العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-10-16, 04:57 PM   رقم المشاركة : 1
ام مروة
عضو







ام مروة غير متصل

ام مروة is on a distinguished road


اين مصحف العترة

ااااااااااااااااااين مصحف العترة؟؟؟؟؟

تقولون ..ااااا التمسك بالعترة يعصم من الضلال.؟

ومفهوم المخالفة ... التمسك بغيرهم ضلال؟؟

والتمسك هو الاخذ بالدين منهم ..

والدين متكون من ركيزتين

الاول ... القران .

الثاني .. السنة ..

الان اريد اتمسك بالعترة كي لا اضل ..

اين القران الذي جمعه علي والحسن والحسين وعلي بن الحسين ...وصولا الى المهدي ؟؟؟

اين هذا القران الذي جمعه ونقله ال البيت

دون غيرهم كي اتمسك بالقران الذي جاء عن طريقهم..؟؟؟؟؟

هل يوجد شيعيي أتينا بالقران الذي جمعه علي .فليدلنا ؟؟

انتظر القران الذي جاء عن طريق العترة حصرااااااااااااااا

لان التمسك بهم يعصم من الضلال

والتمسك بغيرهم ضلااااااااااااااال







 
قديم 25-10-16, 09:38 PM   رقم المشاركة : 2
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


بارك الله فيكم ..

آخر موضة عند الإثناعشرية حول القرآن :-
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تدوين القرآن - الشيخ علي الكوراني العاملي - ص 347 - 357 :-

ويفهم من هذه الروايات وغيرها أن عليا عليه السلام كان عنده نسختان (!!!) من القرآن : نسخة كتبها في عهد النبي بإملائه صلى الله عليه وآله وهي النسخة الموروثة المذخورة للإمام المهدي عليه السلام . . وقد تظافرت الروايات عنها في مصادرنا وفيها روايات صحيحة . . وأن الله تعالى يظهرها على يده فيما يظهر من معجزات أحقية الإسلام وتأويل آيات القرآن . وقد تكون هي التي تحدث عنها ابن سيرين وابن سعد وعاصم وابن جزي ، بأن تأليفها على حسب التنزيل .
------------------------------------------------------------------------
‹ صفحة 352 › أما النسخة الأخرى فقد كتبها علي عليه السلام بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله ، وهي بأسلوب التأليف الذي بين أيدينا ولا بد أن النبي صلى الله عليه وآله قد علمه أسلوب تأليفها أيضا وأوصاه بعرضها عليهم كما نصت رواية الطبرسي ( وجاء به إلى المهاجرين والأنصار وعرضه عليهم ، لما قد أوصاه بذلك رسول الله صلى الله عليه وآله ) . والظاهر أنها النسخة التي يصفها الخليفة عثمان بافتخار في رسالته إلى الأمصار بأنها ( القرآن الذي كتب عن فم رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أوحاه الله إلى جبريل ، وأوحاه جبريل إلى محمد ، وأنزله عليه ، وإذا القرآن غض ! ! ) . ولا يبعد أن يكون الرواة خلطوا أحيانا بين النسختين .
------------------------------------------------------------------------
. . أما الفرق بينهما فهو في الترتيب فقط . . وقد نصت مصادر إخواننا على أن ترتيب نسخة علي عليه السلام على حسب النزول كما تقدم . ونصت مصادرنا الشيعية أيضا على ذلك . . قال المفيد في الإرشاد ج 2 ص 360 ( وروى جابر عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال : إذا قام قائم آل محمد صلى الله عليه وآله ضرب فساطيط لمن يعلم الناس القرآن على ما أنزل الله عز وجل ، فأصعب ما يكون على من حفظه اليوم ، لأنه يخالف فيه التأليف ) . ورواه النيسابوري في روضة الواعظين ص 265 ، والمجلسي في بحار الأنوار ج 52 ص 339 ، وغيرهم .
-----------------------------------------------------------------------------
أسرار ترتيب القرآن لم تكتشف بعد مع أن ما كشف لنا من أسرار القرآن إلى الآن كاف لكل منصف لأن يؤمن بأنه كلام الله تعالى ، فإن أكثر أسرار القرآن لم تكتشف بعد ، ومنها أسرار ترتيبه . . سواء في ذلك ترتيب سوره وآياته . . بل ترتيب حروفه ونظمها في السور والآيات والكلمات ! ! وعلى كثرة الحقائق والشواهد التي قدمها العلماء والباحثون في إعجاز القرآن وبنائه الفريد ، فإني أذكر حقيقة واحدة وردت في روايات أهل البيت عليهم السلام ، تخضع لها الأفكار والأعناق . . فقد روى القاضي المغربي المصري من علماء القرن الرابع في كتابه القيم دعائم الإسلام ج 2 ص 146 قال : ‹ صفحة 353 › ( عن علي عليه السلام أنه قال : اعتل الحسين فاشتد وجعه ، فاحتملته فاطمة فأتت به النبي صلى الله عليه وآله مستغيثة مستجيرة ، فقالت : يا رسول الله أدع الله لابنك أن يشفيه ، ووضعته بين يديه ، فقام صلى الله عليه وآله حتى جلس عند رأسه ثم قال : يا فاطمة يا بنية إن الله هو الذي وهبه لك هو قادر على أن يشفيه ! فهبط عليه جبرئيل فقال : يا محمد ، إن الله لم ينزل عليك سورة من القرآن إلا فيها فاء ، وكل فاء من آفة ! ما خلا ( الحمد لله ) فإنه ليس فيها فاء ، فادع بقدح من ماء فاقرأ فيه ( الحمد ) أربعين مرة ثم صبه عليه ، فإن الله يشفيه ! ففعل ذلك ، فكأنما أنشط من عقال ! ) انتهى .
-----------------------------------------------------------------------
. . وقد كان (القرآن) له ترتيب نزل به منجما في بضع وعشرين سنة ، وكان يؤدي فيه إدارة أحداث النبوة وصناعة الأمة وتوجيه النبي والأمة ، وتسجيل كل ذلك للأجيال . . ثم صار له ترتيب ككتاب تقرؤه الأجيال ، كتاب له مقدمة وفصول وفقرات . . أحدث من كل ما أنتجه وينتجه المؤلفون في منهجة التأليف والأسلوب ! ! فما المانع أن يكون للقرآن ترتيب ثالث ، ورابع ، وخامس ، أملاه النبي صلى الله عليه وآله على علي عليه السلام ، وادخره عنده مع وصيته المحفوظة وعهده المعهود إلى ولده المهدي الذي بشر به الأمة والعالم ؟ والذي يظهر الله على يديه صدق دين جده على الدين كله ، فتخضع لبراهينه العقول والأعناق . . أرواحنا فداه وعجل الله ظهوره . أما نحن الشيعة فنعتقد بأن ذلك حدث ، وأن نبينا صلى الله عليه وآله قد ورث علومه ونسخة القرآن المؤلفة تأليفا يؤثر تأثيرا معجزا في المادة والروح ، ويظهر بها إعجاز القرآن وتأويله ، إلى علي والحسن والحسين . . إلى أن وصلت إلى يد خاتم الأوصياء الموعود على لسان خاتم الأنبياء ، الإمام المهدي أرواحنا فداه ونور نواظرنا بطلعته المباركة .

(إنتهى النقل من كلام العاملي) ..







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:30 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "