العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 24-05-04, 08:59 AM   رقم المشاركة : 1
city oki
عضو ذهبي





city oki غير متصل

city oki


فتاة ايرانية لا أؤمن بالنبي ولا الأئمة _ الايرانيون يفقدون الثقة بالملالي

فتاة ايرانية لا أؤمن بالنبي ولا الأئمة _ الايرانيون يفقدون الثقة بالملالي

مترجم آليا من موقع عجيب

======



تفقد إيران الإيمان في رجال الدّين

- شيكاغو تريبون

من قبل مراسل خارجيّ نصير شعب كيم باركر

صاح الحشد لدمه . سمّوه خائنًا, صاحوا, الموت إلى منتظري = مترجم آليا مونتازيري ."


• صفحة رئيسية شيكاغو تريبون



هدف غضبهم ؟ حسين علي منتظري آية الله العظمى .


مرّة, هو كان وليّ العهد إلى حاكم البلد, إيرانيّ مساوي لتوماس جيفرسون, ثوريّ إسلاميّ ساعد في قلب شاه الرّهيب لإيران . الآن, مع ذلك, زلّته بدت كاملةً . خارج منزله, حشد همجيّ من المئات قد وصمه بمبتدع .


كمونتازيري, جزئيًّا أطرش, صلّى في حجرة خلف مكتبه, أنه بالكاد سمع الطّوب الذي يحطّم النّوافذ . لكنّ أعضاء عائلته كانوا مخافين . جروا من رجل الدّين إلى الفوضى بالخارج و ثانية, يحاولون وقاية مونتازيري من الأذًى .


في النّهاية, الشّرطة أخذت فعل يومئذٍ في عام 1997, ترشّ الحشد بغاز مسيل للدّموع . رجل الدّين المسنّ و عائلته هربا الأذًى . لكنهم سيتحمّلون أعمار العقوبة, تحديد الإقامة, السّجن و التّحرّش .


كانت جريمة مونتازيري بسيطةً : علانية قد انتقد حلفاءه السّابقين, رجال الدّين الذين يديرون البلد, لترك حقوق الإنسان و الحرّيّة كمؤسّسة جمهوريّة إيران الإسلاميّة .


الشّاه ذُهِبَ, مونتازيري قال في مقابلة حديثة . لكنّ رجال دين قد حلّوا محلّه ."


على مستوى واحد, قصّة حسين علي مونتازيري دراما حياة قويّة, موت و قيام في إحدى جمعيّات العالم الأكثر صرامة . يقول النّقّاد أنّه ساذج, استغلّوا من قبل النّاس حوله و متألّم بعد السّقوط خارج يستحسن مع الحكومة . لكنّ في 82, مونتازيري قد نجا من سنوات التّفرقة العنصريّة الفكريّة للارتفاع ثانية في عيون العالم الإسلاميّ . اليوم هو يُعْتَبَر أحد أعلى رجلي دين شيعيّين في كلّ أنحاء العالم و هو صوت قويّ للاعتدال في إيران .


قصّته أيضًا تظهر تقلّبات الصّراع على اسلام في دولة حيث تشتاق أعداد كبير منهم النّاس إلى الحرّيّات السّياسيّة و الاقتصاديّة المتمرّسة على ويست الدّنيويّ, كثيرًا رأى كأيقونه لاأخلاقيّة من قبل رجال الدّين المحافظين لإيران .


في النّظّارات, الطّاقيّة البيضاء, جاكت الجاكت و الرّوب الطّويل السّوداء الحفّ و سميكة, مونتازيري بالكاد يناسب صورة المتمرّد . تهتزّ أيديه . يجلس على واقي تدفئة كثيرًا . يعاني من السّكّر, لكنه يخفي الشوكولاته في درج مكتب . يتحدّث في الجمل الرّتيبة ذلك الأثر في حشرجة .


لكنّ مونتازيري في قلب معركة على قدر إيران - - واحد ذلك يمكن أن يلمّح للمستقبل في الشّرق الأوسط, أين راديكاليّون من العراق (أخبار - مواقع الويب) إلى قطاع غزة (أخبار - مواقع الويب) يريد ثورةً إسلاميّةً مثل الذي حدث في إيران منذ 25 سنة .


على جانب واحد رجال الدّين الأقوياء الذين يحكمون إيران و يحبطون الإصلاحات الأكثر تواضعًا .


على مصلحين شعبيّين جانبيّين الآخرين يشكو أن المعركة لديمقراطيّة إسلاميّة في الواقع أدّت إلى دولة ديكتاتوريّة إسلاميّة, واحد أنّ السّجون أو حتّى يقتل نقّادها, ينتهك الحقوق الأساسيّة و يشوّه عقائد اسلام .


مقادين من قبل رجال الدّين الكبار مثل مونتازيري و جنود المشاة السّابقين للثّورة, يبحثون عن الإصلاحات الدّيمقراطيّة التي ستستعيد احترامًا لحقوق الإنسان و الحرّيّة . يعتقد بعض, مثل مونتازيري, أن البلد يمكن أن يُدَار خلال نظام إسلاميّ . لكنّ الآخرين يعتقدون أن الدّين قد ليس في أيّ مكان في الحكومة . يريدون رجال الدّين أن يعودوا إلى المساجد . يريدون ديمقراطيّةً حقيقيّةً .


ليس لديّ أيّ شكّ الذي ياتي, سقال إبراهيم يازدي, وزير الخارجيّة الأوّل للجمهوريّة الإسلاميّة الذي الآن يقود ميل البلد الدّنيويّ الوحيد حزب سياسيّ .


شعب إيران يُضْبَط في الوسط, يردّد الموت إلى أمريكا في الجمعة صلوات ثمّ التّرحيب بالزّوّار الأمريكيّين بالفاكهة الطّازجة . يتمسّكون بالقوانين الإسلاميّة الصّارمة على الملأ لكنّ يختفون في السّرّ للشّرب فودكا محلّيّ الصّنع و يشاهد إم تي في .


يعيشون في دولة الغنيّة في الزّيت لكنّ لديه اقتصاد راكد . الأعمال نادرة, الهواء لوّثت, صحافة المتماسكة و السّياسة القمعيّة .





و في سخرية القدر المطلقة للجمهوريّة الإسلاميّة, البلد يصبح أقلّ دينيًّا, ليس أكثر .

يوم الجمعة صلوات

على يوم الجمعة في يناير, أحد سياسيّين إيران الكبار وقفوا في مرحلة خارجيّة في جامعة طهران, يمدحون الثّورة الإسلاميّة إلى حشد من الآلاف .

هذا إنجاز كبير, قال هاشمي رفسنجاني, رئيس إيران من 1989 إلى 1997 . في عالم اليوم, عندما يكون بلاد كثيرة و ناس ضدّ الدّين, نرى دين يظهر قادر على عمل رحلة ريفيّة ."

هذا لم يكن خطاب دعائيّ سياسيّ عاديّ . كان رافسنجاني يتصدّر يوم الجمعة الصّلوات الأسبوعيّة, خليط سياسة و دين, للتّجمّع و الصّلاة, للحبّ لحكومة إيران و يكره للولايات المتّحدة و إسرائيل .

على جانب واحد للجمهور, حوالي 5,000 امرأةً يوم جلس على السّجّاد الإيرانيّة . بدرجة كبيرة لبس العباءات, أحيانًا باستخدام أسنانهم لمسك الأغطية الشّبيهة بالملاءة على شعرهم و أجسامهم . لم يكن من الممكن أن يروا رافسنجاني على الفراجير الطّويلة تفصلهم عن حوالي 15,000 رجل .

أثناء خطاب رافسنجاني, الحشد ردّ بنفس الهتافات للمدح المصيح منذ الثّورة . الله أكبر, صاحوا . الموت إلى الولايات المتحدة ."

إيران مازالت بلد دينيّ, بالرّغم من يطالب بالإصلاح السّياسيّ . النّاس في الحشد في أيّام الجمعة تحتضن الثّورة و كلّ ذلك قد اتّبع .

حتّى اليوم ليس لدينا دم في عروقنا لم يعد, سنقول ` الموت إلى أمريكا, قال ثريا غيومي, فيما مضى بمرح مناولة apple لأمريكيّ .

لكنّ نداء هذه الخدمات قد انزلق . في السنوات المبكّرة للجمهوريّة الإسلاميّة, مئات الآلاف من النّاس جاءت للجمعة صلوات في طهران, طبقًا لتقارير صحافة . الآن, في مدينة عن 7million, إنّه صعب أن تجذب 20,000 عابدًا .

المساجد مُلِئَتْ كثيرًا قبل الثّورة . لكنّ هؤلاء الذين حتّى الآن يحضرون يقولون أنّ المساجد الآن كثيرًا فارغة .

محبط مع حكومتهم, بعض النّاس قد حوّلت بعيدًا عن دين . يعاملون زعماءهم مثل السّياسيّين العديمي الجدوى في أيّ مكان .

أؤمن باللّه, لكننيّ لا أؤمن بالنّبيّ أو الأئمّة أو ما إلى ذلك آخر, بنت بالغة من العمر 17 سنة في الكعوب العالية الحادّة قالت بينما (كما) وضعت على المكياج في حمّام منطقة مطاعم المركز التّجاريّ الوحيد في طهران . الأشياء التي قرأناها في القرآن, هو ليس مثل البلد الآن . ذلك يجعلنا نكرههم أكثر ."

عبر إيران, رجال الدّين لم يعودوا يأمرون الاحترام حثّوا مرّة . يرفض سائقو تدرج الطائرة التقاطهم . نكت وأكثر أكثر تُخْبَر عن رجال الدّين . كاريكاتور واحد, مدعّم ببريد إلكتروني, يصوّر أمخاخ رجال الدّين المزالة قبل أن يحصلون على العمائم . تضحك بعض النّاس عندما سُئِلَ سواء ذهبوا إلى الجمعة صلوات .

هذه هي يوم الجمعة الصّلوات الخاصّة بي, قال فيدا فاراهماند, 40 سنة, بعد أن أنهت الجولات السّباق في مسار عربة سباق خارج طهران مباشرة .

لسنوات, ثورة هادئة كانت تبدأ في إيران . تخلق ناس كثيرة شخصين . علانية, يطيعون القواعد الصّارمة . بشكل خاصّ, يعيشون بينما (كما) يريدون . يشربون الكحول الغير قانونيّ و يشاهدون تليفزيون القمر الصّناعيّ الغير قانونيّ يستخدمون رجال أعمال السّوق السّوداء الذين يعدون التّسليم أيّ, كلّما من الوسكي إلى الأفلام الغربيّة .

تستمرّ الحكومة في سبّ الغرب, لكنّ الغرب يستمرّ في التّسرّب في إيران . بدلاً من مكدونالد هناك مك علي, الذي تبيع الهامبرجر و البيتزا . حتّى لدى المقام إلى مؤسّس البلد محلّ هدايا يبيع أفلام سلفستر ستالون .

في فندق طهران في فبراير, عامل فندق بعزم شاهد دي.في.دي ملائكة الأحمق : الصّمام الأقصى على كمبيوتر . بعد عدّة أيّام, العاملين الفندق الآخر احتشد حول تليفزيون لمشاهدة شريط فيديو أحد كثير الحوارات الإيرانيّة المشهورة من لوس انجلوس, منزل إلى كثير من الإيرانيّين الذي النّاس تسمّيه تيهرانجيليز .

يغنّي أكبر نجم شعبيّ في إيران أغنية حبّ بمقدار بيلي جان من قبل مايكل جاكسون الآن . اسأل شباب عن الموسيقى المفضّلة و اسمع الإجابات المألوفة : آر . كيلي, ميتاليكا (أخبار - مواقع الويب), كورن, مادونا (أخبار - مواقع الويب). إنّه مثل وباء, قال عادل أميري, 16 . الجميع فقط يحبّ الاستماع للموسيقى الأجنبيّة ."

قد ساعدت الإنترنت في تقديم العالم لإيران . ينزّل الشّباب الهيب هوب و الموسيقى العناصر الثقيلة . في حجرات دردشة, لعوب الإيرانيّين و إحباطات المنفذ مع البلد . متى الجزء المحظور الحكوميّ من كتاب بالكاتب التّشيكيّ ميلان كنديرا, المادّة الكريهة قريبًا جاءت على الإنترنت - - في لغة إيران للفارسيّة .

المشكلة مع شبابنا هي أقدامهم على أرض إيران, لكنّ عيونهم على الإنترنت, قال حميد غاسيمي الذي يبيع القماش في سوق طهران المزدحم . الأشياء التي يريدوها و الأشياء هم قد مختلف جدًّا ."

لكنّ الصغير في النّهاية سيحدّد مستقبل البلد . هم بالفعل أغلبيّة, بفضل دفعة لأطفال مسلمين أكثر في السنوات المبكّرة للجمهوريّة الإسلاميّة .

حوالي 70 في المئة من الإيرانيّين أصغر الآن من 30 . لا يتذكّرون الشّاه و شرطته السّرّيّة . لا يتذكّرون الثّورة .

الثّورة

قصّة الثّورة الإسلاميّة تُكْتَب خلال طهران, مدينة دخّان, ارتباكات المرور و المباني صندوقي الشكل البنّيّة المصفرّة استقرّت تحت سلسلة جبال .

شارع القصر الآن شارع فلسطين . سمّى المربّع مرّة لعيد ميلاد ملك ميدان الثّورة .

خلال المدينة, مشاهد ميدان قتال سمة الصّور العملاقة للشّهداء, الرّجال قتلوا يجاهدون من أجل البلد الجديد أو في الحرب ضد العراق . صور نولي الزّعماء الدّينيّين الأعلى الأوّل لإيران في كلّ مكان, على المباني و داخل محلّات البيتزا .

السفارة الأمريكيّة السّابقة, حيث استولى الإيرانيّون على الرّهائن الأمريكيّين في متأخّرًا 1979 و أجرى 52 منهم لأكثر من سنة, الآن مقام إلى الكراهية لأمريكا . تغطّي التّعليقات مثل الموت إلى أمريكا الخارج الأسوار . تبرز صورة لتمثال الحرّيّة جمجمةً بدلاً من وجه امرأة .

ارتبطت الثّورة الإسلاميّة تقريبًا مثل مع أمريكا بينما (كما) قد رأى كأداة للولايات المتّحدة في حربها ضد الشّيوعيّة مع حاكم إيران القمعيّ, شاه محمد رضا بهلوي, .

بعد أن هرب البهلوية من إيران في عام 1953, انقلاب مسنود بالدّعم الأمريكيّ أعاده للحكم . تحوّل إلى زعيم قاسي, الشّخص الموسوس و قرّر ألا يفقد عرشه ثانية . خلق الشّاه قوّة شرطة سرّيّة وحشيّةً و اتّخذ إجراءات صارمة على اسلام . حاول جعل إيران واحةً غربيّةً في الشّرق الأوسط .

عندما وُوجِهَ مع الزّعماء أشباه بالدّكتاتور الذين يحتضنون الغرب, الشّعب في البلاد الإسلاميّة كثيرًا قد استخدم الدّين كأداة سياسيّة .

أصبح حسين علي مونتازيري رجل الدّين زعيمًا في الحركة الإسلاميّة تحت الأرض . كان صديق حميم آية الله روح الله خميني الشّعبيّ, نفى إلى العراق و فيما بعد فرنسا للتّكلّم ضدّ الشّاه . سمّى الخميني طالبه السّابق ثمرة حياتي ."

خلال إيران, المتمرّدون وزّعوا الشّرائط المهرّبة و نشرات برياتشينجز الخميني, من مسجد لمسجد, حجرة المعيشة إلى حجرة المعيشة, حشد النّاس ضدّ باهلافي و نفوذ أمريكا .

غادر الشّباب إلى البيت إلى يشترك الحركة . تركت النّساء الجينز لعباءة السّوداء الشّبيهة بالخيمة, تصريح فخر إسلاميّ و إيرانيّ .

في إيران, القيادة المدنيّة في البداية رفضت الانحناء, تردّ بالقوّة الجبريّة . أصابت الشّرطة الطّلبة المتديّنين العزّل في قم, منزل إلى المعاهد اللّاهوتيّة و رجال الدّين الرّئيسيّة مثل مونتازيري . المتمرّدون سُجِنُوا و عُذِّبُوا .

كسروا كلّ أسناني, تذكّروا حسين شارياتماداري, الآن ممثّل زعيم إيران الأعلى و محرّر جريدة كيهان المحافظة . اثنان من أظفاري, نصبوا عليهم . أعطوني صدمات كهربائيّة . فقدت كليتي ."

ب1978, إيران كانت تغلي . تدحرجت الاحتجاجات و الشّغب خلال البلد للسّنة بالكامل . قذفت النّاس الصّخور في الجنود, القنابل اليدويّة في الدّبّابات . انتشرت الثّورة مثل حمّى .

في المحاولة الأخيرة لمسالمة البلد, الحكومة في خريف ال1978 حرّرت سجناء سياسيّين كثيرين, متضمّنًا مونتازيري الذي طار إلى باريس لاجتماع مع الخميني .

عندما كان حفيد جديد مولود, عائلة مونتازيري سمّته مع الشّاه ."

خلال أشهر, الشّاه هرب . طار الخميني للوطن, و مونتازيري أصبح مساعده, يساعد يدير شئون البلد الجديد . اعتمد على بندقيّة آليّة أثناء تصدّر يوم الجمعة الصّلوات في جامعة طهران . أشرف على الكتابة الدّستور الجديد .

حابى مونتازيري حكومةً ستمنع أيّ شخص من انتزاع سلطة كثيرة جدًّا, نظريًّا, . إيران ستكون ديمقراطيّة إسلاميّة, مع برلمان منتخب و رئيس منتخب, حرس بمجلس الأوصياء و الزعيم الدّينيّ الأعلى . لكنّ رجال الدّين كانوا على الأرض المجهولة .

كنّا غير معتادين على إصدار التشريع, مونتازيري تذكّر . فقط كنّا بعض رجال الدّين في قم ."

قلق وطنيّون مدنيّون أكثر أن هذا النّظام خلق الإمكانيّة دكتاتور إسلاميّ . لكنّ الإيرانيّون بشكل ساحق صوّتوا لجمهوريّة إسلاميّة و دستور مونتازيري .

وعد الزّعماء الجدد احترام الدّيانات الأخرى و توفير خمسة مقاعد برلمان للأقلّيّات . المسيحيّون الأرمن سُمِحُوا حتّى لعمل خمرهم للخدمات الدّينيّة قانونيًّا . لكنّ طوال السّنوات, كثير من ديانات مختلفة, سواء يهوديّ أو زرادشتيّ, سيترك إيران, يشكو من الكبت و الاضطهاد .

كمتوقّع, الخميني سُمِّيَ زعيم إيران الأعلى الأوّل . و في النّهاية, مونتازيري رُشِّحَ خليفته . لم يأمر نفس الاحترام كالخميني أبدًا, شخصيّة إلهيّة أكبر من الحياة . مزح النّقّاد أنه بدا مثل القطّ من كاريكاتور مشهور .

تظهر الشّكوك

لكنّ مونتازيري فاجأ النّاس .

إماديدين باجهي كان أحد كثير الّذي انتقل إلى قم في السنوات المبكّرة للجمهوريّة الإسلاميّة عندما طفحت المعاهد اللّاهوتيّة و النّاس حزّمت الأمتعة في مكتب مونتازيري . باجهي, منطوي على بحث روحيّ, تجنّب مونتازيري القويّ .

في عام 1985, باجهي كتب كتاب أن تجادل لفرد جائز أن تترجم اسلام . حظره الخميني . شاهد باجهي بينما (كما) خُرِّطَتْ كتبه, تلاكمت و حمل من قم .

طلب مونتازيري رؤية باجهي و أخبر الشّابّ أنه أحبّ كتابه . كان متعاطفًا جدًّا, باجهي تذكّر . قال, ` دائمًا هناك تقلّبات .أخبرني, ` يوم واحد, كرقم 2 في البلد, أنا حتّى الآن قد أُحْكَم بِالْإِعْدَامِ من قبل أصدقائي .'"

وراء الكواليس, مونتازيري قد بدأ سؤال اتّجاه البلد . كزعيمه الأعلى التّالي, قلق على الضّحايا من الحرب مع العراق . شكا من عدد النّاس المعدمة في إيران . كتب مونتازيري خطابات للخميني .

رأيت بعض العيوب و الأخطاء, مونتازيري تذكّر . أخبرته عنهم دائمًا ."

لم ير هذا كتغيير في رؤاه . بدلاً من ذلك, لبّاد مونتازيري كان يحاول ضبط اتّجاه الجمهوريّة, التي صدّقها قد انحرف بعيدًا عن أهداف الثّورة و قد بدأ قمع النّاس . بينما طالت حرب العراق على و الاقتصاد أحدث فرقعة, الآخرون في إيران أصبحوا محبطين أيضًا .

في يوليو 1988, مونتازيري اتّهم الخميني بطلب إعدام مئات من الخصوم المساجين . هذا القتل الجماعيّ مختلف مع اسلام, كتب في خطاب, فيما بعد أعلن .

ثمّ, في فبراير 1989, للاحتفال بالذّكرى السّنويّة العاشرة للثورة الإسلاميّة, مونتازيري أعطى خطاب هامّ للتّابعين في قم .

في مناسبات كثيرة أظهرنا التّصلّب, صحنا الشّعارات التي أخافت العالم, هو قال . اعتقدت شعوب العالم أنّ مهمّتنا الوحيدة في إيران كان قتل النّاس ."

مع أفعال عدّة سياسيّين بارزين, خطاب مونتازيري أشار أن زعماء إيران كانوا ينتقلون اتّجاه متحرّر أكثر . لكنّ خلال أيّام, الخميني بيّن أين أراد البلد أن يذهب : أعلن عن موت يحكم لسلمان رشدي المؤلّف, متّهم بالتّشهير باسلام .

الشّهر القادم, مونتازيري طُلِبَ أن يستقيل, و المنظر تغيّر خلال البلد . أجهزة الفونوغرافه مُزِّقَتْ إلى الأسفل, الصّور رسمت فوق . الشّوارع, الميادين و مستشفيات أُعِيدَتْ تَسْمِيَة .

قليلاً بعد, الخميني مات, و الرّئيس علي خامنئي ذُكِرَ زعيم أعلى .

قال النّقّاد أنّ مونتازيري أصبح صريحًا فقط لأنه كان متألّمًا .

طالما كان النّائب, لم ينتقد, تذكّر حميد-رضا تاراككي, صديق قديم من خامنئي . مرّة خسر الوظائفه و سعته, ثمّ هو بدأ الانتقاد ."

لكنّ مونتازيري قال أنه قد انتقد الحكومة دائمًا بشكل خاصّ . أعلن شكاواه فقط عندما لم تُصْلَح مشاكل .

بالرّغم من نقّاده, طوّر أتباعًا قويًّا قريبًا . الطّلبة الجدد مثل باجهي و رجل دين صغير سمّوا محسن كاديفار بدأ إلى ياتي إلى مكتب مونتازيري و فصوله الدّينيّة . خصّوا جماعة غير رسميّة من النّاس التي قد حاربت الثّورة كطلبة صغار لكنّ الآن سألوا اتّجاه البلد .

لم يدر هؤلاء الإيرانيّون ظهرهم لاسلام ليس يصبحوا العلماني . بدلاً من ذلك, هم كانوا المفكّرين الإسلاميّين الذين طالبوا بنوع جديد من إيران . طالبوا بالإصلاح, للتّغيير من خلال النّظام .

في مونتازيري الذي قد ساعد في تشكيل الجمهوريّة و كتابة الدّستور, هؤلاء النّاس وجدت شخص ما الذي احترموه .

إذا بقي هادئًا, هو سوف قد كان الخليفة, تذكّر كاديفار الذي أصبح طالبًا كبيرًا من مونتازيري . لكنه رفض هذا باسم حقوق الإنسان . إنّه شيء عظيم جدًّا لي - - أكبر من كلّ دروسه ."

الآمال للتّغيير

بأواسط التّسعينيّات, إيرانيّون كثيرون قد أصبحوا محبطون مع حكومتهم . في صدى وقت الشّاه, النّاس شكت من دكتاتور قاسي, تقريبًا عدم الكون سمح للبسّ كيف سرّوا, لقول ما أرادوه . لكنهم أيضًا قلقوا تقريبًا نقص الأعمال و الخسارة من البلد الأكثر إضاءة إلى الغرب لأنهم لم يكن من الممكن أن يجدوا العمل الجيّد في إيران .

ثمّ, في عام 1997, رجل دين معتدل ذكر محمد خاتمي (أخبار - مواقع الويب) جرى للرّئيس على برنامج إصلاحيّ . في صدمة إلى زعماء البلد, فاز .

كانت هناك آمال عالية لعين طهران, إرخاء كلّ القيود, تسخين نحو الغرب . جرائد الإصلاح خُطِّطَتْ . الأحزاب السّياسيّة الإصلاحيّة خُلِقَتْ .

في البيئة الجديدة, القيود الاجتماعيّة المعيّنة أُرْخِيَتْ - - رجل أعزب و امرأة يمكن أن يفلتا بتشبيك الأيدي . بدأت النّساء لبسّ أوشحة رأس أقصر جدًّا, كثيرًا تراجع خلف آذانهم . صبغوا شعرهم مع خطوط من أشقر, الأحمر و الفضّة .

بالرّغم من التّفاؤل, هو كان واضحًا قريبًا من كان فعلاً مسئول . استراحت السّلطة الحقيقيّة في إيران ليس مع المسئولين المنتخبين لكنّ مع الزّعيم الأعلى الإسلاميّ المعيّن و المجلس المعيّن للأوصياء .

الزّعيم الأعلى, ليس الرئيس المنتخب, حكم أقوى أجزاء من الحكومة : هيئة القضاء, القوّات المسلّحة و كثير من الإعلام . و المجلس المحافظ للأوصياء, الذي كان عنده سلطة الاعتراض, فحص مرشّحين محتملين من أجل المكتب و القوانين تجاوزت البرلمان .

بعد أن أصبح خاتمي الرّئيس, مونتازيري أعطى محاضرةً في مدرسةه الصّغيرة في قم, يشكّك في سلطة الزّعيم الأعلى . لا حكومة يمكن أن تحكم بالعصًا بعد الآن, هو قال . بالرّغم من أنّ الخطاب لم يُبْلَغ في الإعلام المدار من قبل الحكومة, نسخه انتشرت, و خبره انتشر .

كثيرًا قد تجاهل المؤيّدون الحكوميّون المتشدّدون مونتازيري . منذ إزالته كخليفة الخميني, رجل الدّين قد دُفِعَ جانبًا في الوضع السّياسيّ للبلد . كان شيخًا بسلطة قليلة, الآية الله المنسيّ .

لكنّ بكثير من التّغيير و كثير من الإيرانيّين العاديّين يضعفون لمجتمع مفتوح أكثر, مونتازيري رُئِيَ الآن كتهديد حقيقيّ .

في نوفمبر 1997, خمسة أيّام بعد محاضرة مونتازيري, اجتماع أُجْرِيَ في قم لمساندة الزّعيم الأعلى . لكنّ الاجتماع صار عنيفًا, و الحشد هاجم مدرسة مونتازيري, المكتب و منزل . دهن رشّاش النّاس مبتدع العمر على سور . استخدمت الشّرطة غاز مسيل للدّموع على الحشد . عندما حاولت قوّات الأمن إبعاد مونتازيري, رفض, يقول أنه فضّل يموت في منزله .

متّهم بالخيانة, مونتازيري وُضِعَ ممنوع من مغادرة المنزل, الحرّاس وضعوا بالخارج . مدرسةه كانت مغلقة . الأقارب و تابعون تُضُمِّنُوا سجن .

استمرّ المصلحون الآخرون في إيران في دفع حدود الحكومة . لكنّ لم يكنّ هناك فرصة للفوز .

هو مثل لعب الشّطرنج بغوريلّا, تُذُكِّرَ باجهي الذي قد ترك رجال الدّين لكون كاتب . لم يكنّ هناك قواعد ."

فاز المصلحون بسيطرة البرلمان, لكنّ المجلس المحافظ للأوصياء عارض القانون الجديد . منح وزير الثّقافة الإصلاحيّ رخص الجريدة الجديدة, لكنّ هيئة القضاء المحافظة أغلقت المنشورات الجديدة الكثيرة - - 85 في الكلّ .

هاميدريزا جالاييبور, ثوريّ طالب سابق, ساعد في بدء 10 جرائد إصلاحيّة . الكلّ كان مغلقًا, جالاييبور تذكّر . أخبروني أنّك تهدّد أمن قوميّ إيران ."

في النّهاية الحكومة سجنت الكتّاب المثيرين, متضمّنًا كاديفار و باجهي .

من منزله, مونتازيري وصل بالخارج إلى العالم . بدأ التّابعون موقع إنترنت مونتازيري و نشروا مذكّراته التي اتّهمت الخميني بطلب موت الآلاف من الخصوم شخصيًّا . مع جمهور عالميّ, مونتازيري أصبح أكثر شعبيّة, رمز كبت الحكومة .

في يناير 2003, خمسة سنوات, شهران و 10 أيّام بعد القفل في بيته, مونتازيري حُرِّرَ . لم يعط المسئولون سببًا أبدًا .

محميّ بأعضاء العائلة و التّابعين القريبين, مونتازيري مشى ببطء إلى المقام الكبير لقم لرؤية قبر أقدم ابنه, قتل في قصف من قبل المتمرّدين الماركسيّين في عام 1981 . ثمّ مونتازيري مشى ثانية إلى البيت . نادرًا سيغادر ثانية .

خيبة الأمل

بهذه السّنة, ناس كثيرة قالت أنهم قد فقدوا الأمل . الحكومة الإصلاحيّة كانت غير قادرة أن تعمل التّغييرات الحقيقيّة, و رجال الدّين مازالوا يتحكّمون في إيران . انتهت العلاقة الغراميّة للبلد مع خاتمي .

كانت الانتخابات البرلمانيّة مقرّرةً لفبراير, لكنّ إيرانيّين كثيرين قالوا أنهم خطّطوا لتفويتهم .

عملنا خطأ فادح مرّة - - صوّتنا لخاتمي . نحن لن نعمل نفس الخطأ مرّتين, قال سرينا, 30 سنة, الذي لم يرد إعطاء لقبها, خائف أنها ستُعَاقَب على انتقاد النّظام .

تأكّد مجلس الأوصياء أن المحافظين سيفوزون بالانتخاب . في أحد أوضح تحرّكاته منذ الكون أنشأ, المجلس أبعد حوالي 2,500 مرشّح محتمل, غالبًا مصلحون, أعضاء حاليّون البرلمان المتساوين . معظمهم اُعْتُبِرَ غير إسلاميّ .

طالب المصلحون باحتجاج قوميّ . مسكوا اعتصامًا لمدّة 26 يوم في منطقة ممرّ قرب غرفة اجتماعات البرلمان .

على ذات مرّة, حوالي 100 رجل و نساء يوم جلس في البهو, على السّجّاد و الكراسيّ . هاميدريزا جالاييبور, ناشر الجريدة السّابق, زاد إلى المنضدة . جالاييبور الذي يعلّم فصلاً عن الثّورة في جامعة طهران, سلّم تقييمًا قاسيًا للثّورة الإسلاميّة . قال أنّ لدى البلد الآن الملايين من مدمنو المخدّرات, الملايين من النّاس العاطلة .

ستجد النّاس الأقلّ في المساجد, هو قال . كانوا مفترضين لأنّ يكونوا أكثر ازدحامًا ."

تكلّم جالاييبور بصوت عالي جدًّا لدرجة أنّ صوته يمكن أن يُسْمَع عندما توقّف ميكروفونه عن العمل . حثّ المصلحين أن يواصلوا الجهاد من أجل انتخاب حرّ . إذا لا يحدث, يمكن أن دعمت رأسك و يقول, ` عملنا شيئ ما, صاح, و الجميع وبّخ جرائدهم و صفّق .

لكنّ الشّوارع بالخارج كانت هادئةً بشكل كبير . لم يعترض الطّلبة كهم قد في السّنوات الأخيرة . عرفوا أنّ المصلحين سيخسرون, و خشوا أن المحافظين سيتّخذون إجراءات صارمة . لا أحد تكلّم عن ثورة ضدّ رجال الدّين . و معظم النّاس وضعت الإيمان لم يعد في المصلحين . بدلاً من ذلك, شباب كثيرون كانوا مستسلمين للانتظار . في النّهاية, هم سيكونون مسئولون .

لذا في انتخاب ببدائل قليلة, المحافظون فازوا . يجب أن نثبت إلى أعداءنا أن لا شيئ أهمّ إلينا من اسلام و الثّورة, زهرة موزيزي, 40 سنة, قال بينما (كما) صوّتت . لدينا كثير من الشّهداء هنا, يجب علينا أن نحترم دمهم ."

حوالي نصف ناخبي إيران المؤهّلين صوّت, الجملة النّاخبون الأكثر انخفاضًا في الانتخابات البرلمانيّة منذ الثّورة لكنّ ليس كصغير كالمصلحون قد أملوا . أرجع بعض النّاخبون بطاقات الاقتراع الفارغة في الاحتجاج .

أسف رجل الدّين

مونتازيري الذي يعاني من السّكّر و ضعيف السّمع الآن يقضي أيّامه داخل بيته . هو غير معرّض أن يتوق تفسيرات و دائمًا لا يجيب أسئلتك, يفضّل التّكلّم عما يريده . هو ممتلئ بالأسف .

كرجل أصغر, مونتازيري حاول توسيع الثّورة الإسلاميّة إلى البلاد الأخرى . قاد يوم الجمعة الصّلوات و أسكت مع الولايات المتّحدة الأمريكيّة ساند الرّهائن الآخذين في السّفارة الأمريكيّة . كان الكلّ خطأً, هو قال .

كانت هذه كلّ الأخطاء, و ربّما كنت أحدهم أيضًا, أبهر بالظّروف, مثل احتلال السّفارة الأمريكيّة, مونتازيري قال . كان خطأً ثمّ, لكنّ الأخطاء سادت على الحكمة ."

إبراهيم يازدي, وزير خارجيّة البلد الأوّل, اجتمع مع مونتازيري في يناير . شكا من المجلس من الأوصياء, يازدي قال . قلت, ` جيّدًا, ذلك هو منتجك الثّانويّ . خلقته . عملته .بدون أيّ تردّد, قال, ` جيّدًا, لم نعرف هذه الأشياء . لم يكنّ لدينا أيّ خبرة . عملنا خطأً .'"

مونتازيري اُعْتُبِرَ الآن للكون أحد أعلى خبيرين قانونيّين شيعيّين في العالم . قد استمرّ في تعديل آراء سابق . النّساء يُسْمَحْنَ أن يشاهدنه يعلّم - - قلّة في قم . قال مونتازيري أنّ النّساء و الرّجال يمكن أن يتصافحوا في الأوضاع المعيّنة حديثًا - - قرار متحرّر لأيّ رجل دين مسلم .

هو مازال يطلب التّغيير . يريد إيران أن تُجْرَى طبقًا لأساسيّات الثّورة الإسلاميّة, التي يقول أنّها الحرّيّة, الدّيمقراطيّة و اسلام . يريد زعيمًا كبيرًا منتخبًا يأخذ حكمه من النّاس, ليس من اللّه .

قبل الانتخاب, مونتازيري غُوزِلَ من قبل كلا المصلحين و الحكومة, مدرك أن رأي رجل الدّين المنشقّ يمكن أن يهزّ النّاخبين المعيّنين . طلب المصلحون منه أن يقول علانية سواء سيصوّت . لكنه قال أنه لم يرد التّدخّل في التّصويت .

في يوم الانتخاب, المسئولون عرضوا إرسال صندوق اقتراع إلى منزل مونتازيري لذا بسهولة يمكن أن يصوّت . أخبرهم ألا يتضايقوا . على الأقلّ ثمانية من أعلى 12 آية الله كبيرة لم تصوّت, الاعتراض على الانتخابات, قال يوسيف ساانيي آية الله العظمى الذي يعيش بجانب مونتازيري .

إنّه غير واضح ما سيعمله البرلمان الجديد عندما يتولّى في أسابيع قليلة . يعتقد بعض أن المحافظين ثانية سيحاولون اتّخاذ إجراءات صارمة على الحرّيّات الاجتماعيّة, و الآخرون يعتقدون أنّ هذا مستحيل .

لا أحد يمكن أن يوقف هذه الحرّيّات, قال أتاولاه موهاجيراني, وزير الثّقافة السّابق تحت خاتمي . الحرّيّة مثل جنّيّ في زجاجة . بمجرّد أنّ تفتحه, يجب بقوّة أن يرجع في ."

إذا لا يستمرّ البلد في الإصلاح, بعض رجال الدّين يقلقون على مستقبل اسلام في إيران . يقولون أنّ إيران دينيّة حتّى الآن, لكنهم يخشون أن الجمهوريّة الإسلاميّة و رؤيتها للدين قد تجرحان اسلام .

إذا قال نبيّنا شيئ ما مثل ما تقوله هؤلاء النّاس - - الزّعيم الأعلى و رجاله - - لماذا ستستمرّ النّاس في أن تكون مسلمين ؟كاديفار مسئول, حليف من مونتازيري . لا أحد سيتبعه ."

بعد وقت قليل من الانتخاب, كاديفار جذب 1,000 شخص لخطاب في دار مناسبات طهران . لمدّة ثلاثة ساعات, حاضر في صوته الهادئ, فرد 10 طرق للتّعرّف على حكومة ظالمة, يبدأ بنقص نسبة تفاوت مسموح بها للمعارضة السّلميّة و الانتهاء بتوزيع الثّروة الظّالم . لم يذكر إيران أبدًا . لكنّ الإشارة كانت واضحةً .

خلال الخطاب, النّاس استمعت بهدوء و أخذت الملاحظات . أحد أحفاد مونتازيري, مييسام هاشمي, يوم جلس قرب الواجهة, بجانب ابن كاديفار .

عندما كان متحمّلاً, هاشمي أُعْطِيَ الاسم مع الشّاه الذي غُيِّرَ بعد أن أُقِيلَ الشّاه . هو الآن 25, نفس العمر كالجمهوريّة الإسلاميّة . هو رجل متديّن, لكنه يعتقد دين قد ليس في أيّ مكان في حكومته . هاشمي لا ثوريّ . يفهم قيمة التّحرّك ببطء .

يريد مونتازيري هاشمي و أحفاده الآخرين أن يصبحوا رجال الدّين, مثل كلّ ثلاثة من أبناءه . برغم كلّ شيء, إنّه غير سيّئ أن تكون قسّيسًا, مونتازيري قال, يتكلّم عن كل شيء الذي قد عمله لاسلام و للنّاس في إيران, جميعًا أنّ رجال الدّين يمكن أن يساهموا بالعالم .

لكنّ هاشمي يعطي نفس الإجابة ك12 حفيد آخر لمونتازيري : لا .

يريد هاشمي عمل شيئ ما بحياته التي فعلاً يمكن أن تعمل اختلافًا لعائلته . يريد أن يكون محاميًا جنائيًّا .

- - -

سكّان العالم الشّيعيّون الكبار

إيران شيعيّة في الغالب مسلم, شكل اسلام الذي يختلف قليلاً عن الإسلام سني منتشر أكثر . حوالي 10 إلى 20 في المئة من المسلمين في كلّ أنحاء العالم شيعيّون .

السّنّيّ - - انقسام شيعيّ

أصل الشقّ : بعد موت النّبيّ محمد في 632, خلاف ظهر فوق الّذي ينبغي أن يخلفه كزعيم اسلام . ظهرت جماعتان رئيسيّتان, تخلقان تصدّع يبقى بعد تقريبًا 14 قرن .

- الشّيعة يعتقدون أن قريب محمد و الصّهر, علي, كانا خليفته الشّرعيّ, و أنّ أحفاد علي هم الزّعماء الحقيقيّون لاسلام .

- السّنّيّون يعتقدون أن أتقى رفاق لمحمد كانوا خلفاءه الشّرعيّين, و أنّ قد يكون زعماء اسلام إجماع أختير بواسطة .

الاختلاف الآخر

- لدى رجال الدّين الشّيعيّين بوجهٍ عامّ سلطة أكثر بين تابعيهم من رجال دين السّنّيّ بين ملكهم .

- معظم الشّيعة يرفضون فكرة القدر ( ذلك اللّه قد قرّر من أُنْقِذَ و الّذي ملعون ), أيّ السّنّيّون يقبلون .

- الشّيعة يسمحون بالزّيجات المؤقّتة و يستخدمون قوانين الميراث المختلفة .

إيران

السّكّان : 68.3 مليون ( 2003 بتوقيت شرق أمريكا .)

النّوع الحكوميّ : الجمهوريّة الإسلاميّة

معدّل التّعلّم : 79 في المئة

الصّناعات : البترول, الأنسجة, موادّ البناء, الطّعام الذي يعالج

معدّل الفقر : 40 في المئة ( 2002 )

للفرد جي دي بي (أخبار - مواقع الويب): $1,686 (2002)

المصادر : سي آي ايه (أخبار - مواقع الويب) سجل عالمي, وزارة الخارجية الأمريكيّة, مكتبة جامعة تكساس

على الشّبكة, المجلس على العلاقات الخارجيّة, موسوعة كتب عالمية, Economist.com

جريدة شيكاغو تريبيون


http://news.yahoo.com/news?tmpl=stor...faithinclerics







التوقيع :
عندما تحكم الخيانة حلقاتها فالخوئي يأتي على ظهر دبابة لاحتلال العراق والسيستاني يدعوا الي عدم مواجهة الامريكان وكما ظهر في مدينة النجف يقوم احد الرافضة مخاطبا جنود الاحتلال الامريكي بالقول city oki فالرافضة يلعبون دورهم القذر كطابور خامس خائن عن طريق مساندة اعداءالاسلام دائما وهذا مانراه الان في العراق .
من مواضيعي في المنتدى
»» الشيعة يسيطرون على مساجد السنة في العراق
»» اخبار العراق
»» حفيد الخميني يهاجم نظام طهران
»» وزير الدفاع الامريكي يهدد عملائه الرافضة
»» مخطط امريكي لاسقاط نظام الملالي في ايران كما حدث في العراق
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:57 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "