العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-06-10, 01:16 AM   رقم المشاركة : 1
طبيبة المجاهدين
تم إيقاف العضوية بطلب من صاحبها






طبيبة المجاهدين غير متصل

طبيبة المجاهدين is on a distinguished road


لماذا تنكرون مبايعه الحسين رضي الله عنه لمعاويه رضي الله عنه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سوال لمن ينكر مبايعة الحسين رضي الله عنه لمعاويه رضي الله عنه


السوال
باي حق طالب الحسين رضي الله عنه مبايعة معاويه رضي الله عنه؟ ولم يبايع ايا من الخلفاء الراشدين الثلاثه السابقين رضي الله عنهم اجمعين......







 
قديم 04-06-10, 01:43 AM   رقم المشاركة : 2
صوت الحق 1
اثني عشري






صوت الحق 1 غير متصل

صوت الحق 1 is on a distinguished road


الان سؤالك علمي واتمنى انه تكون جميع اسئلتك علمية

نحن لاننكر صلح الامام الحسن (عليه السلام) مع معاوية ولكن اورد لك اسباب الصلح

1- قال الامام الحسن (عليه السلام)
والله ما سلمت الأمر إليه إلا أني لم أجد أنصاراً، ولو وجدت أنصاراً لقاتلته ليلي ونهاري

2- وايضا قال (عليه السلام) إني رأيت أهل الكوفة قوماً لا يوثق بهم، وما اغتر بهم إلا من ذل، ليس رأي أحد منهم يوافق الآخر

3- تواطؤ اهل الكوفة مع معاوية حيث كتبوا الى معاوية فإنا معك وإن شئت أخذنا الحسن وبعثناه إليك

4- تمايل الجيش نحو الصلح وعدم رغبته في القتال، حيث أن الحرب النفسية التي شنها معاوية عن طريق شراء الذمم وتجنيد الخونة أدت إلى تثاقل الأفراد، وهروب بعضهم إلى جانب معاوية ممّا أدى إلى خلخلة الجيش من الداخل

وايضا هناك كانت شروط في الصلح وهي
وعد معاوية الإمام الحسن (عليه السلام) بوعود عديدة منها: لك الأمر من بعدي، ولك ما في بيت مال العراق من مال بالغاً ما يبلغ تحمله إلى حيث أحببت، ولك خراج أي كور العراق شئت، ومعونة لك على نفقتك، يجبيها أمينك ويحملها إليك في كل سنة، ولك أن لا نستولي عليك بالإساءة، ولا نقضي دونك بالأمور، ولا نعصي في أمر أردته به طاعة الله)

وهذه الشروط والوعود تفرض منطقياً على كل من يفاضل بين الحرب والصلح، أن يختار الصلح مع تلك الظروف والموازنة العسكرية غير المتكافئة لغير صالح الإمام الحسن (عليه السلام) وإلا فإن معاوية سيستلم السلطة إما بانتصاره العسكري أو بقتل الإمام الحسن (عليه السلام) من قبل عملائه المندسين في جيش الإمام أو بسره، وفي النتيجة ستؤول السلطة إلى معاوية دون أي شروط أو قيود تقيّده أمام المسلمين.







 
قديم 04-06-10, 01:46 AM   رقم المشاركة : 3
أبو سند
مشرف








أبو سند غير متصل

أبو سند is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الحق 1 مشاهدة المشاركة
   الان سؤالك علمي واتمنى انه تكون جميع اسئلتك علمية

نحن لاننكر صلح الامام الحسن (عليه السلام) مع معاوية ولكن اورد لك اسباب الصلح

1- قال الامام الحسن (عليه السلام)
والله ما سلمت الأمر إليه إلا أني لم أجد أنصاراً، ولو وجدت أنصاراً لقاتلته ليلي ونهاري

2- وايضا قال (عليه السلام) إني رأيت أهل الكوفة قوماً لا يوثق بهم، وما اغتر بهم إلا من ذل، ليس رأي أحد منهم يوافق الآخر

3- تواطؤ اهل الكوفة مع معاوية حيث كتبوا الى معاوية فإنا معك وإن شئت أخذنا الحسن وبعثناه إليك

4- تمايل الجيش نحو الصلح وعدم رغبته في القتال، حيث أن الحرب النفسية التي شنها معاوية عن طريق شراء الذمم وتجنيد الخونة أدت إلى تثاقل الأفراد، وهروب بعضهم إلى جانب معاوية ممّا أدى إلى خلخلة الجيش من الداخل

وايضا هناك كانت شروط في الصلح وهي
وعد معاوية الإمام الحسن (عليه السلام) بوعود عديدة منها: لك الأمر من بعدي، ولك ما في بيت مال العراق من مال بالغاً ما يبلغ تحمله إلى حيث أحببت، ولك خراج أي كور العراق شئت، ومعونة لك على نفقتك، يجبيها أمينك ويحملها إليك في كل سنة، ولك أن لا نستولي عليك بالإساءة، ولا نقضي دونك بالأمور، ولا نعصي في أمر أردته به طاعة الله)

وهذه الشروط والوعود تفرض منطقياً على كل من يفاضل بين الحرب والصلح، أن يختار الصلح مع تلك الظروف والموازنة العسكرية غير المتكافئة لغير صالح الإمام الحسن (عليه السلام) وإلا فإن معاوية سيستلم السلطة إما بانتصاره العسكري أو بقتل الإمام الحسن (عليه السلام) من قبل عملائه المندسين في جيش الإمام أو بسره، وفي النتيجة ستؤول السلطة إلى معاوية دون أي شروط أو قيود تقيّده أمام المسلمين.


هل أفهم منك أن الحسن رضي الله عنه بعد هذه القياسات وهذه الخيانات اجتهد فبايع معاويه اكراها


أنتظر الجواب


جزاك الله خيرا صاحبة الموضوع

متابع






التوقيع :
معضلة التقية في دين الإمامية
جواب , لماذا أهل البيت وليس أهل البيوت ؟
من مواضيعي في المنتدى
»» سقوط أقوى أدلة الاماميه على يد أحد كبار علمائهم المعاصرين البارزين
»» اسئله لأهل السنة فقط
»» شبكة الحك مرة أخرى مع محامي أهل البيت الأبيض
»» أيها الشيعة / أثبتوا أفضلية الثقل الأكبر على الثقل الأصغر بعقيدتكم ؟!
»» السيد حسين الشيرازي يقول أن الله يستغيث بالناس يطلب العون لأخذ ثأر الحسين
 
قديم 04-06-10, 02:00 AM   رقم المشاركة : 4
صوت الحق 1
اثني عشري






صوت الحق 1 غير متصل

صوت الحق 1 is on a distinguished road


قرار الصلح انطوىعلى مصلحة عامة للمسلمين وللحركة التاريخية الإسلامية، وإذا كان لأي حكم شرعي مصلحةيتضمنها فمن باب أولى أن يكون لأخطر موقف وهو الصلح وفي تلك الظروف الحساسة المصلحةعلى المدى القريب والبعيد، وأهم مصاديق المصلحة الإسلامية العامة هي:

أ) وحدة الدولة والمجتمع

قل الإمام علي (عليه السلام): (ألا وإن ما تكرهون فيالجماعة خير لكم ممّا تحبون في الفرقة)

ووقوع التصادم العسكري ينتهيحتماً إلى إحدى النتيجتين وهي أمام قيام دولتين، أو انتصار أحد الطرفين وخروجه منالمعركة ضعيفاًفتتشتت الدولة والمجتمع، وكلاهما خسارة فادحة.

ب) حقن الدماءوإطفاء نار الفتنة

عندما تواجه الدولة الإسلامية أخطاراً خارجية، فإن الصراعالداخلي هو في الحقيقة كارثة تضع مستقبل الدولة في مهب الريح، وعليه فإن حقن دماءالمسلمين وتوجيه قوتهم نحو الخارج لا شك إنها قضية تستوجب النظر إليها في إطارالمسؤولية والحرص على كيان الأمة والإمام الحسن (عليه السلام) يدرك النتائج التيسببها عصيان معاوية والمعارك الطاحنة التي دارت رحاها في الداخل من قبل، ويدركأيضاً أن وضع الدولة الإسلامية ربما لا يحتمل صراعاً من هذا النوع، فأراد أن يحقنالدماء أملاً في تصحيح المسيرة، وهو مكسب بلا شك كبير وضعه الإمام (عليه السلام) منجملة أهداف الصلح.

يقول (عليه السلام): (وقد رأيت أن حقن الدماء خير منسفكها، ولم أرد بذلك إلا إصلاحكم وبقاءكم)

ج) الحفاظ على الوجودالإسلامي

إذا كان لكل حرب استحقاقاتها الخاصة، فإن دخول الإمام الحسن (عليهالسلام) في حرب مع معاوية بن أبي سفيان يعني وضع جميع إمكانات الدولة الإسلاميةوقوتها العسكرية في صراع يأكل الوجود الإسلامي من الداخل، وبالتالي سيكون هذاالوجود ضعيفاً منهكاً يتهاوى لمجرد أي ضربة متوقعة من الخارج، أو فتنة من الداخلوعليه فقد خطر الصلح في نفسه لأول مرة، كيف لا والإسلام يواجه خطر أعدائه إلى جانبخطر المفروضين عليه باسمه

د) المتفرغ لتصحيح المسار

الصلح يعنيبقاء الصفوة الخيرة في وسط الأمة من أجل تنظيم صفوفها وتنسيق برامجها في الإصلاحوالتغيير وتحكيم المفاهيم والقيم الإسلامية الأصيلة والوقوف بوجه الزيف والتدليسوتحجيم الانحراف والتآمر على الإسلام باسمه. والإمام الحسن (عليه السلام) عندماهادن معاوية وتنازل عن الحكم اتجه إلى تغيير الأمة وتحصينها من الأخطار التي كانتتهددها والإشراف على القاعدة الشعبية وتوعيتها بمتطلبات الشخصية الإسلامية وتعبئتهابمستوى التغيير الرسالي للإسلام ولبعث الأمة من جديد







 
قديم 04-06-10, 02:02 AM   رقم المشاركة : 5
أبو سند
مشرف








أبو سند غير متصل

أبو سند is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الحق 1 مشاهدة المشاركة
   نعم اخي العزيز لعدة اسباب وايضا
قرار الصلح انطوىعلى مصلحة عامة للمسلمين وللحركة التاريخية الإسلامية، وإذا كان لأي حكم شرعي مصلحةيتضمنها فمن باب أولى أن يكون لأخطر موقف وهو الصلح وفي تلك الظروف الحساسة المصلحةعلى المدى القريب والبعيد، وأهم مصاديق المصلحة الإسلامية العامة هي:

أ) وحدة الدولة والمجتمع

قل الإمام علي (عليه السلام): (ألا وإن ما تكرهون فيالجماعة خير لكم ممّا تحبون في الفرقة)

ووقوع التصادم العسكري ينتهيحتماً إلى إحدى النتيجتين وهي أمام قيام دولتين، أو انتصار أحد الطرفين وخروجه منالمعركة ضعيفاًفتتشتت الدولة والمجتمع، وكلاهما خسارة فادحة.

ب) حقن الدماءوإطفاء نار الفتنة

عندما تواجه الدولة الإسلامية أخطاراً خارجية، فإن الصراعالداخلي هو في الحقيقة كارثة تضع مستقبل الدولة في مهب الريح، وعليه فإن حقن دماءالمسلمين وتوجيه قوتهم نحو الخارج لا شك إنها قضية تستوجب النظر إليها في إطارالمسؤولية والحرص على كيان الأمة والإمام الحسن (عليه السلام) يدرك النتائج التيسببها عصيان معاوية والمعارك الطاحنة التي دارت رحاها في الداخل من قبل، ويدركأيضاً أن وضع الدولة الإسلامية ربما لا يحتمل صراعاً من هذا النوع، فأراد أن يحقنالدماء أملاً في تصحيح المسيرة، وهو مكسب بلا شك كبير وضعه الإمام (عليه السلام) منجملة أهداف الصلح.

يقول (عليه السلام): (وقد رأيت أن حقن الدماء خير منسفكها، ولم أرد بذلك إلا إصلاحكم وبقاءكم)

ج) الحفاظ على الوجودالإسلامي

إذا كان لكل حرب استحقاقاتها الخاصة، فإن دخول الإمام الحسن (عليهالسلام) في حرب مع معاوية بن أبي سفيان يعني وضع جميع إمكانات الدولة الإسلاميةوقوتها العسكرية في صراع يأكل الوجود الإسلامي من الداخل، وبالتالي سيكون هذاالوجود ضعيفاً منهكاً يتهاوى لمجرد أي ضربة متوقعة من الخارج، أو فتنة من الداخلوعليه فقد خطر الصلح في نفسه لأول مرة، كيف لا والإسلام يواجه خطر أعدائه إلى جانبخطر المفروضين عليه باسمه

د) المتفرغ لتصحيح المسار

الصلح يعنيبقاء الصفوة الخيرة في وسط الأمة من أجل تنظيم صفوفها وتنسيق برامجها في الإصلاحوالتغيير وتحكيم المفاهيم والقيم الإسلامية الأصيلة والوقوف بوجه الزيف والتدليسوتحجيم الانحراف والتآمر على الإسلام باسمه. والإمام الحسن (عليه السلام) عندماهادن معاوية وتنازل عن الحكم اتجه إلى تغيير الأمة وتحصينها من الأخطار التي كانتتهددها والإشراف على القاعدة الشعبية وتوعيتها بمتطلبات الشخصية الإسلامية وتعبئتهابمستوى التغيير الرسالي للإسلام ولبعث الأمة من جديد


واضح أخي

لكن سؤالي يقول

هل الحسن رضي الله عنه بعد هذه القياسات وهذه الخيانات اجتهد فبايع معاويه اكراها ؟!

يا ليت يكون الجواب نعم أم لا






التوقيع :
معضلة التقية في دين الإمامية
جواب , لماذا أهل البيت وليس أهل البيوت ؟
من مواضيعي في المنتدى
»» يا أيها النبي قل لأزواجك و بناتك و نساء المؤمنين / هل هن البنات بالولاده ام الربائب
»» ان كان الدفاع عن أم المؤمنين وعرض الرسول وحرمه طائفيه / أنا طائفي
»» شيعي حقاني / تفضل بخصوص الولاية التكوينية
»» سؤال لمعممين الشيعه وعوامهم ؟!
»» شبكة الحق ارادوا اثبات خرافة كسر الضلع فأثبتوا اعتقادهم بتحريف القرآن / بموضوع مثبت
 
قديم 04-06-10, 02:03 AM   رقم المشاركة : 6
طبيبة المجاهدين
تم إيقاف العضوية بطلب من صاحبها






طبيبة المجاهدين غير متصل

طبيبة المجاهدين is on a distinguished road


من الادب ياصوت الحق ان تترضى عن الصحابي الجليل معاويه بن ابي سفيان رضي الله عنه

للحوار بقيه

خروج







 
قديم 04-06-10, 02:03 AM   رقم المشاركة : 7
صوت الحق 1
اثني عشري






صوت الحق 1 غير متصل

صوت الحق 1 is on a distinguished road


نعم اخي العزيز على مااظن







 
قديم 04-06-10, 02:04 AM   رقم المشاركة : 8
صوت الحق 1
اثني عشري






صوت الحق 1 غير متصل

صوت الحق 1 is on a distinguished road


اختي كيف اترضى عليه وهو من خرج على امير المؤمنين







 
قديم 04-06-10, 02:06 AM   رقم المشاركة : 9
أبو سند
مشرف








أبو سند غير متصل

أبو سند is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الحق 1 مشاهدة المشاركة
   نعم اخي العزيز على مااظن


جميل جدا

الحسن رضي الله عنه جيش الجيوش لمحاربة معاويه

فاجتهد حقنا للدماء وبايع معاوية رضي الله عنه

اذا بكل بساطه

الحسن رضي الله عنه بايع معاويه رضي الله عنه اجتهادا حقنا للدماء

ولم يبايعه بوحي لانه معصوم ومطهر

(بطلت العصمه في الحسن رضي الله عنه )






التوقيع :
معضلة التقية في دين الإمامية
جواب , لماذا أهل البيت وليس أهل البيوت ؟
من مواضيعي في المنتدى
»» سليم بن قيس الراوي الأول لخرافة كسر ضلع الزهراء
»» جندي امريكي يمرغ انوف جنود العراق الشيعة بالتراب
»» هل في اختلاف ترتيب الآيات ووضعها بغير مكانها _ تضييع للحق وحجة للناس بعد الرسل ؟
»» الزميل أبو تمار / تساؤلات حول استغاثة الرافضة
»» منار الايمان ...تفضل بخصوص أهل البيت في اية التطهير
 
قديم 04-06-10, 02:16 AM   رقم المشاركة : 10
صوت الحق 1
اثني عشري






صوت الحق 1 غير متصل

صوت الحق 1 is on a distinguished road


اخي العزيز الوحي انقطع عند وفاة الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وسلم







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:50 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "