بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معظمكم سمع بالشخص المسمى بـ عصام العماد الزيدي سابقاً الإثناعشري لاحقاً
وربما سمعتم مناظراته مع أسد السنة محطم رايات الشرك
الشيخ عثمان الخميس حفظه الله
ورأيتم ركاكة إسلوبه وضآلة علمه وهشاشة حججه
وترديده بإستمرار للجملة التي لا يحسن غيرها وهي ( كنت وهابياً )ثم ( أصبحت شيعياً )
وسمعتم بالكذبات العديدة التي أطلقها دون حياء أو خجل
وكيف ادعى أنه درس في جامعة الإمام محمد بن سعود في قسم الحديث
وما علم أنه لا يوجد قسم للحديث في جامعة الإمام
وذلك في محاولة فاشلة منه ليثبت للناس أنه كان وهابي
وكيف كذب في حديث الكساء
والأحاديث التي أوردها وامتنع عن إيراد مصدرها
وسمعتم كيف هرب من أسئلة الشيخ عثمان
وكيف اتهم الشيخ عثمان بأنه لم يجب على أسئلته
وعندما طلب منه الشيخ أن يخبره ماهي الأسئلة لم يجب
وكم مرة ناقض نفسه بنفسه
حتى أن الشيعة بعد أن رأوا ( سعة ) جهله وكثرة تناقضاته وشدة إفلاسه وإسلوبه الركيك طلبوا تدخل الكوراني في المناظرة لإنقاذه وإنقاذ معتقدهم الذي تحطم أمام حجج الشيخ الخميس
ورأيتم كيف هرب في آخر المناظرة من مباهلة الشيخ عثمان
وهنا بعض تلك الأكاذيب والتخبطات
حتى أن الشيخ الخميس بعد أن رأى تخبط العماد وتناقضه الشديد وجهله العميق وكذبه الصريح
أعلن أنه لا يناقش كذاباً
وأن عصام العماد ليس بمستوى أن يناظره
وقال إذا عند الشيعة شخص صادق فليأتي ويناظر
(وقد زور الشيعة هذه المناظرة وبتروا منها حجج وكلام نفيس للشيخ عثمان الخميس ونشروها بعنوان إنتصار الحق..!!!! )
والمضحك أن الشيعية ( زعموا ) أن الشيخ عثمان هرب من المناظرة...!!
وهذه إحدى ( النكت ) الشيعية
فلو أنه هرب لما أتى ( بعدها ) واثقاً كالأسد لقناة المستقلة وناظرهم فيها
وجعل التيجاني وصاحبه النجدي يتخبطون
ولما هرب منه العماد والكوراني وامتنعوا عن الحضور للقناة ومواجهته
المهم أن هذا الرجل زيدي لا كما كذب وقال أنه كان وهابي
بشهادة أهله وأقاربه
وأتينا ببعض الوثائق التي تثبت ذلك
هذه وثيقة تصريح ابن عمه الدكتور عادل أحمد يحي آل عماد في موقع المؤتمر اليمني
يبين فيه كذبات المدعو عصام ويثبت أنه لم يكن وهابياً
هذه وثيقة لوالده في لقاء له مع جريدة الوسط اليمنية يثبت أنه من عائلة زيدية
وهذا إعتراف آخر لوالده بأنه من عائلة زيدية وأنه أرسله إلى إيران ليتعلم المذهب الجعفري
وهذه وثيقة صورتها من موقع ( ويكيبيديا ) الموسوعة العالمية قبل تدخل اليد الصفوية فيه لتزوير معلوماته
يؤكد فيه عمه أنه لم يكن يوماً ما وهابياً وإنما هو زيدي الأصل
وهذا نص اللقاء الذي جرى مع الشيخ عبد الرحمن العماد عم عصام العماد كذب فيه إدعاءات عصام وأثبت أنه لم يكن وهابياً
لجينيات ـ صرح فضيلة الشيخ عبدالرحمن العماد مدير عام التوجيه والإرشاد سابقاً وعضو مجلس النواب اليمني السابق وعضو جمعية علماء اليمن وممثل اليمن في كثير من المؤتمرات الإسلامية :
بأن مايزعمه ابن أخيه ( عصام العماد ) هداه الله من أنه درس على الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله وفي جامعة الإمام قبل انتقاله إلى مذهب الشيعة غير صحيح ؛ فهو لم يدرس عند الشيخ ابن باز رحمه الله ، ولم يدخل إلى الجامعة المذكورة أبداً ولا غيرها من الجامعات في المملكة العربية السعودية ، وكانت فترة تواجده في السعودية قليلة جداً.
وأما عن سبب تشيعه ، فيذكر عمه الشيخ عبدالرحمن أن ( عصام ) تعرف في الرياض على مجموعة من الطلاب الشيعة الذين يدرسون في جامعة الملك سعود بالرياض ، ولما عرفوا أنه زيدي ، وينتسب إلى آل البيت ، خدعوه وأثاروه على هذه البلاد السلفية " الوهابية في نظرهم ! " ، وأقنعوه بالسفر إلى ( قم ) في إيران للدراسة ، فطاوعهم وذهب إلى هناك ، ثم أعلن تشيعه ، فأبرزوه في قنواتهم ؛ ليشتم السلفية !
ووجه الشيخ عبدالرحمن نصيحة إلى ابن أخيه ( عصام ) أن لا يبيع دينه بعرَض من الدنيا قليل ، ويستبدل الأدنى بالذي هو خير ، ويلقى الله بمذهب بدعي يتدين بسب أمهات المؤمنين وكبار الصحابة رضي الله عنهم ، وبالطقوس الخرافية، فلعله يرجع إلى الحق قبل أن لا ينفع الندم . وختم الشيخ عبدالرحمن تصريحه بالدعاء لابن أخيه أن يُلهمه الله رشده ، ويُنقذه مما هو فيه من استغلال دنيئ من وسائل الإعلام الشيعية ، وبتأكيده على أن تتنبه الدول السنية إلى الخطر الرافضي ودعاته ، الذين يستغلون البسطاء بشتى الطرق ؛ مما يستدعي الحزم معهم ، ومواجهة دعوتهم الباطلة بدعوة سنية على نطاق دولي واسع . انتهى
وموقع لجينيات متوقف حالياً بسبب هجمات الليبرالية عليه
وإلا لأتيتكم بوثيقة منه
وللمعلومية فإن الشيخ عبد الرحمن العماد عم عصام كان هو الآخر شيعياً ولكن الله هداه لمذهب أهل السنة ( الوهابية )
***************************
أعتقد هذا يكفي في إثبات أن عصام العماد لم يكن يوماً من الأيام سنياً سلفياً أو وهابياً كما يسمونهم الشيعة
وأنه لم يكن يوماً ما عالماً كما يزعم الشيعة
وقد قلنا لهم مراراً بأنه لا يتشيع إلا ( الصوفية ) ولا يوجد عالم سني سلفي ( معروف ) يتشيع وتحديناهم بأن يأتوا لنا بواحد فقط فلم يستطيعوا وأبوا إلا الكذب والتدليس بوضع أسماء لصوفية مناكير ومجاهيل لا يعرفهم أحد من أهل السنة كالتيجاني وأحمد السوداني وحسن شحاته وغيرهم
فتم كشف الحقيقة وتم تبيين أن كل هؤلاء صوفية وليسوا من أهل السنة ليعلموا أن أهل السنة ليسوا حمقى ولا تنطلي عليهم هذه الأكاذيب وأنهم سيكشفون كل ألاعيبهم كما هي عادة أهل الحق
وتم أيضاً تبيين حقيقة شخصية العالم الخرافية ( محمد مرعي الأنطاكي ) وأنه شخصية خيالية وليس لها وجود إلا في ( أوهام الشيعة ) ..!
بل وبينا لهم بالوثائق ومن مواقعهم وبتصريح علمائهم أن التسنن ينتشر في ديارهم وفي عقر دارهم بسرعة منقطعة النظير لأن الناس بدأت تعرف معنى التوحيد المفقود في عقيدتهم وقد عرفت بأن المتعة ( زنى ) وأن أصحاب العمائم ليسوا إلا لصوص أعراض وأخماس
وهذه الأولى وتدل على تسنن مئات الآلاف من شيعة إيران حتى تغيرت النسبة بشكل كبير
وهذا رابط الموقع
http://www.kitabati.net/subject.php?id=51
وهذه ثانية توضح أيضاً تسنن مئات الآلاف في إيران وحدها فكيف بغيرها ..!
وهنا مجموعة مقاطع لمن أعلن هدايته منهم
http://www.youtube.com/user/o0oTALEBALHAGo0o
طبعاً هذه باختصار وإلا هناك غيرها الكثير
لكن هذه فقط للتوضيح
أخيراً
على من أراد الإستماع إلى المناظرة أن (يحملها) من مواقع أهل السنة
فإن الشيعة قد بتروا من تسجيل المناظرة كلام نفيس للشيخ عثمان ونشروها في مواقعهم
فاستمعوا بأنفسكم إلى المناظرة كاملة ثم احكموا يا عقلاء
منقول
02-07-10, 10:46 PM
العرض العادي
