آخر تخريفات حسن بن فرحان المالكي: أبو لؤلؤة مسلم

[حمزة الباحث]

===

أولا: أبو لؤلؤة المجوسي ليس مجوسيا بل مسلم ارتكب جريمة، وجريمته أخف من جرائم معاوية، قتل بدريا واحدا وقتل معاوية ٢٥ بدريا!
ثم المجوس هذه أمة أسلمت، ووصفكم الشيعة بأنهم أبناء المجوس عنصرية، فلا تزر وازرة وزر أخرى، ثم البخاري من أبناء المجوس لكنه مسلم.

https://www.facebook.com/hasanalmali...50959737073001



يقول ابن تيمية
وأبو لؤلؤة كافر باتفاق أهل الإسلام كان مجوسياً من عباد النيران، فقتل عمر بغضا في الإسلام وأهله، وحبا للمجوس، وانتقاما للكفار، لما فعل بهم عمر حين فتح بلادهم، وقتل رؤساءهم، وقسم أموالهم




لا تعليق

[skooon_23_1]

ولهذا تجد الشيعة ينتصرون لأعداء الإسلام المرتدين كبني حنيفة أتباع مسيلمة الكذاب ويقولون إنهم كانوا مظلومين كما ذكر صاحب هذا الكتاب وينتصرون لأبي لؤلؤة الكافر المجوسي ومنهم من يقول اللهم ارض عن أبي لؤلؤة واحشرني معه.. منهاج السنة لابن تيمية الجزء السادس ص370

وأبو لؤلؤة كافر باتفاق أهل الإسلام كان مجوسيا من عباد النيران .. منهاج السنة لابن تيمية الجزء السادس ص370

فهل ينتصر لأبي لؤلؤة مع هذا إلا من هو أعظم الناس كفرا بالله ورسوله وبغضا في الإسلام ومفرط في الجهل لا يعرف حال أبي لؤلؤة.. منهاج السنة لابن تيمية الجزء السادس ص372

فنقول بعد هذا الكلام حشرك الله يا حسن بن فرحان المالكي مع أبي لؤلؤة اللهم آمين

[طرابلسي سني]

المعجم الأوسط:

حَدَّثَنَا هَيْثَمُ بْنُ خَلَفٍ، نَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الأَسَدِيُّ، نَا أَبِي، نَا شَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، قَالَ: خَطَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ النَّاسَ ذَاتَ يَوْمٍ عَلَى مِنْبَرِ الْمَدِينَةِ، فَقَالَ فِي خِطْبَتِهِ: " إِنَّ فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ قَصْرًا لَهُ خَمْسُمَائةِ بَابٍ، عَلَى كُلِّ بَابٍ خَمْسَةُ آلافٍ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ، لا يَدْخُلُهُ إِلا نَبِيٌّ، ثُمَّ نَظَرَ إِلَى قَبْرِ رَسُولِ اللَّهِ فَقَالَ: هَنِيئًا لَكَ يَا صَاحِبَ الْقَبْرِ، ثُمَّ قَالَ: أَوْ صِدِّيقٌ، ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى قَبْرِ أَبِي بَكْرٍ، فَقَالَ: هَنِيئًا لَكَ يَا أَبَا بَكْرٍ، ثُمَّ قَالَ: أَوْ شَهِيدٌ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى نَفْسِهِ، فَقَالَ: وَأَنَّى لَكَ الشَّهَادَةُ يَا عُمَرُ؟ ثُمَّ قَالَ: إِنَّ الَّذِي أَخْرَجَنِي مِنْ مَكَّةَ إِلَى هِجْرَةِ الْمَدِينَةِ لَقَادِرٌ أَنْ يَسُوقَ إِلَيَّ الشَّهَادَةَ "، قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: فَسَاقَهَا اللَّهُ إِلَيْهِ عَلَى يَدِ شَرِّ خَلْقِهِ، مَجُوسِيٍّ عَبْدٍ مَمْلُوكٍ لِلْمُغِيرَةِ. لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ إِلا شَرِيكٌ، تَفَرَّدَ بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ