دين الرافضة يتناقض مع القرآن ،،، فبأيهما نأخذ

[الجودي=1]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الفكر     فأول امر يأتيك هو إذا حصل نزاع في امر ما ولنقل ان ذلك حدث على حياة إمام من ائمة الرافضة المزعومين ،،،، فهل ترد ما حصل فيه نزع إلى (قال الله ،،، قال رسوله) طاعة لله كما في قوله تعالى (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ) ام نرده إلى المعصوم ،،، اليس في قولهم ان المعصوم معصوم لا يخطئ ،،، فلماذا لا نرد ما نتنازع فيه إلى المعصوم إن امر الله واضح ان نرد نحن (وليس المعصومين المزعومين) ما يحصل فيه تنازل إلى كتاب الله وإلى سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ،،، فلماذا نحن (البشر العاديين) الذين نرد ما نتنازع فيه إلى كتاب الله وسنة رسوله وليس المعصومين المزعومين مثلا هذا يعطي دلالة واضحة ان معصوميهم ليسوا الا كذبة كبيرة صدقها اناس جهلا من عند انفسهم ولا ارى ان الرافضة يقرأون القرآن او انهم يتدّبرونه ،،، فلو قرأ احدا منهم القرآن لوجد بنفسه ان دينهم باطل كاذب مسألة اخرى عندما تأتي على ذكر ابي بكر وعمر ،،، فهل تسبهما وترى انهما إغتصبا الخلافة كما تقول كتبهم وعلماءهم ،،، ام انك ستؤمن بقوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ) فيلزمك إن اردت ان يرضي الله عنك ان تتبعهما كما جاء في آية محكمة في كتاب الله

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وأفضل الصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم الدين واهد بهم التائهين
===
قال تعالى:-(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً (59)سورة النساء -
أولوا الأمر فهم - كائنين من كانوا - لا نصيب لهم من الوحي، و إنما شأنهم الرأي الذي يستصوبونه فلهم افتراض الطاعة نظير ما للرسول في رأيهم و قولهم، و لذلك لما ذكر وجوب الرد و التسليم عند المشاجرة لم يذكرهم بل خص الله و الرسول فقال: فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول إن كنتم تؤمنون بالله و اليوم الآخر، و ذلك أن المخاطبين بهذا الرد هم المؤمنون المخاطبون بقوله في صدر الآية: يا أيها الذين آمنوا، و التنازع تنازعهم بلا ريب، و لا يجوز أن يفرض تنازعهم مع أولي الأمر مع افتراض طاعتهم بل هذا التنازع هو ما يقع بين المؤمنين أنفسهم، و ليس في أمر الرأي بل من حيث حكم الله في القضية المتنازع فيها بقرينة الآيات التالية الذامة لمن يرجع إلى حكم الطاغوت دون حكم الله و رسوله، و هذا الحكم يجب الرجوع فيه إلى أحكام الدين المبينة المقررة في الكتاب و السنة، و الكتاب و السنة حجتان قاطعتان في الأمر لمن يسعه فهم الحكم منهما، و قول أولي الأمر في أن الكتاب و السنة يحكمان بكذا أيضا حجة قاطعة فإن الآية تقرر افتراض الطاعة من غير أي قيد أو شرط، و الجميع راجع بالآخرة إلى الكتاب و السنة.و بالجملة لما لم يكن لأولي الأمر هؤلاء خيرة في الشرائع، و لا عندهم إلا ما لله و رسوله من الحكم أعني الكتاب و السنة لم يذكرهم الله سبحانه ثانيا عند ذكر الرد بقوله: فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول، فلله تعالى إطاعة واحدة، و للرسول و أولي الأمر إطاعة واحدة، و لذلك قال: أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم.-
قول الله :-وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)سورة التوبة
-الاتباع هنا في السبق بإحسان أي السبق إلى الإيمان، فيكون السابقون الآخرون هم الذين اتبعوا السابقين الأولين في السبق إلى الإيمان، وبذلك يتبين لنا أن اتباع السابقين بإطلاق ليس هو المراد لأن السابقين ما امتدحوا إلا لأنهم سبقوا غيرهم في اتباع الحق، والحق ثابت أنه حق قبل اتباعهم له، فهم ليسوا مصدره وإنما هم آخذوه من مصدره، وبذلك فلا حجة في الآية على حجية قول أحد من غير المعصومين عليهم السلام.-

[رهين الفكر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     الله سبحانه وتعالى يقول:- {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}[آل عمران:31]. في هذه الآية أوجب الله تبارك وتعالى بفعل الأمر{فَاتَّبِعُونِي} الواقع جوابًا للشرط في قوله{قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي} اتباع نبيه صلى الله عليه وآله وسلم،-، وجعل هذا الواجب دليلاً على تحقق في فعل الشرط، فدل ذلك على أن محبة العبد ربه تبارك وتعالى هي أول الواجبات التي أوجبها الله عليه- وكما قال عز وجل:-(وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله ان الله شديد العقاب) سورة الحشر آية 7- أخي/عفوا:سألتك أسئلة واضحة وبينة ومكررة في ذاتها مثلا:طريقهما ،، ماهي هذه الطريق؟

لا مشكلة

هذا امر من الله وهذا امر من الله ولا تعارض بينهما

فهل ترى ان نأخذ بهذه الآيات التي ذكرتها انت ولا نأخذ بقوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ)

فأخبرني

وهل ترانا نجعل آية السابقون شكل نعلّقه على الجدران ولا نعمل به

اما قولك ان اسئلتك واضحة ،،، فاجوبتي واضحة ايضا

ومكررة بقولك طريقهما

فنحن لسنا مأمورين ان نتبع طريق ابي بكر وعمر وحدهما ،،، ولكن نحن مأمورين ان نتبّع كل السابقين الأولين من المهاجرين والانصار

وعلى رأس هؤلاء السابقين ابو بكر وعمر

ويأتي بعدهم عثمان وابو عبيده وعلي وطلحة وكل السابقين مثل بلال وعمار وعبدالله بن مسعود وغيرهم

فما كان عليه هؤلاء من معتقد وعمل هو الصواب

وما خالفه فقد خالف من حثّنا الله ان نتّبعهم

والاغرب يا الجودي

كأنك تنكر هذه الآية او تجحدها او تنكر انه يجب الإيمان بها

فهل ترى انه لا يجب العمل بها

[مزلزل الشيعه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وأفضل الصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم الدين واهد بهم التائهين === قال تعالى:-(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً (59)سورة النساء - أولوا الأمر فهم - كائنين من كانوا - لا نصيب لهم من الوحي، و إنما شأنهم الرأي الذي يستصوبونه فلهم افتراض الطاعة نظير ما للرسول في رأيهم و قولهم، و لذلك لما ذكر وجوب الرد و التسليم عند المشاجرة لم يذكرهم بل خص الله و الرسول فقال: فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول إن كنتم تؤمنون بالله و اليوم الآخر، و ذلك أن المخاطبين بهذا الرد هم المؤمنون المخاطبون بقوله في صدر الآية: يا أيها الذين آمنوا، و التنازع تنازعهم بلا ريب، و لا يجوز أن يفرض تنازعهم مع أولي الأمر مع افتراض طاعتهم بل هذا التنازع هو ما يقع بين المؤمنين أنفسهم، و ليس في أمر الرأي بل من حيث حكم الله في القضية المتنازع فيها بقرينة الآيات التالية الذامة لمن يرجع إلى حكم الطاغوت دون حكم الله و رسوله، و هذا الحكم يجب الرجوع فيه إلى أحكام الدين المبينة المقررة في الكتاب و السنة، و الكتاب و السنة حجتان قاطعتان في الأمر لمن يسعه فهم الحكم منهما، و قول أولي الأمر في أن الكتاب و السنة يحكمان بكذا أيضا حجة قاطعة فإن الآية تقرر افتراض الطاعة من غير أي قيد أو شرط، و الجميع راجع بالآخرة إلى الكتاب و السنة.و بالجملة لما لم يكن لأولي الأمر هؤلاء خيرة في الشرائع، و لا عندهم إلا ما لله و رسوله من الحكم أعني الكتاب و السنة لم يذكرهم الله سبحانه ثانيا عند ذكر الرد بقوله: فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول، فلله تعالى إطاعة واحدة، و للرسول و أولي الأمر إطاعة واحدة، و لذلك قال: أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم.- قول الله :-وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)سورة التوبة -الاتباع هنا في السبق بإحسان أي السبق إلى الإيمان، فيكون السابقون الآخرون هم الذين اتبعوا السابقين الأولين في السبق إلى الإيمان، وبذلك يتبين لنا أن اتباع السابقين بإطلاق ليس هو المراد لأن السابقين ما امتدحوا إلا لأنهم سبقوا غيرهم في اتباع الحق، والحق ثابت أنه حق قبل اتباعهم له، فهم ليسوا مصدره وإنما هم آخذوه من مصدره، وبذلك فلا حجة في الآية على حجية قول أحد من غير المعصومين عليهم السلام.-

الله أكبر الله أكبر

وسقط الجودي في الفخ برجليه

الحمد لله الذي انطقك وعرى دينك من لسانك

انظر لما كتبت وضللته بالاحمر انا وتعال لنرى راي علمائك ,,, فقد علمت والله أن حقدك على الصحابه سيجعلك تقول ماريدك ان تقوله والحمد لله وحده الذي انطقك ياجودي

استاذي رهين موضوعك الذي قلت فيه انت ماذا فعل علي بن ابي طالب رضي الله عنه من عمل مميز يستحق ان تغلو فيه
انظر استاذي رهين ماذا قال الجودي ( ( و بالجملة لما لم يكنلأولي الأمر هؤلاء خيرة في الشرائع،و لا عندهم إلاما لله و رسوله من الحكم أعني الكتاب و السنة لم يذكرهم الله سبحانه ثانيا)) يعني اعتراف قوي منه هذه لك استاذي رهين

اما بالنسبه لموضوعي ياجودي فماذا تقول في تفسيرالايه التي تقول (
قال تعالى:-(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً (59)سورة النساء -

قلت أنت ((( أولوا الأمر فهم - كائنين من كانوا - لا نصيب لهم من الوحي، ))

ركز معي في قول علمائك:

1- في ( الإمامة والتبصرة ) روى ابن بابويه القمي عن الحميري عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن عبد الله بن محمد الحجال عن حماد بن عثمان عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال في الآية الكريمة : "الأئمة من ولد علي وفاطمة عليهما السلام إلى أن تقوم الساعة" .

2- وفي ( الكافي ) ج1 عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن الحسين بن أبي العلاء قال : ذكرت لأبي عبد الله عليه السلام قولنا في الأوصياء أن طاعتهم مفترضة قال : فقال : "نعم ، هم الذين قال الله تعالى (وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) وهم الذين قال الله عز وجل (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا)" .

3-
وفي ( الكافي ) ج1 عن الحسين بن محمد عن المعلى بن محمد عن الحسن بن علي الوشاء عن أحمد بن عائذ ، عن ابن أذينة عن بريد العجلي عن الإمام الباقر (ع) : "... ثم قال للناس (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) إيانا عنى خاصة ..." .

4- السيد الشاهرودي :
"بعد ورود الروايات الدالّة على أنّ المراد من أولي الأمر في الآية المباركة هم المعصومون الصريحة في انحصار أولي الأمر بهم فالقول بأنّه من باب الجري والتطبيق يشبه الاجتهاد في مقابل النص . هذا ، وسياق الآية تدلّ على انحصارها بالمعصومين فإنّ المراد من الإطاعة نفس الإطاعة التي فُرضَتْ بالنسبة لله ولرسوله والمطاع لابدّ أن يكون من سنخ الرسول فلابدّ أن يكون معصوماً ، مضافاً إلى أنّ الأمر بالإطاعة مطلق في جميع الجهات والأمر بإطاعة مَنْ لا يُؤمَنُ عليه من المعصية والخطأ إطاعةً تامّةً محضةً قبيحٌ جداً ، نعم يمكن الأمر بإطاعة الفقيه العادل في بعض الجهات أي في حدود صلاحياته ولذا لو علمنا بخطأ مستند الحاكم الشرعي في حكمه لم تجب الإطاعة" .


للاستفاده ياجودي
http://www.zalaal.net/book/wagfat/alhadi_0845457.html

فأنت بقولك ياجودي نفيت نزول الوحي على الائمه ونفيت عصمه الائمه بارك الله فيك فمرحبا بك في مذهب اهل السنه والجماعه

[رهين الفكر]

صدقت اخي الكريم مزلزل الشيعة

ونأمل من الجودي ان ينضم إلى كوكبة اهل الاسلام فلعل فيه خير وان يجيّر
قلمه لخدمة اهل الاسلام ويجعل نشاطه في سبيل الله

[الجودي=1]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الفكر     لا مشكلة هذا امر من الله وهذا امر من الله ولا تعارض بينهما فهل ترى ان نأخذ بهذه الآيات التي ذكرتها انت ولا نأخذ بقوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ) فأخبرني وهل ترانا نجعل آية السابقون شكل نعلّقه على الجدران ولا نعمل به اما قولك ان اسئلتك واضحة ،،، فاجوبتي واضحة ايضا ومكررة بقولك طريقهما فنحن لسنا مأمورين ان نتبع طريق ابي بكر وعمر وحدهما ،،، ولكن نحن مأمورين ان نتبّع كل السابقين الأولين من المهاجرين والانصار وعلى رأس هؤلاء السابقين ابو بكر وعمر ويأتي بعدهم عثمان وابو عبيده وعلي وطلحة وكل السابقين مثل بلال وعمار وعبدالله بن مسعود وغيرهم فما كان عليه هؤلاء من معتقد وعمل هو الصواب وما خالفه فقد خالف من حثّنا الله ان نتّبعهم والاغرب يا الجودي كأنك تنكر هذه الآية او تجحدها او تنكر انه يجب الإيمان بها فهل ترى انه لا يجب العمل بها

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وأفضل الصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم الدين واهد بهم التائهين

الاخ العزيز /هداك الله وأصلح بالك ووفقنا لما يحبه و يرضاه

قال تعالى:- {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}[آل عمران:31].
-
هذا امر من الله ان كنا نحبه فعلينا اتباع رسوله صلى الله عليه وآله وسلم كي ننال محبتة عز وجل
-قول الله :-وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)سورة التوبة -
وهذا اخبار من الله على رضاه عن السابقين الأَوَّلُينَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ وماأعد لهم من جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وذَلِكَ هو الْفَوْزُ الْعَظِيمُ-

أخي /عفوا:نحن مأمورون ان نتبّع كل السابقين الأولين من المهاجرين والانصار
-في ماذا؟؟؟؟؟؟؟-

-وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كأفضل ما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد

[شمري طي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     -في ماذا؟؟؟؟؟؟؟-

في " عقيدة الحيص بيص "
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=142396


" و المنامات "
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=124721

" والإحالة على الأموات والأشباح "
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=129288

" و صكوك الغفرآن "
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=129935

[رهين الفكر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وأفضل الصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم الدين واهد بهم التائهين === قال تعالى:-(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً (59)سورة النساء - أولوا الأمر فهم - كائنين من كانوا - لا نصيب لهم من الوحي، و إنما شأنهم الرأي الذي يستصوبونه فلهم افتراض الطاعة نظير ما للرسول في رأيهم و قولهم، و لذلك لما ذكر وجوب الرد و التسليم عند المشاجرة لم يذكرهم بل خص الله و الرسول فقال: فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول إن كنتم تؤمنون بالله و اليوم الآخر، و ذلك أن المخاطبين بهذا الرد هم المؤمنون المخاطبون بقوله في صدر الآية: يا أيها الذين آمنوا، و التنازع تنازعهم بلا ريب، و لا يجوز أن يفرض تنازعهم مع أولي الأمر مع افتراض طاعتهم بل هذا التنازع هو ما يقع بين المؤمنين أنفسهم، و ليس في أمر الرأي بل من حيث حكم الله في القضية المتنازع فيها بقرينة الآيات التالية الذامة لمن يرجع إلى حكم الطاغوت دون حكم الله و رسوله، و هذا الحكم يجب الرجوع فيه إلى أحكام الدين المبينة المقررة في الكتاب و السنة، و الكتاب و السنة حجتان قاطعتان في الأمر لمن يسعه فهم الحكم منهما، و قول أولي الأمر في أن الكتاب و السنة يحكمان بكذا أيضا حجة قاطعة فإن الآية تقرر افتراض الطاعة من غير أي قيد أو شرط، و الجميع راجع بالآخرة إلى الكتاب و السنة.و بالجملة لما لم يكن لأولي الأمر هؤلاء خيرة في الشرائع، و لا عندهم إلا ما لله و رسوله من الحكم أعني الكتاب و السنة لم يذكرهم الله سبحانه ثانيا عند ذكر الرد بقوله: فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول، فلله تعالى إطاعة واحدة، و للرسول و أولي الأمر إطاعة واحدة، و لذلك قال: أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم.- قول الله :-وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)سورة التوبة -الاتباع هنا في السبق بإحسان أي السبق إلى الإيمان، فيكون السابقون الآخرون هم الذين اتبعوا السابقين الأولين في السبق إلى الإيمان، وبذلك يتبين لنا أن اتباع السابقين بإطلاق ليس هو المراد لأن السابقين ما امتدحوا إلا لأنهم سبقوا غيرهم في اتباع الحق، والحق ثابت أنه حق قبل اتباعهم له، فهم ليسوا مصدره وإنما هم آخذوه من مصدره، وبذلك فلا حجة في الآية على حجية قول أحد من غير المعصومين عليهم السلام.-

الفاضل الجودي وفقني الله وإياك للحق

اللهم آمين

اختلف معك في نقاط وربما اتفق معك في اخريات

اما قولك ان أولو الأمر فهم - كائنين من كانوا - لا نصيب لهم من الوحي ،،، فهذا نحن الذي نقول به وندعوا إليه ،، واما قولك إنما شأنهم الرأي الذي يستصوبونه فهذا اختلف معك فإن شأنه قال الله فإن لم يجدوا من قال الله فمما قاله رسوله صلى الله عليه وسلم ،،، وإن لم يجدوا فيجتهدون رأيهم ولا يألون
وايضا فقد ظهر الإجماع القياس ،،، فأما في الامور المهمة فلم يتركها الله دون توضيح واما التي تركها الله فهي الاقل والتي يؤجر المجتهد فيها بأجرين إن هو اصاب واجر واحد إن هو اخطأ

واما الطاعة فهي للحكام او الخلفاء او الامراء وهؤلاء تجب طاعتهم ما لم يأمروا بمعصية ،،، ولذلك فأنا اختلف معك حين قلت ان لهم إفتراض الطاعة نظير ما للرسول في رأيهم او قولهم ،،، فكلامك فيه غموض (على الاقل بالنسبة لي) ولهذا اقول ان طاعة الحكام او اولي الامر هي طاعة واجبة ما لم يأمروا بمعصية فقد جاء في الحديث المتفق عليه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ما لم يؤمر بمعصية فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة واللفظ للبخاري
واختلف معك في جعلك ان التنازع يخرج منه الحاكم ،،، بينما تدل الآية على ان التنازع يمكن ان يحصل بين الحاكم ومحكوم او محكومين إذ لا يوجد ما يخرج الحاكم من التنازع ،،، بل لعل الحاكم هو المقصود ذلك توضيح رد التنازع جاء بعد الامر بطاعة اولي الامر المضمّنة ضمن طاعة الله وطاعة رسوله ،،، وما يدل على ذلك انه لو كان تنازع بين الافراد انفسهم وليس مع الحاكم لوجب رد الأمر إلى الحاكم والذي يفترض فيه اصلا انه يحكم بشرع الله ،،، ولكن إن كان هناك تنازع مع ذات الحاكم فإن المرجع هنا هو قال الله وقال رسوله

وعلى هذا فأختلف معك في الكثير مما ذكرته في هذا الشأن فالحاكم داخل في مسألة التنازع ومن اقوى الامثلة هو التنازع الذي حصل بين الحاكم آنذاك علي بن ابي طالب وبين معاوية بن سفيان رضي الله عنهما

ولا ادري اهو تراجع او هو إتضاح للرؤية فانت الآن تقرر ان الكتاب والسنة هما الحجتان القاطعتان ،،، فهل ثبت ان الأئمة المزعومين مزعومين ام ان الامر فيه شيء

واما ان الآية تقرر الطاعة من غير قيد او شرط فهذا لا يصح ،،، إذ ان رسول الله بيّن كما هو واضح من الحديث المتفق عليه اعلاه ان على المسلم السمع والطاعة فيما احب وكره ما لم يؤمر بمعصية ،،، وفي حديث آخر (لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق)

وفي قوله تعالى بالثناء على من إتبع السابقين الاولين من المهاجرين والانصار دليل قاطع يخرج بعض الفرق الضالة كالرافضة والنصيرية والخوارج والدروز الصوفية من إدعاء انهم على الحق ،،، إذ ان الشيعة قاطبة يخرجون إن انهم ليسوا على ما كان عليه السابقون الأولون ويخرج معهم كل من كان من غلاتهم كالرافضة والنصيرية

ويخرج من ذلك الخوارج الذين خرجوا على علي بن ابي طالب إذ انهم ليسوا على دين هؤلاء السابقين الاولين من المهاجرين والانصار

كما يخرج كثير من الفرق امثال الجهمية والمعطلة والمعتزلة وغيرهم الذين خالفوا عقائد السابقين الأولين من المهاجرين والانصار

ومن العجب تخصيصك ان إتباع السابقين الأولين إنما هو بالسبق إلى الإيمان ،، إذ ان ذلك ليس لك او تأتي بدليل يخصص الآية

وليس إمتداحهم لأجل انهم سبقوا بالإيمان ولكن إمتدح الله عقيدتهم وما هم عليه والا لبين الشرع ذلك من جهة ،،، واثنى الله على اولئك السابقين واخبر انه رضي عنهم ،،، بل واخبر انهم هم رضوا عنه ،،، واي منزلة عظيمة هذه التي تجعل العبد يرضى عن ربه

فهذا يدل دلالة واضحة ان جميع حياتهم كانت على الصراط المستقيم بدليل ان الله اثنى على من يتبعهم ولم يرد في ذلك لا تخصيص ولا تقييد

ولسنا بصدد إثبات ان الحق ثابت او متحرك ،،، قبل إتباعهم وبعد إتباعهم ،،، نعم الحق حق لا مراء فيه ولكن الله إمتدح من يتبعهم وهذه دلالاتها كبيرة فما خالفهم فلا يكون إتبعهم ،،، فمن أمن بأئمة مزعومين مخالفا بذلك السابقين الأولين فقد جانب الحق وركب الباطل ،،، وصحيح انهم اخذوا الحق من مصدره ولكنهم ثبتوا على الحق حتى وفاتهم ،،، فعلى هذا فمن خالفهم فقد خالف الحق لا لأنهم مصدره ولكن لأنهم كانوا واستمروا على الحق حتى وافاهم الاجل

[رهين الفكر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     أخي /عفوا:نحن مأمورون ان نتبّع كل السابقين الأولين من المهاجرين والانصار -في ماذا؟؟؟؟؟؟؟-

في هذا (اقتبسها لك من المشاركة السابقة)

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الفكر     اول امر ان تتخذ نفس عقائدهما واول امر واهم شيء هو انهما لم يكونا يؤمنا بوجود ائمة مزعومين ولا بوجود ائمة معصومين ،،، فيجب اولا ان نكفر بهؤلاء الائمة لأننا إن نحن آمنا بهم نكون خالفنا ما كان عليه ابو بكر وعمر وامر آخر هو ان لا نقوم بدعاء الاموات ،،، فهما لم يفعلا هذا الشيء وامر آخر وهو ان نعلم ان الأنبياء لا يورثون وبالتالي ففدك يتم العمل بها كما كان يعمل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وان الحق كان مع ابي بكر رضي الله عنه وامر آخر وهو ان نعلم ان ما فعله ابو بكر مع المرتدين ومانعي الزكاة ومدّعي النبوة هي سنّة نتبعها مع من كان حالهم كحال المرتدين ومانعي الزكاة وكذلك فإنه يجب علينا ان نعلم ان المتعة هي حرام فقد قال ذلك عمر بن الخطاب حيث تبين انه خفي على بعض الناس ان رسول الله حرّمها فأخبر بذلك عمر بن الخطاب الناس وذكر انه سيعاقب عليها وايضا فإن سنة التروايح التي اوقفها رسول الله صلى الله عليه وسلم خشية ان تفرض فلما ولي عمر بن الخطاب علم انه قد إنقطع الوحي من السماء فلا خشية من فرضها فأقامها ،،، فهذا من الامور التي نتّبع فيها عمر بن الخطاب وان نستنّ كذلك بطرقة استخلافهم فأبو بكر استخلفه رسول الله بنصوص شبه صريحة وعمر بن الخطاب استخلفه ابو بكر بنص صريح وعثمان استخلفه الناس حين جعلها عمر بن الخطاب شورى في ستة نفر وعلي استخلفه الناس على حين فتنة مقتل عثمان وسن لنا ابو بكر جهاد المرتدين ومانعي الزكاة ومدّعي النبوة واما علي بن ابي طالب فسن لنا مقاتلة الفئة الباغية المتأولة ومقاتلة الخوارج فما كان عليه ابو بكر وعمر وعثمان وما هو ثابت من طرق اهل السنة عن علي بن ابي طالب هو سنة لنا نتبعها ،،، فتكون عقائدنا موافقة لما كانوا يعتقدونه (طبعا علي بن ابي طالب من اهل السنة ولا نقبل ما هو مكذوب عليه رضي الله عنه) ونترضّى عنهم اسأل الله لي ولك التوفيق والهداية

[الجودي=1]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وأفضل الصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم الدين واهد بهم التائهين
==
أخي /عفوا:أريد منك أن تجيبني على ما سألتك عنه فقط , وكذلك أن ترد علينا بادلة صحيحة وثايتة وقطعية لا كلام انشائي من بنات افكارك اذا رددت قولنا او ادلتنا أو كما تقول اخالفك او غيره

-وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كأفضل ما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد

[أبو وليد التركماني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وأفضل الصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم الدين واهد بهم التائهين == أخي /عفوا:أريد منك أن تجيبني على ما سألتك عنه فقط , وكذلك أن ترد علينا بادلة صحيحة وثايتة وقطعية لا كلام انشائي من بنات افكارك اذا رددت قولنا او ادلتنا أو كما تقول اخالفك او غيره -وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كأفضل ما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد

السلام عليكم

يا جودي انا سوف اجيبك كيف نتبعهم .... لكن اولا اريد ان اعرف اعتقادك بالسابقون الاولون من المهاجرين والانصار

فمنهم حسب اعتفادك ؟؟

وبعد ذلك سوف اجيبك