباضية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-04-12, 12:58 PM   رقم المشاركة : 1
كوكب المعرفه
اباضي







كوكب المعرفه غير متصل

كوكب المعرفه is on a distinguished road


وجدت بعد بحث و نظر أن الكبيرة لا تحبط العمل و الله أعلم

بسم الله الرحمن الرحيم

و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله أجمعين ، سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

و بعد
فلن أطيل الحديث ، و لكني و بعد بحث و نظر وجدت بإن الكبيرة لا تحبط العمل ، و سأشتشهد على كلامي ببعض الأدلة
فأرجوا من أخوتي الإباضية التوضيح إن أخطأت في فهم النصوص بارك الله فيكم

الدليل الأول
قال تعالى : ( إن الحسنات يذهبن السيئات )
ففي هذي الآية الكريمة المحكمة دليل على قبول الأعمال من العصاة الموحدين ، و إن حسناتهم تبطل سيئاتهم أو بعضاً من سيئاتهم
السيئاتُ لا بد و إن لهن مسيئ و المسيئ ليس بتقي و مع هذ فإن الأعمال الصالحة مقبولة عند الله و أنها تمحي السيئات .

الدليل الثاني :
قال صلى الله عليه و سلم : ( اتبع السيئة الحسنة تمحها )
و الدليل واضح

الدليل الثالث :
قال صلى الله عليه و سلم : ( أتدرون من المفلس ؟) قالوا : المفلس من لا دينار له و لا متاع
قال : ( المفلس من أمتي من أتى يوم القيامة بصلاة و زكاة و صيام و حج و قد قذف هذا
و أكل مال هذا و سفك دم هذا فيأخذ من حسناته إلى حسناتهم فإن فنيت حسناته أُخذ
من سيئاتم فطرحت عليه ثم طرح في النار )
و كما تعلمون بإن سفك دم المسلم كبيرة
و اغتصاب مال المسلم كبيرة
و قذف المسلم كبيرة
إلا أنه و من خلال الحديث يتبين لنا أن الرجل الذي ارتكب هذه الكبيرة
لازلات لديه حسنات يؤخذ منها للذين ظلمهم
فقال : ( فإن ) و هذه أداة شرط له متعلق
فإذا فنيت حسناته أخذ من سيئاتهم فطرحت عليه ، و هذا يعني أنه ليس بالضرورة
أن تفنى حسناته فقد تكون له أعمال خير تغطي الظلم الذ الحقه بالناس .
و الشيء الآخر أنه مع ارتكابه لتلك الكبائر فقد بقيت له حسنات كما قلنا .

فليس بالضرورة إذا مات دون توبة يدخل النار خالداً فيها فقد تكون له صدقة جاريه تمحي ذنوبه
كالمساهمة مثلاً في بناء مسجد و نحوه من أعمال البر .

دعوة للنقاش الجدي بعيداً عن التعصب







 
قديم 07-04-12, 01:16 PM   رقم المشاركة : 2
سجايا
عضو نشيط







سجايا غير متصل

سجايا is on a distinguished road


الحمدلله ،
(فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )
فالله حرّم الظلم على نفسه
وفضله واسع

فالله ارحم بعباده من انفسهم اسأل الله ان يهديك ويهدينا ويثبتنا على الحق جميعا







 
قديم 07-04-12, 02:07 PM   رقم المشاركة : 3
الشغموم
عضو






الشغموم غير متصل

الشغموم is on a distinguished road


من الثوابت التي يقررها القرآن الكريم ، ويتفق عليها أهل السنة ، أن المعاصي والكبائر لا تحبط حسنات المسلم جميعها ، وأنه ليس ثمة ما يحبط عمل المسلم بالكلية إلا الكفر والشرك .
دل عليه قوله تعالى : ( وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ) البقرة/217


اتمنى لك التوفيق اخي كوكب المعرفة في بحثك و بلوغ الحق

يعطيك العافية ،،،







 
قديم 07-04-12, 02:34 PM   رقم المشاركة : 4
منهج السالكين
(أبو معاذ) مشرف سابق







منهج السالكين غير متصل

منهج السالكين is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب المعرفه مشاهدة المشاركة
  
بسم الله الرحمن الرحيم


و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله أجمعين ، سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

و بعد
فلن أطيل الحديث ، و لكني و بعد بحث و نظر وجدت بإن الكبيرة لا تحبط العمل ، و سأشتشهد على كلامي ببعض الأدلة
فأرجوا من أخوتي الإباضية التوضيح إن أخطأت في فهم النصوص بارك الله فيكم

الدليل الأول
قال تعالى : ( إن الحسنات يذهبن السيئات )
ففي هذي الآية الكريمة المحكمة دليل على قبول الأعمال من العصاة الموحدين ، و إن حسناتهم تبطل سيئاتهم أو بعضاً من سيئاتهم
السيئاتُ لا بد و إن لهن مسيئ و المسيئ ليس بتقي و مع هذ فإن الأعمال الصالحة مقبولة عند الله و أنها تمحي السيئات .

الدليل الثاني :
قال صلى الله عليه و سلم : ( اتبع السيئة الحسنة تمحها )
و الدليل واضح

الدليل الثالث :
قال صلى الله عليه و سلم : ( أتدرون من المفلس ؟) قالوا : المفلس من لا دينار له و لا متاع
قال : ( المفلس من أمتي من أتى يوم القيامة بصلاة و زكاة و صيام و حج و قد قذف هذا
و أكل مال هذا و سفك دم هذا فيأخذ من حسناته إلى حسناتهم فإن فنيت حسناته أُخذ
من سيئاتم فطرحت عليه ثم طرح في النار )
و كما تعلمون بإن سفك دم المسلم كبيرة
و اغتصاب مال المسلم كبيرة
و قذف المسلم كبيرة
إلا أنه و من خلال الحديث يتبين لنا أن الرجل الذي ارتكب هذه الكبيرة
لازلات لديه حسنات يؤخذ منها للذين ظلمهم
فقال : ( فإن ) و هذه أداة شرط له متعلق
فإذا فنيت حسناته أخذ من سيئاتهم فطرحت عليه ، و هذا يعني أنه ليس بالضرورة
أن تفنى حسناته فقد تكون له أعمال خير تغطي الظلم الذ الحقه بالناس .
و الشيء الآخر أنه مع ارتكابه لتلك الكبائر فقد بقيت له حسنات كما قلنا .

فليس بالضرورة إذا مات دون توبة يدخل النار خالداً فيها فقد تكون له صدقة جاريه تمحي ذنوبه
كالمساهمة مثلاً في بناء مسجد و نحوه من أعمال البر .

دعوة للنقاش الجدي بعيداً عن التعصب

أسأل الله أن يريك الحق ويرزقك اتباعه






 
قديم 07-04-12, 05:53 PM   رقم المشاركة : 5
كوكب المعرفه
اباضي







كوكب المعرفه غير متصل

كوكب المعرفه is on a distinguished road


لا نرجوا سوى معرفة الحق أين ما وجد

نسأل الله الهداية لنا و لكم







 
قديم 07-04-12, 05:56 PM   رقم المشاركة : 6
سني من السلطنة
(محب الكتاب والسنة)






سني من السلطنة غير متصل

سني من السلطنة is on a distinguished road


أللهم آمين ...







التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» هل عندك علم ماهي الوهابيه
»» حقيقة الإمام الربيع !!
»» نريد آيه من القرآن تقر أن صاحب الكبيرة الغير شركية يحبط عمله
»» أخي omani من هنا ما عليك أمر يا ابن العم
»» ارجوا التوضيح أيها الأباضية
 
قديم 07-04-12, 09:05 PM   رقم المشاركة : 7
شريكوة
مشترك جديد






شريكوة غير متصل

شريكوة is on a distinguished road


الحمد لله
اللهم أرنا الحق حقاً وأرزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلاً وأرزقنا إجتنابه ولا تجعل الأمر يلتبس علينا فنضل .







 
قديم 07-04-12, 09:35 PM   رقم المشاركة : 8
حامل راية المحكمة
اباضي






حامل راية المحكمة غير متصل

حامل راية المحكمة is on a distinguished road


اقتباس:
قال تعالى : ( إن الحسنات يذهبن السيئات )
ففي هذي الآية الكريمة المحكمة دليل على قبول الأعمال من العصاة الموحدين ، و إن حسناتهم تبطل سيئاتهم أو بعضاً من سيئاتهم
السيئاتُ لا بد و إن لهن مسيئ و المسيئ ليس بتقي و مع هذ فإن الأعمال الصالحة مقبولة عند الله و أنها تمحي السيئات .

أخي الكريم لعلك ترجع إلى الكتب العقدية لتفهم المقصود هنا , فالسيئات هناك المقصود بها الصغائر , أي أن الحسنات تذهب الصغائر إن لم تصر عليها , فأنت مثلا لو أصررت على الصغائر فلن تغفر لك حيث أن الإصرار عليها كبيرة وستحاسب عن الكل .

ولعلك لا تعرف الفرق بين الدليل الظني والدليل القطعي , فالظني يكون ظنيا من ناحية ثبوته ومن ناحية دلالته وأنت خبير أن العقيدة هي ما انعقد عليه القلب من الأمور التي لا يمكن أن يخامرها شك ,وهي الأمور القطعية . حفظك المولى .






 
قديم 07-04-12, 11:05 PM   رقم المشاركة : 9
شرق الجزيرة
اباضي






شرق الجزيرة غير متصل

شرق الجزيرة is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب المعرفه مشاهدة المشاركة
  
بسم الله الرحمن الرحيم


و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله أجمعين ، سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

و بعد
فلن أطيل الحديث ، و لكني و بعد بحث و نظر وجدت بإن الكبيرة لا تحبط العمل ، و سأشتشهد على كلامي ببعض الأدلة
فأرجوا من أخوتي الإباضية التوضيح إن أخطأت في فهم النصوص بارك الله فيكم

الدليل الأول
قال تعالى : ( إن الحسنات يذهبن السيئات )
ففي هذي الآية الكريمة المحكمة دليل على قبول الأعمال من العصاة الموحدين ، و إن حسناتهم تبطل سيئاتهم أو بعضاً من سيئاتهم
السيئاتُ لا بد و إن لهن مسيئ و المسيئ ليس بتقي و مع هذ فإن الأعمال الصالحة مقبولة عند الله و أنها تمحي السيئات .

الدليل الثاني :
قال صلى الله عليه و سلم : ( اتبع السيئة الحسنة تمحها )
و الدليل واضح

الدليل الثالث :
قال صلى الله عليه و سلم : ( أتدرون من المفلس ؟) قالوا : المفلس من لا دينار له و لا متاع
قال : ( المفلس من أمتي من أتى يوم القيامة بصلاة و زكاة و صيام و حج و قد قذف هذا
و أكل مال هذا و سفك دم هذا فيأخذ من حسناته إلى حسناتهم فإن فنيت حسناته أُخذ
من سيئاتم فطرحت عليه ثم طرح في النار )
و كما تعلمون بإن سفك دم المسلم كبيرة
و اغتصاب مال المسلم كبيرة
و قذف المسلم كبيرة
إلا أنه و من خلال الحديث يتبين لنا أن الرجل الذي ارتكب هذه الكبيرة
لازلات لديه حسنات يؤخذ منها للذين ظلمهم
فقال : ( فإن ) و هذه أداة شرط له متعلق
فإذا فنيت حسناته أخذ من سيئاتهم فطرحت عليه ، و هذا يعني أنه ليس بالضرورة
أن تفنى حسناته فقد تكون له أعمال خير تغطي الظلم الذ الحقه بالناس .
و الشيء الآخر أنه مع ارتكابه لتلك الكبائر فقد بقيت له حسنات كما قلنا .

فليس بالضرورة إذا مات دون توبة يدخل النار خالداً فيها فقد تكون له صدقة جاريه تمحي ذنوبه
كالمساهمة مثلاً في بناء مسجد و نحوه من أعمال البر .

دعوة للنقاش الجدي بعيداً عن التعصب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي كوكب المعرفة:d

لعل الأمر أشكل عليك وسنحاول توضيح ما يمكن إيضاحه
فإن العقيدة المستقرة مع الاباضية الكرام أن السيئات لا تكفر بالحسنات
والمؤمن الحق الموعود بالجنة هو الذي يجمع بين العقيدة الصحيحة وسلوكه الحسن فهذا هو المؤمن الحق وهو الذي تتضاعف حسناته
أما المؤمن المخالف المصر على السئيات المنتسب الى الإيمان وسلوكه مخالف للإيمان الحقيقي فهذا بطبيعة الحال مبعد عن الجنة ولا يمكن أن تتضاعف الحسنات معه

والأدلة من الكتاب والسنة هي كثيرة في أن السئيات محبطة للأعمال الحسنة الصالحة ومنها مع الاختصار

1) قول الله سبحانه وتعالى ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ))

ووجه الاستدلال في الاية الكريمة أن برفع الصوت يؤدي الى إحباط العمل وهي معصية فكيف بغيرها من الكبائر
فالاية موجهة الى المؤمنين بل جاءت أحاديث في الصحاح أن الاية نزلت في صفوة الصحابة كأمثال أبي بكر وعمر حتى أن بعضهم غاب عن مجلس النبي صلى الله عليه وسلم

فإذن السئيات محبطة للأعمال بنص الاية السالف ذكرها وهناك أيات أخرى سنأتي بها إن أردت توضيحا أكثر يا أخي كوكب المعرفة

أما من السنة فكما هو معلوم من الحديث المشهور الذي لا يغيب على الانسان العامي بعض النظر عن الباحث عن الحق والمعرفة فهذا من باب أولى:
الحديث:
(( الرياء محبط للعمل كما يحبطه الشرك ))
وهنا كذلك نص صريح على أن الرياء محبط للعمل ولا شك بأن الرياء معصية وذنب

وهناك أحاديث أخرى أكتفي بما ذكرت

أما الأية التي أشكلت عليك قول رب العزة والجلال (( إن الحسنات يذهبن السئيات ))
فالسيئة التي تدرأ وتكفر هنا هي الصغائر للا الكبائر بدليل قول الله عزوجل (( إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا))

فكبائر الذنوب لا بد من توبة وندم على ما ارتكبه الانسان من تلكم المعاصي والموبقات وإلا فإذا قلنا أن بفعل الحسنات تذهب الكبائر فما فائدة الحدود والأحكام التشنيع على مرتكب الكبيرة كمثل قول الله عزوجل في القاتل ((وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّـهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا ))

فإذن نصل الى الخلاصة:

- كل الصغائر تمحى وتذهب بفعل الحسنات شريطة أن لا يصر عليها الانسان

- وكل الكبائر لا بد لها من توبة نصوح وإنابة ورجوع (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّـهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَىٰ رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّـهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ ۖ نُورُهُمْ يَسْعَىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ))






التوقيع :
لا إله إلا الله
من مواضيعي في المنتدى
»» ما فائدة التوبة مع أهل السنة والجماعة؟؟!!
»» دلوني من هي الفئة الباغية
»» دعونا نتفق وإلا....
»» سؤال صريح هل كل الصحابة رضوان الله عليهم في الجنة؟؟؟!!!
 
قديم 07-04-12, 11:39 PM   رقم المشاركة : 10
تيمي
عضو نشيط







تيمي غير متصل

تيمي is on a distinguished road


(( إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) .


و عليه فأصحاب الكبائر الذين لم يشركوا مع الله أحدا هم تحت المشيئة إن شاء الله عذبهم بقدر ذنوبهم ثم يدخلهم الجنة و إن شاء غفر لهم و أدخلهم الجنة دون عذاب .


وفضل الله واسع







التوقيع :
قل آمنت بالله ثم استقم
من مواضيعي في المنتدى
»» طريقة أهل السنة والجماعة أسلم وأعلم وأحكم
»» ترجمة الجهم بن صفوان وقوله بخلق القرآن !!
»» كتاب وكاتب
»» هل من طريقة لكي أجعل نمط الكتابة واحد
»» الظاهر والمراد به
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:47 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "