للأسف عدم مطالبة علمائنا علنا ممن أساءوا إليهم بالاعتذار -كقناة العبرية و إيلاف والشاعر الماجن و غيرهم-شجع بعض الرويبضات الديناصورية على الخروج من جحورها الرطبة العفنة لتطلق تصريحات ضدها
يا شيخ صالح -حفظك الله- هؤلاء لا ينفع معهم سوى رفع الدعوى القضائية عليهم