دين الرافضة قائم على خرافات وتوهمات وظنون
فاسدة ،، ولا توجد حقيقة واحدة تؤيدهم في باطلهم
ولا توجد حقيقة الا وهي تحاربهم وتبين ضلالهم
وإنحرافهم عن دين الله وفسادهم وفساد معتقداتهم
ودينهم قائم على معتقدات باطله ومن بينها "العصمة"
التي زعموها كذبا وزورا لمن يزعمون انهم ائمة
فإذا سقطت العصمة سقط دينهم وانكشف عوارهم
فنقول ان العصمة التي ثبتت للنبي صلى الله عليه وسلم في القرآن هي عصمة من الناس كما في قوله تعالى (وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ)
فهي عصمة عصمها الله إياه من الناس ،، وهذا ثابت في القرآن بشأن العصمة
في حين ان دين الرافضة يثبت ان ائمتهم المزعومين لا يحظون بمثل هذه العصمة لثبوت ان بعض ائمة الرافضة مات مقتولا
فهذا يثبت ان العصمة التي هي ثابتة للنبي صلى الله عليه وسلم لا يمتلك الأئمة المكذوبين مثلها
ولو كان هناك عصمة من الوقوع في الخطأ لأحدا من البشر لكانت للرسل قطعا
فإذا ثبت ان الرسل يحصل منهم ما ينافي العصمة التي يزعم الرافضة مثلها لأئمتهم المزعومين فإن هذا ينسف دين الرافضة على رؤسهم نسفا
ولن نذكر قصة يونس ولكن نذكر قوله تعالى مخبرا عن موسى : (وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آَتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (14) وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ (15) قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (16) قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِينَ (17))
فنعيد بالحركة البطيئة للرافضة
- موسى يقول ان هذا من عمل الشيطان
- موسى يقول رب إني ظلمت نفسي فأغفر لي
- الله سبحانه وتعالى يغفر له
وهكذا ،، هلك دين الرافضة